الهدف : 361 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 361 (ص 8)
- المحتوى
-
تواجه جبهة الاحزاب الوطنيةتحديا ألسسسسي
تميق الادارة اللحلية ٠ قتحالسفالاعياء بواس ل جهوده اتروع
هذا اللشروع » وتستجيب التجمعاتالتقليدية لهذه الجهود بمحاولاتمريبة
هن جوتو تستهدف أجهاض تجربةالادارة اللحلية وتفشيلها ٠ بيئنا
5 لعدو الاسرائيلي في الجنوب ع مساهما مع جبهسسة الكفيو
شري امايق لتحقيق هذا الهدف»ولتحقيق اهداف له اخرى اكثر خطورة
يجعل جبهة الاحسسزابالوطنية تواجه التحدي اللمتعدد الابعاد
للنجاح في هذا ا الذ
امه 2 الشروع ال ي يؤمناستمرار صمود جماهير مواطنينا ,
13
اذا
ذا
فيها تكون قد قطعت
ان اطراقب العادي والاقل اكترائا » يدرك باننا
006 هؤاهرة التيكيىر التي يبذل لها تحالف
عداء الرسمي إ ممذا!
لمعلن 3 مع تواطقٌ
البورجوارية يا في الشارع الاسلامي في مناطقنا
المحررة مصا
الو كر بخعل م 0 الطبقية جهودا متعددة
التأمري الها
المعالم ٠ 0 8 ا أساليب 32
1 جماهيرنا الحياتية المتأزمةلاسباب
عديدة » علاج معظمها في يدنا اذا عقدنا العزم
يه وتجاوزنا كل ما وقف الى الان » حاكق هو
0 وبين اقامتى العلاقة الحقيقية المتقدمة :
لاحزاب الوطنية والجماهير لتتمكن هذه الجمامر
من المشاركة الفعلية في معالجة سعيا
3
وقضاياها
وخوؤض هذه التجربة الشد
على المدى الع . يدة الاهميسة
2 ايم
6 هجمة التيئيس على عدة جبهات
ان الاحزاب الوطنية تواجه تمريات و ا
حزاب الوطنية تواجه تحديات
الادارة المحلية في هجمات معادية على عد 3
الجبهة مع العد دوت
ال
متأمري دمشق لغاة م بالجمهة بع اميت
والشخصيات التقليدية التي تمثل النظام المنهار
9 مع العدو الاسراكيلي في الجنوب المهدد
ثم وجبهتها مع نفسها - الني "أن انتصسسرت
اكثر من نصف الطريقالوعرة
الى الانتصار على الجبهات الاخرى .
- فالحصا ر الذي
الاسا تتعلق
الولتية) 2 لل سحود جدامير المناطق
9 ية المحررة » وذلك بافتعال كافة: المشاكل
لني تتعلق بالقضايا الحياتية ل تأزيم القاء
1 ريم مسوم
وهذا الحصا ر الذي يساهم فيه
بحرا 55 وان انفك جزكيا ٠ فأن
ا
لتي خلقها ة لاسباب أ
الاجهزة القويية ىسكات لسن اقلها تواطع
ما وكأنه « عملية مستحيلة » » وانها د
اختمام ٠.) ». بينها الحل يكون من الف باء
- والهدف من ذلك دفع المواطنين السى
© الخرهم على ايام زمان » © واعطاء. الوقسست
في لتغذية نقمة جماهيرية يأملون بها » لضرب
صمود جماهير مواطنينا الذي منه صمود مقاتلينا
على الجبهات ٠
| - المحاولات تجري حاليا » لاجها فس الادارة
للحلية ٠ فمشروع الادارة المحلية مصدر قلسسق
وخوف مقهوم بالنسبة ؛ للرجعية
الثغرات الوم
العدو الاسرائيلي
ن المشكلات الحياتية
فرضته قوات النظام ١ ١
فازية وعلى جميع الاصعدة با
ااداء مهامها > , بة ان حتى اصحاب
القائمة بالنسبة للجماهير والتعثر المتوقع في
معالجتها » لتسعير نقمة الجماهير وتوجيهها ضد
الاحزاب الوطئية والمقاومة الفلسطينية » 1
لايهام المواطنين بأن ل خيار سوىي العودة الى ر
مؤسسات أوجهزة الدولة المنهارة كمخرج 29
لا بديل عنه
0 000 1 يون 1 تفية نْ فحجاة
ونرى في هذا المجال محاولة احياء دور الشخصيات
الاسلامية التقليدية » وقمة عرمون ومثيلاتها
كخطوة نحو قيام « جبهة لبنانية » في مناطقنا
الوطنية المحررة » تكون معادية ع ضمنا علسسىي
الاقل » للثورة الفلسطيئية » والحركة الوطذية
اللبنانية » ومستعدة بالتالبي على الجلوس محم
جبهة الكفور الفاشية في مصالحة عشائريب”
تتخللها المساومات وتعقد فيها الصفقات على
حساب جماهيرنا اللبنانية والفلسطينية ٠
وبالفعل بدأت هذه الشخصيات والتجمعات
التقليدية نشاطها المريب. لاجهاض الادارةا لمحلية »
باطلاق الدعوة الى احياء ادارات الدولة لتستائف
الثوايسا
الحسنة (وا لمقصود بهم الاحزاب ألوطنية ) لا
يستطيعون انشاء البديل لهذه الادارات باجهزتها
وتسيير امور الناس » مع الاشارة اللمركرة في
الوقت نفسه © الى هما يعانيه اللواطنون مسن
مشاكل متفاقمة » وشكاواهم المتزايدة ٠٠١
وكان من الطنيعي ان تلتقي دعوة 7 رباب
النظام هذه في مناطقنا الوطنية مع دعوة
ارباب النظام. الذين تمثلهم جبهة الكفور «فبيار
الجميل ينادي,
الدولة ويقول : « ليس من قوة تستطيع ان تقوم
مقام الدولة » ٠ ومن ثم يدعو الى تعاون « جحمم
المخلصين » من اجل در اعادة الوحود للدولة »
ويستجيب « المخلصون » للنظام المنهار في
مناطقنا المحررة لنداء زعيم الفاشيين فيكساد
صائب سلام ان يستخدم الفاظ الجميل ذاتها في
دعوته الممائثلة » وان باستدراك طفيف ع فيدعو
رئيس الحكومة الى تحريك ادارات الدولة لتباشر
في اداء مهانها ومسؤولياتها لانه كما قال :
" لا يمكن لاحد مهما حسنت نياته » ان يقحؤة
هقام الذولة واجهزتها » ٠٠ وقد حرص الرثيسسن
سلام في دعوته هذه على الاشارة الت تفاقم
الشكاوي من اضطراب حبل الامن » من ن
المجرمين » ومن عدم وصؤل الرغيف والمحروقات »
الى الشعب » والصعوبات التي ايواجهها قفي
| الحصول على حاجاته الضرورية (!)
ويقوم الامام الصدر العائد من دمشق
ال لي ل الل يا لجل ) ومنفس
« القناعات » ٠ فقد صرح :قائلا «٠١ ان قناعاتنا
كانت منذ البداية » اتالعمل في اتجاه الادارة
العلية بأي 30 نا اهو مشاحمة غير 0
مقصودة., في تقسيم البلاد. وكنا .ولا نرال نعتير
بعائجة حاجات الناس
من الكفور, 2 بالدعوة الى اإعمسادة
الادارة اللبثانية هو الطريق الوحيد
اليومية ومشاكلهم الملحة» ٠
ويس الامام الصدر : وحذه الذي يحاولا لساواة _
ب 0 والمرفوضة بين. مؤامرة التقسيم ال
المريية
تراود الانعزاليين الفاشيين كورقة اخيرة في
الادارة المحلية ٠
ايديهم الملطخة © وبين مشروع ر
المصاعبٌ الموضوعية التي
الوطنية في هذا المشبروع
ذه > 5 شك بأن .كل ذلك
تجرية جبهة الاحزأب امام تحديات غغسير
١ 3 مدى استعدادها على تماؤز.
١ الذاسية © ولفظ التخوف غير المبرر بعفسن
نزعتها 2 العمل الجماغي > باعتيسارهة
هذا الحزب أو ذاك وتمتحجن هس ىع
د حجم التي
قدرتها على تذلبل الصعاب الموضوعية '
ر ش
تواجهه" '
وامام
الذي تقدم على 3
ذاته , '
فلقد تشكلت 'خلالهذه الفترة السي انقوق
على الحرب '» العديد من اللجِآنٌ الشعبية فني
مناطق مختلفة: ٠ منها قام بمبادرات. من شب
الاحياء. والمناطق باستقلال تام عن الاحسر
والمنظمات' فكانت محالات 'نشاطاتهم «متواضعة
او محدودة. » انحصرت في تأمين نظافة ١ لحتني
واعداد اللملاجيء لتكون ضالحة للاستعمال وما
شابة ذلك ٠ ولكنها:ما ان طمحت توس يسم
نشاطاتها الى 'مجال تأمين الرغيف مكلا ”
اله
وان تسلم بحقيقة ان الجماهير قادرة على
قفاياها 2 وان تثق بقدرة: هذه الجماهير. -
اختبار التجربة والخطا » بالمسائندة بلطلو
من نجان. الادارة المدنية ' 3 الني .تخوضن 'الاختبنا
| ولكن .+ “يدعم أو نمشاركة منظمات" ٠
وهذه : التجارب تلجان الشعنية :في ل
سبقت 'الادارة المحلية 2 أثبتت | العامة
0
خاصة وان مثل هذه المشاركة لا تعطي الجما
'فرصة هذه التجزبة الهامة لتعزيز وغيّها السياسي
بل وللتعرف عن كثب على حقيقة المشاكل. التي
تتعلق بحل قضايا العالقة 0 :المعقدة > ولتكمتل
مسؤولية اختياراتق أايضا , ش 0 0
اجتماعية ,2 الخ
والمساعدة ,
منطلق: التناقش الحزبي
ويبدو' هن التخطيط :الذي اعتفدتهة فيسادات
' المنظمات' والاحزاب الوطنية لتسييز :الادارةا لاني
ان هناك وعي لديها يضرورة اعتماد صيغة متقدمة
.. للعلاقة :مع الجماهير تضمن مشازكتهاءفي حل
مشكلاتها أوتلبية , حاجاتها: الحياتية الاشا
الضيق الافق "٠
- للطلاع على مشاكل ! هاا
3 : - هو جزء من
- الهدف : 361
- تاريخ
- ٢٤ يوليو ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5121 (6 views)