الهدف : 339 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 339 (ص 11)
- المحتوى
-
الأثقنافية :
در سسسب العمل الاشتراكي 0
في الاتفاقية
يا جماهير شغينا ابلناضلة
لقذ سبق لحزبنا أن وافق على ايقاف اطلاق النار
نتناعه بان النهج الاصلاخي الذي تلتزم به
مركة الوطنية » والذق كرسته ببرنامجها المرحلي»
بج عاجزر عن تحقيق اللطالب الشعبية الملحمسة
لعادلة الامر الذي جعل استمرار النزيف الدموي
عكس سلبا على ٠ الجماهير التي اصبحت على
اعة تاهه ؛
نهايه المطاف غير القوى الرجعية عامك والفاشية
ى. وجه الخصوض ,
وقد جاءت الاتفاقيه الاخيرة التي ارتبطت با
إريا وتدخلها لانقان النظام واهله » لتؤكد هذه
قيقذن أطرة التي أدركتها الجماهير 4 ؤالتي تجلت
برسالة ركيس الجمهورية » تجليا يتضح معه
أهل النظام هد نجهوا في راب الصدم السذي,
موا قفهم ع ووضعوا الاساس لوهدة صفوفهم ,
ب يدقذوا نظامهم غن الانهيار الطحيق به ؛ وان
ٍ القوى الرجعية ما كان يمكن يمكخن ان يتحقق لول
ج الشركة الوطنيةه الاصلاحي العاجر عن الرد
هجمه القوى الفاشيه أولا » ولول تدخل سوريا
ادف انقاذ إلنظام الرجعي من التدهور الشامل
ل عماشضة في الايام الاخيرة والذي أدركته الفوى
عي بعختلف. فكاتها ثانيا: » ولولا االساومسة
اجعية التي لعبتها الرجعيه الاسلامية ممثكلنة
بعس الوزراء الذي جعل من نفسه بطسل لخطة
دماء الاف الشهداء الزكية وتحويلها الى كمن
نس لاعادة الوحدة بين القوى الرجعية وتحقيق
سعى ب « ابلصالحة الوطنية » بغية خصروج
أم من تفاقم أزمته العامة ثالثا ,
ها التقدميون » ايها الوطنيون .
د جاءت الاتفاقية الاغيرة لتكرس التوازرن
لفي بين اطراف النظام » وتعزر وهدة القوى
دية . لصيانة النظام من الجماهير وحمايتسه
مناتها العادلة هن جهة » ويضفي على الحرب
ية بين الكادحين وبين الرجعيين اللستغلين
يبن من كبار الراسهاليين واطلاك العقاريين 2١
ا طائفيا يطمهس مضهون الصراع الطبقي
+ ويبرر مضعون الاتفاقية الرجعي من جهة
٠
4 » لن يخدم ©
الفاشية لحزب الكتاكب
لاا شك ة
ني ان صحود اللقاومة الفلسطينية وأحباطها
لؤاهرة تصفيتها قُ ايار “الا قد دفع القوى الفاشية
الى اعادخ النظر ف
في حساباتها وتلافي نقاط الضعف
ف قدراتها 2 فكان تشكيل الليليشيات العسكرية
لتأخذ على عاتقها ههمة اسناد أجهزة القع
١ لرصعية لتكرار اقتراف الجريمة القي اردكب :لح
الرجعية في الاردن في ,لور - 0919 ٠ كما إن
تطورات الوضع السياسي العربي بعد هرب 5
وطرح التسوية السياسية للقضية
باعتبارها الاساس الذي د
الاعتراف باسراكيل وتكريس الغتصات 5
قبل الحركة ١ الصهيونية » ان هذه التطورات تفرضس
ضرورة انخراط ابلقاومة الفلسطينية
في صفوف دعاة
التسوية الاستسلامية » فرضا اقتضى ولا يزال
أشي هزيدا من الضغط عليها لكي تركع اهام
ارادة الامبريالية والرجعية والصهيونية ' لاشك قُ
أن الاوضاع السياسية
التي . تعيشها اللنطقفة
العربية قد لعبت دؤرا في دفع تناقضات النظسام
وأزمته العامة للتفاقم الذي تفجر في عملية الة
الفاشية لصيادي الاسماك ك في صيدا ومجزرة انثالثك
عشر من نيسان 0 التي ارتكبتها العصابات
1 ثب الرجعي العمول ٠٠“ لا شك
في هذا كله » بيد ان اساس الازمة العامة التسي
م هو التناقضس بين الرجعيين عل
ثاتهم وطوائفهم .
وفصاكلها اليسارية على وجده
الخصومةة 2 فان هذا هذا
الهدف كان وما بزال يدظى
باهتمام م القوى الرجعية
منذ ان بدأ التلاهم مين حركة اطقاومة والمركسة
الوطنية يتخذ طابعا جديا. مؤثرا جعل الرجدية تدرك
خطر هذا التلاحم على وجود سلطتها ونظامهي)
الرأسمالي الامتكاري البغيض ٠
ان العودة الى ما فعلته حكومتا كرامي وسلام »
وعدم نسيان مجازر نيسان 4 ومجازر مزارعلي
لعربي ؤ في لبنان بيانا حدد فيه رأيه
الرسالة التي اعلنهسا الرئيس فرنجيه ٠ جاع ثُ البيان :
. الرجعية العميلة والرد عليها بعنف
بوسائل الحرب والمجازر 7 حشية الو التى
الها ٠
عكار ومزارعي التبغ وعمال غندور » من شانها ان
35
تؤكد حقيقة الصراع والحرب الاهلية على امتداد أ
السنة الماضية ٠ هذه الحقيقة التي طمستها
الاتفاقية الاخيرة بتكريسها الطابع الطائفي للصراع
الطبقي وللحرب التي مثلت ذروة تفاقمه ٠,
أيتها الجماهير الكادحة 0
.أن القوى الرجعية التي اتفقت عللى اعادة
توحيد موقفها السياسي وتجاورت الخلافات الثانوية
فيما بينها ستتخذ من تنفيذ الاتفاقية ا,الطروحة
منطلقا لملاحقة الجماهير ونزع سلاحها » لكي تتمكن
من اضطهادها واأخضاعها لارادة اللستفلين
والمحتكرين أولا » وتمجيم اللقاومة الفلسطينيية
واضعاف عملية - التلاحم بيتها وبين الحركسة
الوطنية ثانيا ٠
ايها المناضلون الثوريون
ان .الحقائق التي يطرحها الظرف
الراهن ا » تدعونا للحذر واليقظة
والاستعداد لمواجهة محاولات القوى
تدرك معه ان فوافقتن على وقف اطلاق
الثنار لا تعني ولن تعني السماء
للرجعيسين عامة والفاشيين خاصة 3
يحققوا بوساكل الداع اوالشيع
البوليسي ها عجزوا
لم تشهد البشرية ابلعاصرة قي +
:ان جعاهيرنا التي امتاكن 20
اقدر على اخباط مخططات اارم
الفاشية بقوة ارادتها
تحقيق اهدافها
والاشتراكية والوحدة 7
لتندحر القوى الفاشية ولتنتصر ارادة الجماهير .
الشعبية , 1
015 ؟ سكن
ا
ال عا سر
يجمه يوسب بج
عصابات ١
المسؤولة عما جرى للداهور
له بة للبنانية المقاومة
الذ يتعاطون مع الحركة الوط ْ :
ين
جزاحية ٠ ٠" وان العملية ذ
ا تخلض سكان الدامور درؤساً قيقة هر
استخلص سدذان 0 السعديات ثم
وم خاصة بعد ان لجا بعضهم الى 007
المحنة
سي ن © وعرفو 5 لقوى
الى شربل : ذه الدامور ٠ وبقي على الد
التي وقعت فيها بعس كان الذ
اه 0 يِ
كان 1 5 ١
ل يعالج المرض بقتل المريض '
7 للدامور فن-. ناحية الشرق 4 وكل من
3 ينا وراء هذا الرجل المتآمر على وطنه 0
لي ان اقول كموارنة ٠ ومن يومها وعلاقاتنا ه ْ
ابناء القرى ابلحيطة من الطؤاكف الاخرى جيدم
ش وقلما حدث بيننا وبينهم مشاكل تستحق
<' المقاومة الفلسطينية وجماهيرهما. .٠ لكن
0 1
١ اناده م ل
ولا :
“اس هد تجارب مرة ٠ وحتى هو ٠
0
الفاسطينية يعتبرور » إلكن المريفل ١ 1
3 اللذان. طرها: نفسهن للاميريا ١
ا كاصدقاء مخلصين وقول بكل
سيكون» ٠ الشع سين اللبنائي. 0 0
على قمة جبل يطل على 0
0 المشرف » القديمة ٠,١ .التي
ان “يضع يده على مأساة الداهو
1901-0 لم يكن يهتم 0 ابلدتنا 0 0
من حوله واتجها بانظارنا صوب بعضن
الكبير « عندما حاول ربط لينان. 00 5-6
ابغداد واستعان بالجيش الاميركي. لقمع 'الان
الشعبية عام ١90/ » لا شك نحن خاشر
وعندما وقعت الحوادث الاخيرة بعد "( نيسان
0 حددنا موقفنا اللؤيد اللحركة الوطنية
لبلدة الذ
اشير. الى أن اد ابناء | 0
ن ابنا
الداهور . معنا 5 اننا امام د فصل 3
لهم قلوبنا وصدورنا ومنازلنا وقدمنا لهم
ووفق امكانياتنا ٠ الهم ان يتخلمر - هو جزء من
-
الهدف : 339
- تاريخ
- ٢١ فبراير ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6621 (5 views)