الهدف : 358 (ص 4)

غرض

عنوان
الهدف : 358 (ص 4)
المحتوى
والاجنة التنفيذية على أسس جديدة والتخلص دهن يسمون بالتخصيات
الفلسطينية المستقلة وهي .في الحقيقة ليست مستقلة بل عميلة رخيصة
‎٠‏ للنظام ابلصري والسوري » ان هذه نقاط أساسية ولكن النقطةالاساسية
بسكل أكثر هي البرنامج السياسي ‎٠,‏
كنا دائما حذرين من النظام السوري
© هل تشرح لنا المخلافات السورية ازفلسطينية قاصة
سؤريا كانت أقوى حليف للمقاومة ؟
- كانت سوريا أفضل حليف لفصائل معينة من اللقاومة الفلسطين_ق
وان
فان ابلوقفالسوري كان واضها هنذ انبداية منذ حرب تشرين وحتى
: قبل حرب تشرين كان واضحا لنا أن النظام السوري ينحرف نحو
#دين ‎٠‏ وبعد هرب تشرين خاصة كان واضها جدا أن النظامالسوري
يتجه في الطريق الرأسمالي ويردمي في أحضان الامبريالية ‎٠‏ وكن)
شاعرين أن النظام السوري سيشكل يوما ها الخطر الاول على انثورة
افلسطيذية لانه سيكون حادا ثيْ الضغط على اللقاومة للذهاب , معد في
هذا الخط الاستسلا هي : ولم يكن ااوقف السوري مفاجئا لنا » لقد
نيان بذئك سلفا دتى ف الوقت الذي كان فيه النظام السورييهاجم
فية سسيناء ‎٠‏ وقلنا أنه اذا كان النظام السوري جادا في معارضته
ورفضه للاتفاة ‎١‏ 0 06
ق قعليه أن باخذ الطريق. الآخر ا
الاستسلا دية » وبيا 1 وهو ليس طريق الحلول
أن النظام ) فت عه 7 7
1 6 0 0 5 3 ان لسوري لم مر هذا الطريق 1 طريق
57 9 وقام بتقوية علاقاته مع النظام الاردني ومع الانظمة
هو 9 لرجعية فاننا كنا دائما حذرين هن هذا النظام ‎٠‏ ولكن الخطأً
روث عمد اا ادن يردن من رقيه فين بوش م00
واجب الفيادان أن ف ريق الفاطىء ابس الوقت وان من
والبعيد ,
' زمة اللبنانية
فانها استهدفت بدايتها ضرب ارقا
© دا هي أهمية 5
وتأثيرها على الثورة الفلسطينية؟
الى أهد جوانب الازمة اللبنانية
.8 وتقبل بما يطلب منها , ).. 0 يدية حتى تخضع اللقاومة
0 ؛ أن هذا هو الهدف فن ابلعركةالتي بدآت في
:8 نيسان ‎١600‏ ؛ ودخلت الجهاهير اللننائرة )ام م: ء 000 8
9 47 ود “همير اللبنانية التعركة فيما بعد ولكن كا
هو هدف الازمة عند بدثها , فاذا ررحنا ‎:٠‏ ال 0
ربحها هذد المعركة فان ذلك يعنيآن
0
كل ها بوسعها لامحافظلة على الهدف الذي أرادته منذ الندائة
كانت الحليف الافضل لبعض القادة الفلسطيذيين : أها بالنسبة لزنا ش
.الفلسطينيون ‎+١‏ أها أذا قام لبنانالو
توضح للجمامير اليستقبل القريب واللتوسط
موقت كام د مث تَ لم يكن ناجاةا 00
وكشا مشعرانت النظام السوري سينشكل الخطرالاول. عل ‎<١‏ رةالفغلسطنة
3 لبن سنشتنازل عن ال مستوى الذكقيف وصلت اليه المثًا
بحجمها الاعلاي والعسكري والجماهيري
هه
ومةقئن لتان
هدفهم 0 يتمق ويعني أن اأقاومة الفلسطديدية ربحت اللعركة 0
ورجدها بلعر يعني نهم لن يستطيعوا اجبارنا علىالسير في طرية
ستسلام وطريقنا الثوري » ولهذا فان ها يجري في لبنان هو اي
عاسم بالنسبة ننا وحاسم بالنسبة لقواعد الامبريالية قي هذا الجزع وى
لم وهذا ها يفسر أن القوى الامبريالية والرجعية والاستسلامية تبذل
ره
ليشرب الرجعيون البدر
0 ©اذا ها سويت الازمة اللبنانية فأى ني" ن الفلاقات سيصيح
ادها مع لبنان وهل تعتقد أن اتفاقية القامرة ا وقعت اسنة
65 ستجحكم هذه العلاقات + ‎١‏
‏1 فيه يتعلق بالشق الاول من السؤال حول العلاقة التي ستقوم بيزن) :
وبين ن في اليستقبل فهذا يعتهد على أي لبنان يقوم في الستقبل
0 0 بنان رجعي أو لبنان برجوازي أو برجوازي ليبرالي فاندستبقى
شروخ بين لبنان هذا وبين الحانة الثورية التسى ينها
ال ْ طني الدي 5 اهل 0 0 5 7 ‎٠.‏ 8
خط نزاع بل على العكس ستصل الى أقصي دري 0ن هناك
20 والنظام الوطني بي نبنان وعندها لزنقاتل اسراكيل بالجما مير
0 ينين وحدها بل أيضا بالجماهير اللبنانية كخطوة أولى بلشاركة
: بصدر كة ثني لا أعرف ها هي بنود اتفاقية القامرة وهذا لا يهمني »
ْ يوني هو نالثورة الفلسطينية قد استطاعت هن خلال النضالوالكفاح
اللسلح وليس من خلال الاتفاقيات » أن تذتزع حق مقاتلة العسدو
امهدوني من هذا املد العريبي اللدعو لبنان » ان من حقنا انلطلق القول
ان ل تفازل قير ذملة عن المستوى الذي وصلت اليه.اللقاومة في لبنان
ا تحجم الذي وصلت اليه ألان » بحجمها الاعلا مي وبحدمها
العسساري وبحجعها الجماهيري من المفروض أن تبقى ومن اللفسروض
ار خزم باق لغافية سواء كان اسمها اتفاقية القاهرة أو أي اسم
اشر تقطن فنا ديليهتر واحد عن التراجعات عن هذه ابلكتسبات وعن
بلستوى الذي وصلت اليه اللقاومة بدماء شهدائها وبتضدي سات
جماهيرها وليذهب ه . : اا 6
9 ب شمعون والجميل وكل الرجعيين في لبنان وليشربيه)
البهر فنمن معنا كل الجماهير اللبنانية , سان وليشربو
تحدث تقرير خاص « للهدف » عن التكالفة
الرجعي السوري ‏ الاردني بعد اهرب تشريسن
وعن دور هذا التحالف فى المؤامرة التي يجري
تنفيذها الان بمساعدة شركائه الانعزالثين
وجاء في التقرير ان ابللك حسين » كان قد لعب
دورا أساسيا فى التقارب السوري ‏ الاميركي ©
وتو هذا الدور أثناء ريارته للولايات المتحدة »
حيث: وضعت هناك الخطوط الرئيسية للمؤامرة
ودور النظام السورى ذيها باعتيبارهة الاداة
التنفيذية الرئيسية بعد فشل القوى الدبيدى
والجيش الرجعى اللبناني ‎٠‏ وهكذا رجع الملك
حسين من زيارته « الناجحة » للولايات المتحدة
وهو يحمل الضوء الاخضسر, في جعبته ويحد
ضمانات مؤكدة بعدم التدخلالاميركيوالاسرائياي
حيث أثبتت تصريحات الزعامة الصهيونية في
الفترة » أن اسرائيل وضعت « الحدود » و « الخط
الاحمر » للتدخل السورى © وتبين فيما بعد ان
هذا الخط لن يكون أحمر طائا ان الهدف من وراء:
تدخل نظام دمشق ضرب اإقاومة والحركة الوطنينة
يي لبنان ‎٠ ٠‏
. (يفيد التقرير » انه في الوقت الذي كان حسين
92م بزيارته الولايات المتحدة مع زوجته ©» كان
لاد من ضباط الجيش الاردني © ممن خاضوا
1 - (91 > ينسقون وضع الخطط العسكرية
الكفيلة بتنفيذ المؤامرة ©» ذاخل ‏ حا
العسكرية في قيادة الجيش السوري « الاركان » 0
الى جانب ضباط سوريين بينهم ناجج جميل »
محمد المخولي » حكمت الضهابي > وعاشق ديرم >
ومن الجانب الاردني المقدم احمد عبد الرزاق
حوراني وا مقدم فالح, الرفاعي » الراكد ل
بلس » وغيرهم » والمعروف ان هؤلاء الضباة
الاددنيون هم الذين يتولون قيادة فروع المخابرات
الاردنية ‎٠.‏ 1 97
ففي نفس الوقت كانت قيادة القوات السعودية
ف الاردن تبلغ تباعا بتفاصيل المخطمة إن.ى _ إن
وقد أبلغ حسين الاسد شخصيا بالاتفاق
والضمانات الذي ممزعليها من الجانب الاميركي:
وذئك أثناء زيارته لدمشق » حيث تمت تغطيا
اعلاهية لهذه الزيارة تحت ستار أن هذه الريارة
د تستهدف اعلان “لوحدة بين البلدين ' 0
| ولوضع كافة القوى الرجعية في ابلنطقة + إل إن
لؤامرة فقد كرف الامير حسن" بالسفر الى ايران
#السعودية والكويت لهذا الفرض ‎٠‏ 0
(خلال هذه الفترة » كان الضباط اللجتمعون كي
01
0
و 7
0 ل
تمترييرخاص”اللهد تا
خيراء ا يلول الاردشيوة -
ف القبادة العسكربية السوربمية
« الاركان” » قد انتهوا من وضع اللمسات الاخيرة
عاى الصيفغة
وقبيل بدء التنفيذ الفعلي عحا ل دى» قات
0 00 ضابئط وجندي أردني من قوات ‎٠‏
‏الاردني الى
نقل حوالي
الصاعقة الاردنية وسلاح الدروع ي ال
سوريا بواسطة باصات عسكرية. اردنية ‎٠‏ وذلك
بين ليلتي 4-4 ايا
القوة ينتمون ‏
القوة الاردنية
التذفي ذية للمؤامرة ‎٠‏
رَ » والغديد من أفر
ألى اللواء الطدرع الاربعين
اللعايطة »
داخل معسكر للقوات السورية كن منطقة مرستنا
شرقي دمشق ‎٠‏ وتركت هذه الؤوة فيما بعد ضُمن
القوات السوزية التي غزت لبنان ‎٠‏ وسميت غملية
الغزو هذه « قمر ساطع » ولوحظ ان أفراد ‏ القوة
الاردنية اللذكورة : كانت بلباس عسكري شوري)
ويضيف التقرير » أن الهدف من زيارة ‏ خندام
افرنسا © قبيل زيارة الاسسد. لها »2 يرجدم ااننى:
' الحصول على تعهد. فرنسي عدم التدخل ‎"0:٠‏ م
أذ هنسذه
» وتجمعت
التي يقودها « قاسم
0 | وهذه الحملة كانث قد بدات بشكل واضح منذ بضعة
أحيث بدأ باغلاق مكاتب الثورة الفلسطينية في المحاف سات
“السورية 20 وقامت اجهزة مخايراته بمصادر 5ه اسلحة: القواعة:.
2 | كبا حكمت محكية العدو في الخليل على اربع مواطنيتقن
و كم و ير آخرين با! خن لدد 20 . 7
. | المناضلين في الاقبية دون الاعلان عن هذه الجرائم البة
518
0.0
على خطى النظام العنصري الضهيوف :
واسعة النطاق » تشمل'كل من لهم علاقة بالثورة الفلسطينية
كها تشمل كل من « كان » لهم مثل هذه العلاقة في السابق 76
العسكرية المتواجدة على ارضها ؛ بما فيها القواعد البحرية .؛
وفى الوقت الذي يفتئح نظام دمشق معتقلات_جديدة. 2
تضاف الى العديد من معتقلاته وسجونه التقديمة » لحجسز”
المناضلين وتعذييبهم وقتلهم فيها »© تووراصل سلطات الاحتتلال:
الاسرائيلية حملة اعتقالات واسعة النطاق ». شملت في الفثرة :
الاخيرة » المناضلين الذين قادوا وشاركوا في تظاهم ترات
6 ‏جماهيرنا الفلسطيئية في الارض المحتلة ضد استمرار. الغزو‎ ١
السوري للبنان » وما زالت الاحكام الجائرة تصدر بحق هؤلاء'
المناضلين » حيث اصدرت المحكمة العسكرية الصهيونية فلي
مدينة رام الله حكما على احد المواطنين بالسجن لمدة 3 قاد
سنوات بتهمة الانتماء للثورة الفلسطيئية ‎٠‏ 0
م : سئوات 0 والثانئي لدة تسعة أشهر ‎٠‏ بينها تواصل محكيلئلة
اللد العسكرية الصهيونية النظر في قضية خمسة مواطنين من
ابناء مديئة القدس »© بدعوى الانتماء للثورة.الفلسطينينة م
ويلاحظ انه بينما يجري العدو الصهيوني محاكغنات
شكلية للمناضلين يلجأ نظام دمشق الى تعذيب وتتسسلة
التي يرتكبهاً نظام « الاسد » ضد جماهيرنا وثورتنا ... 2 07
1
م
ا ي في الارض:.
النلسطينية المغتصبة »© يقوم نظام دمشق ؛ بحملة اعتقسالات:
©
هو جزء من
الهدف : 358
تاريخ
٣ يوليو ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 16542 (3 views)