الهدف : 311 (ص 19)

غرض

عنوان
الهدف : 311 (ص 19)
المحتوى
[الهمظض]0)
ض] عندما انفجرت الازمة في الهنسد بدت القضية
محدودة » وآن كان لها وقع الصاعقة فى الهند »
نضا وعلى الصعيد الدولي » حيث للهند مركز تقل غير
مسكوك فيه ‎٠‏ فقد طرحت القضية على انها قضية سلوكٌ
انتخابي غبر مسروع من قبل رئيسة الوزراء » ادى 1
قرار من محكمة الله اباد » الذي فجر الازمه الهنديه المحتدة
اليوم ‎٠‏ ولكن القضية في الواقع ليست 'قضية ممارسات ع
مشروعة » ولا هي قضية انديرا غاندي أو محكمة تله ب
بل انها قضية الهند » قضية الامة الهندية الغريية التكؤين ,
الغريبة التماسك » الغريبة التمسك بالديمقراطية في “لوقت
الذي تزداد فيه اعداد البطون الجائعه » ويغيب عن الساحة
و البديل المنظم القوي القادر على ان يقطف ثمار ازمسة
النظام القائم » ويبعد الهند عن شفير الهاويه الذي تيرم
باتجاهه » بحيث تبدو انديرا غاندي وحزبها » رغم كل ىت
القيادة التي لا غنى عنها في الوقت الحاضر » لصر
2 الثام
اليمبني الرجعي الذي اراد تصعيد الازمة للاطصساحة قاد
انديرا » ودفع الحكم مزيدا الى اليمين ‎:٠‏
1 تقايدا مم
واهدام انديرا غاندي على مثل هذا الرد الدازم
على المعارضة باعلان قانون الطوارىء واعتقسال
قيادات الاحزات المعارضة من الدمين الى اليسار
باستثناء الحزب المشيوعي الهندي الذي طالما حا
تأبديده أرئيسة الوزراء على آنه تأديد للقوف
الديمقراطية التقدمية داخل حزب المزتمر 4 فضسهد
هذا الرد من رئيسة الموزراء 1ن يشكل اي ضمانة
بالنسبة لهاء تطمئنها والحزب المى عودة استقرار]
واستهرارهم في الساطة التي. يحتكرها الحزب - /
سنة . بالضبط لان القضية قضية النظام 0
قضية وضمع لم يعد يدتمل الترقيع والتسكين انا
بحاجة ماسة الى التفيي الجدرم ‎١‏ ا .ى وإزاهب
أن مأساة الهند »0 هذه الامة المتعددة 1
والالغات والتي يزيد تعداد سكانها عن نصف البليوت
أسمة » شي ألى شد بعيد » مسسؤولية نظام 5
قائم منذ 8؟ عاما » وقد عدز حتى الان 0
العالم المربع الاخي من المقرن العشرين » بامسطراة
عار المجاعة > التي يتنامى عدد ضنحاياها لدائة
مدرعب ©» وتشكل الادائة الدترقية بالقارنة مع
محكمة الله آباد 0 1 :
.ولطالا. أدعت القيادة الوندي إنى ‎١‏
‏البانديت “رق الى آبنته وورمش ب وه
غاندي » ايمانها بميارىء الديمقراطد
الاجتماعية» ولكزجا رز
الكاكم
ابديها ب
تربص اليمين الشرس الفارق في الرجعية » ان
اث عاى تعزدز دل
والمحافظة على زمام السلطة في
أ بواسطسة احصدى اقبسح د
الطبقات الراسمالية فى إزئززم [إزااث الذف
. 2 6 اث
يسود لها بالانحطاط الى ادنى مسدود
الفسياد و :8 شاد يي
#السخرية المرة في اليند الروم إن المسيدة قأندم
قد حوكيمت وأذينت دتؤم ممارسات فاسدة في اان
دن لدئلات شكويا “ 8 تبدو من الفساد بأدي* 4
ما قورنت بالممارسات السياسية الفاسدة التي
تدافق الحياة اليومية فى إزيند » بحيث تكاد تصب
ترف فاه »* ومن ذون كرج . فال يام
ند تم من زجاج » هذا فان احدا لا :لازي
الاق إت شيره بحجر , وحتى التيار الاعت ذا
المحازب للبائديت نهرو في الماضي + كان يبرد 0
تحرك ذلك القائد المهندي الكبر القضاء علىا
بحجة انه م ى درها
5 000 3 ل
ن الكبرياء المى درجلة كان يرفقي الاغاد
بالدرك الذي
0 لم أعلان
520 أشدى » كان اضعف من ان يستطيع |
الدرب
ا زديرا
ى السياسية من على وسار انديه,
1 1 1 : 1 نخلام شكميسا دائنسةه حك
الشمعار ات التقدمية والمارسات الرجسية » -
3 9
8 يسامون بكون المكم رغم ذئك > قد كرشن 3 8
على انتها
إدة
عرارا » بشن حرب لا ها
‎١ 0 1 1‏ حددنا
الفقراء | د »> ثم يشسرون الى نمو حجم اباء
ع المعدمين في هذا البلد حيث يستطيع الاثره
0 "يجابياتها
0 © قوى
ابر ف العالم
رب فلك المنفوذ
ور 2 رئيسة و
© الانتؤار, 1
كنجاران.
أشن +"دات الهامة
الو 9 ,تاكيد
ثرا 37 اتخذ
:و من
وصل أليه التساد ف اليالاد » وأنه كا
ذه الادانة » المى الشعار التقدديا.
000
ترزى ل صحيحا إن
قوى اليبين الرجعي لم
ثلي .0 عن محاولاتها الاطاحة بقيادة الديرآ
أبيز 0 السيطرة على الحكم » الى التيار
#ا بررلى” الأتعر » ورغم ان الولاياتالمتحدة لم
العدى ‎١‏ محاولات التخلص من هذهالقيادة
الرئيسية انتهاج سياسة تابيد
التحرر السوطني المناضلة ضد
“ ولم تتوقف عن التآامر لاعادة
الامركي » برغم كل ذلك »
قيادة قد جاء هذه امرة من زعيم
4
| الب 25 طعن بشرعية الإنتخابات “العامة الاخيرة
اه حفقنت
أبها انديرا اغاندي انتصسارا
6 في دعوات عندما ادانت محكية الله
زراء باسنتغفلال منصبهاالرسمي
1 ل من 0 د إملنك
لماز 0 ا أطبيعي أن تستفل المعارضة بكافة
ازيها
‎٠ | /‏ وكانت اولى المضاعفات انتصار
3 على حزب ‎١‏ 9
‏لنكسة التي ميت بها انديرا »
‏وى .”5 الؤتمر » في الانتخابات المحلية »
3 كر ل محكمة الله آباد المفاجىء » في
‏لمارف ‎٠‏ كذلك كان من الطبيعي ان
‏إن © حذور التصعير الازمة واستفلالها الى
ساضي الهزد تغلال . ولكن بينما حافظ الحزب
”© مدرى 0 كما موقفه ااؤيد بتحفظ لاندير؟
الله على “لططات اليمين » وواصلت القوى
:لأف 0 هذا
‏الى م > ان الإى. ا 707
سر تسزهرى 0 أك الاحزاب اليميزية كانت تعد
‏الحزب نشاطها السيساسي
‏تراز بن م الوضع واسسقاط غاندي قبل
‏“© الذي سيقرر نهائيا اما تبرئة
ن 2*6 آدانن
‏قانون المطوارىء وحملة
و! كافة الترتبيات لشن حملة
اندي طوال اسبوع كامل »
‏ان كب وو 0 اها , وكانت قبادات هذه
قار شيع | وكانت قيادات
‏اندرا
‏1
‏22031000
‏ف وف | التى تعرة
لق امستويان / ببة التي تعي الهند
‏7 أعلزئن :
58 اند
" شملر ا ندي قانون الطوارىء
ال لات 5 ت عسدة مات من ابرز
‎١‏
‏إلى - الدمرزن ل
“ الى م 7 اليميزية دالاحزاب الثورية » خاصة
‏ب ” اللينيني الابرز . ولكنها ادركت
ار الك اجل لي يعلق الحقوق الديمتراطية في
الى و “سمى 2 لا يكفي »2 لان عليها
7 إن سيك تحسسرك المصارضة استغلالا
زر ولد تحرك على صعيد اخر لتبرير هذه
‏ير البين ‎١‏ الجماهيري لها . وهي كانت
‏دالاقتصادي في البلاد .
بف في بي" ألايرا على اعلان برنامجها
7 أجر الأضبوع المأفي » وتضمن بعناوينه
طا 50 لاصلاح وانعاش الريف الهندي
'' 4 في الماضي ولعنها بقيت مجمدة




























‏,
‏0 المتمشبلى © هما يجعل 0
‏'زتدما » دمستوآه التنظيمي و 9 1
الهندية المركبة » تعكه تمن '
هذا الارتباط بين حزب المؤتمط .



‏وزعامة غاندي ‎٠‏
‏وإكن مما لا شك
اتجاهاتهم © سه

‏فيه بان الخصوم بمذتلة 0
ٍ | امتهم المتي تحاكم بها ‎٠‏ ,
إلطخة التي ستبقى حتى واد ‎٠‏
‏قرار محكية الله آباد ‎٠‏



‏انديرا » ومن اللي
دعوى الاستثتاف يمن
‏. الحدي ) 1
ى الجدي 0 8 000
التحدي ارضة , الدوم أكثر ا 0 0
ولكن خسارة حزب. المؤتمسر ‏ .
‏المجال مفتوها مام
قبل بضعة اشهر ‎٠‏
‏بىتتوزع على مشا
وان يقطف ثمارها در 0
00 أ نددرا
هنا تو انود
فرصة » ان لم تكن
استمرارها 38 الحكم
‏> التي سهدت





‎١‏ برأ غائدي » واكتشف
‏جه الليبرالي المسيطدر » ومين
‏الموعودة في التعمق 0
التي 58 7 معالجة -*
‏آت: الراديكالية ف . 0
لهند مرحلة احارة تشهد ‎١‏
‏حذرية »> ويؤكدون
الدمين اأرجعي
‏المسيطرة
‏الوسط الس لعب أعبة الشعار
‏آل عن مدى
‏ف الدحزب » بان
4 3 9












هو جزء من
الهدف : 311
تاريخ
١٢ يوليو ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)