الهدف : 340 (ص 15)

غرض

عنوان
الهدف : 340 (ص 15)
المحتوى
من شخص رئيس الجمهوريه يعني ففدان حسل
شيء بالنسبة اليهم ‎,٠١‏ « لا تغصبوا وترموننا
بالتجني عليكم فنحن نعرف انكم تكدبون عسن
الفضائح والسرفات في القطاع العام ‎,٠‏ وكمسا
تعرفون فلستم الوحيدين الذين يفعلون ذلك كما
وانكم عندما تفعلون ذلك فائها تفعلونه انطلاقا من
حرصكم على النظام وحعايته وايس التشهير به
وبالطبقة البورجوازية الحاكمة واشكال استفلالها
للكاددين ‎٠‏ وتكتبون عن التزؤير في الادتخابات
باستثناء الاستفتاء على رئيس الدمهوريمة
بالطبع ‏ كما وانكم قد تهاجمون هذا المسؤول أو
ذاك ‎٠٠‏ كل هدا : كها تعرفون : لا يذيف السلطة
أو يقلتها طابما يدؤر في اطار الحرص علا ىمصلحة
النظام القائم ويظل « السادات » في ذظركسم
يقف فوق كل الطبقات كحاكم عادل ؛ وطالما يؤدي
ذلك الى شد الدماهير الى حظيرة جبهوته
الداحايلة ‎٠‏
حتى تحتفظوا بوظائفكم
« ولكننا نتوجه اليكم بنصيحة بابعة منحرصنا
على ان تظلوا مدتفظين بوظائفكم » : حذار مسن
محاؤلة دوجيه أي نقد لسياسة السادات الخارجية
أو العربية أو ‎٠١‏ بالتحديد اتفاقيسة سيناء او
الاقتراب بالدفد للانهتاح ‎٠٠١‏ حذار من التعادي في
فضصح الانتخابات ‎٠١‏ اذ يبدو انكم هن كثرة تكرار
الكتابة عن ديمقر'طية النظام بعد ‎١0‏ هايؤ ( أيار)
ما يسمى بدركه التصحيح ‏ قد صدقتم
انفسكم ‎٠‏ فبرعم نقاهة ما توجهونه منانتقادات:
تجري على أرض النظام والدرص عليه > الا ان
ديمنراطية النظام المزعومة لا تتسع حتى لهذا ‎٠‏
‏فاطودة قائمة بين النظام ومجلة تدافع عنه كاأخلس
تابع وذيل ‎٠‏ الا ان ادعاءها اليسارية يفرض عليها
احيانا ان تشتط بعض الشيء وتوجه نقدا هنا
أو هناك لبعضض أوجه القصور ‎٠‏ فهرة ثانية
حذار ‎٠.٠‏ حذار غير اننا برغم ذلك لا نعتقد ان
« روز اليوسف » ترى الديمقراطية كما يراها حتى
الليبراليون البورجوازيون ‎٠‏ فلقد وقفت بحسم الى
جانب النظام أثماء مناقشة « ورقة تطؤير الاتحاد
الاشتراكي » فعندها قامت الراسهالية الخاصة
تبحث لمفسها عن اشكالها السياسية المستقلة
١ ‏الوعس]‎
مجلة "روز اليوسف " تشيد بكيسنجر وبانفافية
سيسناء والسكاداات الذكيالا يخطلٌٌ|
المعبرة عن مدى ما وصلت !ليه من قوة اقتصادية
في الواقع وارتفعث معها بوص الاصواتالليبرالية
وتجاوزت الاطار الارسوم لمنافشة « ورقة التطوير »
ونادت بهرية الاحزاب السياسية وحل الصيفسة
الديكتاتورية للاتحاد الاشتراكي + سارعتالسلطة
واحضرت رجالها ‎٠١‏ الارستفراطيين العماليسين
لمهاجمة الاخزاب والدفاع عن الاتحاد الاشتراكي ‎٠‏
‏واشد كان من واجب الهوى الثورية والديمقراطيسة
في ذلك الوقت ان تطالب لنفسها بهق تكؤيسسن
الاحكزاب ‎١‏ ولان « روز اليوسف » لا تعبر عن هذه
القوى الثوريق ؛ ؤانما هي ذيل هن ذيؤل السلطة»
فلقد وقفت الى جانب السلطة وخالت عن الدور
الذي لعبتد الارستقراطية العمالية انه « الصوت
الوحيد الذي كان مفتقدا في هذا الحؤار كله » |
عداء لحركة الطلبة
ؤحتى أبسط أشكال حرية الصدافة ( مجسلات
الحائط ) فان « روز اليوسف » تتخذ منها موقفا
متحفظا بل وتراها خطرا ‎٠‏ ونجد ذلك في عدد
+ ديسهبر ( كاذون الاؤل ) 1910 في التدقيق
المبعؤي الذي كتبه ثلاثة من مدرريها عسسن
الانتخاببات وجاء فيه انه « ما دام كل طالب اصبح
قادرا على اعلان ,أيه الخاص عن طريق فرخ مسن
الؤرق ينصقها على هائط الكلية فما حاجته السسى
مذبر اتحاد الظلبة أو الاتحاد الاشتراكسي أؤ أي
٠تنظيم‏ جامعي اخر ( ‎٠٠٠١‏ ) وقد يعني هذا ان
مجلات الحاتط التي بدأت ظاهرة صدية فسسي
جامعتنا قد تحولت الى خطر يهددها ‎٠٠١‏ ويزرع
فيها الفردية والسلبية ويصرف ابناءنا فيها عسن
العمل السياسي والاجتماعي المنظم وهو العمل
الوحيد اللثمر حقا ‎٠١‏ » ! 58
هكذا تنظر « روز اليؤسف » الى أبسط اشكال
الدريات' الديمقراطية فهي لا يمكن أن تكون في
نظرها الا من خلال شرعية النظام وتنظليماتسسه
البوليسية ‎٠١‏ فمجلات الحاكط التي !ستطاعالطلاب
في الجامعة ان يعلقيها ويكتبوا فيها أراءهمبحرية
بعيدأ عن وصاية السلطة وسيطرة أجهزتها ‎,٠.‏
‏ها حاجة مجلة « كروز الدؤسف » الى الدفاع عنها
أو عن الاشكال الديمقراطية المستقلة عن سيطرة
السلطة »: مهما تكن بساطتها : طالما هي لا ترق
في اتفاقيات الخيانة والانفتاح الشامل على'لغرب
الاستعماري ١٠الكارثة‏ الوطذية التي احدقتّببلارن
ولا ترى ان رأس النظام نفسه هو الذي يتسسور
الردة الوطدية الشاملة ؟ وبااتالي فطابنا هي تعمي
عن رؤية كل هذا فها قيمة أي سلاح ديمقراطي في
نظرها تتسلح به الجماهير في مواجهة تلك الردة
الشاهلة مهها تضاءلت فاعلية هذا السلاح ؟
كيسنجر ( التقدمي ((
ولنناقش 'لان موؤفف « روز اليوسف » من
القضية الوطنية من خلال موقفها مِنْ اتفافيسة
سيناء الموفعة بين « النظام المصري والاستعمار
الاميركي واسرائيل » ‎٠‏ ان « روز اليوس ف »
تتخه موقفا منهازا تماما الى جانب النظام اللصري
في توقيعه للاتفاقية الثانية على جبهة سيدء وهي
تعمل جاهدة لطعس معالم هذه الاتفاقية والاخطار
الدقيقية التي جاءت بها ‎٠‏ ولقد بلغ بها الامر الى
حد ان أحد محرريها وهئ ابلدعؤ « عبد الستتار
اللويلة » قام بمحاولة « تعميق » وتجهميللكيسنجر
دمثل الامبريالية الاميركية حتى يص.ور قبدسه
الاستعماري بصورة جذابة ‎٠‏ فقد وجه الصحفسي
سؤالا الى كيسنجر في مؤتهر صحفي باستراحة
المعمورة عن مدى قوة التيار الإتقدم الذي يدتهي
اليه روزفلت وكنيدي وكيسنهر ( ! )
وبالطبع لم يفهم كيسنجر تلك العكلية الذياية
الغريبة التي تعمل جاهدة على ألا يبدو السادات
قبيحا وخائنا وهو يوقع اتفاقا استسلاميا مع'لطرف
الاستعماري ‎٠‏ فهذه العقلية الذيلية لا ذرى عضاضة
في اعادة النظر في مفهوم الامبريالية ولا تستكي
هن ان تعتبر ان هناك « تيارا أو جناحا متقدها »
في السلطة الاميركية ‎٠‏ ولا بد في نظر اصحاب
هذه العقلية ‏ من أن يذون الطرف الاميركسي
( الذي يوقع الاتفافيه مع السادات ) منتميا الى
هذا التيار أو الجناح 0 المتقدم » !1
استخدام بارع للذيول
وتطالبنا « روز اليوسف » من عدد م سبتهبر
( اياؤل ) 1910 بهجوم معاكس على الهجؤم الذي
شنته القوى الوطذية التقدمية العربدية ضد اتفاقية
سيننساء ‎٠‏ ودعت المجلة معارضي الاتفافية السى
الاشتراك فيها اسمته « مؤتمر الذوق الوطنية
التقدمية » والكف عن معارضة الاتفاقية «زالانفاق
أولا على أن النظام ابلصري والسادات لا يمكسن
يوصفا بالخيانة » ‎٠‏
‏وعلى هذا الاساس بذلت اللجلة كل ما تستطيسع
روقف الهجوم على الاتفاقية ولاتخفيفبقدر الامكان
من رد فعلها عربيا ومحليا ‎٠‏
غير ان الدعوة لهذا اللؤتمر » برغم الضجرة
الاعلامية الني اتارتها « روز اليوسف » حولها »
لم تجد استجابة ‎٠١‏ ويبدو ان النظام المصري من
جانبه لم يصر على الاستمرار في توجيه الدعوة
بعد أن راى ان ذلك لن يغير من واقع العضيحعصة
كما وان الدعوة نفسها قد افتضح الهدف من ورائها
ولهذا فقد توقفت ‎٠‏
ويعرف النظام في مصر كيف يستخدم ببراعة
هذه « الذيول » من دعاذ اليسارية ‎٠‏ فعندما حدث
انقلاب هاشم العطا في السودان ازرسلالنظام وفدا
من مدحررى الاجلة ليطلب الحفاظ علسى حياذة
« النميري » ! وعندما يكؤن هناك مؤتمر لاي قوى
تقدمية في الخارج ويجد النظام ان له مصلحسة
ما فيه في الاشتراك فيه ‎٠٠‏ يبعث بوجه من هذه
الوجوه اليه ء واذا كانت له مصلحة في تسوية
أي مشكلة معاحدى الدول الاشتراكية يبعث باحدهم
الى هناك !
وكتب « صلاح حافظ » في نفس العدد اللذكور
من المجلة مقالا بعنوان « أزمة الاتفافيات وأزمة
العرب » يبدأه بأخدارنا عن تهرك اللمظاهرات
« ضد مصر » ‎٠‏ وهو يذلط هنا متدمدا كما يفعل
كتاب « روز الدوسف » بين مصر الشعب وبسسين
الطفم الحاكمة ‎٠١‏ ثم يحمل بعد ذلك على العرب
بسبب « جهلهم بكيفية مهارسة الخلاف ‎٠‏ الاهر
الذي يؤدي بهم الى توسيع شقة الخلافات التسي
تستفيد منها أميركا واسرائيل » |
فالعيب ؛ اذن » ليس من السبب الذي أوجٍد
الخلافمات وانها من أولكك « الجهلة » الذيسن
لا يعرفون - من نظرة - كيف يفتلفون بطريقسة
« مهذبة » مع النظام الحاكم في مصر كما يرغب
السيد ملاح حافظ ‎٠,‏
أن
لغة الجواسيس
ويكتب « عبد الرحمن الشرقاوي » في نفس
العدد » بأسى بالغ وهحزن شديد » ليقول انه
لا يصدق هذا الاوفى الذي يتخذه الاخوة العسرب
هن « مصر » ( ! ) ويعتبر ان اتفاقية سينساء
« تؤفر مصالح عربيه » !
' ؤلم تحاول مجلة « روز اليوسف » مرة واحدة
ان تناقش نصوص اتفاقية سيناء لكي ترى هل
هي في مصلحة مصر أو العرب كما تزعم ‎٠‏
وبها ان « روز اليوسف » ملتزمة بعدم الاقتراب
هن النصوص الكاملة للاتفاقية ‎٠‏ المعلن منهسا
والسري وبما ان طرح هذه النصوص للمناقشة
العلنية تضع المسؤولين عن « روز اليوسف » في
دؤقف لا يعسدون عليه ‎٠‏ فالمسآلة تتدول عند
كاتب مثل « عبد الرحمن الشرقاوي » الى مسألة
عاطفية وشخصية تربطه برئيس الجمهورية أكثر
هن أي شيء اخر » فهو لا يصدق ان السادات قد
خرج من المعركة وخان القضية الوطذية : فيقول
‎٠١ ٠«‏ أبعسد كل هما أكده انور السادات ‎٠,٠‏
‏مستدحيل !! »2
وني عدد م سبتمبر ( ايلول ) يكتب « عبد
الستار الطويلة » مهاجها بيانا أصدره الكتاب في
بيروت » ومنهم كثير من اللمناضلين الوطذيسين
والتقدميين : اعلذوا فيه ادانتهم لاتفاقية سيداء,
ويسخر « الطويلة » هن كاتبي البيان لانهم قالوا
ان الاتفاقية قد استجلبت القوة الاميركية ‎٠‏ ولا
يعتبر ان هؤّلاء الماكتين من الفذيين الاميركيين
سيقومون بادارة اجهزة تجسس عسكرية بل مجرد
ألات « فليبرز » !
وهذه اللجلة التي تحاول ان نرندي ثوباليسارية
تنشر للمدعو عبد الستار الطويلة العبارات التالية :
« ليس عريبا ان يطمكن العالم على جديتنا
وتصميمنا باقامة نقط مراقبة للتأكد من اننا لن
مستخدم السلاح الآن ‎٠‏ وهذه ليست بدعة ‎٠٠0١‏ » !
هذا هو تبرير الاجلة للوجود العسكري الامدركي
الذي يتيح للعدو ان يسجل كل حركة تقوم بها
القوات اللسلحة المصرية ‎٠‏
ويبرر « الطويلة » خيانة النظام بقولك « وهل
الولايات اللتحدة لا تتجسس على مصر وعلىالعالم
كله بالاقمار الصناعية ومخطات التصنت ‎٠١‏ » ؟!
لقد كان في أهد السجون المصرية ضابط محكوم
عليه بالاشغال الشاقة لادلائه بمعلومات عسكرية
لاسرائيل ‎٠‏ وكان هذا الضابط يبرر خيانته بنفس
الطريقة التي يبرر بها « الطويلة » خيانةالنظام,
فقد كان يقول « ما قيمة المعلومات التي افشيتها:
اذا كانت اسرائيل تعرف عنا كل شيء من خلال
الاقمار الصناعية وطائرات التجسسرالاميركية » !
ان ذيلية امثال « الطويلة » قادتهم الى التورط
في الحديث بنفس هذه اللفة البفيضة التي تحدث
بها الجاسوس ‎٠‏
ونسي ابواق النظام ان ثمة فرق جويهري بين
حكاية الاقمار الصناعية التي تتعلق بالعالم كلسه
وبين ان تتنازل دولة عن سيادتها وتصبح دؤلسة
استعمارية كبرى حق النجسس عليها ‎٠‏ كها نسي
ابؤاق النظام انه على الرغم مسن هذه الاقمار
الصناعية فقد استطاعت القؤات المصريذدوالسورية
ان تباغت العدو يوم 1 اكتوبر ( تشرين الاؤل )
عام ‎١91‏ كما يقول النظام المصري نفسه ‎٠‏
والمسألة لها بالطبع وجه اخر يتعلق بحيائنسة
النظام الحاكم ‎٠‏ فالقضية هي ان النظام المصري
لم يعد بالفعل بينه وبين الاعداء التاريخيسنللشعب
المصري أية اسرار يهمه اخفاؤها » فهو قد تمم
بعملية واحدة ما يفوق في خطورته المعلوماتالتي
يمكن أن يقدمها آلاف الجواسيس الى أميرككا
واسرائيل ‎٠‏ فالجاسوس في النهاية لا يبيع سوى
بعض المعلومات العسكرية : أما نظام الحكم في
مصر : وعلى زرأسه السادات : فقد باغ مصر كلها
واخضعها للسيطرةالاميركية ‏ الاسرائيلية عسكريا
وسياسيا واقتصاديا ‎٠‏
كذلك لم يعد لدى « الطؤيلة » . وامثاله أية
اسيرار يخفيهاعن اجهزة الامن مزمباحث ومخابرات
في مصر ‎٠‏ فهذه الاجهزة « تعرف كل شيء » فما
الحاجة الى اخفاء المعلومات عنها ؟ المهم هو
المحافظة على اسطول التاكسيات التي يملكها
وتدر عليه دخلا كبيرا يضاف الى دخله من عمولات
الاعلانات والنشاطات التجارية الاخرى التي يقوم
بها بالتعاؤن مع الرأسمالي المعروف بسيونسي
جمعة !
انتهازية توابع السلطة
وتهاجم « روز اليوسف » بيانالوطنيينالتقدميين
العرب لان البيان « لبس الا خناجر في ظهر القيادة
السياسية ولاوطنية اللصرية وليس الا وقودا لزيادة
حدة الحملة اللعادية لليسار ( ! ) تلك الحملة التي
تقوم بها اشد الفئات رجعية وتعصبا وتخلفا فسي
مصر » !
دائها كان الانتهازيون فيمصر يقدمون« نظرية»
وجؤد فنات أشد رجعية من السلطة الحاكمة كتبرير
لناييدهم للسلطة الرجعية اللعادية للشعب ‎٠‏ وليس
هناك جديد في هذه الدعاوق ‎٠‏
وبعد كل ما قدمته المجموعة الحاكمة في مصر
من خدمات. للمستعمرين والصهاينة تبقى هذه
المجموعة : « قيادة وطنية » ! وهكذا تخضع معايير
ومقاييس الوطنية لاضيرورات الني تقتضيها
تبعية وذيلية « روز اليوسف » للسلطة ! وهذه
الفئات الاشد رجعية » التي تتحدث عنها
« روز اليوسف » هي التي يعيد اليها النظضام
ممتلكاتها ويخضع القطاع العام للصالحها ويجعلها
مالكة للمؤسسات الصحفية ويتيح لها اكبر فرص
الربيح والاستفلال والنهو والتضخم الى ها لا حدود٠‏
كما ان هذه « الفئات الاشد رجعية » هي التسي
تسبح بحمد الدظام وتدافع عنه وتحميه لانديمنحها
كل هذه الادتيازات التي لم تكن هي نفسها
تحلم بها ‎٠‏
ومن هنا فان ادعاء روز اليوؤسف بانها تعارضص
الفئات الاشد رجعية يخفي حقيقة تحالفهاوالتقائها
اهن ©
هو جزء من
الهدف : 340
تاريخ
٢٨ فبراير ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22431 (3 views)