الهدف : 313 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الهدف : 313 (ص 3)
- المحتوى
-
الذورة
والصهرونية ,
0
الودت © 1
1 . ا :
من طرريق التورة ا طربي
١ 7 . . ل 5 وه»
سماد التصيني العاصف ف ظل نظياي السادا دري رز
هذا الاسبوع مسرت
| الثالثة والعشرون لثو
سي َ كِ مصر ٠.٠٠ ودأتي مرورها هذا
العام ضمن ظروف عاصفة طوقت عنق
تلك الثورة وانتقلت بها من
الى طريق الثورة المضصاذة
والاجتماعية .٠ داخليا و
ومثل هذا الانتقال
فقط من خلال هذا الحدث الترا.
ذاك » بقدر ما يتوضح من خلال الرؤية
ار الثورة وللانعضاف
الذي حدث لها في قل
وف ظل رئاسة السادات
البرجوازية البى
ااسلطة وتقودها ف طريق أل
الذي تحدثنا عنه
فاذا هذه السلطة المرتدة تخ و
الرئيسية ضد الجماهر
قمع تحركاتها المثوري
التقدمية والتآمر على إلا
2 - 1 للنظشام » استطاف-
ره 59 تموز وفراطية المرتدة » ان 7
طريق الثورة
والاقة اده الشعبية المصرية » بدءا
باجهاض مكتسباتها
جميع الاصعدة الاقتصادية
0 بأسية .. وفي ظل هذا أل
بتجديد سلطة القطاع الخا 1
دية » مقابل ضرب
وعركى مؤسساته للبيع بالمزا
الرجعيين التقليديين وكبار الباشاوات
الانجازات الفله
الشاملة لكامل مسار
الرجعي الشامل
نظام السادات ٠
أن ثورة ؟؟ يوليو بالاساس هي انقلاب قادة
الضباط الاحرار ضد النظام الملكي
.٠ ومنذ البداية كان ذلك الانتلان
اتوجها اصلاحيا حازما ومعان
والبرجوازية الكومبرادورية الكبر
الوكالة السياسية والاقتصادية
واذا كان هذا الانقلاب باعتها
العسكرية قد عبر
واقام ديكتاتوريتها المعادية للطبقات
والمعادية للاستعمار ومشاريعه واحلا
تقدمي » فانه بالمقايل استطاع ان
الجماهير الشعبية الفقيرة والتفافها حوله
اهدافه التحررية » في تستى انحاء اللوطن المسر
.٠ كما انه بالمقابل ووجه بالعديد من ١ ْ
وجوبه بالكثر من المعارك التي قادتها ضده الدوائر
الامبريالية والصهيونية » بالتعاون مع القوىالرجعية
العميئة على الصعيدين القطري والقومي ا
وف زحمة هذا الصراع كان لا بد لهذ! الانقلاب
من تعميق مضمونه الثوري الشعبي» والتطور باتجاه
3 ازدياد وزن ودور الطبقة المعاملة المصرية
ٍ الدياة العامة , هذا التطور الذي كان بقوده
بشكل محتم ندو المفترق ! أما انتصصار الحركة
الشعبية والمضمون الثوري والتصول الى ثورة
شعبية جذردة » وأما استيلاء القوى المبروتراطية
( البرجوازية الجديدة ) على كامل السلطة وتوظة,
في خدمة التحالف الامبريالي
الشعبية والارتداد على اهدافها الوطنية
التقدمية » وخيانة معركتها :
الاصعدة الداخلية والعربية
قضيتها' الكومية المركزية قضية فلسطين
الصراع بين الجماهير العربية وبين القوىالامبريالية
.٠ ١ كما أاخضعت
الفلاحية لسيطرة البرجوازية الريفية
وبقايا العائلات الاقطاعية القدرية 772
يضاف الى ذلك كله فتح ١
امام سيطرة الراسمال الخل
الاوروبي والامركي على الس
المجاري الكفيلة بتمديد تلك
العربية الاخرى ,
هذا على الصعيد الاقتصادي الداخلي
الرجعي العميل
يبحمل في طياته
يا لمتسلط الاتضاع
8 التي كانت تمثل
للاستعمار البريطاني.
ل 0 ده على اأؤسسة
عن ثورة المبرجوازية الصفسيرة
الابواب على مصاريعها
وق المصرية » وتاسيس
السيطرة الى الاسواق
المرجعيةرا لعميلة
211
لي 1
سر
مظاهرات قطاع عدج
0 ادت كده
الاسروع مدي ا
مظاهرة صاخية
0.4 غ» استيكد
تمارسيها عل
خماهر القظاع 2
وكالات لاني ان ما
طالب وطالءة ري»
في العامد
الاحتلال فيد
ل ٠٠ وذكسرت
ما يقرب من الف
الذين “لقونءعاومع
الرسوية واليج
الرجعي وف قمع الحركة
ا الدينة . ومن اليد
التحررية على جميسع غزة يواجه اشر
والدولية .. ولا سيما 11
نوم دخلتك فنه
يا مس
الكورق المضادة
مسلط تحت ا قرا الطبقم العام اللصربّت
على الصعيد السياسي ©» فقد جرى توظيف 0
بكامل مؤسساتها في خدمة القوى السياسب
اأرجعية »؛ واحياء قواها الباندة ٠» بكل م ب 8
خونة وجواسيس وعملاء » اكان ذلك وخر
الاعلام ام على صعيد المؤسسات السياسية
كالاتحاد الاشتراكي ومحلس الشعب ويم يلاه
وعلى الصعيد القومي» قاد النظام عملية إنطقة
الرجعية على مواقع التسلط والنفوذ في ل قاد
تدحت مظلة التحالف المصري السعودي © 0 )ع
عملية الاستسلام للعدو الامبريالي الصهيدد” ..
وأعب دور ( الريادة » في تحقيق الاعتراف -
العدو الصويوني الفاصب وضمان امنه وحدو
والسماح لسفنه بالمرور فى قناة السويس ذه
العقبة ...وقد بلغ في ذلك حدود الجهر بكل لها
التنازلات الاستسلامية والدفاع عنها و الت ٠ يمئلة
دنى قبل, ان يضمن استعادة بعض الآرافت, ,
عام !155 . وهو الان من القوى الرلي.,
عملية التآمر على الدركة الوطنية والمقوك
العربية»؛ وبشكل خاص اءقاومة الفلسطيند
في عمان . يمري من
وعلى المصعيد الدولي »؛ جعل النظام أ الاسيكيا
نفسه جسر العيور لعودة التفوذ الامبرياا” ويلية
الى المنطقة .. في نفس الوقت الذي قاد المسكسد
تصفية علاقات التعاون والصداقة هع 0 .كل
الاشتراكي بشكل عام ومع الاتحاد السوفياتم 0
خاص ؛ تلك العلاقات التي اثبتت كونها ها
الجماصي المصرية والعربية أ» في جميع + يبيد
كان ذلك على الصعيد الانمائي أم اليذات ف
المعر كة العسكر ية مع العدو الصهيوفي ١ح _ولات
كلد ارين التي جرى اجهاضها 025 ب وتحت
لقتل المعربي فيها » على مائدة الاسقس ا إاى
اقدام المشماريع الامبربالية الصهيونبة الكك اد
وبكل هذم التدولات » يصبح وآأذ 1
الوضوح ؛ كيف قاد نظام السادات مد |
الانتقال من طريق المثورة الى طريق الثدد ,بييفسة
بكل ها إذلك من اثار ونتائج على صعبد وى في
ككل “ لما تمثله مصر من دور قبادي ومحود”
النضال التحرري العربي .. ٠ ابي كت
وهذا الارتداد ما يزال وسوف بيقىا المصرنة
سقوطه » يواجه بنفمالات الطبقة العاملة وإنماظم
“ فا , المنضال
3
دوما بعد يوم من اجل تحرير مصر
ااتدرري العربي .
جساء فى خطاب السادات
لنا أطلاقًا . فالسادات وبعد
ويزي *ردفا بانحداره المذل نحو
ملامية وارتماءه فياحضان
كن قراره بوقف اطلاق النسار
مان المجبيدة والتي اثبت مسن
ربي بانه قادر على ذوفن
أثبتت جماهيرنا العربية
ذل والعطناء ومرودا
المهينة ذي الكاومتر
ري ولقفاءاته
0 7 2
تا 1ت
-
سح
4 مسمس 111
حاز
٠ /
ااه ب ررب ا
يش اطقراوء الشركة ١
تخاذل السلطة في
لجنوب » مسالة عبور
الى قرىالجنوب
المواطنين فيها
00م وهدم بيوتهم واخذهم
لها داخل الارض المحذ
جعل ذلك التخاذل هذه
مسألة سهله علىقوات
عت مبادرة الاهالي في
١ ال ميق الو
و
٠. 2غ
مقا ,
ءات
١ انق" الاسر١ا
: لتحقيق واع تقال
ومة الشعبية »
الإنفاقيات السرية مع اسرائيل ٠ واعلان
السادات العائي باه على استعسداد
للاعتراف باسرآائيل ومقولنه الملشهورة بان
من لا يعترف بالكيان الصهيوني كوا مع
إدى م هو انسان مجنون واخيرا
بالمسرحية الجديدة والني كان عنوانها عدم
[اتحديد لقوات الطوارىء وو 1
فى اكدنا سابقا أن السادات والذي
الى اللطة نحث شعارات الحركة
التصحيحية
وهذآا السادات الذي 0
الإحنسة بفزد مصر والدخو
لار ساميل الاجلبية بغرد 0د بر
2 ا ص مفانان الانفتاح الاقتصادي
3 لد اسيس أمركا ومخابراتها
والذىي ينه 1 بصيان 3 : 7 و
بالءوذة الى مرأكز الاعلام الر سوه في
الهرام وأخبار اليسوم والساي حاكن
الوادحة والتي حصلت عليةا ب بي |
طويل ضاق . هذا السادات لا يمكن أن
1 : اللاعحدث ناأسسم الشعبت
سمه له د انه ١١
لمر فكي ب بسع عشية تياك
ممالز ورغ يانه خول الخدت بن ارارو
ررق .ل.ل فاذا تحدث السادات
ال وزامر السام واسم الانظمةالعربية
00 9 دل عن وا 6 ل 6 زهج
9 مت انين الاداة على انها منيعسم
الي ] فى النهابسة وتلك هي
لصسمالعدها قي 5 وات
الصراع 3 اربخية الذي لا يدها السادات
تمد اله ١ ساذات
0 ددها التي تذول من نديد
9 وها . أن )( بال (( الاعتراف 5 دو
0
سجس ستس م مس 2
فى وحه الاعتداءات الاسرائيلية
3 0 1 1 له
0 تعديد هذه الطريق بمبادرة
مناضلي كفركلا البطولية » ومبادرات
ناك كفرشوبا والنبطية قبل
ون بالتلاحم مع حركة المقاومة
[تناسطيدية . أن تعبيد هذه الطريق
ون في الوقت الذي تذتقل فيه
السلطه من موقع التخاذل امام
إبمدو الصهيوني الى موقع تنظيم
رين المرتزقة والعناصر الخاصه في
نمض القرى وتسليحها وتمويلها
سكل واضح لتشكبل اد
[نحرس الخاص لحمابة عملبات
وسلطه الجندرمه © وذ ا
وان هذه المحاوله 3
٠ الإسرائيلي. ٠ وساعدا قفن ريثا
الصصونى والخروج السافر عن أامائز
3 إمال الخد اهير العابية التي أءانت لا مك
ولا تفاوض ولا اعذراف لم يضف شيثسا
<ديدا فى خطابه بالامس و٠ ؤمن بعلن.
استعداده” للاعتزاف باسرائيل - لا يمكن
ان يقود الجماهير الى حرب ت<ردر ٠ .,
اما بالنسبة لمجومه القوغائي على جيقة
الرفض فهذا شيء مؤكد لان جبهة الرفضي
والني” الت حولها الجماهر العربية
والحماهر الفقيرة والكادحة اكنت انها
قادرة فدلا على التصدي لكل منظري
الاستسلام دعاة الخيانة الوطنية والقومية
. . اما اذأ اصبح رفض الخيانة هو خيانة
كما يقول السادات فهذا شيء جديد ٠٠
واللار الذي يدعي بان ججبهمة
الرقفى والتي تقاتل من مكاتبها الفخمة
ومن ذلف الطاولات سيئما هو قاتل 5 هذا
النظر يعلم حيدا أن جبهة الرفض تقف'
حدر عثرة فيطريقالتسوية امذثة - وعلى
كل فدتمية التاريخ تقول بان الشعوب لا
الرفض قوبا رغم انف كل المستسلمين.٠
ا ويا َس طهوح الجما هير وآمن
بالقضصية العربية القدسة وستظال الثورة
أللقاتلة الر افضة لكل الحلول الاستسلامية
تقف مع التحرير حتى آخر شنبل +
الماح تمر الرفض الثوري المقاتل. حتى
ولن يوقف مسيرتنا الستسلهون ٠١ |0
عاب هذ ا : 422
الحركة. الشعبية في . الحدوب حزاما '
من نار فيوجه كل محاولات العدوان
الحنوب وفقرائه فى وكجه د
الاقطاع والاستفلال التي نيص
دماءهم وتنهب ا نيدي
فر الفقر والمرض والحك 0ن ...
“فلتكن مبادرة مناضليكفركلا حيث
الفازى أمام
نادةا رتكن هذه المبا
بنادقهم ٠١ للحتي ل لتاملما
الطريق امام جميع المناضلين هي
الحنوب الصامد. المكافح ٠
١ |الودظ]
١ 1 1 ْ مح ع سح جوج ص رم م الو ل رت
تاه شع ا م2
3 مت
سد ا 002 - هو جزء من
- الهدف : 313
- تاريخ
- ٢٦ يوليو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10638 (4 views)