الهدف : 375 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 375 (ص 2)
- المحتوى
-
بيروت - لبان كو ريش ا مزريعة
ملاك كامك عبر الله مروه
ص. ب ؟21- تلطون .7651
الّبت > تشررون أولف ١671
السّدد 5020- السنة الثامنه
اللااتنت:
بطاقة الىالشهيد أسبوالوذساء
كهدير الموج في بحر الغضيب مضيت
بعنف باباء كصلابة الثوار
كان وجودك
على جدران الهزيمة
كتبت بدمائك
معالم الخطوات على درب الثورة
ومضيت :ولم تنظر للخلف
كان همك ان يستمر الزحف
ومضيت فيصمت كماعثت فيصمت كالثوار
مشهدك الاخير
ان يستهر المسير
لقد ازهرت قبلنا
كأشجار اللوز
كطير الحجل رحلت سريعا
لم تتكلم » لم تبك » لم تغضب
كالثوار في كل مكان
ليس المهم اين ومتى نموت
المهم من اجل اي شيء
وهكذا مت وانت
تخلق الابتسامة
على براعم الحزن الوحشي
ف ذا م بز
على براعم الجوع الوحشي
في اكواح التنك
وفي قطرات العرق التعبة
اومتزجت بالتراب
حزننا نوع اخر
حزننا ثورة ثورة
عرق ودماء
قتال ووفاء
لن نتوقف
سنمضي رغم الحزن
رغم الموت كالحصاد ورغم الصيف
كالفلاح رغم الثلج
ومن هنا قلنا الصمود
يا ابا إلوفاء
اسمك مكتوب
بالرصاص
مكتوب بالصراع
والرفاق رصاص وصراع
اسمك كالبرقوق والتفاح
كزهر الخوخ في نيسان
كالبندقية
كالريتون في بلادي
غسان هع ام سعد
7-51 أثناء الاسابيع الآخيرة » اصرت الصحف
ظ 6
إحمثواء التاومحتة واضعائيها هتقو
اليدك الشترك لتووت التسوبجة
التراجمات السّاسية لقيادة النظمة
ما ووكالات الانباء الفربية
الاميركية منها : على ان منظمه ااتحرير
ادفلسطينية قد تلقت في لبنان : ضربات كبيرة
هن قوءت الغزو السوري : مما'ادى الى اضعافها ٠
. وؤخاصد
| و,رصلت بعضالصحف والوكالات الى حد بدء حملة
ادسنطلاع طاسعة للمعرفة مدى تأثير هذا.التطور على
| انبنية '!قيادية للنظمه التحرير
"ذلك سيؤدثي الى تغييرات : قد تطال رأس رئيس
|اللجنة التنفيزية ذخسه ٠
وعها اذا كان
وفي !لوقت نفسه ددأت تكثر تلك التصريحات
|انتي تير ابى ان تظور الامور في لبنان في الاتجاه
| |ادذي يتم عذبه : يفتح « أفاقا واسعة لان تخطو
الانطقة خطوات جديدة باتجاه احلال السازم “ ٠
|() وهذا كان مضهون ابرز تصريح اطلقه كيسنجر حين
١| ربط منذ ايام بس تقدم قؤات الفزو السوري وبين
| السياسيد في المنطقة الى مرحله الحل الشامل»
وبا واضحا ان كيسنجر لخص في ذلك ارتياح
حالة الحرب مع انعدو الاسرائيلي : ان تنضم
منطه” ااتحرير الفلسطينية اليهما في عقد الصفقة
الشاملة لانهاء الحرب مع اسرائيل على صعيد
كل اننطقة ٠
ولهذا الدرص دوافعه الإمنطقية : ان كلا مسن
اانظامين يعنم ان وقف حالة الحرب واقامة الحدود
الامنا .: تمهيدا للاغتراف اللتبادل وفتح الحدود :
يواجد من قبل الدباهير الفلسطيزية والعربية
والقوى والانظمة الوطنية والتقدمية رفضاومعارضة
تاريفيتين ا يمكن التفاضي عنهما : كما يواجه
خطر توجيد الاتهام لهما بالخيانةالقومية العظمى»
من جهة اخرى٠يعلم النظامان ومعهما السعودية
والاردن + ان « السأنه الفلسطينية » فياطار
التسوية في المدطقة تشكل الانحم الاكبر والعقبة
العقدت : انتي عليهما اساسا : مهمة ازالتها
ااءسيلة التي قكفل مشاركة فلسطينية في التسوية
تكفي كفطاء « قومي » من جهة : وكهل وطني
كياني فلسطيني :.يلبي طووكات بعضل,
« الفلسطينيين » فيدعموه ويدافعوا عنهويشاركوا
4ه
6
بملى .هذا انطريق : فالرئيس المصري ربط في
ابرياضن بين نتائج القئة المصفرة وبين زيادة
فرص تحقفيق كل شامل « لازمه الشرق الاوسط
جمع بداية العام ٠ » ١41/7 من جهه اخرى عبرت
الدوائر الاميركية والغربيه عن ارتياحها وتأييدها
لدتائج الرياض ٠١ ,
و ع الثمن الاكبر
على طريق « اضعاف » القاومة هذا : خرجت
منظمة التحرير الفلسطيدية ؛ن مؤتمري الرياضل
والقاهرة : الخاسر الاكبر ٠ ويبدو واضحا اليوم
ان تطبيق قرارات انقهتين يعني ان على
الأنسطينيين ان يدفعوا الثمن الاكبر : وان قيادة
منظمة التحرير التي وافقت على هذه القرارات +
ثد وافقت ايضا : وبفض النظر عن النؤايا : على
ان تدفع هذا الثمن :
اولا : في محاولتها الهرب من خطرالاخضاع
العسكري السوري : وخطر الاحتواء من قبل نظام
بالرصامن طارق - اليونان || اأولايات اللتحدة الى اانتائج التي حققها الفرزو | في صنعه ٠ الاسد اساسا استنجدت قيادة المنظمة بعمير
اءسوري بعد التشجيع والتأييد الاميركي له من نان م والسعودية : فكانت النتيجه ان انفردت الرجعية
...أ #بيبي !| قبل على لسان اللبعوث الاميركي براون : | من هنا انتقت طموحات الاطراف المختلفت؛ | العربية بالمقاومة فتحولت الوصاية السورية الى
اي نه ١| هذه انتائج التي لا يبكن فهم دوافعها الحقيقية | العربية الرجعية والاميركيه والاسرائيليه . عند | وصاية عربية رجعية مشتركة ٠
لاسثموا عكام القمع والتآمر والهفالة اجتمعوا في | من اجل راحة عدونا ٠٠١ من هنا تنص 18 5 الا من خلال النظر الى مواقف القوى المختلفة | النقطة المشتركة : رغم ما بينهما من تناقضات [ْ
انرياضي ليتبامثوا فيما بينهم » اولئسك | ابناء شعبنا بالتفاؤل اللفرط بهذا اللقاء ' | المعنية في المنطقة من مسالة التسوية السياسية | نفرمها الظروف المحليه والاطماع الاقليميه لكل | ثانيا : رضخت قيادة المنظمة وقبلت وجود 7
ل
بهم!
فمؤتمر الرياض ليس سوى اعادة نظر في
سير فصول المؤامرة ٠٠١
ان صف الاعداء يتحد ويتلاحم اكثر ١
لذلك فان اول مهمة هي مواجهة ذلكباتهادنا
وتلاحمنا بشكل اعمق ٠ لا تثقوا بنواي!
الاعداء بل اكشفوا خططهم وتحركاتهم '''
الذين كانوا اول من اشاع جسسو الياس
والانهزامية والاستسلام لاميركا وهلفاكها ٠
وهم اول من امسك بخيوط الؤاهرة ورسموا
الادوار لتنفيذها فيما بينهم ٠ وفمم
اجتمعوا «لاحباط اللؤامرة» ؟ فهل اجتمعوا
حقا لوقف نزف الدماء في لبنان » وحتى
| للصراع العربي الاسرائيلي ضهن اظطار الحل | طرف من هذه الاظراف ٠ القوات العسكرية الفازيه السوريه دون اياعتراض |7
|| الاميرشي الذي حقق نتائجه الايجابية الاؤلى فسي || هذه النقطة المشتركة هي تهيئة : المقاومة | جاد دما يعني قبولا بكل ها يفرضه الاحتلال |(
( اتفاقيتي فصل القوات في سيناء والجولان ٠ الفلسطينية : ممعثله رسميا بهنظمه التحرير | السوري من قيود وشروط على تحركات المقاومة |
اذن : فان « اضعاف » القاومة الفلسطينية :-] الفلسطيذية لتئون على استعداد لقبول الهيمنة | وخطر دائم مسلظ عليها :ومن ارهاب وقمع |)
وسنظية التحرير الذلسطيذية هو الحد الادنى من | والوصاية والاحتواء. من قبل الانظعه العربيه . | على انقوى والجماهير الوطنية والتقدمية في لبنان» |)
الاهداف الذي يجهم كلا من الاطراف الرئيسيسة |اي ان تقبل بأن « تضعف » : الى الحد الذي ثالثا : عادت قيادة المنظمة لتكرار نغمة عدم
المشتركة في جهرد التسوية الاميركية : فبالاضافة | يجعلها طرفا مقبولا نادي التسوية في جنيف ٠
التدفل في الشؤون الداخليه للانظمه العربية
. ينتقدوا السابقة ويخططشوا ا 8 : : 9 : وهة
0 مسيراوم 1 -5 . م" ابو الطيب انى اسرائيل زالولايات المتحدة والاردن 4 بلا | ويبدو اليؤم : بعد مؤتمر الرياض : ان النظام | ( ولبنان بالطبع ) ؛ وهذا يعني : 03
20012 لتحرير فلسطين ؟ الحقيقة تقول انهم . 5 | ؤاضها بعد اتذاقيتي سيناء والجولان ان مصسر | ادسوري والانظعة الرجعية العربية الاخرى وعلى | أ- الاعلان الرسهي عن الاستعداد لفك التحالف
811-1880 اجتمعوا ليتحدوا فيقهرنا واذلالنا وليتضامنوا بير9 5
|) وسوريا تريدان :
ذا
بعد ان خرجتا « عمليا “.يمن | رأسها السعوديد ومصر : قد قطعوا شوطا هاما
ممع الحركة الوطنية اللبنانية ٠ 1
0177 ل ل برضي ل ولاس
0
ل ل - هو جزء من
- الهدف : 375
- تاريخ
- ٣٠ أكتوبر ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39354 (2 views)