الهدف : 311 (ص 15)
غرض
- عنوان
- الهدف : 311 (ص 15)
- المحتوى
-
الأنظمة العربيّة ١
] الوزيمة التي لحقت بالقفصل الثالت من قصول
| المؤامرة الدآامية » التي اتخذت من السياح عبن
الرمانة مسرحا اساسيا من مسارحها 6 وميدانا
رئيسيا من مبادين اعمال القتل والتدمير » لم تضع حدا
نهائيا للمؤامرة » ولامكانيات تجددها بين الحين والاخر
وكلما اتاحت الظروف فرصا جديدة ٠ فتشكيل الحكومسة
جديدة لم ينه الازمة المفتعلة » ولن يستطيع اغلاق آلباب
امام امكانيات تجددها وتوالي فصولها ٠ وكل ما ف الامر ,
ان تشكيل الحكومة الجديدة سيساعد على تهدثة الموقف +
لانه لم يكن بمقدور القوى الرجعية العميلة الاستمسرار في
السعال نار الفتنة والاقتتال ٠ ولم بعد خافيا على احد الان
ان ميزان القوى القائم الان على الساحصه اللبنانية ) لا
بسمح للقوى الرجعية العميلة بتنفيذ مخططات القوى
الامبريالية الصهيونية . الرجعية » دفعة واحدة » لذلك
فهي تخوض حربا استنزافية > تستهدف تدريجيا امتصاص
حيوية المقاومة الفلسطينية وقدراتها السياسية والعسكرية
والجماهيرية ٠
الى جانب ذلك »© فان تأكيدنا على ان الهزيمسة
التي منيت بها اللمقوى الرجعية الطائفية الانعزالية
المشبوهة في الاحداث الاخرة » لن تمتعهسا من
الاستعداد للدخول في حلقة جديدة من حلقات المخطط
الدموي بعد حين » وعندما تكون الظلروف مهياة
لصراع جديد » أن هذا التاكيد نابع من قراعتنا
ووعينا لطبيعة المعركة واسبابها وجذورها وخلفياتها.
فالهدف الرئيسي للمخطط الذي استهدف ضرب
المقاومة الفلسطينية والحركة الموطنية اللبنانية
اصيب بنكسة واحباط » بفضل صمود وشجاعة
وبسالة المقاومة الفلسطينية والحركة الوطنية
اللبنانية» وبفضل التفاف اوسع القطاعات الجماهرية
الفلسطينية واللبنانية وصمودها في وجه الهجنة
الفاشية. التي قادتها القوى اليمينية الرجعية . ولا
| شك ان احباط المخطط »© لا يعني بآي حال من
الاحوال. ضربه وتصفيته ©» والاجهاز عليه » ذلك
فهو سيطل براسه مجددا كلما كانت الظروف مواتية
والفرص سانحة. فالقوى الرجعيةالانمزالية الطائفية
المحلية العربية المستسلمة » ستواصل محاولاتها
المدعومة منالامبريالية الامركية واسرائيل والرجعيات
الهادفة الى اشعال نيران الفتئة بمختلف الوسائل
والاشكال وستستمر في خلق الظروف المواتية »
اهدض | ار
التي تجعل آمر انفجار الاوضاع واردا. وممكنا )
التحقيدق الفايات والاهداف التي من احلها افتعلت
الازمات التتالية » وامعنت في اعمال القتل والتدمري
مرة اخرى فان الحديث عن انتهاء الازمة بمجرد
تشكيل الحكومة هو حديث لا يستند الى مقومات »
ولا يستفد الى وعي عميق لطبيعة الصراع واسبابه
وجذوره . فالمعركة التي بدات في الثالث عشر م
من
يسان 5000 ٠. 8 1
يسان لم تحقق اهدافها » التي يمكن ان ناه
بما يلي 2 شري ابل ان تأخصها
فعالياتها ونشاطاتها » تمهيدا
الامبريالية - الصهيونية الخاصة بالتسوية]
الاستسلامية اولا وضرب الحركة الوطنيز
المنلاحمة مع حركة المقاومة الفلمطينية »
التراجعات عليها » بعد ان استطاءت
وبعد أن استطاعت أن تج 3-5
تهديد مواقع القوى اليمينية
لذلك فقد اصبح واضحا)
ان القوى البميئنيسسة ك.
الاستمرار ف التحضر لشن هجيا
لفسسرض الشروط
في السلطة ثانيا ,
الان لكل ذي عقل «
؛ إل ستواصل
الفصل الثالك عن قصوات الموّامرة بوذكر على ان :
هنر المنطط_الاعبالى التيقي » لم يغلق الباب اماص امكانيا تبر فصول المواصة
ستسلمة تدخل المعركة بشكل اهن روهكشوف
الجانب الفوي الهبينية الرجعية لتمرهركلقنات التسويية الاستسادهية
القويا لمن الرعجي »بسانرة النظيت الست دامس حاول شق وعدة التلاحمالمصبرئي بيت أحلثين : الوطني اللبنائر> والفسطيني"
كل مرة » كانت القوى اد 7 020 تيارس تصعيدا
سياسيا وعسكريا للمعركة كلما لاحت بوادر اتفداع
للخروج من الازمة وايقاف المنزيف الدامي 2 ,.ي
الرغم من أن المقاومة الفلسطينية و اومركة: الوطلية
اللبنائية كانتا تمازسان ضبطا للنفس تجاوذ
الحدود »؛ لتفويت الفرصة” على اعدائها الساعين
الى تنفيذ المخطط الامبريالي ب الصهيوئي الف
فالواقع الذي تنتهيي عد حدوده الممسارك شبك
المتصلة منذ الثالشعشر مزنيسان» لا ينسجموهت 5
القوى الامبريالية س الرجعية المعاديةللئورة المي
الوطنية اللبنانية » ولا ينسجم ومخططاتها التسوفا
في المخطقة العربية .00
همك سالزبورغ والتحركات التي ل
واثرها المبائشى فى احتدام الهر
التحركات السياسية التي سسقت قمة سالزبويغ
والتحركات التي تلتها © تشير تشكل واضح © أن
أن معركة التسوية السياسية الاستدلامية ' 5
الت مرحلة جديدة . وبما ان حركة المقي ابر
الفاسطينية مي واقع لا يمكن المقفز من ك0 ييه
' لجاوزه في اي :خطوة جديدة » فان مسالة لقان
الضبات البهاء كاندمسالة ضرورية التعديد ألىدة
لفرصة 7 المؤامرة ب التسوية' » ا ١ 3
الجديدة , مما للنضال بفية .عرقلة هذه
انس آدل على ذلك من دخول ابعق الي
العربية المستسلية بشكل سافر ومكشوفف »© أبن
جانب القدى اليمينية الفاشية © والتي فى
أ6' » وواصلت عمليات تصعيده ٠ وقد 8
ذلك وان 20 1 اول
© واضحا في تصريحات السادات © الذي 3
من خلالها تبرئة ساحة عصابات الكنائب من جرال
نما تبرع برفض التشكيلك بعرويبة الذ
وخصساباته “ ورفض التشكيك باخلاصه ووطفة ,
وكد هللت عصابات الكنائب وكيرت لهذه التصرية ,
واستندت البهسا في تصعيد الازمة وتوسيعها.
واستفلتها في تعميق عمليات التحريض والتعب
لاوم الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنا .يدانه
فلم يكتف السارات بذك » بل واصل فاك
٠
ا الى الى
على ان اسباب الصراع وعوامله » انما تعو” التما
تعض الجهات المعربية والنلسطينية واللبئانةة إلى
تحاول تأزيم الموقف » وتصميد العمليات القتالة ' |
(قد نشط
ال أجهزة اعلام السلطة » واعلام القوى
ليميزية 1 7 7
أن لرجعية » بمساندة الانظمة المستسلمة »
ال الاتهامات » في محاولة لخلق ضجة منتعلة»
1د “ؤولية بعض اطراف الحركة الوطنيةاللبنانية
لحر القاومة الفلسطينية في الازمة وتصعيدها ©»
30 الانظار عن حقيقة الاسباب التي دفعت بالقوى
ي 50 فالمستسلمة الى خلق الازمة > وممارسة
ا ل لتصعيدها » وصولا الى تحقيق الاهداف
و التي من اجلها بدات المعركة .
تل أن هذم الاتهامات » والحملات التضليلية » لم
الاميرن بأن القوى اليمينية الرجعية المرتبطة
نود © والمنقذة لسياساتها في المنطقة العربية»
ا ؟ *دثر حلقة جديدة مزحلقات المخطط التصفوي
نير 00“ © فالتعبئة الطائفية الحاقدة التي
ولا عصابات العتائب » والحيلات العنصرية
ال «تقودها ضد العرب والعروبة ©
ارات التي ترفعها علنا » والمارسات التي
اا الما ثبئت بشكل قاطع زيف ادعاءاتها
رات النظام المصري » الذي يحاول تبرئة
الصاق 0 الجرائم التي ارتكبتها » والذي يحاول
080 #مسسة » المروبة » بن يرفضونها
انها و #9مارسون كل المبسارسات المتي من
(المرورع ارتباطهم بكل ما يمت بصلة الى العرب
لبه , وتررء 5
اطبلاني | وتاريخهم السياسي وادبياتهم المعلنة »
١ ا فية التي تمت في الفترة الاخيرة مع
ارو الحنية » تثبت صحة ما تقول © وترد بذات
أعلامه مل أدعاءات النقام المصري ووسائل
داف تكتيك القوى
0 2 اللمففي
ارم #نف الرئيسي الذي تريد القوى اليميئيسة
2 من |(“ فالقوى العربية المستسلمة ©» الوصول
احرق لال حملاتها الاعلامية التضليلبة » هو شق
لووزير 267 المقاومة الفلسطينية » ووحدة الحركة
للبنانية » وبعثرة وتمزيق الصف الوطني
7 للقوى اليميئية الرجعية الفاشية , وهذآا
باحر “09 جديدا على الحركتين الوطنيتين . لقد
للى ,, للكة المقاومة الفلسطينية هذه المحاولات
البرم الاردنية . وتواجه هذه المحاولات
7 الساحة اللبنانية . والقوى اليمينيك
الزجورز اق اليوم بشكل دقيق اسائيب ووسائل
افضرى لاردنية, فهي من جهة تحاولتجزيء المعركة
الي ذا أماكن محدودة ,» وتحاول بذات الوقت
القر لسن نواياها تجاه 'بعض اطراف حركة
٠ الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية ٠
07 بالنسبة اليها. » لا تعدو كونها معركة
٠ العناصر والقوى غير المنضبطة » والتي
'؟ الشغب والقلاقل والمشاكل © والتي
ا نوعا من عدم الاستقرار والتعايش
الر © * هذه الاسطوانة » قفي الفصل الأول
سان أ فصول المؤامرة الدامية التي بدات من
وي / خاولت عصابات الكتائب عزل الحركة
بثانية عن حركة المقاومة الفلسطينية
تل الزعتر والمخيمات
ة الثالثة حاولت عزل
. تح :
إن تنجح في تحفيق اهدافها
الاحداث والتجارب التسي
. ولا شك ان ظروف
0 ودفعه خطوات
تات التلاحمية المتي تربط .
فالعلاقات | د يتاه
د بالحركة الوطنية اللبنانية
زالت نتعرض. لاأشرس
من الداخل والخارج
, وهذا الامر. با
» وستتوسع هذه
لنذات 2 هو الذي
التبشنك باليقظة والمحذر
لوحدة النضال المشترك على
لشرسة » عندما تعرض
هحجمة بربرية » كما
تعرضت الشياح الى
يشسة ترويع الحياهقي
الزعتر آلى أشرس
انها ترايطت وتلادمت
ميال القتل والتدهمي
وضرورة التركيز على تحقيق المطالب الوطنية التي |
رفعتها . الجماهي » ' وناضلت من احلها . فتاليف
الدكومة العسكرية ©» التي استطتها الجماهي ». تلك ١
الدكومة التي تصاعدت في ظلالها اعمال العنف
والقتل والارهاب »أ أاوضحت بشكل جازم » ان :
مشاألة تحقيق المطالب الوطنية » سيؤدي الى شل
عنصر المفامرة في أيدي بعض المرتبطين بجهسات 01
مشدوهة كما إله سيؤدي الى الحفاظ على 106
الدبمقراطية وابعاد خط استبرار تآمسر العقاضي ) :
الفاشية عليها في لبئان ٠
ان الانتصارات التي حققتها حركة الجماهير 2 |
اللئائية بحاجة الى من يصونها ويحميها » بالاصرار
على تحقيق المطالب ومواجهة القوى الرجعية بمزيد ١7.
من الدزم والثبات وعدم التردد ٠
لك هذا المجال نقول »> آن المصالحة الوطنية (١
المزمع عقدها بين مختلف اطراف الصراع »> ستكون 00 )
مصالحة عشائرية طائفية "» اذا لم تنطلق منقاعدة:
تحقيق المطائب الوطنية الاساسية الخمسة 0
فيعالحة الاسباب الحتيقية للازمات المتلاحقة التي ا
0 ان الحركة الوطنية
محاولات التفاف على المطائب الوطنية سبودم ل 0
نقدان الالتفاف الجماهيري وهذا ما يدعونا الى ..
محور تحركا
ونقطة ارتكا :
نحو تحقدق المزيد من المكتسبات ٠
فالى مزيد من اليقئلة والحذر ٠.٠ والى. مزبد من 01
اللنئائية التي اكتسبت التفافا. 1 1
ا للاحداث الاكيرة 0
الصهيوئية ل الرجعية 0
تاومة الفلسطيئية > ويففسل 0
0 المقاو : بده 5 اد 7
بفضل تالت*0 0 رون ام مطالية بان تواصيل ..
ت الحركة الوطنية . اللبنائية ونشاطاتها», 0
ز »> تسقطيع من على قاعدتها الانطااق ا - هو جزء من
- الهدف : 311
- تاريخ
- ١٢ يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22431 (3 views)