الهدف : 399 (ص 15)
غرض
- عنوان
- الهدف : 399 (ص 15)
- المحتوى
-
. بلقا 121277753 1737 كلمت 3 117 7217 لافطا 1101 10117 1310137037 اتوسدوووم ٠
جالمجتمع الانساني ؛ القوى التي تقوم بعملية انتقال العالم من الرأسمانية
الى الاشتراكية ٠ ان الطبقة العاملة والشعب العامل » اعتمادً على قوى
التيارات الثلاث الثورية » وبالتنفيذ الصحيح لاستراتيجية الهجوم » ستكون
قادرة على أن تصعد الموجة الثورية الحالية نحو تطور جديد » وان ت
الامبريانية أنى الوراء ضطوة خطوة وان تسقطها جزءا جزءا » وان تدير عجلة
التاريخ وتصجل انتصارات اكبر في النضال من اجِل الاهداف الشامفة في
عصرنا ٠
ان الطريق لتحقيق الانتصار امام الثورة في كل بلد تكمن في التنسيق
بين القوى الذاتية لهذا البلد وبين فوة عصرنا والوضع الهجومي للقلوق
الثورية في العالم وذلك لوضع استراتيجية وتكتيك واساليب نضال هملالهمة
ليزان القوى وللوضع المنموس في البلد المعني ٠ ومع ذلك قان النضال من
أجل السلم والاستقلال 'لوطني والديمقراطية والاشتراكية يتطلب اقامة وتطوير
جبهة معادية للامبريالية هن شعوب العالم » جبهة بالغة الاتساع توجه رأس
حربة نضالها نحو زعيمة الامبرياليين المدعوة بالولايات المتحدة ٠ وفي النضال
المتعلق ب « هن سيكسب » بين الاشتر تراكية والرأسمالية على الذثغلاق
العالمي »؛ فان استعادة وتصليب التضامن داخل النظام الاشتراكي والحركة
الشيوعية والعمالية العالمية على اساس اللاركسية اللينينية والاهمية
البروليتارية هي مسألة بالغة الاهمية ٠ انها المهمة المقدسة امام الشيوعيين»
أن يعملوا في سبيل هذا التضامن حتى يدفعوا بالتاريخ الى الامام ٠
:د ان الطريق لتحقيق الانتصار امام الثورة في )
كل بلد تكمن في التنسيق بي التقوى الذلتية لهذا البلد
وبين القوى المشتركة 0 الثلاث الثورية على
ملائمين للوضع الللموس ف اليلد المعني ٠
لإلا
ع علينا ان نجمع بشكل وثيق بين الوطنية
الاصيلة والاممية البروليتارية » معارضين كل مظاهر
القومية البرجوازية والبرجوازية الصفيرة » مدافعين
7 عن الاستقلال والسيادة 1 مؤدين بنشاط
ان الثورة الفيتنامية هي جزء لا ينفصل من الثورة العاهية ٠ وان
الانتصار الكامل لشعبنا في حرب امقاومة الوطنية ضد العدوان الامريكي لمتصل
اتصالا وثيقا بالدعم والمساعدة القلبية العظيمة من 'شقائنا واصدقائنا في
كل القارات ٠ واننا لنرغب هرة اقخرى في ان نعبر عن الامتنان العميق للكزب
والدولة والشعب اتجاه الاتحاد السوفياتي والصين والبلدان الاشتراكية الشقيقة
'لاخزى ٠ وللاؤس وكمبوديا الشقيقتين » وللاحزاب الشيوعية والعماليةو التقدميون
في كل آلعالم لا قدموه لنا من دعم ومساعدة قيمتين ٠ ان انتصار شعبنا هو
مساهمة هامة في الانتصار العام والنمو المستمر للقوى الثورية في العالم .
انه يخلق ايضا ظروفا جديدة مؤاتية لحزبنا ودولتنا وشعبنا للاستمرار في
تآدية واجباتنا الاهمية ٠
وفي المرحلة الجديدة يجب على حزبنا ودولتنا وشعبنا أن يستفيدوا الى
اقصى حد هن الظروف الدولية اللؤاتية حتى تلتئم بسرعة جراح الحرب »
1 ونستعيد ونطور الاقتصاد » ونطور الثقافة والعلم والتكنولوجيا » ونصلب
الدفاع الوطني ٠ ونبني القاعدة الادية والتقنية للاشتراكية في بلادنا ٠ وفي
الوقت نفسه نستمر بالوقوف كتفا الى كتف هع البلدان الاشتراكية الشقيقة
وكل الشعوب الاخرى في العالم في النضال من اجل السلم والاستقلال الوطن
والديمقراطية والاشتراكية » ضد الامبريالية وعلى رآسها الامبرياليةالامريكية
سياسة فيتنام الخارجية
أن سياستنا الخارجية هي : ان نسعى لتصليب وتقوية التضامن النضا
وعلاقة التعاون” ببن بلادنا وبين كل البلدان الاشتراكية الشقيقة » وان 0 |
كل ما في وسعنا لنساهم مع البلدان الاشتراكية الاخرى والحركة الشيوعيية
والعمالية العالمية هن اجل استعادة التضامن وتصليبه » والارتقاء بالدم 0
والمساعدة المتبادلة على اساس الماركسية
البروليتارية » وبشكل يراعي كلا من العقل والعاطفة » وبهدف جعل المشل |
النبيلة للماركسية اللينينية تحقق المزيد من النجاحات اللجيدة ٠
وان نسعى للحفاظ على العلاقة الخاصة بين الشعب الفيتنامي وشعوب
لاوس وكمبوديا وتطويرها وتقوية التضامن النضالي » والثقة اللمتبادنة ,م
والتعاون الطويل الامد والمساعدة المتبادلة في كل الحقول بين بلادنا ولاوس
وكمبوديا الشقيقتين على اساس مبدأ امساواة الكاملة » واحترام استقلال
الاخرين » والسيادة ووحدة الاراضي » واكترام المصالح المشروعة للاخرين »
حتى تستمر البلدان الثلاث التي جمعها مع بعضها النضال من اجل التحرر
أالوطني » مجتمعة الى الابد مع بعضها في البناء والدفاع عن بلادها » من اجل
استقلال كل بلد وكرامته ٠
ان ندعم كليا النضال العادل لشعوب جنوبي شرقي اسيا من اجبل
الاستقلال الوطني والديمقراطي والسلام والحياد الحقيقي آي بدون قواعد
عسكرية او قوات للاهبرياليين على اراضيها ٠١ ١ن نكؤن على استعداد لاقامة
وتطوير علاقات الصداقة والتعاون مع البلدان الاخرى في هذه المنطقة على
اساس اكترام كل بلد لاستقلال الاخر وسيادته ووحدة اراضيه » وعلى اساس
عدم الاعتداء وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للاخرين » واللساواة والمصلحة
الكتبادلة والتعايش السلمي ٠
ان ندعم كليا نضال شعوب بلدان اسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية ضد
الامبريالية والاستعمار القديم والجديد والتمييز العنصري » ومن آجل الاستقلال
الوطني والديمقراطية والتقدم الاجتماعي ٠ ان نقوي التضامن والصداقة
وعلاقات التعاون والمساعدة المتبادلة في كل الحقول بين بلادنا والبلاد الافذة
في النهو ٠ ان نساهم بنشاط في نضال البلاد غير اكنحازة » ضد سياسة
الامبريالية العدوانية والطامعة بالسيطرة ٠ وذلك بهدف حماية استقلالها
وحريتها واعادة اكتساب حق اللكية المطلق لمصادرها الطبيعية من ابل
أقامة نظام اقتصادي عالمي جديد على اساس احترام سيادتها الوطنية ٠
ان ندعم كليا القضية العادلة للطبقة العاملة والشعب العامل في البلدان
الرأسمالية اللذين يناضلان لبناء جبهة متحدة عريضة » ويوجهان نضالهما
ضد الرأسهاليين الاحتكاريين المحليين والاجانب . لاكتساب الحقوق العامة
والديمقراطية والتقدم الاجتماعي » وحهاية الاستقلال الوطني والسلم العالمي»
وتحقيق النجاحات خطوة خطوة » وفي النهاية كسب الانتصار الكاملللاشتراكية٠
ان نقيم ونوسع العلاقات الطبيعية بين بلادنا وكل البلدان على اساس
احترام الاستقلال والسيادة والمساوآة والمصالح المتبادلة ٠
ان نستمر بحزم مع البلدان .الشقيقة والشعوب التقدمية في كلل
العالم بالنضال المشترك ضد سياسة العدوان واثارة الحروب التي تمارسها
الامبريالية بزعامة الولايات المتحدة » وبذلك نساهم بنشاط في حماية وتقوية
السلم العالمي ٠
ان حزبنا الاهين على الماركسية اللينينية سيعلم اعضاءه وشعبنا دون
توقف ان تتشبع بالمشاعر آلثورية النقية للرئيس هوشي منه وان نستمر في
رفع راية الاستقلال الوطني والاشتراكية » وان نجمع بشكل وثيق بين الوطنية
الاصيلة والاممية البروليتارية : معارضين كل اتجاهات الانتهازية وكل مظاهر
القومية البورجوازية والبورهوازية الصغيرة » مدافعين بحزم عن الاستقلال
والسيادة » مؤدين بنشاط واجبنا نحو اهتنا وان نقوم بشكل فعال بواجبنا
الاممي اتجاه شعوب البلدان الاغرى ,
التشبغ"
اللينينية ويبروح الامميوة!
رضوخ الدولة للقصف
الانعزالي على الضمان
ص أفادت اوساط مطلعة في الضمان ,
) "ساس 9 -- اي
5 استهدف الضمان ومركزه الرئيسي
قد دقق اهدافه حكيث رضخئت
الادارة ودفعت رواتب اللموظفين المتخلفين
فالقصف الفاشي الذي تركز على المركر
الرئيسي للضمان الاجتماعي في وطلى
المصيطبة ومركز الضمان الصحي في بئر
حسن يوم الجمعة في كغه8/ كان بمثابة
مطالبة ادارة الصندوق بدفع رواتب
مجموعة من الموظفين الذين تمنعوا عن
القيام بأعمالهم تحت حجة الحالة الامنية ٠
وكان المدير العام للصندوق الدكتور
رضا وحيد قد اعلن ان الصندوق ابتكلر
« الاجازة الامنية » المدفوعة التي تعفي
الموظف القيم في المنطقة الشرقية مثلا في
القدوم ألى المنطقة الغربية من بيروت »
اذا كان مقر عمله فيها » على ان يلتحق
بأحد مراكز الصندوق في الشرقية نفسها »
واذا تعذر عليه أكتفى بابلاغ الادارة انه
عاجز عن التنقل فتحتسب له غيابه من
ضمن « الاجازة الاهنية » ويستمر الصندوق
في دفع راتبه ٠
لكن مجموعة من الموظفين المنتمين السى
الميليشيات الانعزالية يغيبون بغير اي عذر
شرعي ويمتنعون عن ابلاغ الادارة م
يطالبون برواتبهم كاملة ,٠١
ومن اللعلوم » آن القصف سبقه انذار
عبر مكالمة هاتفية وردت الى أحد الموظفين
في اللمركز الرئيسي للضمان من زملاء له
في مركز بدارو يوم 1هم/ تعلهه بان
الضمان سيقصف في اليوم التالي اذا لم
تدفع ادارته رواتب الموظفين المتغيبين »
وركزت اذاعة الكتائكب طوال يومين قبل
القصف على موضوع الضمان لتبرير
حطوتها ٠
وفعلا فقد تم تنفيذ التهديد في حينه
وتساقطت القذائف حول المركزين في
« الوطى » و « بكر كحسن » ٠
,
وبدل ان تتخذ الدولة موقفا حاسما بوجه
الابتزاز الفاشي بعد ان كان رئيس الوزراء
الدكتور الخص قد اعلن « ان الدولة لن
تخضع بأي حال » » فقد تم صرف الرواتب
للموظفين ٠ كاملة دون أاية ملاحقة
قضائية لهؤلاء الذين تسببوا في تهديد
ارواح « زملائهم » وارواح اللواطئين ٠
المرواعنوان
الثوتيروا لضسنائم
ارتفعت الاصوات الاقتصادية والسياسية
وامالية والنقابية تطالب المسؤولين
2 35 الرسميين وغير الرسميين بالعمل على
اعادة فتح مرفا بيروت اللقفل للا يجر اقفاله من
انعكاسات سلبية اقتصادية واجتماعية على مجمل
الوضع اللبناني خاصة و « ان الوضع الاقتصادي
لم يعد يحتمل ويجب ان نولى قضية المرفاً الجديه
المطلوبة » كما جاء في بيان اللجنة الاقتصاديية
العمالية المشتركة ٠
هذا وكان هنري فرعون رئيس مجلمن ادارة
شركة مرف بيروت قد اعلن بعد تعذر الاتصال
ببيار الجميل رئيس حزب الكتائب « ان موضوع
فتح اللرفأ مؤجل بانتظار ايجاد كفل للوضع
القائم ,
كما وعلم ان الاتصالات التي اجراها رئيسس
نقابة موظفي اللرفأ السيد انطوان بشارة ممع
مسؤولي « الجبهة اللبنانية » لم تسفر عن ايية
نتيجة ٠
ومن خلال هذه الاتصالات يبدو ان المسؤول الاؤل
عن تعطيل العمل في المرفأ هو بقايا « الجبهة »
الفاشية اللبنانية ٠
وبمسؤوليد هؤلاء لا يفقد مرفا بيروت سمعته
نسبة للمرافىء الاخرى فقط بل يتعداه الى مجمل
الوضع اللبناني ٠ ولفد دلت بعض التفديرات
النقابية الى ان اللرفأً يشكل مورد عيش لحوالي
عشرة الاف عائلة يرتبط عملها بالمرفاً بشكل او
باخر ٠
كذلك فقد اشار نائب رئيس غرفة التجبارة
والصناعة السيد غبريال بدارو في ندوة صحفية
الى ان عدم وصول اللواد الاولية للمصانع
و« بقائها » في المرفأ لفترة سوف يؤدي الى
ايقاف العمل في اللدهانع مها « سيضطر ارباب
العمل لصرف العمال » وسيؤدي هذا الى تشريد
٠ الف عامل ٠
ومن خلال هذه الاخصاءات التي وردت تتبين
جسامة المسؤولية التي تقع على عاتق الفاشيين
اللبنانيين وتهديدهم لعيشة الالاف من الجماهير
اللبنانية التي تنتمي لطوائف مختلفة ٠ ويبدو ان
الاخزاب الفاشية تحاول هن خلال اعاقتها لفقتح
مرفا بيروت ان تحافظ على اجواء التوتير الامنسي
باستمرار ( يعمل في البور قسم من سكان
المنطقتين في بيروت الغربية والشرقية ) بانتظار
« الحل الامني والسياسي » » كما ويصبحبامكانها
خلال فترة ما قبل عودة العمل الى المرفاً ان
« تنظف » كافة مستودعاته من محتوياتها » كما
اشارت بعضس التقارير الادنية والاقتصادية
الاولية » وتضمها الى « غنائمها » ٠
لبنان
الازمة الاقتصادية تطال
اساسا الطبقات الكادحة
جر دعا الاتحاد الوطني لنقابات
العمال « جميع العمال والاجسراء
5< | رسائر الفئات الاجتماعيية
المتضررة والمهددة في معيشتها الى توحيد
جهودها ورص صفوفها من أجل مواجهة
المرحلة الخطرة التي يمر بها وطننا الغالي
في سبيل الدفاع عن وحدة لبنان وأرضه
وشعبه ومؤسساته » وفي سبيل تاممسين
الشروط الضرورية لاستمرار عمل مرافقه
الاقتصادية الحيوية وضمان ديمومة العمل
وسبل العيش لابنائه وفي. مقدمتهم العمال
والاجراء ,٠١ »
جاء ذلك في بيان للاتحاد الوطني
أثر بدء عدد من اللؤسسات بصرف عمالها
متذرعة بالظروف الراهنة » واثر انذارات
بالصرف من بعض اللؤسسات الافرى
لمستخدميها بعد فقدان الواد الاوليةاللازمة
وطلب المسيد مرسل مرسل رئيسسن
اتحاد عمال البناء والاخشاب من السيد
جورج صقر رئيس الاتحاد العمالي العام
دعوة المجلس التنفيذي للاتحاد العماليالعام
لعقد جلسة له لمناقشة الاوضاع الاجتماعية
والاقتصادية التي تعاني منها الطبقة
العاملة في هذه المرحلة ٠
ويبدو من كل هذا ومن خلال كل التجارب
الماضية ان الازمة لا تلقي برأسها الا
على كتف الطبقات الاجتماعية الكادحكة
بعلم الدولة وموافقتها عن طريق سياسة
« التطنيش » الرسمية المتبعة قديهيما
وحاضرا ومستقبلا في ظل النظام السياسي
والاقتصادي اللبناني السائد ٠
كما ان ارباب العمل في المؤسسات
المذكورة تذكروا أخيرا الطبقة العاملة
ولكن ٠٠١ بالصرف لان ايام « العز » لم
تكن تسمح لهم بالانتباه الى اوضاع العمال
والمستخدمون بل ان عيونهم مركزة فقط
على مراقبة ترعرع رأسمالهم وتراكهمه
المستمر على حساب الجماهير اللبنانيية
الكادحة وبقوة عمل الطبقة العاملسة
المبذولة 03
أن موقف ارباب العمل الغير همبال اطلاقا
لمصير اوضاع الطبقة العاملة » لا يمكن
مواجهته الا من خلال رص صفوف العمال
والكادحين استعدادا للمواجهة دون الاعتماد
على سلطة « لبنان الجديد » التي لا تألو
جهدا في خدمة « الاقتصاد الحر » ودرعم
ارباب العمل ٠ - هو جزء من
- الهدف : 399
- تاريخ
- ١٢ أغسطس ١٩٧٨
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10270 (4 views)