الهدف : 340 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 340 (ص 10)
- المحتوى
-
ستؤون لبنائيط
الطبفات الشعبية : ستدفع اتهن الاكبر
تحت عغطاء'
” اخريب الصليخ " والرمام :
لنظظاف ش جع الرصرة
وعراصن على الطا نيه
حَ في صئوق العمّالك
بقلي : ومرطبتى مرار
ليس بؤسع الطرافب دتى الآل انل يدول صورد
ساملة عن دجم الداعت الني نعاد.ها اتنفسات
"حصاءات
'لدديشد واتساع الارهة !سمل القتلاعات مذمرك-زه
لشعديهد في اعءدات الارمد ٠ ان عيات
والتطاعاب الابعدرد ددعل هل الصعب مفرفة حدم
التطالد المستجدد . بالاعاقد الى ذيلات سب
الدطالد وتخددس الادزر والطلكاسب 0 . مهدا السسنى
داب الهدارد ٠
هم ديب نمكن الدول ان النطالد !دي المرزيها
لجرب الاهليد تشهملا علب نطاع الحدماتو'لفادق.
والتحارد . وخطاعات الصناعد 'لاساسية :'لنسيح
5'لانكاننك والإحذيد. هذا عدا هنات لاعهالالصغيرة
'لسي اداطلب مهارات مددؤدد
لعمال واللؤفكس المصرزكس او الدين سد_ككامن
ادزرهم لى إنضف اؤازدسىنى عشيرات الالاف ٠
وبالاصاخد الى دلك هر الاسعار شي الارتفاخ
3
واه تشهد اراد الإنانسيد : الحصار لسكب
٠٠ شدما مدو اله متازلد لندمءل الطدقات
لهك ©
الفقيرة جزءا ناسنا هن التاتح الاقتصادب-ه-:
الازصد ٠
بالقابل . برقع حجم الهدرد جيك سم
معرفها البلاد منذ سؤات عديدد ودبدؤ ان اكثرية
المهاجرين من ذؤي الاختصاصات لمهنيغكا لهندسين
زالاطباء والتعهدينوالنجارين والحدادين:الدهادين.
واحتصاصيي الرادي؛ والتافزيزن وميكا_يكيسسي
السيارات ٠ ؤيتجه هؤلاء أها الى
السعوديد . قطر . المدرين . دوله الامارات :.
الذؤيت : أو الى اكريث.نا واهيركا واؤسترالنا ٠
الداء
دول الدايساج ب
اسباب الازهة سبقت القتال
ويبدو لاوهلة الاؤلى أن خل هذه الطؤاهر مسن
دنائح ذرب لعشرد اشور
الى هذه الدرجد دن
٠ وان للد ها كازليمق
الامهبار والافسساى إزلا جالسد
التدمهير والتعطيل التى سمات ددم المرافق طوار
6 فراكل سوال
ها دقارب المسد ٠ زإيدا ددج الى هد ها . رهز
دنظيق على انان : نهاما كادطناقد على أنى تان
دارج قن وطاد كرت أهليذ سرسد ٠,
لكن حجم الخراب الذي اصاب البلن .
هذه التاعب التي تعصف باوضاع ”
الطبقات الشكبية لبست نتاجا
الاهلية سوى بمقدار ها ان هذه الحرب
الاهلبة هي نتائج للتسازم الاقتصادي
ب
والاجتماعي في لبنان في السننسوات :
السابقة ٠ بكلام اخر ؛ ان البطالئة
وشبه البطالة والهجرة مسنمرة منذ ما
قبل سنة 1910 ؛) وهي كانت ستتوسع
في اي حال حتى لو لم يندلع القتال على
الارض اللبنانية ٠
سطرن مفشد شلى اؤنساح الاقتصاد مبذ أؤائل
0
لسبعيات تسنشف ودود اتجاه مستمر لتخفيفر
دجم العمالة : بالنسبة للعمال العاديين وخاصة
المستفين : ؤانجاها مؤازيا لتخفيض قيمة الاجور
ايها عن طريق الفلاء لفاحكشس : او عن طريقتجميد
'لعد وات والبلكاسب الاصاديد ٠ والؤاقع ان اخطر
ما في ذلك التطور لم يض تاديره على الطبفات
الاكثر فقرا عهال اللصانع واافلاحين الصفار
وانها شهؤله للطبقة الؤاسعد الني تلقت قسما
لا باس بد من فتات مكاسب ':برجوازية اللبنائية
والبرجوازية الاجذبيذ العاملة في لبنان ٠ ولا سبيل
الى فهم الانجاهات الاحتجاجية التي شملت معظم
'ؤضاع ها يسمى « الرأي العام » في لبنان في
السدوات الاخيرة : اذا لم دندبه الى ان هذا
الرأي العام يعثل بالدرجه الاؤلى الطبقة اللتوسظة
المحافطة والتي دفعتها اوضاعها الى التذمر ٠ وقد
كان لتذمر الطبقة الوسطى آثر بالغ في افساج
اللجال أهام سماع اصوات العمال والخلاحينالفقراء
ذلك الاصؤات التي ظلت مسدوقة في العقود
الماضية تحت وطأة دعم الطبتّة الوسطى للنظام
نهايلها له ٠
* اك #
هكذا يمس الفؤل ان توفيت الازمة في هذه
درحنه باندات حان معبرا نماما عن اشنداد حدة
الصراع الطبني وحن ادرات اليدين لخطورة انحياز
الطبدد .لشعبيك الاوسع عدد والافوى مكانة الى
' جانب الا-جاهات اليسازيد والاصلاحية؛ وكاناضفاء
الطابع اندابفي بشحل ددؤي جدا على المبراعم
افصل وسيله في يد اليمين لاس_ناق نطورالصراع
الطبعي الى درجه الخطر ٠
دور أاطبقه الوسطى
أن الراسمالية الاسانيد و عند بهاما لهذا الترابط
العديق ديسل ارمات السصام بسابقد القبال ومتاعب
ةك
رةس
0-07
3
7
5
الجماهير اشاليه ٠ فقد ديد كزب الكنائب مدسذ
ما يقرب من السنتين الى مفاطر تدهور أوضاع
الطبفة الوسطى على النظام ٠ وكانت تعبئته
منصرفة الى كسب هده الطبقة بالذات الى صفوف
الدلول 'لفاشية ٠ ومؤخرا ؛ اعاد همروان اسكندر
في ١ السهار » الندكير بان الطبهة الوسطى التي
توسعت في سيرعد بين العامسين (١91١ و 19[7
« عادت وتضاءلت ذتيجه مومْة الفغلاء عامي 4ا1١
وهلاؤر» ٠١
ويتهدث الكاتب نفسه عن ظاهرة البطالة مسن
زاوية لا تنصل اطلاقا بالحرب الاهلية : «فالحكومة
مد ذرعب في توفير العمل لاكبر عدد ممكن ممن
اللبنانيين في لبنان وقد تسعى الى ذلك حتى عن
سديل ابثاء نشاطات كانت عير اهل للاستمرارء
وفي مهمد' الاتجاه خطا كدير ذلك أن الصناعات
والخدمات الني كانت مهياة للاندنار لولا المشسح
الاباشرة وعدر المباشرة يجب أن تزول لتحل محلها .
نشاطات اخرى ذات مردود افضل ٠٠١ “» ( هرؤان
اسكندر : النهار : عدد 1 شباط ) ٠
ها العمل ادا ؟ « فكي هذا المعرض لا بد ممن
لفت الادتباه الى فرص العمل الصخمة المتاحة في
العالم العربي لاصحاب الخبرات سواء اكانوا من
العمال دوي اللطهارات البسيطه ام من المهذيين
دوي الانسصشاص لعالي : وهولاء يستطيعون
الحصول على شروط تمكدهم من اء#دخار واعسادة
التؤصيف في لبنان ٠ ومن اللؤكد ان اللبنانيين
.لعامدين في الدول العربية كانوا ١لدعامة. الاولسسى
ليزان اللددوعات االبساني وفي لامكان ان يتعزز
هدا الدور بهوجرد موفد لالاف من الاسسانيين السى
مدت ادقاء العالم العربي ٠ وهذا الامر يفسح
في اطلجال اهام توظيكت لابعاديين الشباب في
لببان وصمهم الى حادرات العمل بدل أن ينضموا
لى صدوف العاطاين عن العمل والمرشحين للاندقفاع
وراء العدالد 'لاج_ماعية وان بحمل البندقية » !!
اطراهنه على الطائفية
دا يعود النظام الى « صمام الامان »
التفليدي : إنخلص من اليد العاملة الفائضة >»
وتصدير النشمة الاجتماعية ٠ لكن النظام يملسك
حاليا نعطيذ بارعة لنتائج ازماته :
© فادتاعب الشعبية هي : في نظر اعلسب
الجماهير : دناج القتال والندمير ٠ واذا : فالنظام
ديس المسؤول الاول والاخير !
© من جهة أذرى فان الاجواء الطائفيه يمكن أن
تتكفل : ولسدوات عديده فادمة : بتفرفة صفوف
العمال واراونلدين ومنع انصهارهم ضمن تحركسات
مطلبية أو اجتماعيه ٠ الى جانب ان التذوف مسن
اندلاع العنف مجددا سوف يكون حافزا لعدم تصاب
هئات الشعب الختلفة تجاه تعنت النظام ٠
0
ابراشييعاس
شهيّد الشضرفيٍ الملعركة ,
اسفر الاعتداء الذي وقم على جريدتي « اللحرر » و« بيروت » في مستهل هذا
الشهر عن اصابة الزميل ابراهيم عامر بحروق شديدة نقل على اثرها الى المستشفى ٠
وظل ابراهيم عامر يصارع اللوت اياما طويلة الى ان عجز الاطباء ٠ مات ابراهيم عاضر
وانضم الى الشهيد نايف شبلاق الذي اسنشهد في نفس هذا الاعتداء : والى شهداء
اخرين للصحافة الحرة في لبنان ٠
عرفنا ابراهيم عامر كمناضل وكاتب وصحفي منحاز الى معسكر الشعب
والقوى الوطنية التقدمية العربية والعالمية ٠ وقد تعرض للتنكيل والاضطهاد مرات
عديدة كان آخرها اعتقاله في مصر لمدة خمس سنوات منذ عام ١101 حتى عام
4 ثم فصله من العمل في شباط عام 1911 على يد اليمين الرجعي الحاكم في
مصر مع أكثر من مائة كاتب وصحفي مصري ٠ واختار ابراهيم عامر أن يبحث
عن منابر يعبر فيها عن أفكاره بكلمته الحرة الشجاعة ٠ وجاء الى بيروت ليقف
الى جانب الثورة الفلسطينية والقوى التقدمية العربية بالكلمة والموقف ٠ لقد
عرفناه ايضا من خلال مقالاته التي يندد فيها باتفاقية سيناء التي عقدها النظام
المصري مع العدو الصهيوني » ويسخر من الزاعم القائلة بأن امريكا قد غيرت
موقفها لصالح العرب » ويدعو للتصدي للمؤامرات الامبريالية والرجعية عن طريق
وحدة القوى الثورية العربية ٠
وقبل ذلك ظل ابراهيم عامر أكثر من ثلاثين عاما يناضل: ضد نظام الللك
فاروق وضد القوى الرجعية واليمينية في مصر بعد ثورة 7؟ تموز > ورفضص مساومات
عديدة كانت تستهدف اغراءه على تغيير أفكاره ومؤاقفه : وكتب ابراهيم عامر
دراسته القيمة الباقية عن المسألة الزراعية في مصر والتي ما زالت تشكل مرجعا
ضروريا لكل من يدافع عن حق الفلاحين في الارض وفي تحرير انفسهم من الاستغلال »
وحاولت بعض العناصر الرجعية في الاؤساط الصحفية في مصر حمله على العودة
للعمل في ظل النظام القائكم ولكنه رفض ذلك كما رفض غيره من ابناء مصر
الابرار الاستسلام والرضصوخ لارادة الاستعمار والقوى الرجعية الحاكمه في فصر
مثل الشهيد البطل اسباعيل عبد العظيم اسماعيل الذي حطم كل اغلال الرجعية
واستشهد في عملية حانيتا الانتحارية ٠
كان ابراهيم عامر يرفص أن يلوث تاريخه وقلمه بالعمل في مجلة رجعية
معادية للشعب « المصور المصرية » رغم اغراءات المناصب ٠ فقد كرسن نفسه
لرسالة نبيلة حرص حتى النفس الاخير على ادائها » ولم يتردد في مواصلة دوره
رغم الاحدات الدامية التي وقعت في بيروت على يد الرجعية والفاشية المتزمتة ٠
واعتبر أن الكاتب الصحفي اللتزم يجب ان يبقى في موقعه وخاصة اذا كان هذا
الموقع بشهد صداما مصيريا بين قوى الثورة وقوى الردة والرجعية والتخلف ٠
وكان ابراهيم عامر وجها مشرقا للصحافة البلصرية وللصحفيين المصريين
الشرفاء » وها هو يسقط شهيدا للصحافة العربية وهو يؤدي مهمته الجليلة ويدافع
عن القيم الثورية التي نعاهده على أن ندافع عنها حتى النهاية ب غيم لذكراه ٠
ان اسرة تحرير الهدف وهي تشعر بالالم لفقدان هذا الكاتب الفذ من
عالم الصحافة لتذكر بأن العديد من الشهداء قد قضوا نحبهم على هذا الطريق
بدءا من الشهيد غسان كنفاني الذي صعقت كلماته العدو الصهيوني والقوى
الرجعية مرورا بشهيد الصحافة عادل أبو يونس وشهيد الهدف كمال ابو راضي
وغيرهم من الشهداء الذين سقطوا على يد الرجعية؛ والقوى الفاشية وهم كثيرون ,
ان عزاء الصحافة الوحيد في هذا الميدان وازاء الطعنات المتلاحقة التي توجه الى
الكلمة الحرة هو أن مثل هذه الفواجع لن تزيدنا الا عزها واصرارا على المضصي في
الطريق حتى تحقيق الانتصار وتأمين حرية الكلمة للجميع ٠
اسرة تحرير الهدف
الهد | زع
- هو جزء من
- الهدف : 340
- تاريخ
- ٢٨ فبراير ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4952 (6 views)