الهدف : 395 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الهدف : 395 (ص 3)
- المحتوى
-
7 مو نهنا ه13
ج التعيثه الاعلامية المسعورة ٠ نمير ان اشتذلاد
القصف وان ادى الى زيادة العداء للقوات السوريه
وهذا امر طبيعي قانة وضع القؤات الفاشية في
موقم حرح نسبيا امام جهاهير المناطق الواقعهة
تحت سيطرتها : وبدأت هذه الجماهير تتساءل الى
اين ستؤٌدي السياسة الهوجاء لحزبي الكتائب
و « الاحرار » ؟ ٠ « فالجبهة اللبنانيه » تفتح ني
آن معا معركة محدودة مع القوات الدؤلية في
الجنؤب للنعها س السيطرة على المنطقة الحدوديه:
وتقوم بالمجازر في الشمال ضد حلفائها القدامى :
وتخوض معركة في بيروت مع قوات الردع العربية
دون ان تتمكن من الانتصار على هذه الجبهات
مجتمعة ٠
وكان لا بد للجبهة الانعزالية اهام ههذا
الؤاقع من التقاط انفاسها فوضعت لنفسها اهدافا
واضحة تمثلت بالضغط على النظام السوري من
حلال دعود « العالم المتحصر » الى التدخل وس
حلال التهديد بالتقسيم وافامه كيان طائفي
( تهديد الجميل ) ٠0١ وبالفعل ادى الضقط
الاسرائيلي من خلال التصريحات المحدرة ثم ممن
خلال الطيران الى انعاش معنؤيات « الجبهة
اللبنانية » وادت رغبة الرئيس بالاستقالة الى
حدمة الغاشيسن ني اكثر من نقطة :
© فقد ادى صعود الطيران « الاسرائيلي » +
ومهوقف سركيس الى وقف القصف السوري والتزام
قوات الردع الهدوء بينها استمرت اعمال القنمس
هن الطرف الفاشي على الاحياء الوطنية وعلى
قؤات الردع واستمرت بفصل ذلك الطرقات مقطوعة
بين شفي بيروت ٠
© استطاع مؤقف سركيس ان يهدد بنقل
المعركد من معركه تحجيم ارادها السوريون الى
معركة اشمل لا تعرف تطوراتها ونتائجها ٠ هها
سيسمح للفريق الانعزالي باعادة التوازن السياسي
بيده وبين فؤات الردع : ولعل اؤل بوادر هممذا
الاهر تسليم جسر نهر بيرؤت الى قؤات الدرك
والحديث عن خطة تتسحب بموجبها الققفوات
السؤورية هن بعض الواقع الحساسة مقاببل
اسحاب القاشيين هن مواقع اخرى ٠
هو سركيس يحاول اقالة
الحص اولا
عير ان الطرف الفاشي الذي يهدف من كلال
التهويل باستقالة الرئيس كسب الؤوقت يرى في
الاستقالة الفعلية طريقا لتحقيق شعاره المرحلي :
اخراح الردع هن لبنان واخلال « الامن الذاتي »
للاحزاب الطائفية محله : بعد ان تعذر الؤصول الى
هذا الهدف من خلال الصدامات العسكرية المحدودة
وبعد ان بدا وجود الردع يشكل عائقا يتعارضضص
مع المشروع الفاشي خصوصا فيما يتعلق بالعلاقة
مع الكيال الصهيوبي .
وللؤصول الى تحقيق هذا الشعار : وفتح الباب
اهام التدخل الاجببي ني حال استعار المعارك كان
لا مد سس صيغة لانهاء الصفه الشرعية بشكل تام
عن قوات الردع ٠ ولذا رأى الطرف الفاشي ان
استقالة الرئيس سركيس وبقاء الحكوهة قد
يشكل عقبة في سبيل مخططه : يقعنى ادستقال
©
السلطة الى مجلس الوزراء : فكان لا بد ومن
الضغط على الحكؤومة كي تستقيل : على ان يتم
تعيسن رئيس وزراء جديد : اكثر ولاء على الصعيدين
الطائفي والسياسي للجبهة اللبنانية : يتبعه
استقالة رئيس الجمهوريه ٠
وعلى الرغم ص الصعوبات التي تعترض هذا
المشروع الذي يهدد بأن يترك مصير لبنان عرضه
لجميع الاحتمالات فان السعي يسير لتحقيقه على
خطين : بداية الحديث عن محاولة الرئيس سركيس
اقناع الحص بالاستقالة لان الاقالة قد تثير
ردود فعل خطيرة في الظرف الراهن وبداييه
الحديث عن خلافات داخل الوزارة : واستعناد
الوزراء بطرس وضوميط وروفايل للاستقالة تمهيدا
لاقالة الحكومة وخدمة للمخطط الفاشي ٠
© تلاقي المشروعين :
الصهيوني والانعزالي
وباختصار فان الجبهة الفاشية مصرة على
مخططها : متمسكة به : ولن تتوانى : لتحقيقه :
عن استخدام جميع الوسائل الممكنة : ؤفي
طليعتها تعميق تحالفها مع العدو الصهيوني ٠
ولا شك بأن عدجهية « الجبهة اللبنانية » لا تنبع
فقط من قوتها آلذاتية ومن سيطرتها على مؤسسات
السلطة « الشرعية » بل هن المصالح الشتركة التي
تربطها « باسرائيل » : مها يجعل من هذه الاخيرة
مؤيدا وداعما ومشجعا للتطلعات الفاشية الطائفية
في وجه كافة القوى الاخرى ٠
فعلى الرغم من الطابع الطبفي للحرب الاهلية
التي اندلعت عام 14/0 لعبت العوامل الخارجيية
المحيطة : وني رأسها التسوية الاستسلامية وما
تتطلبه : دورا واضحا في الصراع وفي تحديدلر
ادوار العديد من القوى التي دخلته ٠ ومن
الطبيعي ان تجد اسرائيل في تطلعات « الجبهة
اللبنابية » خادها مؤضوعيا لمصالحها : فالطرفان
يلتقيان عمليا في معظم توجههما المستقبلي :
© فالقضاء على اللقاومة الفلسطينية والحركة
الوطنية اللبنانية : بقدر هما هو اساسي بالنسبة
« لاسرائيل » ولفرض التسوية الاستسلامية وامكان
قبول الانظمة العربية بها دون احراج + فهو ضروري
ايضا لتحقيق المخطط الانعزالي الذي يضع على
رأس اهداقة بناء لبنان الفاشي القمعي : كذلك
فان هنع قيام نظام وطني ديعقراطي في لببسان
يجعل هن الحدود اللبنانية مع الكيان الصهيوني :
بوابة لتحرير فلسطين : هو هدى « اسرائيلي »
معلن : وهدف فاشي معلن ايضا ٠
اذن مجمل القؤل ان العدو الصهيوني : والقوى
لاستمرار في المخطط الصهيوزي
الفاشية اللبنانية يلتفيان في نقطة رئيسرة
القضاء على الوجود الوطني .والنظدة 20 المي
الى الوطن العربي : وتشير كافة امعطيان ات
عزم الطرفين الاستمرار في هذا التوجه : «اسراكير,
من اجل احاطة نفسها بكيانات عنصرية مشابه]
تشكل بالنسبة لها حجة الوجود : وتساعره) ن
تركيع الانظمة العربية وفي جرها الى قطار التمويقة .
و « الجبهة اللبنانية هس اجل تحقيق حلمهي
الفاشي : باقامة كيانها الطائفي العنصري 1
جميع ممارسات الجبهة الفاشية في لبنان تؤكر
انها لن ترمي السلاح : وان شعاراتها مول
« الوفاق الوطني » هي شعارات مزيفة ومستحيلة
التحقيق + فمذبحة اهدن فنذ حليفها القديم كان
مبررها تحالف فرنجيية مع رشيد كرامي؛
فكيف يمكن اللراهنة على اللقاء مع الحركة الوطنية
و « الجبهة القومية » او مع اي طرف عربي ار ؟
لقد اعلن بشير الجميل ان الرئيس السوري انا
اصر على استعمال قواته في لبنان ضد « الجبهة
اللبنانية » وتأمن له « بلع لبنان » « فلا يمكن أن
يتأمن له هضمه » : وكان هذا تعبيرا اضافيا لم
سكن بحاجة اليه : عن عزم الفاشية على التعلق
بمخططها طابا ظلت واقفة على قدميها ٠,
و « صدام » بين صيغتين
ان تكرار الصدامات الاخيرة مع القوات
السورية العاملة في اطار قوات الريدم
العربية : وبقاء حالة التوتر التي تهدد'”
بالانفجار مجددا »يعبر عن التعارض القائم "
بين صيغتين لاعادة بناء النظام اللبناني
وتحديد طبيعته ودوره داخليا وعلى صعيد
الوطن العربي والشرق الاوسط اساسا ٠
فالتحالف الفاشي الصهيوني يرى ان 7
على النظام الجديد ان يكون اداة تحقق "
حلمه باقامة كيان طائفي فاشي : يسعى "١
للقضاء على الوجود الوطني في المنطقة "
لان هذا الوجود بات يشكل خطرا واضها
على مصالحه ويرى دور هذا النظام على '
صعيد المنطقة مكملا لدور الكيان الصهيوني؛
في دفع الانظمة العربية الى مائدة الاستسلام "
من خلال التهديد بتفجير المشاكل الطائفية في "
اكثر من بلد عربي وخصوصا في الاقطار |
القريبة وهو ما اشار اليه اركان « الجبهة "
اللبنانية » اكثر من مرة ٠ وهذه الصيفة |
الفاشية الصهيونية تصطدم مع الصبفة "١
التي يسعى اليها النظام السوري وتشكل
خطرا واضحا على مصالحه ان على الصعيد"
الداخلي او على صعيد التسوية © فسوريا '
التي اعلنت ان « امن لبنان من امن سوريا »
و«امن سوريا من امن لبنان » تخشى
قيام كيان طائفي جديد في اللمنطقة يهدد
باثارة النعرات في داخلها معتمذا عللي
حليفته اسرائيل ولذا فقد رفعت القوات
السورية شعار « التحجيم » لخلق « توازن »
يسمح لها بتحويل لبنان الى ورقة لا تشكل
خطرا على اوضاع سوريا الداخليهة وتخدم
وجهة نظر تطلعات النظام السوري في
مواجهة ما يسمى « بأزهة الشرق الاوسط ٠0“
هانصاف الحلول لا
تنهي حربا اهلية
لقد اعلنا خلال الحرب الاهلية وبعدها وما زلنا
نؤكد : انها لا يمكن ان تقف في منتصف الطريق »
ولا يمكن لاي قوة داخلية او خارجية ان تمصع
الصدام من ان يأخذ مداه > فالحرب التي جاءت
تعبيرا عن عجز النظام عن حل المشكلات الملستعصية
على الصعيد الوطني : والاقتصادي : والديمقراطي
كان لا بد لها ان تنتهي باسقاط النظام واحلال
نظام وطني ديمقراطي يطرح اسسا جديدة لحمل
الازمة القائمة + وقلنا وها زلنا نردد بان اعادة
النظام القديم يعسي اغراق هذا النظام تدريجيا او
دفعة واحدة في مستنقع القمع والفاشية : لان هذا
النظام اثبت عجزه عن مواجهة مشكلات الجماهير:
وبالتالي لا يجد مخرجا لبقائه سوى قمع الجماهير
ومنعها من التعبير عما تعانيه ومواقف سركيس
الاخيرة فضلا عن الاؤضاع التي نعيشها منذ قدومه
خير دليل على ذلك ٠
ان الحلول الوسطية باتت عاجزة عن افراج
النظام من ازمته ولن تشكل في اقصى حالتها سوى
فرصة للطرف الانعزالي لالتفاط انفاسه : وتدعيم
تحالفه مع العدو الصهيوني . انتظارا للحضة
المناسبة ٠ والصدامات السابقة وها ادت اليه
اثبتت صحة هذه النظره : ولذا فان الكلول
اللمطروحة من « التحجيم » الى « الخطط الامنية »
الى « الانسحابات التبادلك » من قبل الردع
وقوات الفاشيين . تترك جماميرنا عرضه لتحمل
تبعات الصدام المتكرر . والذي لا يمكن ايقافه
دون كسم الامور بشّكل واضح ودون القصاء على
الاحزاب الفاشيه ٠
لقد تركت « اسرائيل » والثوى الفاشيه ورفده
الجنوب اداذة ضغط في خدمة المخطط المشترك ومنعت
دخؤل القوات الدولية على الرغم من دورها
الرجعي المعروف - من دخول اللواقع الاستراتيجية
على الحدود : كتعبير عن عدم استعدادها للتخلي
عن اي من نقاط مخططها لاية قوة تتناقضش معها
وتتعارض فقط » فالقوات الدولية ( والفرنسيه في
طليعتها ) التي بدأت منذ وصولها بمماردسة
دورها الرجعي ضد اللقاومة والحركة الوطنيية ء
تجد نفسها في موضع لا يحقق الحلم الفاشي
الصهيوني ٠
فهل بعد هذا يمكن المراهنة على الحلتول
الوسطية وعلى تحجيم القوى الفاشية : وهل يكفي
التحجيم « لهضم الجبهة اللبنانية » ؟
بعد ان اتضحت هوية المخطط الفاشي » وهوية
الاخ الرئيس هواري بومدين
الاخوة اعضاء مجلس قيادة الثورة
بمناسبة العيد الوطني السادس لاستقلال
جمهورية الجزائر الديمقراطية الشعبية نعبر
لكم باسمي وباسم اللجنة المركزية للجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين عن عمق اعتزاززنا
بالنضالات البطولية التي خاضها شعبنا العربي
في الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي ومحاولاته
طمس الهوية الوطنية »© وعزل الجزائر عن جسم
الامة العربية ٠
ان الثورة المجيدة التي فجرتها الطلائع
التقدمية بقيادة جبهة التحرير الوطني الجزائرية
التي قادت الشعب نحو الانتصار باعتمادها اسلوب
حرب التحرير الشعبية طويلة الامد في مقاومة
الاستعمار الفرنسي وحلفائه لهي تجربة ثورية
راكدة نستلهم هنها دروسا كبيرة في نضالنا
الوطني الذي نخوضه ضد تحالف الامبريالية
والصهيونية والرجعية من اجل التحرير الكامل
للتراب الفلسطيني وتحقيق اهداف الثورة العربية
في اقامة المجتمع العربي الاشتراكي ٠
اننا ونحن نحتفل معكم بالعيد السادس عشر
للاستقلال لنثمن الانجازات التي حققتها قيادة
الثورة لمصلحة الجماهير الكادحة » ونذكر المواقف
الداعمة والمؤيدة لحركات التحرر الوطني في كل
من آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية التي جسدتها
الجزائر عبر السنوات الستة عشر الماضية » والذي
دفع الامبريالية وادواتها في المنطقة لتعمل جاهدة
لتطويق هذه الانجازات الوطنية ٠
ان العدوان الذي تشنه القوات الفرنسية ضد
ثورة شعبنا العربي في الصحراء » وضد تطلعات
الشعوب المضطهدة في افريقيا في التحرر والتقدم
التسوية واستعداد « اسرائيل » و« الجبهة
اللبنانية » لاستعمال كافه الاوراق والظروف لانهاء
الوجود الوطبي وتركيع الانظمه العربية اصبح
اللطلوب من الاطراف العربية التي نرفض الخصوع
للمخطط الاميركي الصهيوني الرجعي في
المنطقة ان تعيد النظر ني خطتها وتحالقاتها . والا
فانها ستجد بقسها اهام اللريد من الضشفط
لتركيعها . فطبيعة اللرحلة الني بلفها الممصراع
تتطلب التخلي عن اللراهبات السابقة على الحلؤل
الوسطية : والانتقال لتمتين التحالف مع القوى
صاحبة المصلحة في القضاء على الفاشية وعلسى
الكيان الصهيوني : والا فان الشعارات الرنائنة
ستبقى عاجزذ عن الانتقال الى هيز التطبيق ٠
وفي اطار هذا الواقع تصبح الاستقالة او التهديد
بها محطة من محطات الصراع وليست قضية بحد
ذاتها ولا تقوم بأكثر من ابيضاح اللخطط وطبيعة
القوى التي نقوده وتصبح مواجهتها جزء ممن
مواجهة الوضع اللبساني : ومن مواجهة ازمه 'لنظام
المستعصية ومن مواجهة التسوية الاستسلامية :
مهنثئا بعيد استقلال الجزائر :
© ثورة الجزائر اثبتن قفدرة الشعوب على الانتصار ٠
© التلاحم الكفاحي سلاح مهم لدحر مخططات الامبريالية ٠
ومحاولاتهم تشكيل دا يسدى بقوات الاين
الافريقية برعاية الدول الاستعمارية ٠٠١ ان هذد
المخططات والاعتداءات حترابطة كل الترابمط
بها يتعرض له شعبنا العربي الفلسطيبي وثورنه
المسلحة على ارض لبنان »© من هؤامرات تسنهدف
ثورتنا وترتيب_اوضاع المنطقة بها يتلاءم واستحرار
والصهيونية على حساب تطلعات شعينا العربي
ثورة الجزاكر العظيمة يؤكد لنا قدرة الشعوب
والارادة الصلبة ا لمصممة نلى دحر مؤامرات الاعداء ٠
مجددا اهمية التلاحم الكفاحي بين كافة القوق
والانتصار عليها ٠
فرض الاستسلام على شعبنا عبر دا يطرح من
مشاريع تسووية »© يحاولون سن خلالها اجهاضنل
عملية النهب الرأسمالي لخيرات وطاقات بلادنا
العربية وتكريس هيهنة الامبريالية والرجعية
الوطنية والتقدمية ٠
١ ٠
ان احتفالنا اليوم بالعيد السادس عشر لانتصار
على الانتصار اذا ما امتلكت الوع الثوري
والتنظيم الثوري والقيادة الواعية والمخلصة
ان شراسة قوى الخصم الذي نواجهه تصرح
الوطنية والتقدمية كسلاح مهم لدحر هذه المخططات
عاشت الثورة الجزائرية
عاشت الثورة الفلسطينية
عاشت الجبهة التقدمية العربية
عاش التلاحم بين قفصائل الثورة العربية
جورج حبش
الامين العام
للجنة المركزية للجبهة الشعبية
حيث باتت المحذرات عاجرة عن تقديم الحلول ٠
ن] ]لا
ان تجربه العامين اللاضيس اثبتت ان اعادة
بناء النظام القديم اصبح امرا مستكيبلا . وامام
تفاقم الازمات اليوميك . على صعيد الرغيف والامن
والحريات . لا يجد النطام خلا سوى الانحياز التام
الى جانب الفاشية . ومن هنا فان مسؤوليه الفؤق
الؤطبية اهام جماهيرنا الرازحة تحت الشمع الفاشي
والاستغلال واستلاب الحريات : تفرض عليها
الانتفال من موقع اللمتفرح لنرسم امام الدماهير
طريق الخلاص ٠
ان انهاء كاله الاسترخاء تغضي بكشف زيف
الحلول الوسطية بعد ان وصل الوؤصع على ما هو
عليه : وتفرض الاستعداد للدفاع عن المكتسيات
الديمقراطية والوطنيه التي استطاعب جماهيرنا
ان تحققها : وهو الامر الذي لا يمك تحقيقه الا
من خلال القضاء على الفاشية والخروج سن التسؤية
الاستسلامية وبداء نظام وطني على اسس جديدة ٠
كم
البيه
2 - هو جزء من
-
الهدف : 395
- تاريخ
- ١٥ يوليو ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 7127 (4 views)