الهدف : 450 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 450 (ص 5)
- المحتوى
-
مو ضوع الغلاف
0
ك0
57 1 109792017711105 20 :71 17 جا 4711
شهادات الجر حالمقاتل
خل الزعتر فى دكراه الثالفة
من بين الدروس العديده الي خرجنا بها من تل الزعتر » نؤئد
على درسين أساسسين » أولا ان الحرب الي بخوضها ضدنا مسكر
الاعداء ؛ هن آميربالبين وصهابنة ورجعيين فاشيين » هي حرب انادة
ضد كل ماهو فلسطبني » فهذه الحرب لا نستهدف نركيع البلدفية
الفلسطيئية فقط » بل تريد الفاء الشعب الفلسطبني بشكل مادي »
لانها ضد كل طفل وامرأه ونبخ وساب فلسطيني ومن بظل حيا من هؤلاء
سيتم تجر بده من هوبه العلسطينية ونحوبله الى عبد . قفي تل الزعبر
قام الرجعيون الداشبون بمذبرحة مروعة بوم اخلاء المخ.م نحت رعانه
الصليب الاحمر الدولي ؛ ذهب ضحبه هذه المذبحة من الاهالي ؛ لا سسيما
من السباب والرجال والاطفال ما بفارب ..6!| هيد من المدئيين
العزل » كما اسشُهد فرابه الالف نسجة الفصف والقنص .
السنا بحاجة للساؤل »؛ لماذا سم ذبح المدنيين العزل ؟ لكثنا نخرج
بدرس آأكيد أن الوسملة الوحيدهة للبقاء هي الندقيه للدفاع عن أنفمسنا
وكرامنا وتحرير أرضنا .
نانيا : ب ان الجماهر الفقيره ؛ لبئانية وفلسطيئية ؛ التي قاتلبت
في تل الزعتر باسلحة مواضعة وصمدب لمدة 6م بيوما وصدب ؟/ هجوما
عسكر با وتعرضب بيونها النكبة الهشة للسسين ألف قذيفة من مخلف
العيارات ؛ هذه الجماهر الي جسندت يصوودها وعظيم شحياتها
واصرارها الهذ على الفال أعظم ملاحم الصمود في تاربخنا المماصر هي
جماهر حرب الشعب طوبله الامد » فنل الزعتر علمنا بانه بمثل هذه
الجماهر وبمثل هذه القاليد النضالية العريفة التي نوارئها جيبلا بعد
جبل وبضمانة الوعي السياسي والقيادة الصالة نسطيع هزيمة كل
الاعداء . .
-ا-
قتلوأ الكاهن لانه فلسطيني
« تعهد أمين الجميل في رسالة خطية الى أهالي المخيم » بعد
الاتصالات التي قام بها مبعوث الجامية الغربية صبري الخولي مع
الكتالب « تعهد ) أنه لن بتم التعرض لسكان وجرحى المخمم أثناء عملبة
الاخلاء التي ستتم تحب اثراف ممثل الجامعة العرببة والصليب الاحمر
(الدولي .. ولكن ما أن نحركت سيارات الصليب الاحمر لاجلاء السكان
حتى بدا الفاثيون تصفية كل عذاصر الشسباب من سن ١١ فها فوق بمد
أن كانوا فد فنحوا رشاشانهم على الاهالي بشكل عشوائلي والقيام
بنجر بدهم من ثل ما يحملون من حلى وخوانم وأي ثىء له فيمة » حين
وصلوا البِنا ,..
في الدكوانة كان معي عشرة ممرضين أوقفوهم بالصف ائنين 2 اللين
وبعد لحظات أطلفوا عليهم الثار وقلوهم جميفا أمام فيثي . لا أاسطيع
أن أنسى منظر الفل الجماعي هذا ما حببت © انهم مجرمون لا بعرفون
المباديء و بسسرون بالديناء لقد قئلوا الكاهن بولس عبدالكريم
ذبحا بالسكين في تله الممر لانه فلسطبني » كما فتلوا الدكتور
حورج دبب و /ا ممرضين يذ
ل. بوسف عرافي » طبيب الهلال الاحمر
في تل الزعتر
٠ طلغت يراسي . أولادي الخمسة مانوا .. سسابي. قلوهم أمام
عيني .. كنا في الدكوانة » حصلت على ورفة من أجل انهاذ أحد أولادى ,
واحد فعط نصور علي أن أشقي واحدا منهم ولما علم أولادي بذلك أخذ
كل واحد منهم يسبرع من أجل انقاذ الثاني . ولم سى لي في النهانه
سوى أصفرهم وعندما وصلت الى النحف أخذوا الخامس » قلف لهم
لفد حصك على ورقة من أجل انقفاذه » قالوا : (( الشباب جممعهم
لازم بمونوا » وليس هناك أوراق نسمد عليها , لفد ماب الخمة ؛ حبى
الصفر .. أراد آن بلحى بأخونه . لقد قال لي قبل أن يأخذوه « تشخجصي
باآمي صميح أن أولادك مانوا ولكنك تملكين جميع الابناء المفاللين )
وقبل بدي وذهب با ولدي با أولادي ., لو كلت أعلم الهم سبصلوننا ,
لفضلب الوت في تل الزعثر وراء المتراس التي قضيت عليه شهربن ولفضلت
الموت مع أولادي , لماذا لم سساعدونا ؟., »ا .
أتمنى أن أصير بطلا
رسمت مقانلا من تل الزعتر » ضارب آر. بي, جي وهو عمي غازي
كان دائما في المحاور , قانل في الدبر » كان قليلا ما ياني للمنزل . خرج
مع المقائلين في الجبال ولم بصل . كان بطلا . أتمنى أن أصر بطلا مثله »
في حرب الزعتر كنت اداوم في المكتب عند الفدالية » كلت أنقل الرسائلل
والنموين والدواه ولاني صفر لم يسلموني سلاحا . خرجت مع الناس
عن طريق الدكوانة » واحد من الكتائب كان بطغ بشكل دائع » أصاب
امرأة في صدرها . عند المنحف قالوا ١ وبن هوباتكم » » قلنا احترقت »
قالوا ١ حدوا عاجنب )) لكن أبوي راوغهم ومررنا من وراء البوسطات
وزمطنا . أعدموا ؟ رجال من عرسال . قال الكالبي : نمالوا انتم .
قالوا نحن من عرسال »؛ فال : اننو كنتو تساعدوا جيش لبنان العربي .
ريطوهم وأسئدوهم الى الحائط وفتلوهم ») ,
احمد داود_ ؟١ سئة -
- 3207
بس هاألنئلة
شلحوني ساعة وخانم وحرف ذهبي على الطريق » وأطلفوا الثار
ارهابا وضربوا الجرحى وشنمونا وصاروا بقولوا 6 بسن هالئفله راجح
تسمح ها من الجرحى ونمدين كل السكان اللي في تل الرعير راح
بسلكهم وذبحهم ,
بشرى عادل
ه86 -
بومها استشهد أدريس
« مد سفوط المنجره واحنرافها كاملة » الكتالب تسللوا الى تلة
ادر ., فلت لسلمان ١ بدي اخذ شباب ونفنح جدران المصائع على بعضها
حنى بصم مشرفين على الحازهمية » , صرنا نفح المعامل » واحد فال
٠ عام الكسانب على السلة 0 ؛ ادرسس فال « قنصوا على التلة » حين أردنا
اعاده احتلال نلة المر كل جماهر المخبم طحشب » كلها طلمت على الممركة
والاء صارب تزفرد » عملا هجوم على اللة » كانت تكشف كل المخيم
حجن رأى الاتمزاليون هذه الطحشة انتحيوا .. يومها استشهد افرسن »6 .
كد
استشهد ادريس منحيا فوق بندقيته كانه يصلي
أعادوا الهجوم على اللة عبر طريق مار روكر , كلب مع ادربس »
رركي في قاعده ١ عذاب » كنا عطشى ؛ وصلنا نصف ابربى ماءء كان
ادرسن مسسلقنا » وأنا جالس عند الباب قال (١ اسقني » صرب أمازحه
الماء على سمه » قال ١ مئشان الله شربئني
فل ما أمفوت » ,. شرنه .. فيما بمد حزلت علدما تذكرت كلامه »
نانب الساعة الادسة مساء » صقدنا ثلائنئا الى الثل » مع شيل اسمه
جوال كان مفي بلا وادرسن مفه اما وبتركي والششييبل مفهم كلاشئات »
«الاأرسد) وأخذت أرمي
بسرسنا كل واحد اك بد عن الاخر حوالى ) امتار والشيل اخذ مكانه
بين صخرنين .. كان الكنائب يتسللون الى الملة » سلاح ب7 لا يفبد شيئا
ضد التسلل »؛ ادرس ونركي كانا يقنصان . ضابقت ,. قلب « ساأذهب
حفر النانو ) , تبعد عنا ,ه مترا » نزلت ركض دخلب نصف سيجارة
أحنت الثانو الانرغا وطلفت ثانية : كانت الدثيا أول العتم ؛ اقريت »
لما افتربب » لم أر ادربس ء كنت قد غبت عنهم م دفائق على الاكثر
ناديت ادريس لم برد ؛ اقريت وجيدت ادربس مالحنيا فوق بندقيته
كانه تصلي ٠) ,
الات
الماء
« كنت أجلب الماء للمفاتلين تحت أشد خالات القصفا » وقد
أصبت هرتين في رأسي من رصاص القنص وانا في طريقي لاحضار الماء
ورغم ذلك نابعت عملي فر آبهة بجرحي الذي كان ينزف » .
حميلة طالب
ح اورت
الفلوس انعدمت قيمتها الشرائية
بالنسبة للنموين » أنا مند شهر » على سبيل المثال » لا بوجد في
ببني ذره طحين واحدة » بوجد عندي بمض المدس وحوالى اتنين كبلو
من الرز أعقد أن الناس لا بستطبعون أن يصمدوا اكثر من عشرة أيام
بدون مدهم بالتموين والماء . لم بمد هناك دكاكين ولا حوانبت للبيع
والشراء والفلوس انعدمب قيمتها الشرائية نهائيا » .
عدنان عفله
ه-
«١ كنا ناكل الصدس ولا شيه غر العدس » ناكله اذا توفر الماء والا
بعيئا دون أكل . وقبل الحصار الغملي كنا نشتري الرز والسكر والطحين
من أشخاص بانون من خارج المخيم باسمار مرتفمة جدا »© لكنئا كما
مصطرين لذلك . فالحصار لم بكن فقط في الشهرين الماضيين . نحن
مانينا من الحصار طوال ١5 شهرا من الاحداث ولم يكن يدخل تهوين
الى المخبم الا في بمض حللات الانفراج . وهكذا بقينا على المدس طوال
5د يوما وفررنا ان ناكل المدس حتى لا سقى هدس فقد كنا مصممين
على السال حتى نموب أو نصششى حباة حرة » .
رجل عحوز عمره ./ عاما
رفض ذكر أسمه
لهادات من كات طر بق تا
ل الزعثر لهاني صدسم
- لا
4
- هو جزء من
-
الهدف : 450
- تاريخ
- ١٨ أغسطس ١٩٧٩
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22438 (3 views)