الهدف : 324 (ص 11)

غرض

عنوان
الهدف : 324 (ص 11)
المحتوى
2 © . َه
دحج |
مذاقشة لوق" لطبا لئورة'ولاجرية الوطنية الذلطينية:' تحجاء زط الردارةً الملية وانتخابابالبلريات :
كبيف يَردطبون الادارة المحلية ويتبلون الانتنابات قف فلل الاحتلؤل!
ف استكمال حلقات مؤامرة ( الادارة الذاتية والحكم ,
© مخطط الادارة المحلية » وانتخابات البلديات 3
وجهان لعملة اسرائيلية واحدة » مضمونها الرئيسي
يستهدف خلق البديل الاستراتيجي عن المقاومة
الفلسطيئية المسلحة » وذلك من خلال ايصال قيادات
فلسطينية عميلة مدجنةومسيسة بايديولوجيا الاحتلال
الاسرائيلي لارض الوطن » وفابلة بأطروحات سلطات
الاحتلال من تعايش ( اسرائيلي - فلسطيني ) تحت
مظلة النظام الاسرائيلي وقوانينه العسكرية وتوجهاته
الاقتصادية والسياسية »© الى استعداد هذه القيادات
الكامل لتنفيذ حلقات المخطط الصهيوني ‏ الامبريالي
الرجعي » والرامية الى مراكمة الدور المناط بهذه
القيادات » وتدرج صلاحياتها واتساعها لتنتقل من
موقع القيادات المدنية والتي قبلت بالحلول محل
الضباط العسكربين الاسرائيليين للتتبوأ. مراكز مدنية
وسياسية الى ان تصبح ‏ ضمن اخراج مخطط له ب
هي الممثل السياسي المطسروح اسرائيليا للشعب
الفلسطيني بدلا عن المقاومسة المسلحة وهي الممشسل
« الحقيقي ») و « الشرعي » لجماهر الشعب
الفلسطيني في الارض المحتلة وخارجها » وتدريجيا
تحاول سلطات الاحتسلال اكساب هده القيادات
العميلة والتي تنفذ مخطط العدو ‏ اتسابها
« الشرعية » المطلوبة » ولتكون قادرة على الذهاب الى
مؤتمر جنيف للمحاورة اسيادها الامبرباليسسين
والاسرائيليين » وبهنا تضمن اسرائيل وجود قيادات
معتدلة جدا وعلى استعداد ان توقع صكوك الخيانة»
والتغريط بازض الوطن مقابل تعزيسز مواقعها »
وامتيازاتها الطبقية في ظل الاحتلال العدواني
لفلسطين » وفي كنف تشريعاته ومؤسساته » ضاربة
بذلك عرض الحائظ بكل امانسي وطموحات الجماهر
الشعبية » والاف الشهداء والمعتقلين هن ابناء شعمنا
والتضحية بآلامه ومعاناته عشرات السنين متناسيسة
المقايح والمآسي » والدمار الذي لحق بشقبنا 78
© وكانت المرحلة التي اعقبتهزيمة حزيران 1951
مناسية جدا لطرح مشروعات العدو التآمرية لتحقيق
ما يصبو اليه من تكريس للاحتلال » وتهويد للمناطق
المحتلة ومصادرة للاراضي العربية » ومحاولة خلق
اطارات طبقية جديدة مرتبفة بالاحتلال ومستفيدة
منه » ومن هنا كان مشروع شمعون بيريس وزير دفاع
العدو الذي طرحه باسم وزارته ايام 'ان وزيرا
للمواصلات تحت اسم « مشروع الادارة المحلية »
والذي توبع الترويج له ومحاولة انجاحه »2 واجراء
الاتصالات المتعلقة بذلك فيما بعد من خلال اجهرزة
وزارة الدفاع الاسرائيلية والتي رأسها بريس نفسه.
ب وحين اجرى بيريس اتصالاته تدسك قوبسل
مشروعه وتحركه ببرود ورفض من معظم الشخصيات
التي تم الاتصال بها في فلسطين المحتلة © ولم يشذ
عن هذه المسألة سوى عملاء العدو التقليديين امثال
الشيخ محمد الجعبري رئيس. بلدية الخليل » والذي
جاهر بالمشروع » ودعا الى تحقيقه وضرورة اعطساء
فلسطينيي الارض المحتلة نوعا من الحكم الذاتي تحت
حتم العدو وقوانينه الجائرة » ورفض ان تكون
المقاومة الفلسطينية هي المشسل الوحييد للشعب
الفلسطيني ..
© وبالاضافة الى الجعبري فقد وجد من يدعم
مشروع سلطات الاحتلال وبروج له :
- رشاد الشوا : رئيس بلدية غزة العميل المشهور
عريرة شحادة المحامي
عبد القادر عرفه
© وهدا نشاط الوزير بيريس » واجهرة وزارته
المحلي )» خلال الفترة التي رافقت رحلات كيسئجر
التي سبقت اتفاقية سيناء الخيانية مع نظام العمالة
المصري » وف الاسبوعين الاخيريسن » عاود شموون
بيريس نشاطه من جديد »© وقام بمجموعة مين
الاتصالات والتحركات هدفها احراز خطوات جديدة
وعلنية على صعيد تطبيق فكرة مشروع « الانارة
المحلية » خاصة وان جو التسوية وزاتفاقية سيناء
تسهم ألى حد بعيد في توفير ااناخ الملائم لها ,
© ولقد قوبل تحرك ببريس الجديد بسلسلة من
مهرجانات الرفض والادانة الشعبية لهنا المشروع ى
المؤامرة حيث اعلنت الجماهمم في الناصرة ونابلس
والقدس وغزة موقفها الثوري المبدئي مسن مشروع
الادارة الذاتية » ومشروع انتخابات البلديات مسجلة
بذلك موقفها الوطني المنتظر » والذي لا يساوم على
مصرره ومستقبله او يوافق على مهزلة الانتخابات. »
وهي الحلقة الاسرائيلية المكملة لمشروع الادارة والحكم
المحلي. لما يحمله المشروعان ( الحكم المحلي وانتخابات
البلديات ) من مضامين سياسية مرتبطة باستراتيجية
العدو التوسعية والتهويدية .
موقف الجبهة الشعبية المعلن :
© دلقد اعلنت الجبهة الشعبية موقفها المبدئي من
مؤامرة العدو هذه » وسجلت ذلك في مذكرتها التي
قدمنها الى « :افة القوى الوطنية والتقدمية
الفلسطينية والعربية والصديقة» بتاريخ 11170/9/16
- نشرت في « الهدف » العدد السابق رقم ؟1؟
وتاريخ 191/0/1./18 - حيث جاء في المذكرة *
« ان موقفنا الشوري الحاسم » هو الرفض
المبدئي والادانة الثابتة لشروع الادارة المدنية الذاتية»
وانتخابات البلديات ‏ حيث تتم هذه ضمن اطار
الاحتلال الصهيوني » وضمن سياف التسويسة
السياسية وتنفينا لمخططات عدونا السوسعية لانهساء
الشخصية الفلسطينية الثورية » وتبهيت صورة
المقاومة المسلحة » وانهاء البندقية الفلسطينية وهي
الممثل الشرعي والحقيقي 'لنضال جماهيرنا في الداخل
والخارج » وبهدف طمس كيان الشعب الفلسطيني
وممثليه الاصنيين حيث ان قبول مبدا الانتخابات في
ظل الحكم العسكري الاسرائيلي مرفوض من اساسه »
والقبول بالانتخابات في هذه اأرحلة التي وصلت فيها
الحلول الاستسلامية الى حد ابرام اتفاقية سيئاء ‏
المؤامرة معناه القبول بالاحتلال وبمشاريع العده في
« التعايش الفلسطيني ‏ الاسرائيلي » وهنا مالا
تفبله جماهررنا حيث ان اإواقف الوطنيية لا تقبل
انصاف الحلول او المساومة على مستقبل الارض
والانسان الفلسطيني .. »
© ولفد دعت الجبهة الشعبية كل المنظمات
الفلسطينية والعربية التي تجسد الكفاح المسلح أو
تلك التي لا تجسده وكل الانظمة الوطنية العربية
التي يهمها افشال مشاريع العدو في الارض المحتلة
الى الحوار والتفاعل لبلورة موقف ؛وري موحد تجاه
مشروع ‎١‏ الادارة المحلية وانتخابات البلديات » ليسئد
الى « برنامج سياسي واعلامي وعملي واحد » لاحباط
مشروع العدو وتفويت الفرصة عليه والقيام بعد ذلك
بخطوات عملية : اعلامية » وعسكرية رادعة لافشال
المشروع الذي يحمل في ثناياه مخاطسر أبيرة على
مستقبل نضال شعبنا وجماهرنا ‎٠‏
© وفي هنا المجال نؤكد مجددا ترحيبنا باي حوار»
ونسعى اليه » او مقال يستهدف بموضوعيه
ومسؤوليه الوصول الى قناعة مشتركة حول هذه
المسألة تمهيدا للشروع في اتخاذ خطوات عملية لمحاربة
الخطط الاسرائيلي » وتعريته وفضح الرموز المتعاونة
مع العدد القابلة بتنفيذ حلقات المخطط العدواني ‎٠‏
© وانطلاقا من هذه الروحية المبدئية والسؤولة -
فانئا سئناقش المقال الذي ظهر في ( فلسطين الدورة»
بتاريخ 5/1./19/ العدد 176 تحت عزوان « مخطط
الادارة المدنية امتداد لانفاقية سيبناء» »© كما
سنناقش رأي « الجبهة الوطنيية الفلسطينية »
المسجل تحت عنوان « تقرير عسن مشاريع الادارة
المدنية والانتخابات للمجالس القروية والبلدية فسي
الضفة الغربية » و ( المؤرخ » في .٠١1/.١1/ه/‏ والذي
وصلنا متأخرا ‎٠‏
(( فلسطين الثورة »
فصلت "( فلسطين الثورة » بين « مخطط الادارة
المدنية » و ( انتخابات البلدبيات » حيث هاجمت
مشروع الادارة المحلية » وربطت بين مرحلة تطبيقه
وبين اتعاقية سيناء الخيانية » واعتبسرت أن نجاحه
سيمكن العدو من احكام سسطرته على الاراضيالمحتلة»
وسيتيح الفرصة امام ايحاد قيادات بديلة « لمنظمة
التحرير » وهو الامرالسني ترفضه ‏ أما عسن
« انتخابات البلديات والمجالس القروية ‎ »‏ فموقف
« فلسطين الثورة » » يختلف حيث تبنت الموقف
الداعي الى « ضرورة توصيل عناصر وطنية للمجلس
البلدي في نابلس » ودعت الجماهير السى ممارسة
حقها الاننخابي لاختيار « العناصر الوطنية » .
[] حيت ذكرت « فلسطين الثورة )» حول مخطط
الادارة المحلية :
« فنقد ظهر العدو الصهيوني بحاول باستمرار
اغننام الظروف المناسية من اجل انجاح مخطط الادارة
المدنية الذي يتيح في حال نجاحه فرصة للعدو كسي
يحكم سيطرته على الاراضي المحتلة بخلق فيادة بديلة
لمنظمة التحرير الفلسطينية تأتمسر باوامر العمسدو
الصهيوني نفسه » ,
ثم تضيف المجلة قائلة « ان جماهر شعبنا التي
اعلنت سخطها واستئنكارها لاتفاقية سيناء عاقدة
العزم على مواصلة النضال ضد مخطط الادارة المدنية»
ولن يفلح العدو الذي يحاول ان يستثمسر الاوضاع
الناتجة عن اتفاقية سيناء في خلق فيادة بديلة لمنظمة
التحرير » .
[] ونحن نتفق مع « فلسطين الشررة » في ان
مخطط الادارة اآحلية » هو <حزء من استراتيجية
العدو الصوهيوني لتهويد المنطفة » واحكام سيطرته »
وخلق قيادات بديلة للمقاومة الفلسطينية .
الا اننا نختلف واياها حول قبولها © وتبني
الموقف الداعي لخوض الانتخابات ‎١‏ لايصال عناصر
وطنية » في ظل الاحتلال و3وانينه » حيث ذعمرت
« فلسطين الثورة » حول انتخابات البلديات المزمع
اجراؤها في تشرين الجاري ومارس القادم الاتي :
« كما عقد اجتماع في المديئة » ضم مجموعة من
ممثلي امؤسسات الجماهيربة ‏ والئنفابات والنوادي»
حيت نافش المجتمعون قضية الاننخابات » وضرورة
توصيل عناصر وطنية للمجلس البلسدي » وتقدت
اجتماعات ممائلة في مدن اخرى كان الاتعتاه السالئد
فيها هو اختيار عناصر وطنية ومعادية للاحتلال » ‎٠‏
وق فعرة اخرى » تقول ( فلسطين الثورة » :
« الموقف الذي يجب اتخاذه لعزل العناصر التي يمتن
للعدو ان بستند اليها فى مخطط الادارة المانية ») ,
وهنا نسجل الاتي *
‎١‏ ان عملية الفصل التعسني بين مشروع
الادارة المحلية » وانتخابات البلديات مساألة غم
صحيحة »© وتتناتذى ومبداً ربط مشاريع المدد
واعتبارها حلقات مكملة لبعضها البعض وصولا الى
اهدافه التوسعية والتوويدية اذ لا يجسرز ان نرفض
مشروع الادارة المحلية الصو_وني »2 ونقبل بانتخابات
البلديات تحت مظلة العدو والني تأتي ضمن سياق
التسوية وخدواتها العملية وتروج نها سلطات الاحملال
ممثلة بوزارة دفاعها .
‏؟ ‏ مبدأ القبول » ودعوة الجماهير الى خوض
تجريبة الانتخابات في خل حراب الاحسلال وتوانينه -
قضية مرفوضة من جنورها وطنيا » ونعدم للعسدو
‏| اللهدش] ()
‎2



هو جزء من
الهدف : 324
تاريخ
١ نوفمبر ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)