الهدف : 308 (ص 21)
غرض
- عنوان
- الهدف : 308 (ص 21)
- المحتوى
-
00 2
1 59 ا
١ التي يحققها الشاعر لنفسه باعتباده-! عندي ا شاعرا أصيلا وسدىعفا
0 للتجربة العامة لا للتجربة الفردية . هذا 7" : لا بد لي من
ا وجه صحيحي من وجه المعاناة وما دام الأمر 8 ها
ا مه د حه فحسىيى 0
أ فمفاده أن الشيا ندما ك وعه لبخر 8
١ سس ألى تصور فهو مندمج بحركة الدا 6 ربلا ان ٠ 3ثا شو تأثرم] 9
0 عواملها ويرهص بافاعيلها المستقبلية » يضري ل " بين الاتشار ا على الابداعالفني
1 في الارض وبمد العين منه الى مشارف لافقا ثيي أزالك وجوروة 07 6ن المدارس الادبية ْ
0 يبني فيه عوالم من تصور ليست على مثال زياف ' م الوطار الحن) سكل طون لسدور 1
1 معاش وانما على مثال آخر ينصوره ويتخيله في بن أ تفاطيرىي ؟ [
1 الوجود من هنا مفهوم التجاوز والتخطي وها ٠0 إر ل يزان .
1 هذه الصيغ والمفاهيم التي يكثر الحديث فيها وعنها اي لع القارى, الثقف بعض الممارك
1 وتبقى في الغالب مسيبة دونما تحديد ... ا 20 اما بين وفت واخر على صفحات
ا ِ 2 يي / ذا لجلان بظن راد 1 1
ا اذا ثمة في الامر مشاكل وازمات اما الشاكل اكت قيامتها 0 83 خري الا تبق ولا
فأغلب الظن فيها انها متاتية عن قصور دكي 0 35 مسامعهم وحوا كل همهم ان
ا في الكشف عن حركة الواقع وادراك عواملها د لام سهم جميعا ويمضي
ايقاعاتها ومة م نطاف الشعر الذي "الور + 35 أبعد ويصبج على مثل البق
إٍْ هو ال 0 نطاق 0 علي | لعين ١ تلك الزاوية او ذاك المربع هو عن
د 6م م يي عدة فلسفية 000 لزن #سلطيم إم ,4 :
الشاعر أن يقف عليها كي لا يقوها في اي من القوا”” 01 / ا ان يفل في الاحياء الادبية
هر رء 1 التي يتصدى منها للواقع والانسان في ممادلة فنية. أي طها من /,. ©خرها على اصحابها وتثال
ْ لل الع [ / مون ١ ١ هه ٠ واما الازمات فتعود الى كون الشاعر او الشعراء ا ١ تقوم عار وه
ْ 7 | 6 و - ل 085 يقيمون وزنا للعوامل التي أشرنا اليها وبالتالي 7 التي 0 بل ضروري فهي ان
ْ٠ 1 هه 6.0 8 ٠ يتطلعون في عملهم الفني على ايسر ما تبلغه ايديا8 فر اصتدر حت الوضوعي تستطيع ان
0 1 ل ري سسا تمسر تمت سطع ) 6 فيعملون فيه سلبا واختلاسا وما يسمى بالهفم )بي 0800 لتق سبيلا واحيانا
رةه ٠ 03 وبتوارد الافكار فتكون العملية الشعرية ضربا مدن لاثارة ا في كثرة ها ترى اشسه
1 1 1 ضروب التفريق أو شكلا منالاقئعة التي تباع بابيخس 7 بعر 2 ي يقف الشاهد مشدوها 1 7
1 الاثمان فيمتد اليها بالظوور بمظهر غير مألوف وهي | #ل', ” به فالممارل ١ 1
ا 01 3 0 5 ال ل ا : “الى ب ادك الادبية في اهدافها : عام٠: العشرين»
د 0 في محاولة من الهدف للاسهام في وضع الادب العربي في حقيقتها اوجه مستعارة .,.. شير لكشن عما اعترى الاثر الادبي : 8 المح حان العالمي للفيلم 2 لسري ويا
ا 00 الحديث ونتاجاته الشابة في خدمة قضايا الجمامير » 0 - :م ١ 00 م ني دفكري وجمالي او ما بخيل 7 ١ ا رقان» بفرنسا» فكس السم ارون
: الآن « الهدف » موضوعا جديدا للنقاشي مع الادباء وليك 7002 سن ٠ مأ هو رأيكم بدور التراث العرني [رثل الى ١ل بغي النقد لزسيل الإر ,ب 1 | والمتعقد في إن نكون. فالسيئها كما هي أان» "لي
! العرب ١ ٠ لي أغناء الشعر الحديث وهل صحيح أن | لاثر الستوى الدفع في العطاء ال ب 1 هذ وليسكما الأ بالية الاقتصادية والثقافية الا ا
0 : شع : ذآ أنعة ة الاصالة فى التحديد ؟, ١ لان الت الابعير . ©. » الاديبي : وتآثر الامبريام “سم ع والتوزيع © وايضاء
ْ 8 اما الموضوع فهوء ٠ «لاذا ازمة العطاء فيالادب العربي في التجديد ؟ يقارنر ب أن يفهم الشيء الذى سبمر ير وزاك في مستتوى الانتاج »> ل ١ شر /
7 صر ) ١آ. 0 دأن يعالجيه تحليلا 0 أب الامير ص 0 زرك إبدا » في مسعوت ٠
1 د 2 ]ا ب 0٠ 12 انك 1 عووء 1 . ج 5 بد نْ 1 8 اتحىة م معن 7 051 0 ب 0 0 1 : م 5 ٠. 1
[ كتور مبشال سليمان اجاب عن نلاثة اسئلة حول يهذ١ 2 : بخيل لي ان الكثرين ممن يتحدنون عن ثور اك ظاخرة فنية من من تيه يحب أنه ل رانيد الاسركية ٠. لقت خلق .لسوت لدم
0 ااوضوع في الحلقة الاؤلى من حوارنا مع الادباء العرب .6 الشراث الانبي العربي ياخفونه اخل الي والكيفا أو لل ررك علوحرو و ات ها بصع | بالصناعة الس وى لي اوستوى المحلي © 7 معي را
هنا والدكتود سليمان هو الامين العام لاتتحاد الكتاب المئارين 2 “انما نظ لاجاء في حنين الهم واتعيف . ومني لبر لل ل لدان عند البدي | الستوى العاين لسن ماهم . وهكذا لسن مان
57 ته وشاعر لبناني معروف » وباحث له عدة نتاحاث قيمة فى ' ان التراث العربي كأي تراث آخر هو الجووة , اولان ود النسبية وكل ما يقال خلاف ا قصد الهاء ١ 5 يهرجان ن أكبر ذكر الصناعة ”
٠ ٠. 02 5 35 ٠. 0 بج ب 1 8 8 ا 0 9 0 8 5 -: نْ 05 1 5 ٠ ٠. نخد 0 7 ٠. و99 :
ليك اليويض ٠١ مجال الاذب والترجمة ولريب . 0 الم اال وات سيان لضفه ومصسب | التي بيك الرسمة )رتح وليه ديا
2 كاكرئن والفلاسفة العرب وفي هذا ا |او شي وبر دن في معابير التقييم الاد 3ي ابي إإامركية : تقريي “رمع وتقهقر وانخطاط .
7 8 0 الكثبي ما استطاع أن يعبر عصره ويتعداه الى 34 ل > ال مالي , 0 ف 7 !م لرثمائة الأمى وناحاة ال( آنا )» » د ا
00 أ سن : دكتور سلبيجان ها هي باعتقادكي «الحقيقة ان الشعر خاصة والفنون الادبية اي هذا حاف ببية يذ ورية ودس ضر حي خوك لاير79 اقرية ترب و و0 ١ الشخص » اسراد علا رب وريى ايريولوجي 6 تكريس للفكرة
0 الاسباب الرئيسية ا يعانيه الآدب العربي تسهو أو تسف بمقدار ما لاصحابها من قدرة قادرة فتشاخ فاندثر وان كانت صو له تمكنت إن تواكب لاثما ان بجعلا 87 رن 3 1 3 الرأسمالي » 8 طيعية' ف الانسان حت 7
20٠ |الحديث من مشاكل وازمات © فخلم قدرة عع الابداع » ولقد كان للبدعون بالفعل قلة في اي الجاتب الآخر لا لشيء إل ببلوض ويل عي 0 للا فيه وركذا النتجين الادبيين 0 || الثئلة بان العنفا تتشي ر الجنماعي » الخ ... © القائمة ,
3 |إعلى الوصول الى الجماهير العربية ؟ من العصور اذا فيسوا بسائر المتماطين حرمة الادب» كما أن الشيء لا يصدر ع ف ب لين (وشعد راض في ب 0 التي تبقى عارية | ان وى إنتاج الظلم والضيم 9 م 0
00 : كما كان الزراع ايضا قلة ناشطة تستطيع أن 7 7 ١ 1 ا ا 000 أ" الشر ١ جازن 0 5ل ثم ياتبي دور انه من ١
الارض لتنيت من أارحا . حت لله لعربي لحديث بحجة اولا « غير طالع من و / لان 7 فالفن بياذ واية الكلام في :) تطول ٠ 1 0
: نك الحدت في هذا اللزمان ع. شئنه دص بك من أرحامها الخصب الهاجع 2 والمسألة وانما يشسكل البذرة الخرة ف النسراث وقد 4 7 7 هن باطلا له تدهد 0 1 5 ع3 4 بماذا. تلطف في :
اج © بكسر 34 8 ن عن شسوؤون :هنا لدى سائر المبدعين « بل سائر العاملين: في حقل في منا هذا : ١ 2 1 وكيا 7 ١ , الانس.. لهما 3 ٠. 0 7 5 بوط ننه 20011 احيائة آلا كمة» 2
ْ الادب وشجونه «سببماالشعر . وكان للفئون الادبية الاستشباط او كل الابداع , (: 4 0 ؛ عديد الشعراء المبدعين شحت وله | اق وفى 7 كك الذي هو المبتدا الإفلام الرائع هي لوحش الصناعة السم إن وى
0 مواسم مما يتصل بزراعة الخضار وما اليها فتزدهر كبير في 7 ا لخ © لهسم يجمعون بجهد 0 اخذا في تلافيقه حركة الواقع المعاصر بكل كي ل السيرورة , ١ عديدة > تبرق © فم تك ) اخاضعة تصشا ىول( وني ارسلت لاول هرة. فيلما
0 وتعطي غلالا كثيرة بمقدار ما تسمد او الها تطمر في لا يكرر 7 فالشعر و0 بل فنا اصيلا ١ وايقاعاتها ٠ بهذا المعنى اجد بان التجديد أ إيى' 0 0 تي مزل المختادة ) التي هي كما 0 الوملوماسية هن ' 0 كانت ممثلة 58
00 الترية مفتفرة ألى عناصر الابلادة . وتاتي من بعد الفن الاعلى وعندما اقول هذا ف: '] عليه . هو الذي غنى بسبيله الوم غير مفتعل عن المي في زو" مر الأفبار 00 الموار » ترحب بكل ١ الصناعة السيئمائية الامركية) اشم الى كان مموعسلة 6 هك
000 اما المدائج وذبح الاضاحي واما تدفع المناديل فيما انه القدرة على ال 9 أخد بالحسبان أما التياد الشبه سرياسي للشريحة اليس > |(, ضوع ؟ العرب وكل ما يسهم جا هذى أن الاتجاه التي يبيينا في : ستلوينخ »© الذي عدا سي الله ها
أ ْ / 0 . 7 ٠. . 5-5 1 1 بك 2 1 0 ذينك :7 0 1 * 1 .. 4 0 ' 0 0 5 1 21 - 3 1 1" كان . 1 4 20 7 اس 1 2 ١ 0 ع ' ف
ا 0 بضالع المناحة واحيانا اخرى تشق الجيوب كما الحس آل عالم التصو عي ١ رجه من عالم المتينة التي ضربت ف عه رَ السلالات اطففة أو ذلك فازن جر الاجابة عا طرح من منها 0 السادى الماسوشي » ان ين 9 , لخر جه 5 يكن له ظاهر! نشيء يقوله غىي وصف /
0 كانوا يقومون . 2 0 ١ د بهذا المعنى كان الشعر العربية وتفتحت اليوم غمارات شعرية فنية وى : مي صفحاتنا مقن جز الكبي | نون 10 عطا 5ه 029 © مكتمل » كم - الإنسانية . 00
0 0 ّْ ٍ لشعوب لاعلى من خلال كونه المتمة الكبسرى بالجيد مما اتصل بها تحادف ووعي ب الآخد مفتو : مك5 ململ مروع لبشاعة الروح "
١ 00 | ْ وه | . ترج الاضيكي الذي 50 | 0 !
الهكات لشم / ظ 93
1 ا - هو جزء من
- الهدف : 308
- تاريخ
- ٢١ يونيو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6621 (5 views)