الهدف : 396 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 396 (ص 2)
- المحتوى
-
أإصماء
زعا عاشها اليمن الديمقراطي
لق) مؤخرا وانتهت بانتصار
الثورة على الانحراف » وبتثبيت
الخط الديمقراطي التقدرمي »
اثارت حفيظة القوى الامبريالية
والرجعية ٠ وسعت هذه القوى
الى تصعيد حملة التضييق على
نظام الحكم التقدمي في اليمن
واللمى استغلال الازرمة لميرب
الانجازات الثورية التي حققتها
ثورة اليمن الديمقراطية بقيادة
التنظيم الموحد الجبهة القومية '
الرفيق صلاح صلاح الذي ركس
وفد الجبهة الشعبية الى عدن
يعرض وجهة النظر التي طرحها
الرفاق في قيادة التنظيم الموحد
حول ما يجري في اليمن ٠ كما
نستعرض فى هذا العدد الخلافات
والتناقضات التي ادت الى تفجر
الارمة الاخيرة ٠
من مناضلين مجربين » ٠
١س « يجب » يجب بالضرورة وقبل كل شيء آخر » ٠٠١ ايجاد الصلة الفعلية
بين المدن على اساس العمل المشترك المنتظم » واني اكد باصرار ان الشروع
بايجاد هذه الصلة الفعلية غير ممكن الا على اساس الجريدة العامة و6099 و
وم ( يجب ان ) تصبح هذه الجريدة جزءا من منفاخ حدادة هائل ينفخ في
كل شرارة من شرارات النضال الطبقي والسخط الشعبي ويجعل منها حريقا
عاها » وحول هذا العمل » الذي يبدو بريئا جدا وصغيرا جدا بحد ذاته » ولكنه
منتظم وعام بكل معنى الكلمة » يتعبأ بصورة منتظمة ويتعلم » جيش دائم
وه دهاا لعتّلد
بعد عودة رئيس الجمهورية عن نية الاستقالة ؛ وبعد انفراج
الوضع الامني نسبيا » ما نزال اسباب الانفجار مسن جديد قائمة,
فالى ماذا ادى التلويح بالاستقالة ؛ وكيف يمكن ضرت اللشروع
الصهيوني الفاشي ؟
لقد كلفت الرجعية السعودية الشعب اليمني أكثر مسن
مائتي الف شهيد خلال حروبها العدوائية السافرة وابلستترة ضده
منذ قيام ثورة 16 سبتهبر حتى الان ٠١ ولم تكتف بهذا ولكنها
تريد ان تعيده عنوة الى ظلام العصور الوسطى لتببي علسسى
حسابه استقرارها المعادي لحركة التحرر العربية والافريقية ,
هذه بعض الحقائق التي كشف عنها بيان الجبهة الوطنية
الديمقراطية في اليمن الشمالي والذي تلى في المؤتمر المحفسي
في بيروت الاربعاء الماضي » والذي نقدم تفطية شاملة له ٠
في الرابع عشير من الشهر الجاري اقامت منظمة الشبيبة
الفلسطينية « معرض تاريخ وحضارة فلسطين » في نادي الامل
بهفيم شاتيلا في بيروت ٠
في هذا العدد مقابلة مع الرفيقة عائشة الخبيرة في علم
الاثار والتي كانت وراء فكرة المعرض ٠١ نص القابلة في
الصفحات الثقافية ٠+
« لينين »
الوح الوطنية الفلسطيزية تطلضي انهبّاء نهمج العا طى
مع التسوبة الملطروحة ف المنطقة كما تطلغيي أن تعبى
منظمة النحربريرناجاسبياسيأعاك اسّاس وثيق ةطراباس
الفاسطينية حرصه على السعي لتشييد صرح
الوحدة الوطنية الفلسطينية انسجاها مع قرارات
المجلس الوطني الثالث عشر ٠ ومما لا شك فيه ان
« انوحدة الوطنية الفلسطينية » وهي شرط اساسي
من شروط الانتصار على العدو اصبحت مطلبا ملحا
في ظل التآمر الامبريالي الرجعي الصهيوني على الثورة
والقضية الفلسطينية وفي ظل النوترات والصراعات التي
برزت مؤخرا في الصف الفلسطيني ٠
ونحن نعتقد انه آن الاوان لكي يفهم الجميع أن
موصوع الوحدة الوطنية في الساحة الفلسطينية قد
تخطى منذ زمن طويل مرحلة التمنيات والعواطف ٠ فقد
دعكت التجارب الآراء كلها ووجهات النظر جميعها
بدءا من محاولة مؤتمر دمشق التوحيدي الذي عقد بعد
هزيمة حزيران 1111 مرورا بشعار « الاندماج في فتح »
وانتهاء بالمجلس الوطني الاخير وبرامجه '
واصبح واضحا ان الوحدة الوطنية لا يمكن ان تقوم
الا على اساس برنامج سياسي وطني يشكل الحكم
والفيصل بين المواقف الوطنية والمواقف المساومة ٠
ولقد شكلت وثيقة طرابلس السياسية » والتي
وقعها قادة فصائل الثورة » اساسا مقبولا من الجميع »
يعتمد عليه في رسم برنامج سياسي جديد تعمل على
اساسة كافة المنظمات وتلتف حولهة الجماهير
الفلسطينية ٠ والتقدم على هذا الطريق ق لا يمكن ان يتم
مداورة بل مباشرة » وبكل الوضوح : فقيام الوحدة
الوطنية على هذا الاساس يجب ان تعني بالضرورة
© المجلس المركزي لمنظمة التحريير
نهاية نهج التعاطي مع التسوية المطروحة للتنفيذ في (
المنطقة ٠
وانطلاقا من تجاربنا ايضا نقول ان البرنامج
السياسي » على اهميته واساسيته » لا يكفي اساسا
للوحدة الوطنية السليمة ما لم يرتبط ببرنامج تنظيمي
يضمن انضباط والتزام القيادة التنفيذية به ٠
وبذلك تصبح الدعوة للوحدة الوطنية مرتبطة
بمضامين سياسية سليمة وبضوابط تنظيمية تعييد
بناء جسور الثقة اللازمة لتشييد هذا الصرح ٠
وانطلاقا من رغبة الجميع في السعي لاقامة صرح
الوحدة الوطنية على اسس سليمة فاننا سنتناول » من
الان والى حين انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني »
بالشرح والتوضيح لكل عذوان من عناوين الوحسدة
الوطنية » كي تصبح الاراء في متناول الجماهير لتتمكن
من تأدية دورها الضاغط والدافع بالاتجاه السليم ٠
كيف نترجم وثيقة طرابلس :
لقد اتفقت فصائل اللقاومة على اسس سجلت في
وثيقة طرابلس على ان يبنى البرنامج السياسي الجديد
وانطلاقا من هذه الاسسن فاننا نرى ان على
البرنامج السياسي الجديد لمنظمة التحرير الفلسطينية
ان ينص على ها يلي :
اولا : ان تعلن منظمة التحرير الفلسطينية رفضها
القاطع والاكيد للتسوية السياسية المطروحة ومحاربتها - هو جزء من
- الهدف : 396
- تاريخ
- ٢٢ يوليو ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39480 (2 views)