الهدف : 314 (ص 15)
غرض
- عنوان
- الهدف : 314 (ص 15)
- المحتوى
-
5
سَاكروا على طيران "اليمن الد بّمقراطية “
البنب:”!
الاوتللاع:الاشنتسبف
الساعة 0 بعهدا لظهرم
بيرويت -الكاهر,رءً- عدت
عت ى طابكراتهَا البويتج
0/٠
اول رجاؤاتنا ستتصهه باح ف الجضية
٠ 8 هه
شؤون صَرسَةٍ
ردر العدرقّات الرقتصاريٌةت
ف الصربير للحلوك الإستسدر ميك
لا شك ان السياسة نستئد الى
الاقتصاد » ويعد الاخر المخرك او
الدافع للاولى» حيث تعود السمياسة
فنؤثر هي الاخرى بالاقتنصاد وهكذا
دواليك ..٠
وتيرز هذه الحقيقة في التحسرك
الابرئي في المنطقة على كافة
المسةوبات من دمياسية واقختصادية
وعسكرية ٠٠٠
ففي الرسالة التي بعثها كيسنجر السى
١ الجمعية الامركية العربية للتجسارة
والصناعة » في اواخر شمهر حزبران البرهان
المباشر على ذلك .» فمقدمة الرسالة تقول :
(( لقد العبت الجمعية دورا هاما ملذ
تأسيسها في توسيع الاتصال والتعامل بين
الولابات المتنحدة والدول العربية لما فيه
منفعتهما المتبادلة !!
واضاف كيسنجر رابطسا السياسة
والافتصاد بالحلول السلمية حيث يقول :
« ان هذا العمل الذي قمنم به بالاضافة
الى <هود دبلوماسيتئنا لمساعدة دول الشرق
الاوسط على تحقيق هدفها الرامي الى
تحويل النزاع الى نمو » هما عاملان معززان
بشكل متبادل » .
وبعدها بشير كيسنجر الى انفكاس هذه
العلاقات هن تجارية وصناعية في قيام علاقات
من الثقة مع اميركا فيقول
وليس من السهل ادراك المساهمةالني
توفرها هذه التجارة لعلاقات الثقة وااصالح
المشتركة التي تسعى اليها في العالمالعربي»»
واضاف مشيرا الى الاستثمارات الامركية
ومصالدها غير الملموسة فيقول صراحة :
« واني اشير هنا الى التجارة في الامور
غير الملووسة وليس في امور ملموسة حيث
يتبادل الاميركيون والعرب الافكار والخبرات
ويولدون روحا في التعاون المشثرك » !
وفي ختام رسالته » اضاف كيلسجر
موضحا كيفية التحرك الاميركي في المنطقة :
« واني اؤكد لكم بشكل متواز معكم بان
جهودنا الدبلوماسية المبذولة لتجنب الركود
في عملية التفاوض وتحقفيق سلام عادل ودائم
في الشرق الاوسط سوف تسم قدما في
كامل عزمها » !
ورسالة كيسنجر هذه تؤكد بوضوح بان
الذين يلهثون نحو مد الجسور والعلافات
الاقتصادية مع امركا انما هم بنفس الوقت
يسسرون او يقادون ضمن خطاها وبالذات
فيما يتعلق بالتسوية المطروحة ! فهذأ نظام
السادات قد تعددت اتفاقاته مع اميركا
يعلنها صراحة ان الحل والربط اصبعبيدها
( من تصربحات السادات في مؤتمره الصحفي
يوم كلاسملا ) .
وجديبر ذكره »© ان اميركا قدمت لسوريا
معونة بقيمة ( 48 ) مليون دولار لتطوير شبكة
مياه دمشق وذلك بهدف تعزيز الجهود
لايجاد « تسسوية سلمية » في الشرف الاوسط
كما قال ذلك صراحة ناطق باسم الكونفرس
الامركي ..
ومن جهة اخرى ذكرت صحيفة بوسطن
كلوب الصادرةبتاريخ 70-0-17 انالرسميين
المصريين يتوقعون ان يساهم فريق من الدول
بزعامة الولايات المتحدة بمبلغ مليار دولار
في تنشيط الاقتصاد المصري ... وقد اشار
الرئيس السادات الى ذلك في خطابسه
بذكرى 259 يوليو .
وبحجة اقامة مختلف انواع العلاقات مع
الدول العربية يتدفق الاف منالاختصاصيين
والمستشارين الاميركان الى المنطقة ») حنى
ان بعض عواصمنا العربية خلت فنادقها من
غرفة واحدة غر مح<وزة !
كلمة صفيرة نود قولها » ان هؤلاء الحكام
مخطئون جدا في سلوكهم هذا ان هم اعتقدوا
بان هذه المساعدات ستنقذهم من مشاكلهم»
الكبيرة والتي تزداد كبرا وتعقيدا !
وجوه كان السادات يعتهد عليهها
اعتمادا كليا في توجهه نحو ضرب
الانجحازات الاشتراكية التي :تحققت
فيعهد الرئيس عبدالناصر وصعدت
بالمقابل وجوه تعارض سياسة
السادات الانفتاحية على العسكر
الاميربالي ٠
وقد برز هذا التوجه لدى جماهر
)0 شبين كلوم )) حيث مسقط راس
السادات ٠ فقد فازر ات في الانتخابات
بعض الوجوه اليسارية الشاية رغم
الرتسساؤى والتهديدات الني
استخدمتها السلطات المصرية
لانجاح مرشحيها ٠
وقد أعتيرت السلطات المصرية
هذه الوقائع نذير خطر على مستقيل
النظام عاد 3 ذلك هو تكرار
وجوه سارية جديدة معارفسة
ومتناقضة مع نظام السادات في
مناطق الشرقية وطنطا ومصرالجديدة
وبعض قرى الصعيد ٠
وقد نفلت بعض الصادر مسن
القاهرة وعلى لسان احد مسؤولي
النظام المقربين منالسادات امتعاضه
من ظاهرة اننشار مثل هذه الظواهر
السياسية » رغم الحملة الشرسة
التي شنتها اجوزة قمع النظامالمصري
ضد كافة القوى الديمقراطية
والتقدمية المصرية خلال السنوات
الماضية ٠
واضافت المصادر نفس.ها : ان
حيهة الرفض الفلسطينية والعربية
قد استطاعت و من خلال هذه الفلو اهر
خاق و<ود لهسا داخل صفوف
| الهدف | 20 0 -5
الطقات الثورية المصرية ٠ - هو جزء من
- الهدف : 314
- تاريخ
- ٢ أغسطس ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10638 (4 views)