الهدف : 398 (ص 21)

غرض

عنوان
الهدف : 398 (ص 21)
المحتوى
711110107
حي عن سنن دعن
5< ا 5 : مهم
كممات من الارض الملحثلة
كلمات للزمن الاتى
7-7 خلال سبعة عشر يوما استطاعت
« سميرة الشرباتي » كتابة سبع عشرة
[كة ‏ قصيدة » بمعدل قصيدة كل يوم ‎٠‏ علما
أنها كانت تكتب احيانا ثلاث قصائد في يوم
واحد ‎٠‏ وقد ضمت سميرة قصائدها هذه » واللكتوبة
بين يؤهي 1/ ؟/ لا91١‏ و 7؟/ ؟/ لاا19 © واكثرها
كتب في ليالي الجمعة » وحملتها الى شخص يدعى
« نعمان الشريف » » فكتب مقدمة لهذه «القصائد»
أنهاها بعبارة ” والله الموفق » > وقد كتب السيد
نعمان مقدمته في 5 / 5/ 19 ء اي بعد «ولادة »
أول قصيدة من القصائد السبع عشرة بشهرين على
التعام والكمال ‎٠‏
وفي نيسان لا141 » اصدرت « وكالة ابو عرفة
للصحافة والنشر في القدس » هذا « الديوان »
الذي بين يدينا » المسمى « كلمات الى الزمن
الآني » والواقع في مئة صفحة من القطع اللتوسط »
والمسعر ب ؟( ليرة ‎٠!‏
وقد جاء في مقدمة السيد نعمان الشريف » انعم
الله عليه بهجران الاقلام والاوراق الى يوم الدين :
« ان الاخت سميرة لم تولد في مدرسة المتنبي »
فلم اجدها تعنى بالقوالب التي الفها شعراؤتنا
عبر قرون وانما هي « شيء جديد » ‎٠‏ انها تنتمي
الى مدرسة الشعر المتجدد ولا اقول الشعر الحديث
لاني ارفض التسمية الثانية » ‎٠‏
ويفسر « شريفنا » بفقهنة عرجاء رفضه للشعر
الحديث فاتيا :
« هدرسة الشعر المتجدد المادرسة التي جعلت
الشعر يتدرج في سلم الرقي دون ان تنقطع صلة
حديثه بقديمه ©» ومن غير ان يفقد شكله وتنعدم
مقوماته » ويؤدي رسالته » ‎٠‏
ومما تلفظ به الشريف في خطبته العصماء انه
« لعل القدر سيكتب لها اي لسميرة الشرباتي -
ان تكون شاعرة رائدة » ‎٠‏
ومها نعرفد من اللمقدمة آن هذا الديوان هوهو
الثاني لصسميرة شرباتي بعد ديوانها الاول « قصائد
بحث عن رفيق مسافر » ! ‎٠‏
وقبل ان يلفحنا غبار قصائد الديوان ننبه قارئنا
المحترم الى ان الديوان مهدى « الى الذين يؤمنون
بالصداقة ‎٠‏ رحلة عمر » وابتسامة امل » الى هؤلاء
اهدي ياء المتكلم لسميرة وليست لي طبعا ‏ هذه
الكثمات من اجل صديقة العمر » وابتسامة الامل »
من اجلك يا سعاد » ‎٠‏
كان هن الممكن ان ارشق هذا الديوان بعبارتين
لكيمتين » كان اقول » حبذا لو لم تخرج « قصائده »
لتزكم انوقنا بغبار عصر الانحطاط » ولكن عندما
©
تملاف ديوان « كلمات للزمن الآتي » !
تعلم يا عزيزي القارقء ان هذه « القصائد »
لشاعرة من الارض الحتلة-» «اجد أن تقف مفجوعا »
ليس لان القصائد بعيدة عن الشعر بعد الدخان عن
الغيم » انما لانها تشف عن افكار بمنتتهى
التواطؤ مع الاحتلال الصهيوني ‎٠١‏ التواطؤ الثقافي
والفكري » ربها دون قصد من « الشاعرة !» ,
فبعد ثلاثين عاما من الاحتلال الصهيوني »
لم تجد سميرة الشرباتي موضوعا تتناوله سوى
قضية الزنوج واللملونين الذين يرفضون ان يكونوا
« زنوجا حقراء » ! على حد تعبيرها ! ‎٠‏
« قيدوه بالسلاسل / قيل هذا النذل زنجبي
مقاتل / كسروا همنه الايادي ليس الا انه طفل
مناضل »© ‎٠‏
أن التضامن مع الزنوج لا يمكن ان يكون صادقا »
الا من الثوريين الذين يرهنون وعيهم لقضيتهم
الاساسية في الدرجة الاولى ‎٠‏
كلا يا عزيزي القارىء » لا تفهم « شاعرتنا »
خطأ » فهي لا تريد ان تقول ان الزنجي المقاتل
أقل شأنا من الطفل المناضل ! ‎٠١‏ ولكن القافية
اللعينة وقوانين واوزان ابو خليل الفراهيدي حفروا
لها حفرا واسعة عميقة فصارت تتخبط في كل
قصائدها فلا هي تعرف ما الذي تكتبه » ولا نحن
نعرف ما الذي نقراه ‎٠‏ فما الذي يعني يا عزيزي
القارىء قولها :
منازسشيف التمتاهتة البرجوازبية|
ْ
« فليكن / مهما فعلتم لن يكو ن الليل الا لحف
من بعدها يشتد عود الغصن / يحصد جمعكم حصر
المناجل » هل هذه رموز ام تشبيهات ؟ , وكيق
استساغت 7 الاخت » سميرة ان تعتبر الزنجي
غصنا » والعنصريين سنابل » ثم يتحول الفصن
منجلا !! ؟ ‎٠‏
ويا عزيزي القارىء » هل قرأت في حياتك بيتا
شعريا أقل ركاكة من هذا البيت :
« وانا وان كنتم اتيتم بي لقتلي لن اقاومكم
بغير القتل١‏ » 0
ان جميع القصائد اللتبقية في الديوان تتحرث
عن هموم الحب » ويا لها من هموم » فسميرة
تحاول تقليد نزار قباني » ولكنها تفشل دائها »
فلا هي تتملك الموهبة الشعرية » ولا هي تتقن
وتتملك الاداة الفنية « القبائية » ‎٠‏ لقد ضربت
« الشاعرة !! ؟ » بالتجربة الشعرية الجديدة في
الارض اللحتلة آلتي أسسها محهمود درويش وسميح
القاسم وتوفيق زياد » ضربت بهذه التجربة عرض
الحائط » وتمسكت بأذيال قصاكد نزار قباني التسي
شلحتها الى قاع الرداءة الفنية والفكرية ‎٠‏
فشاعرتنا التي كتبت « قصائدا » عن تعطشها
للمعرفة وهيامها بالفكر » تعترف بان الفكر لديها
هو « الشك » » اي شك ؟ الشك بحقيقة الوجود !!
على كل لندع كلمات الشرباتي عن الحب جانبا »
ولنوقفها امام مسألة تهم شعبنا في الارض الحتلة»
وكنا قد آشرنا آليها عندما تحدثنا عن روايية
الكاتبة الفلسطينية « سحر خليفة » الصبار ‎٠‏
‏فسميرة الشرباتي تعتبر العمال العرب العاملين في
المعامل والمصانع « الاسرائيلية » مجرمين وسفاكي
دماء وخونة !! » مفصحة اكثر من مرة عن عدائها
للطبقة العاملة » طارحة قضية العمل في المصائع
« الاسرائيلية » بسطحية وحمق ‎٠‏
فيا اخت سميرة » العامل العربي » يعمل في
مصانع العدو » لان طبقتك البرجوازية او شبسه
البرجوازية عجزت عن التصدي للصهاينة » كما
عجزت عن تأمين العمل للعمال العرب ‎٠‏
فأنت تقولين في « قصيدتك » المسماة « غموضس
القتل » من (9() :
« لم يقتلني جوع طعام
حيث الزاد هنا كالتبغ
كثير في كل الاوقات » ‎٠‏
فأنت تجدين ان كياتك ‏ اقتصادييا
وسياسيا واجتماعييا ‏ جيدة ولا ينقصها
شيء في ظل الاحتلال الصهيوئي
ولكن الطعام لا يتوفر لكثيرين من ابناء شعبنا
في الوطن المحتل » ويضطرون لبيع قوة عملهم
مقابل القدرة على الاستهرار في الحياة والنضال '
بأي حق تسمحين لنفسك القول :
اواه من عمال وحل مجرمين ‎٠‏
ضاعوا على طرق النذالة
تحت شمس القاتلين
ويمر هذا الركب
ميتة قلوب الراكبين ‎٠‏
أجد الصفاقة في الوجوه كما البلاهة
في العيون » .
عيب » يا « اخت » سميرة » ألم تقولي انت
نفسك في « قصيدة » ” عصر الانكماشس » ص
1م *
« في عصر الرعب ترى الافراح سراب صحسار
منسية ‎٠‏ في عصر الرعب يكون الجوع نزيل بيوت
الشعب الصامد في ضفتنا الغفربية » فكيف تناقضين
نفسك » ام آن كلامك ليس عليه جمرك ؟ ا ‎٠‏
‏ثم كيف تقولين في اخر قصيدة « قد عرفنا حقنا
بالبندقية » © بعد أن تسمي بدني في قصيدة
« غموض القتل » هين تقولين :
« فأنا من ؟ » ولماذا جئت ؟ وما نفعي ؟ ان
كان بقائي لا يسعدني » لا يشقيني » لا يدرك
معنى التجديد » فأنت سلامتك تعانين من روتين
وبطر وضجر برجوازي » وتقولين : « ان حياتي
لا تستعذب عيشا يخلو من تعقيد » ويقتلك الجوع
للسر الكامن خلف جدار وجودك ! ؟
نن استرسل كثيرا » ولكن ثمة ملاحظات اخيرة
وسريعة اوجهها للكاتبة » او الشاعرة لا ادري :
9 يجب ان تنغرسي اكثر في تفاصيل حيياة
شعبنا اليومية ونضالاته ضد الاحتلال الصهيوني ‎٠‏
‏؟ ‏ يجب آن تتعمقي فيدراسة الشعر الفلسطيذ
المقاوم فهو ترائك الشعري الاساسي وليس قصائد
نزار قباني الخلاعية ‎٠‏
‏تحتاجين الى وعي فني ينقلك من الفهم
الكلاسيكي الاحمق للشعر والتجديد الى الفهمم
العلمي للحداثة » وان تضربي عن « الطعام
الثقافي » الذي انعم عليك به « نعمان الشريف ‎٠»‏
‏غ - يجب آن تزودي نفسك بوعي سياسي
ثوري كركيزة لانطلاقتك الفنية ‎٠‏ :
ه ‏ يجب أن تتمتعي بمسؤولية عما تكتبين »
فلا تنشري نتاجك قبل آن تتمترسي بوسائل
الدفاع عنه ‎٠‏
‏؟ - الشعراء الناشئكون يكتبون كثيرا » ولكن
تسعين باللمئة من كتاباتهم تحتاج الى شطب »
فلا تجعلي من توفر وسائل النشر مقبرة للستقبلك
الابداعي ‎٠‏
لا - كانت كلماتي عن « كلماتك » غاضبة ‎٠١‏
‏ولكنك تستحقين اكثر من ذلك لتعودي الى طريق
الصواب ‎٠, ),١١(‏
/ - التجربة الذهنية وحدها » لا تبدع شعرا »
الشعر ينتج عن التجربة الحياتية المعاشة واللتفاعلة
مع التجربة الفنية ‎٠‏
14 - آنت شهرت سلاخا » ولانك لم تستطيعي
استعماله » كان موجها ألى ظهر شعبنا من عمال"
وفقراء ‎٠‏ وآلى خاصرة ثقافتنا في الارض الحتلة ‎٠‏
‎٠‏ - آمل ان لا احتاج الى هذه اللهجة حسين
اكتب عن ديوان اخر لك ‎٠٠‏ بعد سنين ! ‎٠‏
‏هادي دايال

‏سبلها
‏الهو الاك الصردبوف يهل المرطعم | الحريةميربجروك!
‏الح الى جانب الحملة الاعلامية الانعزاليسة
56 العروبة » وضد « العنصر العربي »
2 3 واصفة العقل العربي بالكسل والهمجية !!
‏والى جانب العروض السينمائية لافلام صهيونية
وعنصرية التي تعج بها صالات عرض المنطقة
الشرقية في بيروت » تقوم صالة « البيكاديللي »
في المنطقة الغربية بعرض فيلم « مغامرات رابي
جاكوب » الصهيوني » متناغمة مع امصال الحقد
التي تفرغها القوى الانعزالية في عضل الؤعي
الجماهيري ‎٠‏
‎-١-‏
‏قصة الفيلم تتناول زعيما عربيا معارضا »
اسمته « محمد سليمان » يتعرض لحاولة اغتيال
بعد الخطف من قبل « عصابة » تابعة لسلطات
بلاده ‎٠‏ وتنتقل الكاميرآ بين الصراع الدائر بيين
الزعيم السياسي والعصابة السياسية العربيين من
جهة » وبين صاحب عمل فرنسي وزوجته الطبيبة
الغيورة والصراع الهاتفي الدائر بينهما من جهة
ثانية ‎٠‏ وطبعا يأخذ الحدثان شكلا كاريكاتورييا
باعتبار الفيلم في النهاية لوهات ساخرة من العرب
( الجهلة المتحكمين بالحضارة عن طريق النفط !) ‎٠‏
‏ينتقل الفيلم الى المنعطف الاهم » فالعصابة
رغم اختطافها للزعيم العربي الى معمل في منطقة
ريفية نائية في فرنسا ومحاكمته محاكمة صورية
اتهمته بالخيانة العظمى » وحكمت عليه بالموت ‎٠‏
‏تفشل في تنفيذ الحكم عن طريق الصدفة التي
اوصلت صاحب العمل المضحك الى مقرها السري
حيث جاء طالبا معونة ما لجر سيارته من البحر
الذي سقطت فيه من جراء حادث مضحك هو
الآخر سببته مخابرات الزوجة الغيورة » الهاتفية !
‏بعد ان هرب « محمد سليمان » وفشلت العصابة
بالامساك به » رغم ملاحقتها له ولصاحب اللعمهل
الذي التقى « سليهان » في سيارته ‎٠١‏ وهن
السيارة آطلق الزعيم العربي الرصاص على اثنين
من رجال الشرطة ارداهما قتيلين ‎٠٠‏ ثم هرب
بصحبة صاحب العمل الذي اصبح رهينة للزعيم
العربي ‎٠‏ وعندما خابرته زوجته وبرفقته «سليمان»
قال لها بأمر الزعيم ‏ 'نه عاشق ولهان بامرأة
سيذهب معها الى مدينة اخرى ‎٠١‏ وهنا يطيير
عقل الزوجة وتخبر الشرطة بأمر زوجها الهارب »
في وقت كانت الشرطة نفسها تبحث عنه باعتباره
متهما بقتل شرطيين ‎٠‏
‏الى هنا والمسألة لا تتعدى كوميديا بطلاهها
« العرب » و « الفرنسيون » ‎٠‏ ولكن في المطسار
يقوم صاحب العمل الفرنسي والزعيم العربي
بالاستيلاء على ملابس خاخام ومرافقه بالققوة »
وعندما يعلم رجال الامن بذلك يصادفهم الحاخام
اليهودي جاكوب ومرافقه فيشكون بهما خصوصا
وان جاكوب يحمل آلة موسيقية ظنوها تحتوي على
أسلحة )

‏وعندما يصل الزعيم وصاحب العمل الى مطار
المدينة الجديدة » يستقبلهما مجموعة من اليهود
يقلانهما الى الحي اليهودي » حيث يستقبلان
باحتفال غفير » بصفتهما الحاخام جاكوب ومرافقه
الشاب ‎٠‏ ثم يكتشف « جاكوب » الزائف ان سائقه
اليهودي الذي طرده من عمله قد اكتشفه فصارحه
بالحقيقة وقال له : في حال حفظ سره سيعيده
الى العمل ويغمره بالخيرات » فتواطاً السائق
اليهودي مع صاحب المعمل بسرعة مدهشة !
‏واثناء الطقوس الدينية اليهودية بقيادة صاحب
المعمل الذي اصبح « جاكوبا » والزعيم السياسي
العربي الذي اصبح < حاخاها شابا » وتم تزويجه
من حسناء يهودية ‎٠١‏ يدخل رجال الشرطة ويخربون
الاحتفال » وينكشف آمر صاحب اللمعمل والزعيم
السياسي ‎٠١‏ وعند مطاردتهما من قبل العصابة
التي تخطىء فتلقي القبض ثانية علئ الحاخفام
جاكوب ومرافقه الشاب ‎٠١‏ تم في محطة بنزين
تلقي القبض على صاحب العمل والزعيم السياسي
العربي ‎٠١‏ تحلق طائرة هليكوبتر تقل الؤزير
الفرنسي الذي يتصل بالسيارة التي تقل جاكوب
وصاحبه الشاب ومحمد سليمان ورهينته صاحكب
المعمل وافراد العصابة العربية ! ‎٠٠‏ ويفاها
الجميع بأن الوزير يطلب الركيس « محمد سليمان »
لان « قيادة الثورة الجديدة » في بلاده تبلفه بأنه
عين رئيسا للجمهورية وعليه العودة الى بلاده
لاستلام منصبه الجديد !
‏حينكذ تنقلب العصابة رأسا على عقب وتطلب
العفو من الرئيس « محمد سليمان » وعند نزوله
هن السيارة. ليستقل الطائرة التي ستقله الى
بلاده هن الاليزيه يكتشف أن ابنة صاحب اللعمل
كانت ستزف الى عريس فرنسي شاب ‎٠١‏ وعندما
تدور مراوح آلهليكوبتر يطير في, الهواء اكلييل
الزفاف ويتطاير شعرها الاحمر ‎٠٠‏ هنا يعود
محمد سليمان اللغرم بالفتيات ذوات الشعر
الاحمر » اليها ويطلب منها الذهاب معه فتتردد
ولكنها عندما تعلم انه اصبح ركيسا للجمهورية
تترك عريسها وحيدآ اهام فرح والديها وتفسادر
فرنسا مع « محمد سليمان » ‎٠١‏ في كين يعود
جاكوب الحقيقي الى « موآطنيه » اليهود ,»
وتتزوج الحسناء اليهودية من مرافقه الشاب ‎٠٠‏
‏والوزير الفرنسي يمني نفسه بهدية ثمينة من
الرئيس العربي « محمد سليمان » وببكر نفط
للشعب الفرنسي مهرا للعروس ذات الشعسر
الاحمر !! دعس
‏هذه باختصار قصة فيلم « مغامرات رابسي
جاكؤب » الذي يحاول ان يطرح بأسلوب سينمائي
كوميدي الافكار التالية :
‎١‏ رصيد العرب الحضاري الوحيد » هو النفط»
والعلاقات العربية الاوروبية ترتكز فقط على
تصدير الحسناوات ألى الزعماء العرب » مقابل
بار النفط ‎٠‏
‎6
‎1


هو جزء من
الهدف : 398
تاريخ
٥ أغسطس ١٩٧٨
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22189 (3 views)