الهدف : 302 (ص 19)
غرض
- عنوان
- الهدف : 302 (ص 19)
- المحتوى
-
الاتحاد السوفياتي والصين وفيتنام الديمقراطية »
ا من جهة اخرى »© بأن تسحب الولاياتالمتحدة
من تايلاند في خلال سئة واحدة » قواتها الامريكية
البالغ عددها م؟ الف جندي » والطائرات البالغ
عددها .ه؟ طائرة متمركزة في القواعد الامريكية على
اراضيها . فسقوط كمبوديا نهائيا في ايدي ثوار
الخمير الحمر قد ازال التحفظات في بانكوك حول
سحب القوات الامريكية من اراضيها . وكانت حجة
الدكومة كالتالي : لقد استخدمت الولايات المتحدة
قواعدها في تايلاند » في عمليات القصف الامريكيضد
فيتنام وكمبوديا . وقد انتهت تلك العمليات في سنة
1910 »> ولكن الوجود العسكري الامريكي في تايلاند
:.استمر على اساس ,انه يشكل قوة ردع لحماية نظام
الحكم القائم فيها . ولكن عندما بدأ الهجوم الثوري
الحاسم في الهند ل الصينية فآن قوانين امريكية
منعت استخدام هذه الطائرات لدماية حكومتي
فوم بنه وسايغون ©» وان قوة امريكا عجزت بالتائي
عن مساعدتهما » وربما ستكون عاجزة عن حماية
حكومة بانكوك في المستقبل . وبالتالي ليس هناك من
ضرورة لبقاء الوجود العسكري الامريكي في البلاد. .
والى جانب عملية اعادة تقئيم السياسة الخارجية
فان حكومة تايلاند قد اسرعت في ارسال تعزيزات
عسكرية الى حدودها مع كيبوديا لوضع حد لتوقيف
اللاجئين وتدفق. السلاح مسن كمبوديا الى داخل
أراضيها » ليس فقط من اجل عدم استثارة نظام
الحكم الثوري الجديد في فنوم بنه » بل لاحكام اغلاق
| الحدود بين البلدين خوفا من الاستخدام المحتمل
لثوار تابلاند اراضي كمبوديا المحررة » المتاخمة
كملاجيء امنة لهم . وقد اعترفت بانكوك بحكومة
الثورة الكمبودية مسن دون تردد » كما اصدرت
انذارا للاجئين الكمبوديين فيها بمغادرة البلاد فيخلال
شهر » وتعهد رئيس الحكومة كوكريت براموجباعادة
الاسلحة والطائرات التي ادخلها هؤلاء الملاجئون »
الى كمبوديا فياقرب وقت ممكن» في بادرة استرضاء
فنوم بنه وتجنب ما من شانه استثارة مشاكل معها.
ولكن ما فاجا واشسنطن اكثر من البوأدر الاولى
لضاعفات هزيمتها » في لأوسس وتايلاند » تحرك
الديكتاتور ماركوس في الفلبين » «الصديق المخلص
القديم)» ©» الذي بدا يسعى 'للتكيف مع المتغيرات في
الهند ل الصينية » بعدما كان قد بدا يتساعل علنا
في الفترة الاخيرة عما أذا كان يستطييع الاعتماد
اهمه ©
3 ----شؤون د ولية
والاطمئنان الى التزام امريكا الرسمي منذ ١1 سنة»
ماليزيا واندونيسيا اعترافها ينظف)
ع 0
بدماية الفابين . فقد بدأ ماركوس يلمح بدوره عن
ضرورة مراجعة سياسته الخارجية . واعتقد بعض
الخبراء الامريكيين بأن ماركوس يثاور لكي يحصل
على مساعدات عسكرية امريكية اكبر وافضل .ولكنه
في الاسبوع الماضي اعلن عن حقيقة ما يبتفيه عندما
قال بأنه : (لمستعد أذا ما استدعت الضرورة» ,
لاستعادة سلطة الحكومة في مائيلا » على القاعدتين
المسكريتين الامريكيتين في الفلبين قاعدة كلارت:
الجوية التي تعتبر اكبر قواعد اوريكا الجوية فى
الخارج ©» وقاعدة سوبيك باي اللمبحرية الحدوية »
وفي الواقع طلب ماركوس رسميا » تعديل الاتفاقيات
الدفاعية المعقودة مع أمريكا » خاصة تلك التعلتة
بالقواعد العسكرية » على اساسى الحقائق الحالية
الجديدة تفرض هذا التعديل . وكان ماركوس قد
أاعلن بآن ميزان القوى المتغر في اسسدا » بأحداث
فيتنام وكمبوديا » والقيود المتي نجسح الكونغرس
الامريكي في فرضها على استخدام المساعدات
العسكرية الامريكية » يدفع بالفلبين بهذا الاتجاه »
لانه لا يستطيع الوثوق بان الولايات المتحدة ستهرع
الى نجدة الحكم في مانيلا بموجب اتفاتات سئة
5 الثنائية » اذا ما تعرض هذا النظام للخطر»
وهو في المواقع يواجه هذا الاحتمال, فقواته الحكومية
تخوض قتالا عنيفا في البلاد ضد ثورة مسلحة ثامبة »
وضد قوى المعارضةالنامية لنظام حكمه المديكتاتورى
الرجعي . ولكن من الواضح ان ماركوس في سعيه
القلق للتكيف مع المتفيرات في المنطقة يحاول فالوقت
نفسه من تسعار تعديل الاتفاقيات الثنائية الدفاصة
مع واشنطن ©» استحصال شروط افضل وضمانات
افضل تمنفح نظامه الديكتاتوري بعض الاطمئنان .
في الواقع تسمع واسنطن اليوم هذه
النفخمة ذاتها بدرجات متفاوتة
جنوب شرق اسيا » في الوقت الذي تسمع
فيه فرمعه حجارة ف النطقة ٠ فعندما)
أعنلدت ( (مجموعة بلدان جنوب ان
لتكت تابلاند -_- 1١ لفلسين سم ستغافورة
سم
وهانوي تحيدها في الصراعات اكوم دل
القادمه في هذه البلدان » لادراكها تماما
قيمة وحود ( هانوي ) ثانية وتالثةبان. , -
لحركات التحرر الوطني في بلدانها ؛ لواطلة
قرانا الكتابه على الحائط » حسب قولاحد
الدييلوماسيين الاسيويين ».م و لاحم
مهم ما اذا كانت نظرية حجارة الدوبين
صحيحة ام خاطئة ٠ فقد اد 3 قبل ثلاث
سنوات بآن ليس لذى الولايات المتحوة
الآاجوبة الصحيحة القادرة على مد 8
الحجارة من السقوط » ٠ (!) مدع هذم
سنا
0
سيسيم هه
اف غيتنام .. اليندقية ليست السام
. الرئيس فورد الحاكمة
5
رم الامبرياليين الامريكيينلابقاء
(ذك )2ك ف كوريا الجنوبية اطول
#ري. . فمميرة الى انالامبرياليين
اله إل » “لثم للمحافظة عسلى
أمير ,لاني في كوريا الجنوبية
!لمر ؤرأتهم العدوانية ضد بلادنا
طش
(لديمقرا
كك 97 لس ” الفيتنية
حكومة فيقنام ) رهف رضي وات
ْ الذي باتت فيه كوريا
7 شعو ل لق سديد للادارة
سين الفزيمة المذكرة فى الهند
77 لنكر
)) التى كانت
3 أليسه الولايات المتصدة
تحذيرا الى الولايات المتحدة عدوا 01 طن مخاوفها بالنسبة
من مغبه الاستمرار في وجدد إن ميريالا انال لاووى .في اصبحت خط
ف كوريا الجنوبية مؤكدة بال (وسوا ءا ري وزد اتحدة الامبريالية.
مردكدة - زدمة را 8 4 م م 2 قا ١
ا ا 0 تعبير اع الامريكي
: ويفا
| وقد جاء في تحذير هانوي ''للانجذا
المزيد من الهزائم في كوريا واداري١
أن تغير سياستها حيال كو
مبكر عووى وانه ليس ثمله مدرد
21
حم ِ
ل
1
5
3
2
يه
ٍ
:
و
0
ع
-
1
2
3
ع5 1-
2 فى
2
المراقبون
الامريكيه دليل قلق
09 0 معاهدة
ينها دن
كدتنا ٠و؟٠+و9*ق ل
١ فيتنام
العلاقة بين
* ,6م
1 ا
قو 8 بات
الحنوبية هي يال » وبان
أحدة الامريكد ا دلقي
كرات المقة الدانع اعلب
لد حين اتمام الجيتش الكدرت مون شا"
لبرنامجه التي اران الولايات المتحدة
واجهزته 3 1
ستمضي 3 ان
الحديدة )» برقم
4ف نند ام و كمدوده
اتدامها الاحرى
سيا » وهي ,
الرجعي العميل
0.6.
تتخلى بسهولةعن
ى حنوب عرق
إعداد 'نظام الحم
» كمسا
السياسيون هذه الاثساراب
:) آدارة فورد من هد
الصيدي
دما «الاسيوية
8 الدوي ف
قم دمة الؤلايات
قط 0 للف ا .
عدر مع 6
الم
7 4
0-7
4ه سر
لتسجسك
وارغمت على سحب قواتها في سفة
؟لاؤا ٠ 95
ان برنامج تحديث معدات واجهزه
حيش كوريا الجنوبية الذي تحدث عنه
تاسنفر هدو برنامج « الفيتنمة »
الامريكي » يطبق في الساحة الكورية
برنامج تطوير الجيش الكوري الجنوبي»
اتطويرا يمكنه من آن يتولى وحدهح لكن
بالاموال والاسلحة الأمريكية س مهومسة'
دماية نظام الحكم الديكتاتوري امام
ادتمالات تطور نضال طلائع الشعب
الكورى ف الجدوب » من اجل التحرر
واعادة وحدة آلوطن الكوري » والتي
لا تستبعدها واشنطن بعد المد الثوري
العارم في جنوب شرق اسيا ٠
ويتضمح من انكباب. البنتاغون على
. تطوير وتعزيز حيثس كوريا الجنوبية »
إن الولايات المتحدة الامبريالية التي
رقة 8 طوال حريها العدوانيه ضد
شسعوب الهند الضنئتية استيصاب
الدروس من تراجعاتها المستمرة وحتي
الوزدمة النهائية » تصر على مواصلة
ارتكاب الخطا نفسه التي امعدت ف
ارتكابه في قيتنام » بالعمل على اساس
ان القوة العسكرية المتفوقة دمكدها ان
تكسر آرادة تسعبق الاستقلالو التحكرر٠ .
'كيسنجرَ وتمثال الحرية في أميركا
يمسي سس سه
- هو جزء من
- الهدف : 302
- تاريخ
- ١٠ مايو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39479 (2 views)