الهدف : 393 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 393 (ص 11)
- المحتوى
-
لا ولف (-
ْ جدا وغير قادرة على ان تقوم باعباء التحول التقني في مختلف فروع الاقتصاد
الوطني ٠ وها يزال. القسم الاكبر من السلع الاستهلاكية يصنع حرفيا » ولسم
تندمجح بعد الزراعة في بناء هيكلي واحد ٠ فالزراعة ما تزال في الاساس تعتمد
على زراعة الارز ولا يوجد الا القليل من المساحات الكبيرة في مجال الزراعة
اللتخصصة بالمحاصيل الصناعية » كما بقي مستوى الرثي والمكننة وايضئا
مستوى الزراعة اللكثفة بشكل :ام » منخفضا » وما تزال تنمية اللواشي متخلفة
ولا تتناسب مع الزراعة ٠ ولقد انعكست سمة الانتاج الصغير هذه على حقيقة
ان مجمل الانتاج ظل صغيرا لا يؤمن بعد احتياجات الحياة المعيشية اللتزايدة
واللتضاعفة وفي ان تنظيم وادارة الانتاج ما يزال مفتتا غير مستهر هلاميا وغير
كفء ء وما يزال طابع التخطيط في الاقتصاد منخفض ٠
هن الواضح ان بلادنا ما تزال في عملية التقدم من مجتمع بقي اقتصاده
اقتصاد انتاج صغير اساسا الى مباشرة الاشتراكية » متخطيا مرحلة
النهو الرأسمالي ٠ هذه هي السمة العظمى التي تعكس طبيعة عملية
الثورة الاشتراكية في بلادنا والتي تحكم المحتؤى الرئيسي لهذه العملية ٠
ب - ان البلاد كلها : وقد استعادت استقلالها ووحدتها » تتقدم نهو
الاشتراكية بدماس ثوري متأجج لامة كسبت مؤخرا انتصارها العظيم ٠ لدينا
ديكتاتورية بروليتاريا صلبة ومجربة ٠ شعبنا ثوري جدا ومتعلق بعمق بالاستقلال
والاشتراكية وهو ايضا شعب دؤوب ذكي وخلاق ٠ وحزبنا هو هزب ماركسي
ليذيني مدرب يتمتع بحب وثقة الشعب ٠ لدينا وفرة من قلة العمل والاراضسي
البكر والمصادر الطبيعية الغنية ٠ لدينا الشهال الاشتراكي وهو قوة مادية
ومعنوية كبرى جمعت قدرات الخبرة القيمة في الثورة الاشتراكية ٠ وفي بلادنا
ككل فان قوى الاشتراكية هي في وضع مسيطر متفوق ٠ هذه هي الظروف
الداخلية اللؤاتية جدا للثورة الاشتراكية في البلاد كلها ٠ ومن ناحية اخرى فان
الحرب التي استمرت ثلاثين عاما والتي كانت بالغة الوحشية قد تركت في كل
انحاء البلاد تركة ثقيلة في مجالات عدة ٠ بالنسبة للهيكل الاقتصادي هما تزال
هناك فروق ملفوظة بين المنطقتين ٠ ففي الجنوب بدأ التحول الاشتراكي لتؤه »
وبقيت الطبقات المستغلة كما بقيت بشكل مثقل سووم ثقافة القهر والشرور
الاجتماعية التي سببها الاستعمار الجديد الاميركي وتأثير الايديولوجيية
البرجوازية في المجتمع ٠ وما يزال الرجعيون يعملون ضد الثورة وما تزال هناك الاثار
السلبية للرأسمالية والسمات العفوية للانتاج التي يجب التغلب عليها ٠
هذا الوضع يواجه الثورة وبالذات في مرحلتها الاؤلى بصعوبات عديدة »
ويجعل من مسألة الصراع الطبقي من اجل حل « من سيكسب » مسألة
حادة ومعقدة ٠
ج - ان جلادنا تقوم بالثورة الاشتراكية في وضع دولي هؤات ٠ فالنظسام
الاشتراكي قد نما وهو مستمر في النمو دون توقف ٠ وحركة التحرر الوطنسي
والحركة الثورية للطبقة العاملة تتطور باضطراد (الامبريالية تغوص بعمق في
ازمتها العامة وتضعف اكثر فأكثر ٠ تحدث في العالم ثورة علمية وتقنية جديدة ٠
وتتوسع العلاقات الاقتصادية والعلمية والتقنية بين البلاد باستمرار ٠ والسى
جانب الثورة في بلادنا فان الثورة في لاؤس وكمبوديا قد حققت ايضا انتصارات
عظيمة ٠ ويرجع الى انتصارنا وقتالنا البطولي ضد الامبريالية الاميركية
الفضل ٠ فان بلادنا قد كسبت مكانة عظيمة وتعاطفا واسعا وعميقا من شعوب
وحكؤمات العديد هن البلدان ٠ ومن جانب اخر فان الصراع لحل مسألة هين
« سيكسب » بين قوى الاشتراكية والاستقلال والديمقراطية والسلام من جانب
وبين الامبريالية والرجعية والقؤى المشاغبة هن جائنب آخر » كشف بطريقة معقدة
وقاسية في العالم كله ؛ ان السهات السالفة الذكر » وبالذات ما يتعلق بالتقدم
المباشر هن الانتاج الصغير الى الاشتراكية مع تخطي مرحلة التطور الرأسمالي
يتطلب ان يطلق شعبنا الى اقصى حد مبادراته وروحه الخلاقة والوعي بدوره
في عملية الثورة الاشتراكية ٠
ولكي نصل بقضيتنا الثورية للنجاح الكامل فان الشرط الاول المطلوب
توفره هو اقامة ديكتاتورية البروليتاريا وتقويتها » بشكل مستمر
وممارسة حق الشعب العاهل في السيادة الجماعية وتدعيمه بثبات ٠
وع الثورات الثلاث
تشترط هذه الصفات ايضا ان بكون الثورة الاشتراكية في بلادنا عملية
مستمرة وكلية من التغييرات الثورية العميقة والمتواصلة عموما ٠ هذه العملية
0
هي عملية جمع بين التحؤل والبناء ؛ التحول من اجل البناء والبناء من اجل
التحول » البناء خلال التحول والتحول خلال البناء » عملية يكؤن فيها البناء هو
الوجه الاساسي ٠ انها عملية ازالة القديم وبناء الجديد من القاع الى القبة "ا
لا بد ان تخلق على الفور القوى الانتاجية الجديدة وعلاقات الانتاج الجديدر"
الاساس الاقتصادي الجديد والبناء الفوقي الجديد » ان نخلق كلا الحياة
ألمادية الجديدة والحياة المعنوية والثقافية الجديدة » انها عملية نضال مرير
ومعقد بين طبقتين » البرجوازية والبروليتاريا » بين طريقتين » الرأسمالية
والاشتراكية » انها عملية القيام بالثورات الثلاث » الثورة في علاقات الانناج '
والثورة العلمية والتقنية والثورة الايديولوجية والثقافية والتي تكون فيها الثورة.
العلمية والتقنية في المقدمة ٠ زْ
أن عملية القيام بهذه الثورات الثلاث هي ايضا عملية يتم فيها خطوة خطوة |
أقامة نظام هن السيادة الاشتراكية الجماعية » والانتاج الكبير الاشتراكي ”
والانسان الاشتراكي الجديد ذو الثقافة الجديدة ٠ هذه الثورات الثلاث يد
تنفيذها باستمرار في اتصال وثيق فيما بينها وبتداخل متبادل ايضا ٠ 8
ان نظام السيادة الاشتراكية والانتاج الاشتراكي الكبير والانسان الاشتراكيا ”
الجديد ذو الثقافة الجديدة الاشتراكية ككل » وكل جزء منها » لا يمكن ان تخلق"
الا كنتيجة عامة ومشتركة للثورات الثلاث آنفة الذكر ٠
أن التمسك بحزم بدبكتاتورية البروليتاريا تعني التمسك بحزم بنفط
الحزب وممارسة حق السيادة الجماعية للشعب العامل ودفعه الى الامام وبناء
دولة قوية » وتعبكة اوسع قطاعات الشعب حول الطبقة العاملة للقيام بالثورات
الثلاث وازالة نظام استغلال الانسان للانسان والقضاء على الفقر والتخلف
وبناء الاشتراكية بنجاح » وتصليب وتقوية الدفاع الوطني » والحفاظ على الامن
السياسي والنظام الاجتماعي » وسحق كل معارضة واعمال عدوانية يبديها العدو؛ ١
وتصليب وتطوير علاقات التعاون والمساعدة اللتبادلة بين البلاد الاشتراكيية/
الشقيقة » والنضال بنشاط مع كل شعوب العالم من اجل السلام والاستقلال "
الوطني والديمقراطية والاشتراكية 0
وم السيادة الجماعية وحرية الفرد
ولكي نبني نظبام السيادة الاشتراكية الجماعية يجب ان نبني بلذا
فيه السيادة الاولى لاعضاء المجتمع » وللشعب العامل المنظم جماعيا مع تحالفا
العمال والفلاحين في قلبه وتحت قيادة الطبقة العاملة ٠
ان السيادة الجماعية الاشتراكية تشمل السيادة في حقول عدة
السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية » وتشمل السيادة علنا/
المجتمع والسيادة على الطبيعة والسيادة على الذات والسيادة على 0 :
البلد في كل موقع محلي وني كل قاعدة ٠ انها تعني الجمع العضوق 4(
00
السيادة الجماعية وبين الحرية الاصيلة لكل فرد ٠ هذه هي السيادة
الاصيلة » السيادة في اكمل معانيها ٠
إن بناء نظام السيادة الاشتراكية الجماعية يعني عمليا بناء نظام فعال
من العلاقات الاجتماعية تعكس اكثر فأكثر سيادة الشعب العامل على كل الحقول
السالفة الذكر ٠ انها عملية تطوير مستمرة من اسفل الى اعلى من الناقمن
الى الكامل ٠
وتجد السيادة الجماعية الاشتراكية التعبير المكثف لها في السيادة
الجماعية للشعب العامل ( الذي نواته تحالف العمال والفلاحين ) بشكل
رئيسي من خلال دولة اشتراكية تحت قيادة الحزب الطليعي للطبقة
العاملدة
لذا فان بناء السيادة الجماعية يحتاج اولا للبناء في كل الفروع وعلى كل
المستويات » من المراكز حتى الاطراف » في كل مجالات النشاط وكل اوجه الحياة
الاجتماعية » بناء نظام من العلاقات الصحيحة بين الحزب والدولة والشعب ٠
لا بد ان نكافح من اجل ان نبني دولة هن نوع جديد » دولة تنظمها الطبقة
العاملة والشعب العامل بنفسه ليمارسوا حقهم في السيادة الجماعية » دولة هي
حدقا هن الشعب وبالشعب ومن أجل الشعب يمارس الحزب من خلالها قيادته
للمجتمع ٠ هذه الدولة هي في نفس الوقت جسم اداري واداة للدفع وهي ايضا
تنظيم اقتصادي وثقافي وتعليجي ٠ لا بد ان يكون لهذه الدولة القدرة والكفاءة
على تنظيم وادارة كل اوجه الحياة الاجتماعية ٠ ان تحافظ على الامن السياسي
والنظام الاجتماعي » وان تقوي الدفاع الوطني » وان تبني وتنظم وتدير الاقتصاد
والثقافة » وان تدافع عن اللصالح المشروعة للجماعات والافراد ٠ لا بد ان نكافح
من اجل ان نبني الحزب وان نجعله قويا حقا ومتماسكا حتى يمكن ان يكون
قادرا على قيادة الثورة الاشتراكية بمجملها ٠ ان الحزب يقود الثورة عن طريق
خطه وسياساته ومن خلال الدولة بشكل رئيسي ٠ وتتم كل نشاطات الدولة تحت
قيادة الحزب ٠ ان الحزب يقود الدولة ولكنه لا يحل محلها ٠
لا بد لنا من خلال نشاطات الدولة تحت قيادة الحزب ان نعطي المجال
الكامل اقدرات الشعب في البادرة والخلق » وآن نحرك الحركة الاجتماعيية
المتدفقة اثر الحركة الاجتماعية المتدفقة بحيث تصبح كل نشاطات الجماهير
منظمة على نطاق واسع خاضعة للقوانين الموضوعية » تجمع بشكل وثيق بين
السمات الثورية والسمات العلمية » فتخلق بذلك قوة مشتركة عظيمة لازالة
القديم وخلق الجديد مطلقة التطور في سبرعة لا سابقة لها في تاريخ بلادنا ٠
ان بناء نظام السيادة السياسية الجماعية يعني بناء سلطة الطبقة
| © فيتنام ما تزال في عملية التقدم مباشرة )
من مجتمع اقتصاد الانتاج الصفي الى الاشتراكية
متخطيا مرحلة النمو الرأسمالي ٠
و السيادة الجماعية الاشتراكية تعني الجمع
العضوي بين السيادة الجماعية وبين الحرية الاصيلة
لكل فرد ٠
© ان الحزب يقود الدولة ولكنه لا يحل محلها
وهو يقود الثورة عن طريق خطه وسياساته ومن
خلال الدولة بشكل رئيسي 1
© السيادة السياسية الجماعية تعني بناء
الحزب والدولة والشعب ٠
رم : 0
5
العاملة ونواتها تحالف العمال والفلاحين تحت قيادة الشعب العامل على اثر
الاطاحة بحكم القاهرين والمستفلين » وبناء علاقات صحيحة بين الحزب والدؤلة
والشعب لكي يمكن ضمان ان يصبح الشعب العامل هو السيد الحقيقي للمجتمع
وان يعي تماما قوته السياسية ويعرف كيف يستخدمها ٠
و الحقوق والمساواة
ان السيادة السياسية تستدعي الدفاع الحازم عن الاشتراكية والدفاع الحازرم
عن الوطن الاشتراكي جنبا الى جنب مع البناء الاشتراكي : وطالما بقييت
الامبريالية فان شعبنا سيظل في حاجة لان يكون مستعدا ويقظا يوزم كل
مشروعات واعمال التخريب والعدوان هن اي عدو ٠ وتشمل السيادة الجماعية
السياسية واجبات وحقوق ٠ ولا بد ان تكون الواجبات جنبا الى جنب مع
الحقوق ٠ لا بد ان نؤمن حقوق اللواطن وحرية الفرد في نفس الوقت الذي
نطالب فيه كل مواطن وكل فرد ازيؤدي واجباته تماما نحو المجتمع والدولة
والجماعة مثل واجبه في العمل وواجبه في الدفاع عن الوطن » وواجبه في احترام
الللكية الاضتراكية والدفاع عنها وواجبه في احترام قواعد الحياة الجماعية الخ ,٠١
لا بد ان نؤمن المساواة ببن الرجل وامرأة واللساواة بين كل القوميات ٠
والسيادة الاقتصادية الجماعية تشهل السيادة الجماعية على وسائل الاذتساج
الرئيسية في المجتمع » والسيادة الجماعية على قوة العمل » والسيادة الجماعية
على تنظيم وادارة الانتاج » والسيادة الجماعية على قطاع التوزيع ٠
ولكي نبني نظام السيادة الاقتصادية الجماعية لا بد ان نزيل النظضام
الرأسمالي في الللكية وان نحول اطلكية الفردية للفلاحين والحرفيين وان نقيم
النظام الاشتراكي للملكية في شكلبن : ملكية كل الشعب والملكية الجماعية
وان يتم من خلال سبل وخطوات صحيحة ٠ لا بد ان نكافح من اجل تطوير
وتقوية قطاع الدولة الاقتصادي ٠ والاسبراع ببناء القطاع الجماعي في الاقتصاد >
وان نبني التعاونيات في الزراعة وان ننقل الززاعة الى, الانتاج الاشتراكي
الكبير ١ ٠
لا بدان تستخدم كل الوسائل الكبيرة في اللجتمع في اتساق » مع توجهات خطط
الدولة ومهامها لكي تخدم مصالح المجتمع كله ٠ لا بد ان نبني توجهات معقولة
من اجل تنظيم وتحديد اللمصادر المختلفة للعمل الادجتماعي ©» وتصنع ذططا
ومقاييسا مناسبة من اجل تعبئتها حتى يمكن اد.تخدامها على اكفاً وجه
على المستوى القومي وعلى المستوى اللحلي وعلى مستوى الوحدة الفاعدية ٠
لا بد لنا ان نعيد تنظيم الانتاج الاجتماعي بسرعة في كل البلاد وان ذكافح
من اجل بناء نظام ادارة وتخطيط كفء حتى يمكن الاستفادة بشكل معقول
ومن ثم كلي ٠ من كل القدرات الانتاجية في البلاد كلها ٠ وحتى يمكن في المستقبل
تنفيذ عمليات الانتاج واعادة الانتاج بطريقة مخططة وبانتاجية متزاييدة
باستمرار ونوعية افضل باستهرار وكفاءة اكبر باستمرار ٠
لا بد لنا ان نبني نظاما للتوزيع يمكنه ان يلبي الاحتياجات اللاديسة
والثقافية اللمتزايدة لامجتمع كله باسلوب عادل ومخطط ومنظم ومعقول : يزدا'د
قدرة باستمرار في مواكبته مستوى تطور الانتاج ٠ كل اندءان دجب ان يؤدي
واجباته تجاه المجتمع وعلى اللجتمع تقع مسؤولية الاهتمام بتنظيم حياة كل
انسان ٠ ان مجتمع اليوم مسؤول عن مجتمع الغد ٠ ونظام التوزيع هذا هو
ثمرة الجمع الصحيح بين مبدأ « من كل حسب قدرته ولكل حسب عمله » ؛ وبين
الزيادة التدريجية للثورة الاجتماعية حتى يمكن مواكبة مستوى تطور الانتاج ٠
بهذه الروح وفي هذا الاتجاه يجب ان نوسع تدريجيا دور المجتمع في رعاية
الاطفال والتعليم حتى يمكن خطوة خطوة ان نؤمن بالتساؤي ٠ اللعيشة
والتعليم والنمو والنضج لكل الاطفال دون ان يتأثر اي منهم بفقد او عجز او
مرض والديه ٠ يجب على المجتمع ايضا ان يؤمن الظروف الضرورية للنساء لكي
يضمن بوظيفتهم النبيلة كامهات » يجب عليه ان يتحمل اكثر فآكثر عبء
الرعاية الطبية والراحة والدراسة والاجازات لكل انسان : وان ينظم بشكل
مرض حياة المسلين والمرضى والعاقين ٠
وج السيادة الثقافية
ولكي نبني السيادة الثقافية الجماعية فانه يجب ان نخلق لكل انسان
الحياة الروحية الفنية التي تتفق مع الهدف النبيل للاشتراكية » والتي تلبي 4
2 - هو جزء من
- الهدف : 393
- تاريخ
- ١ يوليو ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39480 (2 views)