الهدف : 331 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 331 (ص 2)
- المحتوى
-
3 الكاشنت: /
بوت - لبذان كو ريش ا مزرعة
مللك كامك عبر الله مرواه
ص. ب ؟1؟ - تلطون .7.45
السيتَ ١ انون الزول م1317
العرر 11 السنرّ السابعة
1830287 - آم
1121.0
52.0.8622
8401021 8818101-18
لاه ل
فت ساد د كص شهته
عرلة الأرفا سابة ديز
لش ا مو و11
سد تخد و كسد
اضريوا للصب للا
ان تحرير فلسطين مرتبط بحرب
الشعب طويلة الامد واسلوب الكفاح
المسلح وتعبلة الجماهر الكادحسة
وتنظيمها بالفكر الثوري ومفاتحتها
بالحقيقة وفتح اعينها على عدوها
الحقيقي الني يضم الاستعمسار
واحتكارات النفطا .
ان الجماهر الكادحة على طول
امتداد الامة العربية تعيش الان فترة
صعبة حيث القوى الفاشية والرجعية
تحاول بكل وسائل التضليل الفكعري
والتسلط والاستفلال ان تطمس قضية
فلسطين وتحريرها وتحاول ان تقلع
الجماهير بعدم جدوى الحرب ,
ان الوضع الحالي يتطلب تشكيل
جبهة من الانظمة النتسي ترفض
الاعتراف بالعدو ومؤتمر جنيف لتقوم
بدعم جبهة الرفاس في جميع المجالات
دوليا وماديا واعلاميا ومعنويا »
ولتفتح المعسكرات لتهيئلة المقاتلين
والقيام بحملة اعلامية مركزة على كل
نظام يحاول ان يمد يد الاعتراف
للعدو .. كما يجب القيام بفرب
المصالح الامبركيةوالرجعية والصهيونية
في كل مكان وتقوية التحالف مع
حركات التحرر والملظومة الاشتراكية
احتجاج
السيد انور السادات
رئيس جمهورية مصر العربية
ان اتفاق نظاءكم الاخبر مع الكيان
الصهيوني ما هو الا تثبيت للنفوذ
الامبريالي وترسيخ قاعدته «اسرائيل»
وتراجع عن الالتزام القومي وحق
شعبنا العربي الفلسطيني في تحربر
ارضه .
اننا نستنكر هذه الاتفاقية المشيئة
وكافة الحلول الاستسلامية ونعتبرها
تآمرا واضحا علسى قضيتنا المركزية
وتصفية للثورة الفلسطينية ٠
التوقيع
القوى وال منظمات الرافضة
للحلول الاستسلامية
في جمهورية المانيا الديمقراطية
ج الام
له هه مه
مزيدا من الرد الثوري
في الوقت الذي بلهث فيه حكام
انظمة الاستسلام العربية وراءالحلول
الامبريالية » وفي الوقن الذي
يزداد فيه التامر على فضايا شعوب
الامقالعربية المصيرية وخاصة لتصفية
الثورةالفلسطينية وثورة عمانالمسلحة"
في هنا الوقت بالنات تشتد الهجمة
اليمينية الشرسة على الحركسة
الوطنية والثورية اللبئانية من اجسل
رب المد الجماهيري, الملتف حولها
وبالتالي من اجل تحجيم حركة
المقاومة الفلسطيئية لاجبارها على
القبول بالحلول الاستسلامية التمثلة
في مشروع الدويلة المسخ ,
ان اليمين الفاشي في لبئان بخطىء
عندما يعتقد انه بمجازر البربرية »
التي فاقت وحشيتها مجازر العصابات
الصهيونية » يستطيع تركيعالجماهير
اللبنانية وتخليها عن مطالبها الوطنية
والاجتماعية » وتركيع الجماهير
الفلسطينية وتخليها عن مواصسلة
الكفاح المسلح حتى تحرير كلامل
التراب الفلسطيني ٠
مزيبا من الرد الثوري على هجمة
عصابات الكتائب وحلفائهمالفاشيين ,
بكل الوسائل ... والنصر الاكيد للجماهير الصامدة ,
العامل ابو فسان حمعة
معامل الغزل والنسيج سعد إن بو ج
يفاد عامل مغربي - باريس
١ 1 5 - ن ١ بجب » بجب بالضرورة وقبل كل شيء آخر © ... أبجاد الصلة )
الفعلية بين المدن على اساس العمل الماسترك المنتظم ... واني اكد باصرار ان
هد م الشروع بايجاد هذه الصلة الفعلية لا يمكن الا على أساس الجريدة العامة .. »
؟ ان (٠١ يجب ان ) تصبح هذه الجربدة حزءا من منفاخ حدادة هائل »
ينفخ في كل شرارة من شرارات النضال الطبقي والسخط الشعبي ويجعل
: منها حريقا عاما » وحول هذا العمل» الذي هو بريء جدا وصغر حدا بحد
ذاته » ولكنه منتظم وعام بكل معنى الكلمة » بنصا بصورة مننظية » ويتعلم »
7 جبش دائم من مناضلين مجربين 4٠6١ | .
١ لينين ١
بعد كل هذه الاشهر من تواصل القتال جولة بعد اخرى »
ومن الاتفاقات الني ما يكاد يجف حبر الواحد منها حنى ينئجر
شلال الدم من جديد ... هل يمكن استنتاج خط عام واحد
لهذه الادد'ث ؟١ أو هل هناك ملامح نحددة للمخطط الذي
يحكمها ؟
لقد كان واضحا منذ البداية ان القوى الفاشية داخل السلطسة وخارجها
قد بدات بتنفيذ مؤامرتها في الثالث عشر من نيسان الماضي بهدف ضرب حركة
المقاومة, الفلسطينية وتحجيمها وتقزيمها لتسهيل عمليية جرها السى ففص
التسوية .» وكذلك بهدف ضرب الحركة الوطنية اللبنانية وحرئة الجماهي
الشعبية الناهضة وترويض تلك الجماهي لصالح استمرارية الاستفلال الاحتكاري
الذي يحرسه النظام الحالي ..
وكان واضحا ايضا ان هذه المؤامرة تقع في صلب المخطط التصفوي الذي
تشهده المنطقة لصالح تجديد وتثبيت الهيمنة الامبريالية الصهيونية الرجعية
على كل المواقع فيها .. ذلك المخطط الذي يحمل مسالة التسوية بمنوان له.,.
وكان واضحا ايضا وايضا » ان رؤوس تنفيذ المؤامرة » بعد التحضم الذي
بداوه منذ عام 1691 ائر فشل محاولسة ايسار التصفوية آنناك © وخلقهم
للميليشيات الفاشية وتدريبها وتسليحها وتعبئتها .. كان واضحا ان تلك
الرؤوس » انما ظنت بعد ذلك كله ان تفجيرها للمعمركسة سيمكنها بعد فتسرة
وجيزة من القتال » لا تتجاوز الاسابيع » من اعسلان حكومتها المسكزية وفرض
حالة الطوارىه وجر الجيش المسى الساحة ل « ضيط الامور » وصولا الى
الاهداف الاساسية التي فجرت الفتئة للوصول اليها ,
لتن التصدي الباسل السدي واحهته المؤامرة من قبل
الجماهير اللبنابيه عد اخرج الأمور عن دا السيان المرسوم »
واسقط الحتومه العسكريه وحال دون جسر الجيس ونوريطه
في القتال الداخلي .. وبالتاني فوت على اسامرين فرصه
تحفيق انادافهم الرئيسيه ٠.
لكن المنآمرين » امام هذه الننيجة وبدفع من المخطط الخارجي » أصبحوا
في موفع هم فيه عاجزون عن الهزيمة كما هم عاجزون عن النصر ,. لانهم يعردون
ان هزيمتهم ستؤدي الى ننائج شديدة التأثر عليهم وعلى موافعهم ومصالحهم
كنواعر ربإ شر اللهبية بد رفن
الريزيم رو الوق هن الزيرضمارم
٠ فالفائيون
ا مامرون لن يلمَرهوا
بالرروء الممين
كما هي شديدة التاثر على كل مجرى المحطط الامبريالي انصهيوني الرجسي في
كاهل المنطفة .. وتحول فتالهم الى استمرار يحول دون عودة البلاد الى الهذوء
لئلا يحاسبوا على ما افترفنه ايديهم من جرائم .. ولتلا تعول لهم حنى فواعدهم
.. مانا فملتم ما فعلتم ؟ وما هو الثمن الذي من اجله دفعتم البلاد الى كل
هنا الدمار والخراب ؟ وكنلك بالطبع لمنع الحركة الشعبيه من تحفيق الانتصار
ذي العوافب الوخيمة عليهم وعلى المحطط الذي حركهم ٠
هذا من جهة الطرف الرجمي المتآمر .. اما في الطرف الوضني فهناك
قيادات لا سيما في المعاومة » فاتلت ضد المؤامرة لمنعها مسن تحفيى اهدافها
الرئيسية » لننها في الوكت نفسه تخشى الانتصار لما يعطيه للجماهر من ثفه
انبر بنفسها وبقوتها وبقدراتها » وما بيترتب عليه من نتائج تجعل الدخول في
.. التسوية امرا اصعب مما هو عليه الان ٠
ولنا نجد ان هذه القوى تحاول في كل همرة كبح الاندفاع الجماهيري الثوري
دون الوصول الى انزال هزيمة ساحقة بالمتآمرين الفاشيين . مع ان كل التجارب
المريرة الماضية وكل النتائج والمؤشرات تؤ د ان الطرف الفاشي المتآمر نمير
مستعد لقبول أي اتفاق وللالتزام بأي قرار لوقف القتال » ما لم يتحفق واحصد
من شرطين : اما اذا تمكن من الوصول الى اهدافه بترويض المقاومة والجماهي
والحركة الوطنية » واما اذا اصيب فعلا بهزيمة ساحقة تردعه ردعا كاملا عسن
مواصلة السم في هنا المخطط التآمري الذي يسيم فيه ..
وامام هنذا الواقع يصبح لزاما على الحركة الوطئية بكل فصائلها ان تحسم
موقفها وتحزم امرها » وتشدد من وحدتها » مسن اجسل مواجهة الاعتناءات
الفاشية المتكررة والمتواصلة بعملية ردع حاسمة لم يعد غيرها من طريق لفرض
الهدوه واعادة الاستقرار وارغام المنآمرين على الكف عن مواصلة السرم في مذا
المخطط الدموي الذي اغرق البلاد في بحر من الدم والدمار والخراب » وما يزال
مصرا على المزيد ..
وما ثم نصل الى مثل هذا المخرج .. سنظل البلاد اسيرة
هذا المسلسل الدامي ٠. وتظل الحركة الوطنية مرغمة على
اجترار دعوات الهدوء والمصالحة التي لم تؤد حنى الان الى أي
تفبير جدي في مجرى الاحداث الاليمة التي ما نزال نشهدها
منذ اكثر من ثمانية اشهر ٠
« الهدف ))
3
االهنف ]نت
- هو جزء من
- الهدف : 331
- تاريخ
- ٢٠ ديسمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10270 (4 views)