الهدف : 390 (ص 2)

غرض

عنوان
الهدف : 390 (ص 2)
المحتوى
اإضاء
لح اتضحهمت هذا الاسبوم
طبيعة اللقرارات التسي
د تسعى السلطة في لبنان
لتنفيذها بعد اتفاقيتي «الدوحة»
و «اللاذقية» » والتي تصب في
اتجاه واحد : تصفية الوبود
العسكري الفعال للمقاومفة
الفلسطينية في لبنان ككل وفي
الجنوب بشكل خاص » وتعزيز
الهيمنة اليمينية والفاشية من
خلال بسط نفوذ ادوات السلطة
وتوسيع تواجد « جيشها » في
المناطق ‎٠٠١‏ وتكتهفل صورة
« الحواجز » التي يجري العمل
على رصها لتطويق المقاومة
والحركة الوطنية اللبنانية والتي
يبدو ان من اخطرهها سلسلة
اللواقف والتراجعات التي اعلنت
عنها قيادة منظمة التحريير
الفلسطينية ‎9٠9‏
‏في خطاب للرفيق بورج
حبش وعدد من القالات نتناول
« الحواجزر » وتزايد معارضة
القوقى الجماهيرية والوطنية
الفلسطينية واللبنانية لهاء»
وسبل تعزيز الصمود وتطويق
التراجع و٠‏
م
م
ع العدد نروي قصة الاتحاد وعلاقته بالتركيبات العشائرية
يمل تدر |
في خضم الحديث عن « امن الخليج والنقط » » عادت ازمة
اتحاد الامارات العربية الى الظهور من خلال تهديد هكام امسارة
دبي اللرتبطين بالشاه باتخاذ خطوات « انفصالية » ‎٠٠١‏ في هذا
النقطية في اللنطقة وتأثير التنافس السعودي ‏ الايراني عليه ,,
لسلسم
تصاعدت هذا الاسبوع التهديدات الامبريالية ابلوجهة ضر
'] حركات التحرر الوطني الافريقية وضد البلدان الاشتراكية ,
ورمت الدول الامبريالية الخمس اللعنية بثقلها نحماية مصالحها
‎١١‏ |الحيوية في القارة السوداء ‎٠.١‏ واتفقت على ان ارخص السبل


‏هذه المحلة

‏| واضمنها هو دفع افارقة الانظمة التابعة لهم للحاربة الافارقة
‏الوطنيبن » على كساب الرجعية السعودية ‎٠٠١‏ قصة قوات
« الردع الاسود » في الصفحات الدولية ‎٠٠١‏
‏عرف العالم الرفيق الشهيد غسان كنفاني روائيا وقاصا
ومناضلا سياسيا ‎٠‏ ولكن ثمة جوانب فنية هامة في حياة غسان
لا تزال في الظل ‎٠١‏
‏من ابرز تلك الجوانب المكتومة « تقريبا » جانب الفسن
التشكيلي ء حيث كان غسان يمارس الى جانب ممارساته
المعروفة الاخرى » فن الرسم بالزيت والرسم الزخرفي ورسم
وتصميم الملصقات السياسية ‎٠‏
‎٠‏ » « يجب » يجب بالضرورة وقبل كل شيء اخر » ‎٠0١‏ ايجاد الصلة الفعلية
‏بين المدن على اساسسن العمل اللشترك المنتظم » واني اؤكد باصرار ان الشروع
‏بايجاد هذه الصلة الفعلية غير
‏ممكن الا على اساس الجريدة العامة ‎٠+‏ د» *
‏؟ مي « ( يجبان ) نصبح هذه الجريدة جزءا من منفاخ حدادة هائل ينفخ في
كل شرارة من شرارات النضال الطبقي والسخط الشعبي ويجعل منها حريقا
‏عاما ء وحول هذا العمل » الذي
‏يبدو بريثا جدا وصغيرا جدا بحد ذاته » ولكنه
‏منتظم وعام بكل معنى الكلمة » يتعباً نصورة منتظمة ويتعلم » جيش دائم
‏من مناضلين مجربين » ‎٠‏
‏« لينين »

‏ريئيس التحريير: بستام ابوشريف

‏للم سس سسسب ميهي


‏كيف غز ز الصمود » وكيف نطوّق التراجع!)
‏| أسرارالتطورات الت سبقت الدوحة واللاذقية
‏ماذاللب الئيرالرومائي سس فيادة السلظماومازا”
‏منذ بيان الدوحة الفلسطيني والتساؤلات تتزايد في كافة
الاوساط الوطنية حول حجم التراجعات التي تعهدت بها قيادة
مدت٠ف.١٠‏ ؟
‏ولقد وصلت هذه التساؤلات » بعد لقاء اللاذقية » الى حد
طرح مصير الثورة على مدارج: البحث » محفوفا بعشرات الاسئلة
الاخرى » مما جعل الكثيزين يشبهون الفترة الحالية بالفترة التي
سبقت معارك جرش في الاردن في عام (90( ‎٠‏
‏وكي تتضح معالم الطريق ؛ وكي لا تكون التطورات الاخيرة
مقدمات ل « جرش جديدة » لا بد لنا من استعراض التطورات
السريعة إ!لاخيرة وكشف خبايا الاتفاقات والتعهدات ونحدد بالمقابل
مهام الثوريين في المرحلة المقبلة ‎٠‏
‏الملبنانية ( كان اخرها الحرب الصهيونية الخامسة
ضد القوات المشتركة في جنوب لبنان ) أن اتبساع
تكتيك الحصار المتدرج باستعمال السلافسسين
السياسي والعسكري هو التكتيك الاجدى لفيرب
اللقاومة ‎٠‏ فلا الليليشيات الفاشية ولا اداة السلطصة
القمعية السابقة » ولا القوات الانية عبر الحدود >
ولا القوات الصهيونية استطاعت ان تسحق البلقاومة
والحركة الوطنية ‎٠‏ فكان لا بد من تغيير التكتيك
ابلتبع والاعتهاد على استعدادات اليمين الفلسطيني
المستمرة للتراجع والتنازل لقاء وعود وهمية تضرب
له من قبل اطراف عربية رسمية ‎٠‏
‏ماذا يريد سركيس ؟
‏ولكي نتفهم التكتيك الرجعي الجديد وابعاده
‏لا بد لنا ان نحاول بسط اهداف النظام اللبناني »
اهدافه المرحلية ‎٠‏
‏فالنظام الذي عجز حتى الان عن تثبيت
‏الحد الادنى من مقومات « النظام »>6
‏ك2 علينا ان نضع كافة التطورات هذه ضمن
أاطارها الصديح ‎٠٠٠‏ الاطار الاوسع :
ها اطار اللؤامرة الامبريالية الصهيونية
الرجعية التي تستهدف السيطرة والهيمنة على
المنطقة بكاملها سياسيا واقتصاديا وجغرافيا ‎٠‏
‏فنحن نشهد منذ نهاية حرب اكتوبر هجمسات
متلاحقة من قبل الاعداء لتحقيق الشروط الضرورية
لثل هذه الهيمنة ‎٠‏ واول هذه الشروط واهمها
تصفية حركة التحرر العربي لتتمكن الرجعية »
اداة الامبريالية » من تقديم خدماتها دون معارضص ‎٠‏
‏واذا انتقلنا من العام للخاص نقول ان الساحة
اللبنانية شهدت منذ 1910 »2 وما زالت » حربا
شعواء يشنها تحالف القوى الرجعية والصهيونية
لسحق اللقاومة الفلسطينية والحركة الوطنية
اللبنائية لتأمين هيمنة الرجعية المطلقة على لبنان
من ناحية ولتذليل العقبة الفلسطينية من طريق
مشروع التسوية الامبريالي ‎٠‏
‏ولقد ايقن معسكر العدو بعد موجات متلاحقة من
الهجمات واللؤامرات والهروب على الساممة


‏عه الأمير فضا !ا
‏يشعر اكثر من اي وقت مضى بان الرجعية
العربية وخاصة السعودية > قد اعطته
ضوءا اخضر لتنفيذ مخططاته ‎٠‏ وارفقت
ذلك بوعد قاطع لمارسة الضفغوط « اللازمهة »
على ابلقاومة من اجل التجاوب مع ما يطلبه ‎٠‏
‏ولقد كانت اللباحثات التي دارت بين اليمين
الفلسطيني وبين صائب سلام واخرين تمهيدا
لحماس سركيس الاخير ‎٠‏
‏واعتمادا على هذا الوعد القاطع وانطلاقا من
المعطيات الجديدة التي خلقها الاحتلال الصهيوني
لجذوب لبنان وقراري مجلس الامن 690 و 596 »
تحرك سركيس لتحقيق الاهداف اللرحلية التالية :
© التمهيد لعودة السلطة للجنوب بتأمين الشروط
الصهيونية ‎٠‏ واهم هذه الشروط : ضمان سوري
لاي اتفاق يتم التوصل اليه في الجنوب ‎٠‏
‏فتحرك الديبلوماسية اللبنانية لتحسين العلاقات
مع سوريا مع انها مرت في الفترة الاخيرة بفتور
وصفه بعض المطلعين بأنه نفور ‎٠‏ ولقد حمل
بطرس الى دمشق ما كان قد سلمه السفير الاميركي
في بيروت للرئيس سركيسر حول تعهد صهيوني
بالانسحاب مقابل تنفيذ بعض الشروط بضمانة
سورية ‎٠‏
‏© سحب ورقة الجنوب من يد القوات المشتركة
ليتمكن من التحرك سياسيا داخل لبنان ضمسن
التصور الرجعي ‎٠‏ اي ليتمكن من طرح صيفة
للوفاق تكرس هيمنة الاقطاع مرة اخرى دون اعطاء
الحد الادنى من المطالب التي ثارت الجمافهفمير
اللبنانية الفقيرة من اجلها في الاشهر التي سبقت
المعارك ‎٠‏
‏© اغلاق الحدود اللبنانية في وجه العمل
الفدائي تحت حجة اعادة ترتيب الامور وتسهيل
مهمة ”وات الطوارىء وعدم اعطاء المبرر للصهاينة
بالبقاء في الاراضي اللبنانية وذلك تمهييدا
للاستمرار في مخطط التصفية في مرحلة لاحقة يكون »
‎2




















هو جزء من
الهدف : 390
تاريخ
١٠ يونيو ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39354 (2 views)