الهدف : 336 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 336 (ص 8)
- المحتوى
-
سشؤون لبناشة
مَواقَف مر الاثفافية الاخمرة
حزب العمل الاشتراكي العرفي:
الايّماو«ركرس لاعلول الطائفية ونس وطالب
الشعبية والوطنية عضولل ستسااه)
اعان حزب العمل الاشتراكي العربي
موقفا واضحا من الاتفاق الذي جرى
توقيعه مؤخرا . ولقد اعلن الحزب موقفه
هذا في بيان جماهيري وزع على نطاق
واسع فى كافة المناطق اللبنانية .
وآدان الحزب الاتفاقية واعتبرها
شبيهة سابقاتها وانها تنسف المطالب
الشعبية وتكرس هيمنة اليمين الليبرالي
اللبناني واليمين في الثورة الفلسطينية .
وفيما بلي نص البيان :
الاتفاق صورة طيق الاصل عسن الاتفاقات
السارقة .,
جر الاتفاق تكريس للحلول الطائفية الانعزالية .
# الاتفاق بنسف المطالب الشعبية والوطلية ,
الاتفاق تكريس لهيمنة اليمين الليبرالي فسي
السلطة » وهيمنة اليمين الفلسطيني على فوى
النورة .
# تكريس فك ارتباط الجماهز اللبنانية
بالجماهر الفلسطينية .
# نحضم الساحة اللبئانية لتكون اكثر قابلية
لتفبل الحلول الاستسلامية ٠
دا جماهرنا المناضلة
بعد تسعة اشهر من العارك الطاحلة بين اليمين
الفاشي فى السلطة وخارجها .. وبعد سلسلة
الوساطات السوربة والهربية ومسلسلات وقف اطلاق
النار العدبدة .. بعد كل هنا اعلن مسن جديد
الوصول الى انعاى جديد لوقف القتال » على اساس
انفاق من عشر نقاط .. كرس بشكل مفضوح الحل
الطائفي للازمة الراهنة ؛ وضرب عرض الحائط
المطالب الشعبية » وداس على دماء الاف الشهداء
والضحابا الذين استشهدوا على مدار التسعة اشهر
الماضية .
ب جمافر شفبنا البللة
بالرغم من رغبة الجماهم المسحوقة ومطالبتها
بابجاد حل للازمة وبشكل سريع .. بالرغم من مل
هذا فان جماهرنا تصر على اقران اي اتفاق بحصل
بالمطالب الشعبية التي تقاتل من اجلها ؛ وليس دفن
المطالب والدوس على الشهداء ,
[الهدظ] 4
فتحقيق المطالب الشعبية هو المدخل الحقيقي
لحل الازمة في لبئان » وليس اي شيء آخر ٠ ولا
سوف بكون الحل » حلا لصالح القسوى اليمينبة
الرجعية الهيملة ,
فاين المطالب الشعبية في الاتفاق الاخم 171
ان الاتفاق الذي قيل ان القوى الوطنية وحركة
القاومة وافقا عليه » لا يتضمن الحدود الدنيا مسن
المطالب الوطنية ولا يمت بصلة من قريب او بعيد
الى « مشروع برنامجها الاصلاحي » الذي يهللون
له » ويدعون الجماهي للالتزام به ,
ان مضمون الاتفاق » ان هن حيث مناصفة عدد
النواب في المجلس © مرورا بانتخاب رئيس مجلس
الوزراء من قبل النواب مباشرة » وانتهاءا باقتران
امضاء رئيس الوزراء بامضاء رئيس الجمهوريةة على
المراسيم » ان هنا المضمون لا بكرس المضمون الذي
تريده الجماهر التي قدمت الشهداء والضحايا مسن
اجله .. فالجماهر قاتلت وناضلت من اجل تحقيق
مطالبها هي » وليس مطالسب البرجوازيين المسلمين
والمسيحيين .
با جماهرنا الكادحة
ان التلاغب بمطالب الجماهر وضربهسا عرض
الحائظ » هي نتيجة حتمية لتذبذب القيادات
الاصلاحية المهيمنة على تحركات القوى الوطلية »
لبنانيا وفلسطينيا , والاتفاق الحالي نتيجة اكيسدة
لخط التراجع والتهادن الذي سارت عليه هذه
القيادان ... والموقف السليم الذي يمكن ان بخدم
القوى الوطنية وبرامجها » هو الضرب وبعنف » لكي
نضمن وقف اطلاق نار لصالسسح القوى الوطليسة
وجماهرها الشعبية الكادحة .. لكن ما حدث خلال
الاشهر العديدة الماضية من اتفافات وقف اطسسلاق
نار .. كانت بشكل واضح فرصة اضافية للقوى
الفاشية.» لامسادة ترتيب أوضاعها اللاتيسة »
التدريبية » التسليحية ؛ والتموينية ,
أن الاتفاقات » كل الاتفاقيات ؛ سوف تكسون
لصالح الفاشيين .. ان موقف القوة والعنف هو
الوفف الوحيد الذي يمكن ان بفرض وقفا صحيخحا
لاطلاق النار .. وما لم تحققه البنادق لا تحقفه
المفاوضات والمساومات ,
هن رغ صن الاتضاوء عرص يكرا رهزا؟
والحل المطروح اضافة لكونه يؤكد هيمنة البينا
الفلسطيني على قوى الشورة الفلسطيئية الراففةة |
للحلول الاستسلامية .. فائه بكرس فك
الجماه, اللبنانية بالجماهم الفلسطيلي
وساهم الى ابعد حدود بخلق ماع 00 و
الساحة اللبئانية لتكون فابلة بالتسوه
القادمة ,
| اننا 8
لا بعني اننا ستقف مكتوفي الابدي حن ,ب ار |
تقوم به القوى الفاشية .. وهذا يبرا ٠ راذأ
1 ن اعادحة في الأ |
الكلي بالدفاع عن جماههنا ' (
والواقع الوطنية .. حتى ولو سقط على كل ثبر
اننا نؤكد باسم الاف المقاتلين » اننا لن نسمح
للفاشيين بالدوس على شسهدائنا والعبور على جثثهم
الى فرض حالة من الارهاب والاستعباد من جديد »
فسوف تبقى اصابعنا على الزناد » وحتى يتم دحر
الفاثسين ودفنئ مخططاتهم العدوانية ,
© عاش تلاحم الجماهير الفلسطيئية والجماهم
الشعبية اللبئانية !
-1١- "4 5ل/اؤا
الم ب 4 قاد مسح /
د
مول اجماهيسخظ رسستة
ومطالب اجماهيروحتوق رت ا لنت زهت صررا
من الؤكد ان وقف القتال بحقق رغبة
حقيقية ومصلحة ملحة لدى الجماهير »
بعد هذا المسلسل المستمر من المعارك التي
فرضتها المؤامرة الفاشية » بكل ما ادى
اليه من قتل ودمار وبطالة » وتفاقم للوضع
المعيشي والتمونى واستثراء الظواهر
السلبية في عدد من الاوساط غير الثوربة
كالتهيا :والستلينة وغمر ذلك دده
ولذلك وجدنا ان القطاعات الواسعة من
الجماهير قد استقبلت وقف القعال
بارتياح مشوب بالتيقظ والحذر .
لكن .. اذا كان هذا هو الموقف
الجماهيري الطبيعي من موضوعة وقف
القتال » فهو لا بعني بالضرورة انه نفس
الموقف من « الحل السياسي » الذي مع
وقف اطلاق النار »كأساس لحل الازمة .
بل على العكس تماما كان موقف الجماهير
من « الحل » متناقضا مع موقفها من وقف
الفتسال وه
ففي حين كان هناك ارتياح وترحيب
لوقف القتال كما قانا كانت هنالك
في المقارل مخاوف مشروعة مما السمي
« بالحل السياسى » الازمة .. ذلك لان
هذا « الحل » بوضوح ليس الا حلا طائفيا
رجعيا على الصعبد الليئاني وديكتاتوريا
استسلاميا على الصعيد الفلسطيني :
اولا : على الصعيد اللبناني :
لا بتضمن الحل تحقيق اي مطلب جدي لصالح
الجماهر الفقيرة والمستفلة ( بالفتح ) .. اذالم
يتطرق بصورة من الصور لجوهر نظام الاستفلال الذي
تعاني منه هذه الجماهر .. بل كان « حلا » يمكن
وصفه بانه اعادة توزيع لحصص في « جبئة الحكم »
بين مختلف الرجعيين بشكل بكرس الطائفية فسي
النظام وبحفق وحدة رجعبي مختلف الطوائف فى وجه
الجماهر الشعبية من كل الطوائف ..
فلا زيادة عدد نواب المسلمين في المجلس النيابي»
ولا الاقرار باننخاب رئيس الوزراء من هنا المجلس
واقتران توقيع رئيس الجمهورية بتوقيمه على
القرارات والمراسيم » تشكل اي تفي في جوهر
النظام الاحتكاري الاستفلالي الرجعي ..
ولعل المثال الذي بوضج ذلك هو ان رئاسسة
الجمهورية نفسها والاكثرية النيابية وقيادة الجيش
والمراكز العليا في الدولة التي كانت كلها في ايدي
« المسيحيين » ملذ عهد الاننداب حتى الان » لم توفر
لاي مسبحي فقم ان يدفع قسط المدرسة عن اولاده»
ولا شراء دواء » ولا فاتورة مستشفى .. بل إن
اقصى ما سمحت به هو المزيد من النهب والاثراء
غير المشروع للبرجوازية المسيحية المتحكمة بهذه
الطوائف . فما الذي سوف يحققه زيادة عدد النواب
المسلمين للجماهر السلمة والمسيحيةا ؟ لا شيه على
الاطلاق الا زيادة عدد البرجوازبين المسلمين المنتفعين
من « جبنة الحكم ») مع زملانمم من البرجوازيين
اما عن الجماهر وقضاياها الحيوية فلا شيء
على الاطلاق » سوى المواجهة بوحدة البراجوازيين
الطائفيين المشاركين من جديد في الاستيلاء على مقاليد
الامور وفي استغلال الجماهر من كل الطوائف .
انيا : اما على الصعيد الفلسطيني :
فان في هنا « الحل » ملامح لخطوات كبسرة
منها:
١ الفصل التعسفي القسري بين العمل الوطني
الفلسطيني وبين العمل الوطني اللبئاني »© بين
الجماهير الفلسطيئية وحركة المقاومة من جهة وبين
الجماهر اللبنانية والحركة الوطنية من جهة ..
ومحاولة فك هذا التحالف المضوي بين الطرفين )-
والذي تحطمت عليه كل مؤامرات التصفية بما فيها
المؤامرة الفاشية الاخيرة .
؟ ل محاولة تصفية البندقية اللبنانية المقاتلة
التي ارتفعت في وجه مؤامرة الفاشيين ( داخل السلطة
وخارجها ) » تلك البندقية التي كانت السسلاجح
الامضى في التصدي اؤاهرة الفاشيين » وفي النضال
من اجل مطالب وحقوق الجماهر اللبئانية الكادحة .
؟ ل محاولة فرض ديكتاتورية عسكرية ثلاثية
اللهدف | (0)
ل
- هو جزء من
- الهدف : 336
- تاريخ
- ٣١ يناير ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22431 (3 views)