الهدف : 334 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 334 (ص 2)
- المحتوى
-
2 الكاشحت: 42
بيروت - لبنان كو ريص ا طزرعة
مللى كاملت عبر الله مره
ص. ب ؟1؟ - تلطون .359.
السبت ١8 كا نون السّانٍ 141/0
العرد غ""8- لسن السابعمَ
8148 - آم
121.0
2.0.802
م از0الة8 8101-18 [ظاقل ١
0000 شه و انس
الآن ...
معرلة احميّاة
ان المرآة التي تحمل السلاح دفاعا عن الجماهر
المسحوقة والمضطهدة هي المرأة التي توصلت الى اعلى
درجات التطور والرقي وخصوصا داخل المجتممات
المتخلفة حيث تبقى المراة ضمن علاقات وتقاليد تقلل
من اهميتها ودورها » فهذه ارأة التي تحمل السلاح
اليوم وتقاتل بشراسة وعناد وصبر ©» قد تخطت هذه
التقاليد والعلاقات التي نكثر من العقبان والعراقيل
امام تطورها وفهمت الدور المطلوب منها فانطلقت بكل
ثقة وايمان تقاتل وتضحي ,. وان نطور وتخلف المراة
يقع بالدرجة الاولى على النظام القائم والسذي تعيش
ضمنه . ففي البلدان المتخلفة يحاول هذا الجهاز في
هذه الدولة او تلك تقزيم وتصفير دور المرأة وحصرها
فقط داخل الاعمال البيتية والعائلية مع التخفيف
من دورها العائلي وتقييدها بالعلاقة الجسدية »
وتعطى هذه الناحية الدور الاكبر لها وتحيطها بعلامات
استفهام بحجة صيانة العرض والشرف فيقلل بنلك
وعيهن . والحفيقة ان الااثرية من النسوة داخل
مجتمعاتنا لا يسعين الى تخطي هذه الملاقة والحياة
اليومية التي يعشن بها ويبقى دورهمن دور المتفرج
أعلى النضالات والنشاطات التي يبذلها الرجل او
مقتصرا على اشياء معنوية بسيطة وصفرة ولا يشاركن
بالنضال من اجل الافضل او التفيم او التحرير ٠
وفي البلدان المتطورة صناعيا وجهازما مسن
الرأسماليين نجد ان المرأة قد جنحت عن نفسها وعن
واقعها واندمجت ضمن علاقات وهمية » ولن تستفيد
7
١ -ن ١ بجب » يجب بالضرورة وقبل كل شيء آخر » ٠.٠. ايجاد الصلة
الفطية بين الدن على اسانس العمل الاسترك للظم ... و
الشروع بايجاد هذه الصلة الفعلية لا يمكن الا على أساس الجريدة العامة .. »
؟ -ن (١ يجب أن ) تصبح هذه الجريدة حزءا من منفاخ حدادة هائل »
ينفخ في كل شرارة من شرارآت النضال الطبقي والسخط الشعبي ويجعل
منها حريقا عاما » وحول هذا العمل» الذي هو بريء جدا وصة
ذاته » ولكنه منتظم وعام بكل معنى الكلمة » يتعبا بصورة منتظمة » ويتعلم »
حبش دائم من مناضلين مجربين 0٠١ 2 .
بعدما فسح لها المجال وشاركت بدون تفرقة او تمييز»
من حريتها التي اعطيت لها » وبقيت ايضا في طور
المتفرج وعدم المشاركة الفملية قي النشاطات وحصرت
وتومع رقعة الدراع الطبقي الذي تعيشه العراهيي
هناك والذي يضر بمصالح هذه الفئة ويسقطها بوما
من الايام وفي البلدان الاشتراكية نجد ان المرأة نرلت
الى هيدان الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية
تفكرها واهتمامها بالمظاهسر والافسراءات واشباع
الرغبات الجسدية فقط » ويرجع ذلك السى الاعلام
الرأسمالي الذي سخر امكانياته لحصر اهتمام وتفكر
المراة ضمن هذه الاشياء كي لاتنزل الى ميدان النضال
فاجتهدت وابدعت وانتجت وبقيت امسراة تتضصع
لقد اصبح واضحا ان تخطي المرأة لهذه العقبات
والعراقيل والمسائل يقع بالدرجة الاولى على الانظمة
الطبقية في هنا البلد او ذاه التي تفدي روح التفرقة
والتمابز وتخلق الوسائل المديدة الكفيلة بتقييد
المراة وتدجيها . '
لذلك نقول» ان المرأة التي حملت السلاح اليوم
وتقاتل » وعت دورها » ودعءعيت حقيقة الصراع القائم»
وبندقيتها هذه ستحقق الانتصار وتوجل مسن تطصور
المجتمع » لانها فائلت اولا التقاليد وسحقتها »
وتقاتل الان العدو الذي يتربص للجماهير المسطهدة
والمستفلة ,
المقاتلة الرفيقة
امال البرجي
البقاع
تيت سات
...را١ا دولار من الجالية العربية في
نيفستون ٠
5ر1 دولار من الجالية الهربية في كليفلئد
٠ 9ددولار من الجالية العربية قف خليج
سان فرانسيسكو ,
٠٠6 واني اؤكد باصرار ان
جدا بحصد
١". .
١ لينين
ع
منذ فترة » وبعسد أن استطاعت السلطة.والقوى
الفاشية هضم كل التنازلات التي قدمتها بعض قيسادات
الحركة الوطنية وكذلك البرجوازية الاسلامية » بدات خطة
الفاشيين المنآمرين تاخذ في حيز التنفيد شكلها العلن
الحقيقي الذي كان مديرا منذ البداية . وابرز ما في
الشكل الذي بات معلنا » هو ان كل المساومات والتنازلات لن
توقف المنآمرين الفاشيبن داخل السلطة وخارجها عن
الاستمرار في تنفيذ المخطط التآمسري التصفوي الذيسن
يتولون تنفيفه عمليا منذ تسعة اشهر ..
ففي الوقت الذي بلفت فيه تنازلات البرجوازية الاسلاميةوالفلسطينية
وبعض الاوساط القيادية في الحركة الوطنية ذروتها ( او بالاحرى حضيضها )
في قمة عرمون الاولى قبل ابسبوعين » وجدنا ان قمة الفاشيين التي عقدت في
القصر الجمهوري بعد قمة عرمون بيوم واحد » قفد اعلئنت تمسكها باقصى
”> “درجات التصلب والتعنت .. ومذ ذاك راحت تنحرك وفقا لخطة سياسية
وعسكرية تصعيدية شاملة . فبدات القوى الفاشية المؤازرة مسسن الجيش
بفرض الحصار على المنطقة الشرفية ( تل الزعتر »© جسر الباشا وضبية )
وراحت تصعد عمليات تصفية المواقع الوطنية في تلك المنطفسة استمرارا
لعمليات تصفية حارة الفوارنة وسبلية ..
واذا كانت القوى الفاشية قد عجزت عن تصفية تل الزعتر بسبب
المقاومة الباسلة التي ابدتها الجماهم الوطنية اللبئانية والفلسطيئية في
المنطقة ,.. فقد لجات تلك القوى الى تشديد حصارها وقصفها وهجماتها على
مخيم ضبيه الصف والممزول ثم لجات الى استغلال الدين لخديعة اهالسي
المخيم .. فتم لها بنلك اجنياحه وتدميره وقتل العديد مسن اهاليه واسر
الآخرين ٠
ان هذا الشكل القديم الجديد لمجرى المؤامرة » يؤكد أن قوى الخصم
ها تزال هي هي منذ بداية مجازر الاردن حتى الان » مسن حيث وسائلها
واساليبها » لا سيها سياسة القضم والهضم » أي استخدام التناوب بسين
الضرب واستفلال المساومة ثم الضرب مجددا وبعده المساومة وهكذا .. في
حين ان القوى المهيمئة على الجانب الوطني ما تزال غارقة في نفس السبياسة
6760 هطو لامع دوم مما بو 065
مم8
1 مهلملا 1م28
- مأوطامال8 -
إى متوتظ ل توري اماه روالقواعر
أسبي ةا مسَاومات البتوازية الزليل!
لى يرصع بال لدتردر بعر أن بسع لاون والساطي مواقزور ولشنوا كل اقنسرى
التخاذلية العقيمة التي تجعل من المساومة هدفا رئيسيا معطيية للخصم
فرصة هضم التنازلات وتوظيفها لمصلحة ضرباته الجديدة .
هنا ما كان يحصل في الاردن .. وهنا ما يحصل حاليا :
كم مرة جرى التقدم العسكري في منطقة الفنادق » لسم يتم سحب
المقاتلين بقرار سياسي مساوم .. ليعود أولئك المقاتلون انفسهم السسى دفسع
المزيد من الشهداء للعودة الى المواقع التي كانوا قد طهروها سابقا ؟
كم همرة جرى الشيء نفسه في عبن الرمانة ؟
كم مرة جرى ذلك في الشمال والبقاع وغير ذلك من المناطق 1
كم هرة حال القرار السياسي المساوم دون تحقيق انتصار عسكري
معين في منطقة معينة .. وهو ما يزال يجري كل يوم ؟
انه منطقي جدا ما نسمعه من قواعد كثيرة » حول ان تلسك القيانات
الوسطية المساومة ليست غرر مستفيدة من تجربة الاردن وانما هسي تقرر
وترسم هذه السياسة التخاذلية العقيمة بكل وعي .. وان فرضها من ذلك
هو ايصال المعركة الى هنا الجو الذي يخدم قدرة تلك القيادة على التفاوض
والمساومة ضمن مساعي التسوية على الصعيد الدولي .. بتقليصه لقدرة
القواعد والجماهر على الوقوف في وجه المشاركة بتلك المساعي الاستسلامية.
لكن هذه الجماهر المقاتلة التي قدمت وما تزال تقدم اغلى التضحيات
في مواجهتها للمؤامرة » لا تفعل ذلك دفاعا عن ههه القيادات المتخاذلة
والمساومة .. ولا هي ملك تلك القيادات .. بل هي تتنافع عن وجودها
ومصالحها وكرامتها وحريتها .. وهي في النهاية الاقدر على التمرد والخروج
من اسار تلك المساومات الذليلة التسي تفرضهسا البرجوازية الاسلامية *
والفلسطينية على المعركة .. وبالتالي هي الاقدر على حسم القرار السياسي
ومن ثم العسكري لتخوضها معركة ورية حقيقية كفيلسة بردع المتآمرين
الفاشيين وتصفية مخططهم التآمري » وفرض مطالبها الوطئيسة السياسية
والاقتصادية والاجتماعية » على الجميع » الذين عليهم ان يعلموا بان المسافة
بين الجماهر والقواعد وبين هذا التمرد الثوري لم تعد طويلة ابدا .. وعنبها
سيكون الحساب الحقيفي مسع الفاشسيين المنآمرين اولا ومسع السياسات
التساومية اللذليلة ثانيا ,
« الهدف »
الهدك رم
- هو جزء من
- الهدف : 334
- تاريخ
- ١٧ يناير ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22431 (3 views)