الهدف : 379 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 379 (ص 8)
- المحتوى
-
اعد
3
ِ
أضبواء على لهخطاب
الربغيس ستركس
الطبقةالقديمة تبنى نظامها ا لجديد
« انني ادرك تماما شعور اللبنانيين في
ذكرى الاستتّلال » ولكن من الواجب تقديم
العقل على العاطفة » ,
بيار الجميل » «النهار»» ١971/١١/59
من افيد ٠ احايين كثيرة » ان تؤخذ
((9)))إ الدروس والامثولات » مسن المخلصين
2# ] بحكمة » لمصالح الطبقة التي يمثلونهاء
وفي هذا المجال » فان تقديم العقل على العاطفة »
« اقتداء » بحكمة بيار الجميل اللممثل المخلص
للكومبرادور » سوف يساعد الثوريين كثيرا » على
رسم ألخط السياسي السليم » والمواقف السياسية
الصحيحة : من اجل قيادة الطبقات الشعبية
التي يمثلونها » نحو تحقيق اهدافها وامانيها ٠
ومن اجل الوصول الى تحليل سياسي سليم »
ما يجري على ارض وطننا لبنان » في هجال اععادة
بناء النظام الذي انهار » بأشكال اقوى واضمن »
هذه العملية التي تقوم بها الطبقة الكومبرادورية
بقيادة الرئيس الياس سركيس » لا بد من اتباع
منهج علمي » بعيد كل البعد عن التحليل الارتجالي
الخاضع لردود الافعال » وبعيدا عن اي تشنج
يضر بالنتيجة المتوخاة ٠ 5
فالمنهج العلمي المقصود » يؤكد على دور
الاشخاص » ولكن ضمن عملية سياسية واقتصادية
واجتماعية محددة »© في سياق تاريخي محدد »
وهذا المنهج نفسه » ينفي وجود الادوار الشخصية
او غير الشخصية ٠ء المجردة عن الواقع ٠ والمعلقة
في الهواء بعيدا عن مصالح الطبقات الاجتماعية
واهدافها ٠
ولكن هذا نصف المطلوب »: والنصف الاخر يقول:
اذا كان الاشخاص ٠ بكل ها يميزهم يلعبون الدور
في خدمة طبقة اجتماعية محددة » تهر بسياق
تاريخي محدد > فهذا يعني انهم مؤهلون للعب
هذا الدور : وقادرون على فهم وتحديد ها هو
مطلوب ٠ 1
وبذلك يكون النصف الاخر المطلوب » هو فهم'
هذه العملية التي تدور » وفهم العلاقة والتفاعل
الجدليين : بين الظروف التاريخية المحددة التي
تمر بها الظبقة في مختلف الجالات » وبالتالي
الاهد'ف المحددة المطلوبة ©» وبين فهم واستيعاب
الشخص المثل والقائد للمطلوب حنه وتنفيذه
لذلك . بسبب هن الميزات والمواهب التي يتمتسع
بهاء
اذ لا يكفي القول بان الياس سركيس يمثل
طبقة وسقذ تطنعاتها واهدافها » بل يجب رؤة
وتحليل كبغبة سير هذه العملية » على ضضشوء
التعقبدات التاريفية الموجودة . وعلى ضوء الواقع
المعطى نقسة ٠
وو جذر المواقف الخاطئة
بعد قيام العميد عزيز الاحدب بمهزلتهالانقلابية
في ١١ اذار الفائت » ومطالبته بضرورة استقالة
فرنجية من موقع الرئاسة » إندفعت غالبية القوى
والهيئات » الى تحديد موقفها من هذه المسألة »
وبرؤية الخلفيات الحقيقية الكامنة وراء هذه
المواقف » نلقي ضوءا على بداية الطريق نحو فهم
الكثير من القضايا المطلوبة ١ ٠
قام الاحدب بمحاولته تلك تحت شعار « اعادة
اللحمة الى الوطن والشعب » ع اها الحزكة الوطنية
فكان موقفها ان فرنجية يجب ان يستقيل »ورفعت
يومها بعض اطرافها الاساسية شعارا يقول »
« ان استقالة فرنجية هي مطلب شعبي عام » ٠
واذا كان هن المشروع امام الحركات الوطنية
والثورية » ان ترفع شعارات ضد اشخاص في قمة
السلطة في لحظا تتاريخية محددة من مسيرة
النضال » فان البعد الصحيح لمثل هذ دالشعارات»
هذا البعد الذي لم يأخذد رافعو شعار الاطاحة
بفرنجية بعين الاعتبار : هو ربط الشعار بشكل
وثيق » وخلال عمليات التحريض والتعبئة
الجماهيرية » بالاطاحة بكل الطبقة وبنظامها الذي
يمثل فرنجية احد اسوأ رموزه السلطوية المتخلفة٠
كذلك ينبغي الاخذ بعين الاعتبار » ان الطبقة
نفسها يمكن ان تضحي بأحد رتوزها » وان تقدمه
« ككبش محرقة “ في اتون الصراع الدائر » وذلك
يكون في سبيل انقاذ الطبقة نفسها من بعص
العواقب الوخيمة التي يمكن ان يؤدي اليها بقاء
هذا الشخص في موقعه + وعدم جدارته في تمثيل
تلك الطبقة ؛ وفي قيادة سفينتها ضمن العواصف
العاتية ؛ وصولا الى الشاطىء الامين ٠
وكان فرنجية يومها . بكل تخلفه الشديد .
وبتعنته ورفضه العفو عن الاقسام التي كسرت
وحدة الجيشس الرجعي ٠ ورقضه كذلك اقتسام
السلطة بشكل « عادل » بين الفئة المارونية من
الطبقة التي يمثلها هو هن الناحية الاساسية :
وبين الفئات المحمدية الاخرن . _
اها اطراف الحركة الوطنية التي رفعت ذلك
الشعار ضد فربجية ب فقد كانت خلفية شعارها
السياسية كما يلي : ان فرنجية وعهده يمثلالن
مرحلة انتقام » الاقتضاع السيساسي ٠ من
سركيس : هل يمثل الشهابية ؟
البرجوازية اللسنانية وانسجاما مع تحليل مر
الاطراف خاصة والحركة الوطنية بشكل 9
للواقع اللبناني القائم والذي يعتقد بان مسا
تطورا رأسماليا حاصلا في البيئة. التحتية ولكن,
لم ييعكس نفسة على البنية الفوقية التي يهيين
عليها م الاقطاء السياسي * اي بتعير ا
يعتقدون ان هناك تناقضا حادا بين مصا
الطبفة الحاكمة في لبنان »وبين نظامها الذي يحكم,
اذا وانسجاما مع هذا التحليل 2 فان الحركة
الوطنية كانت تستهدف بشعارها » ضرب « الاقطاء
'.سياسي » وعلاقاته الطائفية المتخلفة وذلك من
اجل تطور افضل يتيحه هذا الضرب امامالبرجوازية
اللنانبة لكيتبنِي بظاما برجوازيا عصريا ٠
والحقيقة ان رجالات التظام اللبنابي » بمجرد
ان يصبحوا في موقع الحكم والسلطة »؛ ومهما كانت
موافعهم وطبيعتهم . فائهم يتحولون الى بمثلين
للطبقة الكومبرادورية ولمصالحها واهدافها » وان
امثال كامل الاسعد وسليمان فرنجية وشمعون
والجحيل ٠٠١ الخ ٠٠ لا يمثلون مصالح هما يسمى
فب :8 الاقطاع السياسي » © وذلك رغم' اصولهم
البعيدة > الاقطاعية او العشائرية المتخلفة انهم
يمثلون بالضبط الطبقة الحاكمة اقتصادياوسياسيا ,
واجتماعيا ٠
وحتى لو تجاوزنا هذا التحليل الخاطىء لطبيعة
الطبقة الحاكمة ولنظامها . لنسلم مع الحركة
الوطنية جدلا ؛ بأن الحاصل في لبنان » احتسد
اسبابه وجود الاقطاع وعلاقاته المتخلفة ©» فكيف
تستكمل مهمات الاطاحة بهذا الاقطاع وعلافاته
الطاثفية » هل بترشيح ريمون اده بدلا من الياس
سركيس فانتخابات نيابية يقوم بها مجلس يدثل
تجمعا مكثفا لما تسميه الحركة الوطنية ب « الاقطاع
السياسي » 05 ام ان استكمال حلقات هذه
الثورة يتم بالاطاحة بالنظام السياسي والاجتماخي
والاقتصادي السائد » وبكنس بقاياه وعلاك .|
الاجتماعية المتخلفة في المجتمع وخلاياه . وك
عفنه الطائفي والعائلي والبشائري :8ه الخ ؟
وو موقف الحركة الوطني كيس ؟
من الشهابية ومن سركيسس
د اليوم كثيرا 3
يسود اليوم كثير' مهن تاريخي
رأي خاطىء يعتبر اق سر كيس جنات
وسياسي للشهابية ١ التي هي ينظر 0 البوفي
وكما عبرت جريدة « السهير " 9 بمحاولة اطلاق
نهار 90/1/(1/56( «جاءت الشهابد
لق الرأسمالي ونقله الى الريف للنهوض به
0 لكلف الشديد ٠ وكانت الشهابية اول جهد
للم لاقامة رولة عصرية متائرة بنظام الجمهورية
الخامسة في فرنسا » ' 5
وهكذا فان هذه الاوساط تعتقد ان سركيسن
يكمل ما عجز تالشهابية عن اكماله في
مدل أطلاق التطور الرأسمالي » وبئاء دولة
ورربة حديثة بعد ارساء بعض المسحات
|وملاحية على النظام الحالي ١
والحقيقة انالذي كان حاصلا في لبنان» ايام مجيء
ارسهابية » كان توسعا للسوق الرأسمالي العالمي >
عير عنه بازدهار مصالح الكومبرادور اللبناني »
وحاجته بالتالي الى بعض الاصلاهكات الفنية '
والادارية من اجل تسهيل الطريق امام هذا الازدهار
ان ايصال الكهرباء الى بعض الناطق النائيية
في الجنوب وعكار على سبيل المثال »لا يمكن
اعتباره تطويرا رأسماليا للريف » بمعنى ارساء
علاقات انتاج رأسمالية في القطاع الزراعي » ان
ايصال الكهرباء الى مثل هذه المناطق » قد تم
لخدمة الكومبرادورية » وفي سبيل فتح اكبر
المجالات الاستهلاكية افاه! مؤسساته التجارية التي
تستورد الاجهزة والمعداتوكل ما له علاقة بالكهرباء
وانتقالها الى المناطق الجديدة ٠
وهناك الكثير من الامثلة الملموسة الاخرى٠»
والتي ليس هنا مجال ذكرها ٠ بل سنكتفي بهذا ,
المثالالبسيط لنؤكد ان الشهابية جاءت لخدمة
الازدهار الحاصل في مصالح الكومبرادور اللبناني 4
وكل السوق الرأسمالي العالمي في لبنان والمنطقة
العربية : هذ الازدهار الذي يفرض بعضص
التطويرات والانجازات من اجل سوق اكبر واستهلاك
اكثر
وبانسبه للظروف العربية اللمحيطة بالطبقة
الكومبرادورية الحاكمة في لينان ايام قدوم
الشهابية » فان تلك الظروف تميزت بوجود
انظمة عربية تقود طبقات برجوازية في
مرحلة صعودها الوطني وصراعها ممع
الامبريالية من اجل ان تستولي تلك
الطبقات على سوقها الخاص ومن اجل ان تبني
سلطتها الخاصة ايضا ٠ لذلك فلم تكن تلك
الظروف لتسمح للطبقة الكومبرادورية بخوضص
دعركتها الى النهاية ضد الحركة الوطنية اللبنانية
وضد تفجر النقمة الشعبية يومها ؛ في مواجهة
كميل شمعون ومشاريعه التي تخدم الوجود
الادبريالي وتسعى لتوطيده في المنطقة العربية »
خاصة وان هذه المشاريع كانت موجهة في جزء
كبير مذها فد تلك الانظمة نفسها ٠
هام الشهابية وسركيس
لقد
' تبدلت الظروف من عام ١108 الى يومنا
٠ ** وعلى مختلف الصعد المحلية والعربينة
والعالمية » حتى غغدت شيئًا مختلفا تماما عن
ظروف الشهابية وظروف قدومها ٠
فالطبقة الكومبرادورية اللبنانية' » التي مرت
بفترة طويلة نسبيا من الازدهار ايام الخمسينات
والستينات » وصلت الى مأرق حاد قبيل تفجر
الاحداث في ١!" نيسان 0ا9١ ٠
فالازمة الرأسمالية العالمية المتفاقمة » والتضخم
والغلاء الفاخحش »© قد انعكس بشكل خطير على
السوق اللبناني اللرتبط بالخارج بشكل وثيق »
كما ان قطاع الخدمات الذي يشكل 70 بالمئة من
مصالح الطبقة هذه » هذا القطاع قد اشبسع الى
حد الاتخام » ولم يعد قادرا على استيعاب اية
طاقات بشرية كبيرة » مما ولد الكثير من الازمات
الاجتماعية الحادة في الداخل » ادت الى صدامات
عنيفة مع السلطة اللبنانية واجهزتها القمعية ٠
وعلى الصعيد العربي » فان المد الوطني.الذي
كان يلعب دورا اساسيا في اغذاء وتسعير الروح
الوطنية والعداء للاستعمار لدى الشعب اللبناني »
والذي كان يلجم توجهات النظام اللبناني. يسبيل
تصفية هذه الظواهر » هذا المد الوطني قد
انتهى الى غير رجعة » وانتقلت الانظمة التي
كانت تمثله اساسا »الى ضفاف الاعداء التاريخيين
لتطلعات الجماهير العربية » واهدافها في التحرر
الكادل هن الهيمنة الاهبريالية » وفي تحرير
الوطن المحتل في فلسطين » وباقي الاراضي العربية
المحتلة » وفي اقامة انظمة تقدمية تستجيب لمثل
هذه التطلعات والاهداف ٠
وهذا مما يفسر الى حد كبير ضخامة وشراسة
الهجمة الفاشية في لبنان ضد الثورة الفلسطينية
والحركة الوطنية اللبنانية .٠ كذلك فانالامبريالية
العالمية » وزعيمتها الامبريالية الاميركية » امام
الهزائم التي لقيتها على يد الشعوب المناضلة في
فيتنام وكمبوديا ولاوس وانغولا » وامام ازدياد
حاجتها الماسة للنفظ العربي وللسوق الاستهلاكي
العربي ايضا : لا تستظيع الا ان تخوض حربها
حتى النهاية . وخاصة في بلد كلبتان يشكرة
بؤرة خطرة . تهدد المطقة بالتفجر في حال قيام
نظام وطبي يحمي الثورة الفلسطينية ويتحالف
جعها فيه ١ ٠
وامام هده الصورة + اي نظام سوف يينى في
لسنان * وما هو موقع سركيس ضص هذه العملية
واي دور يجب ان تلعبه في قيادة عملية بناء
النظام ؟ّ.
ان النظام الذي سيبنى » هو بكل تواضع »
ومع التقدير للرئيس سركيس ولمدرستهالشهابية»
هو نظام فاشي رجعي معاد للثورة الفلسطينية »
دكل مما تمثله . وبمعاد للحركة الوطنية اللبنانية
ولتطلعاتها وتطلعا تالشعب اللبناني ٠واعادة بناء
هذا النظام لن تتم الا بتصفية كل ما هو وطني
في لبنان وبازالة محكامن الخطر الحقيقي الذي هدد
الوجود الامبريالي في المنطقة العربية برمتها ٠
وامام طبيعة الظروف المحيطة : وطبيعة النظام
المطلوب بناؤه على اساس تلك الظروف . وكامتداد
لها في لبنان » الذي اجمعت كل الاطراف المعادية
على ان الوضع الشاذ فيه خطير » وغريب ©»
وينيفي تلافيه » امام هذا نستطيع ان نلاحظ
. اللقاء التاريخي بين الدور المطلوب » وبين شخص
كسركيس يتميز ينوع من « الحياد » بين اطراف
الصراع » وهو“ بالتالي الاكثر قدرة على العمل بأمان
وبأقل امكانيات الخطر ٠ كما انه الاكثر ادراكا
للوضع العربي » والاكثر انسجاما مع إهداف
المحور السعودي المصري السوري في لبنان »
ومن هنا نستطيع ان نفسر الاجماع العربي على
جدارة سركيس في موقع السلطة والتقرير ٠ وعليه
فسركيس يربط بين مسألة الوجود الفلسطيني في
لبنان » وبين التسوية الاستسلامية التي يقودها
المحور السابق ذكره » هذه التسوية التي لا تقدم!
ولن تقدم بالفعل » سوى التصفية الكاملة لطاقات _
الشعب الفلسظيني الثورية ٠
ان تركيز سركيسفي رسالته الاخيرة على الامن» ٠
وتقييّمه له بأنه « قيل رغيف الخبز » يلقي
ضوءا ساطعا على كثير من الانجازات المطلوبة في
سبيل اعادة بناء النظام ٠
ان ها يهدد الامن بنظر الحلف المعادي كله »
هو الوجود الثوري للمقاومة الفلسطينية المتحالفة
مع الحركة الوطنية اللبنانية » وهكذا فكيف
ستتم عملية فرض الامن ؟
كما ان تركيز سركيس في رسالته على تعزيز
دور المصارف- في لبنان » يوضح كثيرا » ايية
شريحة اقتصادية ستكون في مواقع السلصة
والسيادة في لبنان » ويوضح ايضا للن سيبئنى
النظام من جديد ٠
وغاية الأمل ان تؤدي هذه الايضاحات الى ازالة
الكثير من الاوهام » في اذهان الكثير من الققوى
التي دفعت في عملية التصدي للنظام وعصاباته
وللنظام السوري الاف الشهداء الابطال ٠
والامل في ذلك تعززه الثقة في الجماهير وفي الدور
الذي ينبغي ان تلعبه القوى الثورية » ولا تفرزه
بالطبع مواقف الاصلاحيين » الذين وصلوا اخيرا
الى قناعة بأن القاء السلاح جانبا » سيفسح المجال
اما ماعادة السلام الى الربوع اللبنانية » والذين
يؤكدون انهم لم يحملوا السلاح في سبيل تحقيق
اهدافهم » بل دفاعا عن النفس »ان عدم الراهنة
على نهج القيادات الاصلاحية له ها يبرره واوله
شهادة حسن السلوك الذليلة هذه التي يحاولون
تقديمها اليوم ٠
ان عدم اللراهنة على هذه القيادات »2 لا يعني
اتهامها كما يفعل البعض من اليساريين الطفيليين
بالتواطؤ مع الاعداء ٠
ان هذه القوى » هي قوى وطنية ومستهدفة من
قبل المؤامرة » وهذا صحيح » لكنه غير كاف » فمن
اجل ان تلعب هذه المقوى دورها الحقيقي الذي
يخدمها هي قبل كل ششيء »© ينبغي هزيمة
خطها ومنطقها في المواجهة »وهذه مهمة الثوريين»
الذين يناديهم التاريخ اليوم » ويضعهم امام
الامتحان الخطير والحاسم ٠ - هو جزء من
- الهدف : 379
- تاريخ
- ٢٧ نوفمبر ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22436 (3 views)