الهدف : 359 (ص 5)

غرض

عنوان
الهدف : 359 (ص 5)
المحتوى
. 07070 ليد كاك
حب عسان :
ان الحوار القائم على اساس. فسرضس
0 , ؛ مهما ظهر حرا , فانه يخلل يخدم
في نهاية التحليل الخط العام للفكر السائد
لدى ذلك الخصم ..
الهدف 5|
. الاكسدم كلا
كنت اعيش من آجل غد لا خوف فيه
‎٠+‏ وكير جوع من أجل آم ١ك‏ ذأت
دوم ‎٠٠+‏ ل سبع تب
في جناز تي
فوت سرير رقم 12
أنظر الى الناس واتساعل ؛ أيمكن ان
لكون هذه هي وجوهنا حقا ؟ كيف استطعنا
ن ننظفها بهذه السرعة من الوحل الذي
طرشه حزيران فوقها ؟
| الفاسطيني .. اذ قام باغتيال الرفيق غسان كنفاني وابنة
فيالذكره 4الرابعة لاستشهاده:
رسّالة الى الرفيق الشهيد سان كك :انان
ومن تلك الساعة
أرض ليبنان ايضا
وأبو يوسف وكمال
اا 0
0 تدده كام 00 واد لم33
مدخضل عن
الرجال و البنادق
ان علينا إن نسدرك ان الحسابات
الامبريالية الاميركية والاسرائيلية مبنية على
أساس عدم ترك الفسرص للحظطلوظ
والاحتمالات » وتوظيف كل حركة ممكنة »
وكل فرصة مهما كانت ضئيلة » لتحقيدق
انتصارات جديدة لمصالحها » ولذلك :
ترسم مخططاتها على ضوء ادنى الاحتمالات
وعلى ضوء جميع الافتراضات ..
الهدف م؟١1‏
كا
دورك انت ؟ لماذا ؟ انت لم تفعل قىء
واغلب الظن انها كانت “م تقمل يلا ..
ولم تعرف ابدا انها حملتني ذلا جديدا
: ما تبقى لك
انه من الغني عن القول ان العامل ‎١‏
٠"
لاهم
‎٠٠ 7‏ راحت تكبر الاثسنا
الحريمة . ‎٠‏ لكن مزق حسديكما با غسان وميس كا
ا ‎٠٠‏ ويكبر معها التاريخ ) وار 4
بين الثورة والحردمسة .. رع ربح الصراع
مر العاسر من
امتدت فيه يد الجر
‏يمة الصودونية الدائية آي :
يمة الصهيونية المدائمة لتغتا ا
عدوان لل كمال معرل
‏ع
‏امنا« وده اتادتلت

‏من برودة الوحدة المؤلمة

‎٠6 *‏ تكبر أيدي
نت تكبر في
‏فسان ‎٠٠‏ يوم آخر من هذا التاريخ ..

‎٠٠‏ ومرت أيأم كثيرة بين القصف
‏7 2
م
‏في كسب التابيد لقضية ثورة معينة هو
‏بالدرجة الاولى انجازاتها في ميدان القتال
الهدف 6م
اما
‏« ان سلاحنا امام العدو الهائل القوي
والمطلق التفوق . هو الجماهير . وبالطبع
فان هذه الجماهير ليست كلية سحرية +
وقوتها ليست في تراكمها الكمي ‎٠‏ ولكن في
التنظيم :أي الحزب ©:. 1
‏« أن موجة النقد الموجهة الان , واحيانا
بلا رحمة + لحركة المشاوية يقب سر ال
تحيفنا 1 فالثورات تشسبه احيانا الائه 9
نفسه ‎١‏ أنه وهو في القمة : يحاط بالدفء
والدعم والتصفيق ويبدو مقدسا وبعيدا عن
لس ؛ وحيث يتراجع إلى السفم يعانسي
ويستمتع الاخرون


‏ال
‏إٍ
‏2 م
‏7
‏74 حال
0
‎0 3
٠ ْ
9
‎1
‎00


‏اط اف سمو د رد لعفي 2

‎08
‏كانت تكبر الجردمة وى كل ينوم ٠ه‏
‏لذن الصمود كان كدر أدضا و٠ ‎١‏ الصراع
‏دين الحريمة ودين الصمود ‎.٠‏ فسثمل راغ ** 1
‏ف الثالث عشر من آيئر 1910/8 بدأت الجريمة تتخسف
اشكالا اخرى .. اشكالا ليست غريبة عليك ‎٠.‏ ففد كنت
‏دفعوا الجيش اللبنائي ليكون الاداة الضاربة بين يدي
الحريمة .. اكتشفوا ان الصمود كان قد كبر ك توح ومن
دومها بداوا بعدون قواتهم الجديدة ‎٠٠‏ ويفسقون بيما بينه ا
اعدوا المبارشيات الفاشية الطائفية ‎٠٠‏ در بوها وسلدوهما
هارا لها كل سيل القتل وخناحر الاغتيال ‎٠‏ 00
1 واعدوا العددد من القوى الاحتياطية لدعم تلك الميليسيات
والشد على خذدرها في صدر جسد اتصمود .. ولكن الصمو
‏في كل انحاء لبدان ‎٠١.٠‏
‏فزجوا بالحيش اللبنائي مرة أخرى . . لكنه تم زق ‎٠١‏
‎٠ 1‏ داخله حدثى آخر للصمود ‎٠‏
‏انفجر من : 8 00 و 53 3 2.6 -. 7
تصور أن الجدشى العربي السوري البطل » جر ووسقه
العظمة و عدنان المالكي ودول جمال .. تحول بين أيديهم
الى قوة غزو دفعوا بها آلى لدان تنكون في جانب الجريمسة ‎٠١‏
‏عفوا اتكون هي الحريمة ‎٠.٠‏ 000
الصامدة في وجه العدو ‎ .٠.‏ بالمناسبة » هل تدري ان كل
الطااب في مدارس دمشق » وكافة مدارس سوريا »بدرسون
‏1 ات 9 قصصك ؟ ‎٠...‏
‏مخنا ات ون : ‎١‏ ء
ماذا سيقول هؤلاء الضباط والجنود الذين دفعوا السى

‏0 سس بج ج7ستججة نه ا سسسسه
مه وسو سوس جمد س0 0 :
‏خلف نافذتك » وبالذات في



‏إن انشاء جيش جديد من المقاتليبن


‏ومعرسو وسو تسرد لد حيو وس وووودة ساقي سور سه
‏لبنان » لاولئك التلاميذ الذين يقراون كلماتك كل يوم ؟ ‎١‏
‏ماذا سيقولون ليون لميس ‎٠١‏ بين اطفالهم وفي عيون .
‏ابنائهم ؟ .
© 66
‏مع ذلك يا رفيقي » كانت مزق جسديكما تكبر بسرعة ‎..١‏ ش
تنمو ‎٠‏ تنمو كما الاعجوبة .. تتهاوى على عتباتها جيوس. .
‏الحريمة كلها ..
‏فعلى بعد مثات قليلة من الامتار عن المكان الذي انزرعت 1
1 مخيم تل الزعتر كان ‎١‏ برقفوق.
‏نيسان » يصد جحافل الفغزو الدموية ‎٠.٠‏ حيوش ‎٠٠.‏ هجمات
وهجمات تتلاحق فتنكسر ‎٠.٠١‏ كان جسداكما يكبران اكثر بكثير
مما تستطنع الجريمة ان تكبر ‎٠٠.‏ حتى لاظنك اليوم يا رفيقي
تتفرس فى عيون الاف الشهداء الاتين آليك فتعرف منهم. القليل
او الكثير ‎٠٠.‏ لكن كثيرين لا تعرة بي الت
سقيتها لحمك اخذت تتوالد بالشهداء كما الاأسطورة ‎٠٠‏ ونحن
موقنون في الوقت نفسه انك تعانق المكثيرين من رفاقك الذين
احببت وهم آتون اليك في كل لحظة على راس قافلة ‎٠٠‏
‏« الهدف » يا رفيقي ما تزال » كما عهدتها » تخوض .
‏المعركة بنفس العزيمة وبنفس العهد الذي زرعته فيها ‎٠٠١‏
‏الدوم » كما في كل بوم ب ستلتقي اسرتها في غرفتك ‎٠٠‏ ويطل
عند الرؤوف بئفس « بكرج )) القهوة المعهود ‎٠ ٠+‏ اتسباؤك الكثيرة
نزال كما كانت .. لانّك انت ما تزال بينئا » طالما اننا
ما نزال على العهد . . وانسياء كثيرة نغيرتمنذ رحلت منها
ان السلطة التى كانت تقع الجرائم تحت سمعها وبصرها .,
‏قد اندثرت وولت ‎١‏ , لقد قتلتها جرائمها ‎.٠‏
‏وفي الختام ‎٠٠‏ آني وفايز وليلى بخير ‎٠٠‏
‏والثورة مستمرة

‏همهم 30 فهذه الارض التسسي |



‏ذخ ات و عدي ات ا د ل وا يي وي اح لدب عه ورد وده د و د 2 17
‏« على الحركة المقاومة ان تتخلص باسرع



























‎5 15 38 ١
‏ل"‎
‎5 4 00
‏7 وا 0
‎1
‎1 1
‏اا
‏ع . . اب
‏متقده وايذائه » واحيانا يرون الصسوام
‏مه خطلسا »6 .





‏المحريين » ددفع عجلة الثورة الى الامام »
مرة بعد مرة © ويرفد الثورة بال دروس
التى تغيها وتجعلها أقرب الى الانتصار ‎٠‏
‏زر أ مطولة رفاقنا » وان شسهاداتهم »
« ان بطولة رفاةنا > وان ‎١‏ 0
أئبسست بدا مصادفات شسخصيةه أو مواقف
زاتية » أنما هى التعبير الاصفى عن عزم
جماهير تمعبنا على الّضال وعلى التضحية
دون حدود ‎٠٠‏ وصطي على وجه التحديد تعدير
‏بارقى الاإشكال عن آر إدة النضال لدى هذه
الجماهير )+ .
« اننا لا نستطيع الفصل بين الرجعية
العربدة وديث العدو الاسرائيلي 6 ولا بد من
اعتبار المعركة ضدهما معركة واحدة » ‎٠‏
‏(( أن الرئة التي يتنفس العمل الوطني

‏ما يمكن من كل العناصر الاذتهازية والمترددة
‏وامرتزقة التي ذبتت على هاومسها والنصقت
‏فالمطلوب هو دفع قيادات جديدة مسن
العناصر المقاتلة الواعية التي اثبتت في .
التدرية صلايتها وقدرتها وولاءاتوها
الجماهيربة 6 وكذلك سحاعتها ووعيها ."0
ان ذلك يشمل ضرورة ان تكون تلك
الجماهير » ولكن ايضا تواصل العيشس
وسطها » ويشمل ايضا هدم المظامر ‎١١‏
‏والمضامين البيروقراطية في العمل الوطني ‎١‏ '
الفاسطيني ») ‎٠‏ ا

هو جزء من
الهدف : 359
تاريخ
١٠ يوليو ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6869 (5 views)