الهدف : 338 (ص 23)

غرض

عنوان
الهدف : 338 (ص 23)
المحتوى
‎0١‏ الكاشتحت:
بمروت . لبذان كوريش ا مررعة
ملل كاملت عبر الله مروّه
ص 219 - تلممون .2.645
السبث ‎١5‏ سشباط19/1
الهدد78 7 الس زالسابعم




‏11828 - 1ن
1281-0
2.0.8022


‏84501 1-1ا8218
‎3
‏00 اتشيةويصسد
‏سالةمن
‏صحسوروان:
‏نن رهائة ف
ايدي المجرميبن
‏نشرت الهدف في اعدادها الاخيرة
صورا عن اعمال ومجازر القوى
الفاشية في المناطق المختلفة ‎٠‏ وان
كانت الهدف لا تصل الى مناطقنا
في المتن وكسيروان نظرا للعزلئة
الاعلامية التي فرضتها القوىق
اليمينية عليها » الا ان الكتابة »
من جانبنا » حول ما جرى في هذه
المناطق هام جدا » كتى يتضح
انهم لم يتمكنوا من استقفاب
ولاء كل « المسيحيين » » وانهم
لم يترددوا في استخدام وسائتل
التضليل والارهاب ضد هؤلاء الذين
ادعوا الحديث باسمهم ‎٠‏ وارجو ان
تجد الاسطر التالية مكانا على
صفحات مجلتكم :
‏في منتصف الليل كانوا يدبقون
اجراس الحقد ‏ لا اجراس المحية
المسيحية ‏ ويقولون لنا « اننا ندافع
عن كرامة لبنان وسيادتد » وما
سألناهم عن الذين امتهنوا كرامة
لبنان قالوا لنا : ( الفلسطينيون
والغرباء ) ‎٠‏ وكان واضها ان كلمة
( الغرباء ) تعني كل من ليس
كتائبيا او عضوا في الرابطة المارونية
وغيرها من التنظيمات الطائفية
المتزمتة ‎٠‏ وها نحن نرى كيف ان
كرامة لبنان ( لبنان الاخفضر كما

‏يسمونه ) تعني بالنسبة لهم غرس
الرعب والموت واهداث الدمار في كل
مكان واستبدال خضرة الجنائن
والبساتين بالحقد الاسود واضيرام
النار ولهيب الطائفية البفيضة في
كل بيت ‎٠‏ قالوا لنا : « اننا نريسد
مكافحة الجريمة وفضسرب حمساة
المجرمين » ‎٠‏ وسؤالنا لهم من هم
حماة المهرمين ؟ هل هم الذين
يقدمون الشهداء والدماء الزكية كل
يوم للقاومة الايدي الصهيونية
المجرمة التي تمتد لتمتهن ( كرامة
لبنان ) في الجنوب ام هم الذين
اتخذوا هن الاديرة ‏ بعد ان دنسوا
قداستها ‏ ومن اقبية التعذيب في
الصيفي والاشرفية وكسروان مكانا
للتفنن في صنع الجريمة وبشكل لم
يسبق لاعتى المجرمين في التاريسخ
فعله ؟ استيقظ الجميع على اصوات
اجراس الكنائس التي قرعتها طوال
الافداث ايديي طعنت المسيسح
والمسيحيين بخناجر الحقد المسمومة
وعلى مكبرات الصوت التي كانت
تدعو الى الاستنفار العام لجميع
الاهالي لرد هجوم يساري مزعوم
على كسروان عن طريق القليعات »
فخرج الجميع الى اطراف القرى
ووقفوا طوال الليل وهم يرتجفون من
البرد القارمس حتى الصباح ولكن
مثل هذا الهجوم الوهي لم يحدث »
ولم تكن هناك اية بادرة تشير الى
احتمال حدوثه ‎٠‏ والقصح
الامر ولكن بعد ان كانوا قد اجبروا
الجميع على دفع نصف ما يملك من
اموال تعويضا عن الذخيرة واجبروا
الجميع تحت التهديد بالقتل على
شراء قطعة السلاح ( م18١9‏ )
بخمسة اضعاف السعر الذي دفعوه
ثمنا لها ‎٠‏ حتى ان البعضس اضطروا
الى رهن اثاث منازلهم لدفع ثمهسن
القطعة كما اضطرت بعض العائلات
في جورة الطرمس والقرى المجساورة
لعشقوت وبعض قرى اتن الشمالي
من جهة الساحل لرهن اراضيها
‎٠ » ‏و( يجب » يجب بالضرورة وقبل كل شيء آخر‎ -١

‏لكبار ابللاك لتحصل 5
‏اذا ؟ لقاتلة ( لاسي ‎١‏
‏بالاهرى ابمداء الاقطاع السيا !
والديني في لبنان ‎٠‏ لقد استطسار
شرهم وانصب حقدرهمم
‏ليشمل الالاف من ابناء ونقوم
كسروان فيتهمونهم « بالقوميب *
حينا و « بالهسارية » حينا اخر ,
‏سي 3

‏وما ابشع هذه الكلمة لدى البسطا, ‏
‏وهم الغالبية في كسروان اذ ان
( اليسارية ) تعني الخروج عسن
‏طاعة الاب الروحي الذي يحل ويردر '
‏على الارضس نيابة عن اللسيح »بل
أن تهمة السرقة والقتل وارتكساب
كل انواع الجرائم تهون امام التهمة
باليسارية » هكذا قال ارباب الاقطاع
الديني والسياسي في كسروان ‎,٠١‏
‏بل ان أمرأة كانت تبكي وتمسزق ‎١‏
‏ثيابها لمجرد ان زوجها رفض
الانصياع لاوامر الطائفيين فسسسي
كسروان فاتهم بأنه يسارى ‎٠‏
‏استخدموا التهديد بالتقسيم
كسلاح ضغط على القوى الوطنيسة
وهم يعلمون ان التقسيم انتحار لهم
ولصالحهم ولكنهم على الرغم
من ذلك وضعوا خططا عديدة للابتزار
اذا حصل التقسيم فمنهم من كان
يحلم بان سعر الارض في كسيروان
وبعض مناطق الجبل التي سيشملها
التقسيم سوف يرتفع من سبعين ليرة
للمتر الواحد الى سبعمائة ليرة والف
الخ ‎٠٠١‏ ومنهم من أخذ يخطط لاقامة
مدن جديدة على حسابه لاستقبال
المهجرين المسيحيين من المناضق
الوطنية وبنى قصورا واحلاما ووضع
برنامج وسعرا للايجارات الخ 000
ولكن خاب ظنهم فكسروان لن تبقى
هذا الجزء المعزول ولسوف يعي
الناس حقيقة اللؤامرة ضد الفقراء
من ابناء منطقتنا عندها تستطيع
الحركة الوطنية ايصال صرتها لهم ‎٠‏
‏ابراهيم جٍُ ‎٠‏ 1
كسروان
‎) ‏ايجاد الصلة‎ ٠٠
‏الفعطية بين المدن على اساس العمل السترك ‎١‏ واني اؤكد باصرار ‎(١‏
‏هذم| ‎١‏ الشروع بايجاد هذه الصلة الفلية ل بيك لتم ‎٠.‏ وى اكد اراد ان
ن « ( يجب ان ) تصبح هذه الجريدة حزءا من منفاخ حدادة هائل »
‏5 نفع فى عل شمارة من شواراك النضال الشف والسخط شعي وبجعل
حريقا عاما » وحول هذا العمل» الذي هو بريء جدا وصفر جدا بحد
‏ذانه » ولكنه مننظم وعام بكل معنى الكلمة » بتعبا بصورة منتظمة » ويتعلم »
00 5



‏مه كوي


‏و
‏من الواضح ان تسارع خطوات الرجعية العربية
السياسية في الفترة الاخيرة تستهدف التمهيد لخطوة
جديدة على طريق التسوية تعطي حرية في العمل أكبر
للفريق الامبريالي الرجعي ‎٠‏ ويأتي هدف تحجيم
المقاومة الفلسطينية تحضيرا لزجها في التسوية على
رأس القائمة المعدة للتنفيذ في هذه المرحلة ‎٠‏
‏ففي لبنان فشلت الفاشية وادوات النظام القمعية في توجيه ضربة
للمقاومة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية مما اضطر وكلاء
الامبريالية في المنطقة وعلى رأسهم النظام الرجعي في السعودية لاعادة
النظر في الاسلوب والاداة ‎٠‏
‏وما السرعة في اعلان الاتفاق الذي يغيب اللطالب الدماهيرية في
لبنان ومطالب القاومة الفلسطينية بحرية العمل ؛ الا لنقل الصراع
من شكله السابق ( بين الرجعية والقؤى الوطنية ) الى صراع بين
الاطراف الوطنية لاسكات الصؤت الثوري + وتصفية اليسار ‎٠‏ وبذلك
تصبخ القوى الوطنية والمقاومة الفلسطينية قابعة تحت ظل هوادة جديدة
تهددها بالقمع في الوقت الذي يختاره حملة الهراوة تلك ‎٠‏
‏وفي الاردن تحرك النظام الرجعي بسرعة لتسليط هراوة جديدة نحو
المقاومة الفلسطينية في محاولة للضغط على قيادة منظمة التحريير
الفلسطينية وتهديدها بالبديل الذي سيفاوض لاستعادة الارض
الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية وقطاع غزه ‎٠‏
‏ومثل هذا التهديد لا يؤثر الا على الطامحين بالاشتراك في
المفاوضات ودخول التسوية » لكن خطورته تكمن في الثمن المطلوب لنزع
هذا السيف اللسلط وهو التخلص من « الرافضين » في صفوف الثورة
الفلسطينية لتصبح الطريق ممهدة للجولة القادمة من التسوية ‎٠‏
‏لقد عملت الرجعية العربية بسرعة لاعادة تنظيم صفوفها واستبدال
تكتيكاتها واعطت الرجعية في لبنان فرصة التقاط الانفاس وابرزت
الرجعية الاردنية كعامل ضغط اضافي ووضعت بذلك قيادة منظمسة
التحرير أمام خيارين : اما ان تخضع تلك القيادة وتسير ضمن
المخططات المرسومة او ان تبقى عرضة للتهديد والضسرب لكي لا تشكل
عقبة في وجه المخططات الامبريالية الرجعية ‎٠‏
‏فاهداف الامبريالية والرجعية لا زالت نصب اعينها ولن يثنيها
الفشل في الساحة اللبنانية عن السعي لتنفيذها ‎٠‏ الا ان الحلقسة
المركزية التي تواجه المقاومة الفلسطينية في هذه المرحلة الجديدة » هي
الحلقة اللازمة للواجهة الامبريالية والرجعية ‎٠‏
‏كيف تواجه اللمقاومة محاولات التحجيم ؟

‎586
‏ان الثورة الفلسطيدية : بما تمتلكه من امكانيات وقدرة على
‏سمي ‎2١‏ سمط نب
و شت أ شحصة اس !


‏تعبئة الجماهير وما تتمتع به من تأييد الجماهير العربية الؤاسع | |
قادرة على مواجهة اللمؤامرة اذا ما امنت الشروط اللازمة لهذه اللمؤاجه
والتركيز على الشروط الاساسية لا ينفي مطلقا اهمية الشروط التخصي
‎٠ ‏المكملة‎
‏الشرط الاول :
‏ان الظروف التي تمر بها الثورة الفلسطيدية تتيح لفصائلها فرصة؛ ‏
تاريخية للوقوف بشجاعة أمام التطورات السابقة والمتوقعة بدراجم
وتعيد التقييم للخروج ببرنامح سياسي جديد يتيح لها تعبئة الجماهم,

‏د
‏الفلسظينية تعبا عانية. كما تنيج لهنا اقدرة هائلة .ى | و0 ‎١‏

‏السياسي على الصعيدس اللبناني والعربي 0
‏والسقطة الجوهرية المطلوبة في مثل هذا البرنامح السياسل ) /
‏الحروج هن اطار التسوية جزئية كابت أم شاملة مما بحرر
اللقاومة من التهديدات والضغوط ويتيح لها انتزاع المبادرة وشن ‎٠‏
‏واسع يضع كلء نظام عربي وجها لوجه أمام مسؤولياته تجاه فد |
‏شعب فلسطين ‎٠‏
‏الشرط الثاني :
‏أما الشرط الثاني فهو توثيق عرى العلاقات التحالفية مع الحر>
‏الوطبية اللبنانية ورفع مستوى التحالف هذا الى درجة أعلى
ما قد تلجأ اليه الرجعية على الساحة اللبنانية مستقبلا ‎٠‏
‏وهذا يعطي اإقاومة افلسطينية ثقة اكبر بقدرتها. على موأ 3
‏دادم 5
‏موم
‏يقالا
‏1
‏7
‏ذا
‏مخطط التسوية ويعزز من صمودها واصرارها على النضال الطويل

‏الامد للوصول الى أهدافها المرحلية والكاملة ‎٠‏
‏الشرط الثالث :
‏أها الشرط الثالث فهو الانطلاق على الصعيد العربي ادهاش 1
الجماهير العربية وحركتها التحررية . بعد ان تواجه اللقاؤمة الانظمة
العربية الوطنية بشكل متحد وتضعها أما ممسؤولياتها التاريفية 15 )
ان استنهاض الجماهير العربية لا يمكن ان يتم بمواجهات معزولة هم
وهناك بل بمواجهة متصلة ومترابطة تساهم في خلق الظروف صربق 1
‏اللازمة لنهوض الجماهير العربية ‎٠‏
‏هذه هي الشروط الاساسية اللمطلوبه للواجهة المرحلة الجديدة
ومن واجب الجماهير الفلسطينية ان تبدأ بممارسة ضغطها على
منظمة التحرير لتتحرر هي وتنطلق ‎٠00‏
‏د
‏1
‏ل
‏5
‏و2
‎8
‎0
‎7
‏قياد
‎7
هو جزء من
الهدف : 338
تاريخ
١٤ فبراير ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17151 (3 views)