الهدف : 308 (ص 22)
غرض
- عنوان
- الهدف : 308 (ص 22)
- المحتوى
-
ا
ا
00
1
1
ا
0
1
1
0
0
١
0
1
1
0
1
| والتعصب
دفي نسخة أو ترجمة انوية ( انوى : معتبرا الانا
ل بالمجتمع ) من هذا النوع السيئماتوفرافي » فسان
اليابان قدم « لهدماقة8 عطعة© عطعو) »
اخرجه « تراياما » والذي » وان كان انتاجه ذا
مستوى فني لامع 2 فان « تيراياما » نراه يذهب في
.البحث عن طفل صغفر ©» مستعملا مشهدا مكتملا
سيرك » مسرح » سيئما » رسم الخ . الكل
دسمي ياباني ذو جمال يقطع
'رغم ذلك حول مناجاة الانا » » وبالتالي لاتستطيع
الا ان تثرك باددا اي شخص يعتقد مثل 1
10ج ل ان السيئما بيجب أن تكون صالحة «الترجمة
أو قراءة شيوعية للعالم » ,
٠.
في اتجاه
النفس »© موهبة تدور
وهذا ليس ما يعتقده الايطالي ١ دينو ريززي »
كاتب الكوميديا التجارية الصرف» واللليء بالثوفينية
للذكر اللاتيئي « عصتميء1 عل معدم »
( عطر أمرأة » . وني نفس هذا النوع من الافلام
التجارية » كان الفيلم الاخر من المجموعة المختارة
الايطالية « 011 أتزطتالا »
لخرحه ملمسمامع اع مموتعرل م
ببرز ويعطي صورة عن الجانب المحتشم » المخجل في
ابرازه للسينما الايطالية الحية ,
وبما ان السيئما التجاري همه الرئيسي صو
البيع » ونظرا لان المرأة وحريتها هي سلعة رائجة
هذه السئة » فان الصناعة السيئمائية الاميركية
)0 «هوليوود » قدمت لنا كوميديا سخيفة ذات طابع
ديمافوجي حاول فيها عبثا ابراز وقوفها الىجانب
تحرر امرأة » وعنواتها : ش
1 رم . « ملل 1116 'موع 0ل ععألق »
ش 0 لوده 49
ناقطة الانطلاق في الفلسفة ) فردية ( ممنية بالفرى ٠
الصناعة السيئماتوغرافية الايطالية » اكثر مسن"
اما هونغ كونغ التي قدمت لاول مرة فيلما » في
« كان » > فان اقل ما يمكن ان نقوله عن فيلم
الكاراتي الذي قدمته » وذي النزعة الوطنية اأزعومة
« صعت آأه طباه لق >» » انه لم يكن له مكان فى
« كان )" .ى
الا ان السينما التجاري له يساره» ككل
شيء آخر : يسار مشوش وفوضى في
بعض الاحيان» لكنه غير مخطر لانه لاتتجاوز
اطلاقا حدود اإجتمع والنظام ٠ وينقسم
هذا اليسار الى تيارين بارزين : سيئما
الكاتب ». والسينما التجاري ٠
وفي مجموعة سينما الكاتب فان الفيلم الهام كان:
» عل عمونونن] ]25227 11211561 « ٠
لصاحبه « ورنر هرزوغ 4 » وبحكي الفيلم قصة
صبي عثر عليه » في مطلع القرن الاخر » في ساحة
من ساحانن ددينة (( ذورنبرغ » في حالة تبعث على
الاشمئزاز .. وقد قضى حياته في مكان ضيق»مظلم»
بعيد! عن الناس . ويبرز الفيلم استحالة العيش
بالنسبة للفرد الانساني » خارج مجتمع زمانه »
الذي في نفس الوقت ينهكه ويحطمه ٠ وان النزعة
الانسانية البارزة التي غطت هذا الفيلم أمهنتسه
للحصول على جائزة المهرجان وكذلك جا
ثرة ال
الفح 121284
وقد طرحت الفرنسية «اليليان
ده كرماند )) بفيلمها« 1015م » موضوع مماثل مرتبيطك
بظروف استفلال وعبودية المراة . اما الفيلم الفرنسي
الاخر « هذا المزيز فيكتور » لصاحبه ١ روبين
دايفس » والذي يتعرض » مستفيدا من موهية الممثل
. ! جاك داجيلهو » الى موضوع الشيخوخة الذي
اصبح في السنوات الآخرة موضة .
السيئما التجارية فقد كانت ممثلة في مهرجان «كان»
بفيلم ٠ فرع خاص ») لصاحيه (١ كاستاس كافراس )62
الذي ندد فيه بتعاون المدالة الفرنسية مع اللحتل
الاماني » أما الفيلم الثاني © فكان الفيلم البريطاني
« بقو110 دالا !| لصاحبه البريطاني «( حباك
غولد » » الذي يظهر خطا » في حلسة مناوئسة
للاستعمار . الا أن بريطانيا العظمى التي كسانت
تاريخيا اكبر أمبراطورية استعمارية » قد اكنسست
خبرة عملية كبيرة في مقاومة الافكار التقدمية , '
إواذا استثثيئسا فيلم الفرنسي ) فرانسسوا
ريخنباخ » حول المكسيك » فان البرازيل وحده كان
بمثل اميركا اللاتينية بفيلم لصاحبته
نلسن برييرا » » والذي كسان مستواه منحشا
بالمقارنة مع ما اخرجته في الماضي .. وهكذا يتاكد
يوما بعد يوم ان « وتتاحالا ومررعمزع البرازيلي
بتأخر يوما بمد يوم عن الركب ,
وقد كان في
ش ا قعغططة دعل عياوتصمروزم ,
« ع21215 عل أله 1١
لجزائري » هو الفيلم ١
الذي مثل العالم ا و الثيلم الوحيد
4 لي ٠ زهو من إلط |
الجر أئري محمد الاخفرٌ الذي" رج 5-1
الفيلم الرائع : « رياح الاوراس 270 *
ويدور هذا الفيلم حول ستة محاور تكون فيمجولها
لوحة عن وعي الشضعب الجزائري التدريجي ابتداءمن
« ع1لع816 بوط )»
أمفسوخ بالمحبة التي تسودهم . وكثرت في هذا
يليا حتى اندلاع حرب التحرير اتاج
نوفمبر 1106 , الا ان المخرج قب وقع في كمين 2
الكبر للصناعة السينمائية الامركية ( هوليوة |
( ميزانية تعادل مليار دينار جزائري ) فنرى لحظات
.فنية مؤثرة ورائعة » غارقة في كتلة من الترائم
المدهونة , وقد رأيت عددا من النقاد العرب في
كان » ميووتين من أن هذا الفيلم قد حصل على
وسام ذهبي . ماذا نقول لقرائنا ب 'كانوا يتساءطون
لانه من بعيد » كان الفيلم يظهر انتصار عربي » -
من قريب فكان يعني استرجاع واسترداد الاميريا -
الثقافية الامركية لاحد سيئمائيي العالم الشثالت
البارزين . ذلك ان الفيلم يسير حسب نمسائج
الصناعة السينمائية الاميركية ( هوليوود » ٠. وقد
هوجم الفيلم » بدون شك بطريقة وعبارات قاسية»
من قيل جريدة « اأجاهد » »> لانه شوه تاريخ الثعم
الجزائري . واذا تركنا كل هذا جانبا» فان التناقض
الرئيسي في فترة الاستعمار الفرنسي كان بين
الشعبه الجزائري من جهة والاستعمار الفرنسي من
جهة ثانية » والذي يبرزه الفيلم هو اعوان الاستعماد
في الداخل ©» في حين يخنفي شبح الاستعمار مسن
الفيلم .
اد كل افلام البلدان الشرقية » فان فيلم
١ لصاحيه الهنفاري «نيكوس
جانشو» » هو الملفت اكثر من غيره للانتباه . وذلك
نظرا لكيفية الاخراج وابراز الصور الممتازة . وقد
وضع حانشو )) في هذا الفيلم موهبته في ,خدمة
العقلية المتخلفة . وآن.تصوره للشعب » موفل في
الرجعية . وبالنسبة له فان الفرد' ل 2160116 سب
هو مح رلد التاريخ ٠. والتناقض مستفلين ب مستفللين
الفيلم صور النساء العاريات بدون تقديم أي مبرر
( دزاماتورجي » لذلك . ورغم ذلك فهو الفيلم
اخثارته هنفاريا لمرجان « كان » ,
أما الفيلم السوفياتي علدوطء] مول ص8 زعبوسن5
فهو محافظ في شكله لانه اكاديمي . وهو يحكي
مقاومة الناس البسطاء الذين أفتكتهم الحرب من
حياتهم اليومية » للنازية . اما الفيلم الالساني
الشرقي « مصاع لا صل 16]أمآ » لصاحيه «رايغون
غوتر » فهو لا يبعد كثيرا عن الافلام البرجوازية
العادية ٠ وهو بالاضافة الى هذا » مزعج ومقلق ٠
في حين ان شريطا سوفياتيا قصيرا من اعداد «فيددد
هيتروك » قد تحصل على اعجاب الجميع وتلقىجائزة
من لجنة التحكيم (« لا11[1 »)» وكان عنوان 5
الشريظ ( سأمنحك نجمة كهدية » وتضمن تسد4
الانانية الرجل » على مر العصور » ودعوة الا
الرجال لمشاركة الزوجات في أعمسائلهن المازلية
اليومية . كان فيلما رائعا » يتدفق حيوية وطن
كظيبة السيئما السوفياتية العظيمة زمان لينين ٠
1“
تقدم الهدف في الاسبوع لقا
نقدا. للزفلام النى اشتركئت في
مورجان كان تعده هيئي سرود ٠
1 اكوا ا
لا جاه
حو ا 1 00
٠ أو ل رويط أي رط ق افاي ل
0 0 0غ
ووا لست :0 539
ا 7 | 1 شاعام
ا رما ل ل
لو
وو 3 0191
و ا ست
0 - هو جزء من
- الهدف : 308
- تاريخ
- ٢١ يونيو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22431 (3 views)