الهدف : 381 (ص 22)
غرض
- عنوان
- الهدف : 381 (ص 22)
- المحتوى
-
ق
و
للد
بعدما قوطعت اللمثلة اللناضلة
( جين فوندا ) من قبل المفرجين
واللتعاقدين » لاسباب سياسية »
عاد هؤلاء للتعاقد معها للمسوسم
المقبل ٠ وقد قالت جين لاحد هؤلاء :
« انا على استعداد للتخلي عن
العمل الفني اذا طلب مني التخلي
عن افكاري ومبادئي » ٠
حيدر كيدر ٠,١ في
الجزائر
بعد زيارة دامت اسبوع عساد
الروائي السوري حيدر حيدر مسن
العراق الى الجزائر حيث وجد عملا
يساعده على الاقامة هناك ؛ وكانت
زيارة حيدر لبغدادبخصوص مجموعته
القصصية الاخيرة التي صدرت
بالاشتراك بين اتحاد الكتاب
الفلسطينيين ووزارة الاعلامالعراقية»
الحطيكة و٠ او بندر
عبد الحميد
اثارت مسرحية ممدوح عدوان
« ليل العبيد »© حفيظة الثقفسين
الانتهازيين في سوريا »© واعتيروا
أنفسهم معئيين بشكل مباشر ٠
!| فسعد رد هاني الراهب الذي اشرنا
اليه في العدد الماضي ٠ قدم بندر
غبد الخميد رده من خلال برنامسج
اذاغي هن دمشق « قصيدة فسي
حكاية » »تناول بندر قصيدة صغيرة
للحطيئة هاول من خلالها ان يثبعت
ان الجوم هو جسذر الانتهازيبسة »
فسلاح الشاعر للبحث عن الخبز هق
الكلمات » وسيب البخل هو الخوف
هن الجوع ٠٠ ويتناسى بندر مقولة
ابي ذر الغفاري التي تدعو الجائع
للخروج على الناس شاهرا سيفه!ء
,.+ » جيران الببكر ١»
ومحمد كامل الخطيب
تصدر 'قريبا عن اتحاد الكقتاب
العرب المجموعة القصصية الثانيية
للكاتب السوري الشاب محمد كامل
الخطيب بعنوان « جيران البحر » »
وكان القاص قد غافل حواجز النظام
السوري وزار مقاتليالقوات المشتركة
في حمأة التصدي للقوات الغازية
والانعزالية » وكان النظام قد طرد
القاص من عمله في جريدة الثورة
بتهمة كونه شيوعيا معارضا ١!
كان قرزا ه الوص
عيب اكفاررعيسارك
كنت زمنذ طفولتي لا ارى حاله او شخصبا ء الا واتمثل نفسي في تلك
الحالة او ذلك الشخص » وكثيرا ما سبب لي ذلك كثيرا من الضيق
والازعاج ٠ وكثيرا ما كنت اصاب بالفثيان وضيق النفس لدى رؤية
الشخص ينزف أو طفل يضرب ٠٠١ وكثيرا ما كنت العن خيالي الذي يؤدي
بي الى ذلك التوحد او التقيص في الشخصيات التي اشاهدها '١
وها كنت اخرج من مشاهدة فيلم اشعر بصداع ياكل رأسي وصدري
نتيجة معاناتي مع النقيضين المتصارعين ٠
وا كنت اخرج من مشاهدة فيلم اشعر بصداع يأكل رأسي وصدري
الناس » فلا ارى في الناس الا تعاسة وجراحا » حتى البسمة والضحكة »
فكثيرا ها اشعر انها ستار يخفي صاحبها خلفها دموعه واشواك همومه ٠
حتى احمر الشفاه اكاد اشمكز من رؤيته » لانه يذكرني بسفك الدماء ٠
وكثيرا ما سخطت وجلدت نفسي على ذلك الطائر الذي يسرح بي
الى عوالم الآلام والمخاوف والهموم وساعات كنت اقضيها مستغفرقا في
احلام اليقظه ٠٠١ حيث احلم في التغيير ٠٠١ تغيير ذاتي » وتغيير العالم ٠
فبدات ابحث عن تفسير لمعناي ومعنى الحياة » واستغرقت في القراءة
فعشت همهم ابطال قصصي ٠ ونقلت همومهم من الورق الى صدري ٠,٠١
وعاد الحلم ليحتل رأسي وصدري من جديد ٠٠١ وتلون الحلم بالاسطورة
فبدأت اكون المالك والجمهوريات الفاضلة التي احكمها انا فأسحق الشر
واقيم دولة الخير والسعادة ٠ حيث النعيم مقيم والسعادة لا تغرب ٠وارتطم
بالواقع فأتهنى ان اصبح الها مطلق الصلاحية مطلق الارادة ٠٠١ مطلق
القوة ٠٠0 آه القوة انها تخيفني ولكني اتمناها ٠٠ اعشقها ٠١ لانها
قنطرتي الى التغيير » ولكنها ربها ستسحق بأقدامها الضعفاء » اخشى
ان لا يكون للقوة قلب ومشاعر تتعاطف مع ضعاف هذا العالم ٠ ورأيت
القوة ترتدي ثيابها مرقطة وتحمل السلاح للدفاع عن المفبطهدين والفقراء
والضعفاء ٠٠١ فعشقتها وارتديت ثيابا مرقطة وحملت السلاح ٠٠١ الا انني
فوجكت عندما رأيت قوى اخرى تدعي الدفاع عني وحمايتي ٠٠١ تقف في
وجهي وتمنعني من القتال ضد حمن يسلبون سعادة البشر ويريدون احتكار
سعادة الدنيا لهم وحدهم ٠٠١ هم يريدون ان يستائروا بخيرات الدنيا
ولا يريدون لهم شريكا ٠٠١ ويأتون ببراهينهم التي تدعم ما يعلنون من
ان هذا العالم لهم » وللفقراء ٠١ العالم الاخر وراء الصوت ٠٠١ والموت
بلن ؟ لنا للتعساء ٠٠١٠ للفقراء ٠٠١ ولكن بندقيتي الان بيدي ٠٠١ لاذا لا
اذقهم طعم طعامها ٠٠١ لاذا لا القنهم درسا في اخلاق الفقراء اذا جاءوا
٠ واستشهدت ٠٠١ استشهدت برصاصة اخذهم ,٠١ ولكنني الان وانا
احكي لكم موجزي من وراء جدار الموت لم اتخل عن توحدي بكم اخوتي
فقراء هذا العالم ٠٠١ لا زلت اعيش تاهب بنادقكم وشوقها لتحريركم
من تعاستكم ٠٠١ لا زلت اتوحد بجراحكم فأنزف ولا اموت ٠٠١ ولا زالت
رصاصات حقدهم تصيبني عندما تخترق صدوركم ٠٠١ ولا زلت اسير
حلمي في تغيبر هذا العالم ٠
, على جدار الوهم لا تعلقي عريا ونهرا
0 ل لين سه
لت 07 الحكضور
لك اي 4 م
20 ل ال ل لس
لشنا السكون يمتطي شهوته الصامتة
1000-7 لسرا
0ك لصي ص
للك لطس سصينا
2 لي
"افتدي/قلت. ولن يفهمني. غير ال
2 - هو جزء من
- الهدف : 381
- تاريخ
- ١٨ ديسمبر ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39480 (2 views)