الهدف : 343 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 343 (ص 9)
المحتوى
ومطالبد سليمان عردجيه بالاستفايله ع
والمطورات ألسي رافديها واعدلتها 0 ,.,
شي الصحافد العربيه تعحسن كانه منالديرة
والسحبط ‎٠‏ ولهن مهمه خيط عام يجمين بينها
هو تناول شحصيه فرنجيه من -زاوبه صيى
أفعده ومعنته ورقصه احدات ايد تعدبيرات
في الشياده العديا للجيشل ‎٠١‏ ههو رجسل
0 استخدام العصلات » © ولم يعد هو الدي
يحكم البلاد ‎٠‏ كما اشارت هده الصحصيف
الى السياسيين اللبناديين التعليديين!بدين
يشومون مند اريعينسده بمسرحيدمسبهدحه
لا تحرج عن اطار الالاعيب الدفصية والحداع
ويشنبحون في صراعات. تفليديه لا علاقه
لها بمصائح الجماهير ‎٠‏ واعربتك هسسذه
المحف عن اعتفادها بان تصرك الاصدب
21 وس و 0
أصداء « البلاغ رقم واحد » اللبنانسى
يعبر عن محاولذة « جادة » لانقان ها يمكن
انقاده من نطام الدهم عوضا عن الاطاحة
به ‎٠١‏ وبان شرحه الاحددب ليس لها طابع
طائفي ولدها جاءت بعد ذهو دركدن احمد
الخطيب بسرعه وتسافط التكنات سين
يدبسسة ‎٠,٠‏
وتومعت هذه الصحف هزيمة كاملق
للرجعية في لبنان في هالة اصرار فرنجية
على البقاء ‎٠‏ وفالت ان استقالته ستكون2
مع ذلك > بداية لطربق طويل هن اللساومات
الصعبة ‎٠‏ واعربت هذه الصحف الفريية
عن مخاوفها من ان يؤدي الفراغ اللستمير
في السلطة الى تشجيع الفؤى التورية التي
رفصت التسويه د الهدنه السادقة والتسي
لم تكن سوق « عملية تجميبل » 7
شعار « لا غالب ولا مغلوب » ,
وذيهما ملي تفاصيل اتعليقات هتذه
الصف ,
لقد حاولت الصحف الغربيه الاجائة على عدة
مسائل : هوية الحركة الانقلابية التى قادها
العميد الاضدب » هدف هذه الحركذ + وما اذا كان
لانتمائه المذهبي أهعية خاصة : فرصة الحركة
الانقلابية في تحفيق هدفها ماقالة ركيس
, الجمهورية » مصير الوساطةالسورية ‎٠‏ باختصار :
ها اذا كان لبنان مقبل ءر
انفحار عسكر؟
ري رئيسي اخر ينهي ثمانية اسابيع
هن هدنة متوترة ودموية ,
ى تسيوية أم علاسنى
لقر انطلقت معظم التحليلات مسن الانقسام
والتفكك الذي أصاب مؤسسة الجديش وأش سار
بعضيها الى ان ذلك كان نتيجة فشل التسويسة
0 في كانون الثاني الماضي , في ان تكسون
كد د إن ععلية تجميل اعتمدت شعار « لا غالب
9 مفلو
تخرك العميد الركن الاحدب ؟ لان حركة
زم أول أحمد الخطيب نمت بسرعة كسرة >
‎٠‏ الإزاصت الثكنات تسقط فى ابد « حش لفان
لعربي » الوا سدة تلو الاهرى » 8.., صصفة
" التابهز » اللندنية ( وواذار . 1904 ) وصفت
دتُ بازن « انقلاب اليأس » فى لدنان ٠وأشارت‏
ه شركة اللازم أول الفطبب قد في فى
أطلاز
))
3
9م الذى طبق ذيه قرار وقف اطلاق الثار بعاد
ا الدامور » وقالت : « كان بمكس. وقف تفكك
قات اللسلحة لو ان الاصلاحات طبفب بسرعسة
قبل مكومة وحدة وطنية ‎٠‏ ولكن عوضا عن
محادت قيادات البلاد الستباسبك > السى
ته التقايدية دول تشكيلة الحكومةالحديدة ‎١‏
4
ومن لل فرذنجية نشسة تدددى سدياسة متصلنة 0
شع
2 #ضلؤرة خاصة احهداث تغفييرات في القبادة
يسا [
لدو وات اللسلحة 00 ان وذو انقلات
كر ع
20 ثي لبنان بالذات لددث حزين حقا ‎٠‏ ولكن
اسزمه
.. كنت بالانقلاب سعوا جادين الى انقاذ ما يدكن
ذه يى. ن نظام م الحكم عوضا عن الاطاحة به » ‎٠‏
الاحتبار الذكى
سس ا
ب الممن الصحيفة في تعليقها الى نقطسسة
07 تتعلق باقدام العميد الركن الاحدب دون
مسن قياديين عسكريين : على الدركة
عر دية ' فقد ذكرت الصديفة بالاجواء السائكدة
سُ الانقلاب : لفد نم استنزاف صبر الوسطاء
و مين و والقيادة العسكرية : الركيرتان اللتبقيتان
ل فرنجية المتصلب ع كما ذكرت يرفس
0 د دأفي اللمتواصل انزال الجيش لوقف
للطرى | امريد الاندياز المعلوم من جانب الدجيشن
لنعزابي : لتقول من كم « ان الجيش
#جدد الامل بالحفاظ على وحدتسة
0 وحدة البلاى ‎,.١‏ » وتابعت تقول :
ل 5
لو عسل العميد أول الركن الاحدب كقائد
ام ولكن له ارتباطاته اليمينية القوية >
فيو حك سجله الوطني اللبناني الذي ل شائكبة
١
على الاقل 0 ذكيا 0 وقد اكتسب تأييدا أو
شرن وافقة قوى لبنانية سياسيبة وعسكرية
عق يق 2 أوسع كثيرامما كان معظماطراقبين
(افتتين 00" 0 (! 1
و0 لرفضو الاستقالة » والسى احتمالات ان
فقارن الى انفجار يستأنف الحرب الاهلية »
ان
سشكون | اما ذتيجن مثل هذا التطور «مسذهة ابارة 4
للشوان اتقسيم البلاد . « أو الهزيمة الكاملة
أئ دية » ؤهو الامر الاكثر احتثمالا ‎٠٠١‏ )ا
تسحيؤة « الإويز, رفر » اللندنية ( ‎١0‏ اذار >
94 ) + فقد ركزت في مفال بعث به مراسلها
في بيروت + على شخص فرنجية ء وضيق أفقه »
وتعنته : واعادت الى الاذهان كيف أنه فسرض
انتصاره بفارق صوت واحد لرئاسة الجمهورية :
وباستعراضس عضلاته العسكرية فارج البرلمان »
ونقلت قول رديل له من « اأساسة المسيحيين » :
« لقد انتخيناه لبستخدم عضلاته ولكنه عوضا
عن ذلك حاول أن يستخدم عقله » ( ! )
وقد وصفت الصديفة حركة العديد الاحدب بانها
أنقلات عسكري « بطيء » قام به قائد عسكسري
مسلم « له ارتباطاته السابقة بالمسيدي-ين
التسندين » > ومدعوم من القيادة العليا ‎٠‏ واشارت
الصمبفة الى امتناع الجديش عن تنفيذ 0
الدلس العسكري : خوفا من آثارة « انفجار قد
لا تساتطيع السيطرة عليه » > لتقول انه بالرغم
من ذلك « فان رغبة الجيش في القيام بدور أكبر
فى اللستقبل اللبناني ‎٠١‏ ظاهرة للعيان » '
الاستقالة مجرد بداية
أما صحيفة ل صائدي تايمز » المريطانئية
الحافظة ( 0لاأذار 8994 ) فقد ذهبت بتقديراتها
للتطورات الاخيرة الى كد الر بط دين. شركة 0
» بالاشارة الى قيامه بدور لا بد
د
اله وان فشضل
بن > وقالت :
أن يرضي السوره
القبادات السياسية التقليدية في البلاد » بدفسن
خلافاتها وتشكيل حكومة فعالة قد أدى الى فراغ
مستهر في السلطة راح يعبكه المتطرفون وقد
كان واضحا لعظم اللراقبين بانه ربعا كان على
الوسطاء السوردين أن
هع عضن هذه العناصر
دموية اكثر
نان في حرب خطيرة و
لدئان
اعتبرت الصديفة ال هذه الحائهة ربها + كانت
اذا كان يجب منع سقوط
)6 > وقد
اهميتها الاكيب
. في الجيش اللبناني » اضافة الى مسائدة: الضبا
وقد رأت في الانقلاب 0003 هجرد محاولة. لسك
قد بدأت بحركة الاحدب الانقلابية ابلطال:
باستقالة فرنجية ‎٠‏ 0
ولكن الصحيفة مضت تقول مان باستقانة ركد
الجمهورية ستكون فقط بدابة. طريق .طويزمن ط
من اللساومات الصعبة ‎٠٠١‏ وان. تصعيم' سورب
الظاهر على التوصل الى تسوبة سامية في لبد
« سيجبر منظمة التحرير الفلسطيدية علق اذ
مؤلم وربما عنيف : فاما تسليم كاذا ل أطباد
السياسية. الى دمشق : أو الانقسام : اند
اعداد ضخحمد من اللعتدلين الى ألتط رفين:»
ولكن ما الذي ستفرزة: هذه التطورات
لبذان 3 صمحيفة )0 الهيرالد كك ردبيون 3 الامبركرٍ
(6٠١اذار‏ 1 ) لم تحاول الاجابة” على :
التساؤل الذي. افتتمت به تعليقها الذى:
تحت عنوان « لبنان اللفتت » أ فول ا
الاحداث التي تلت حركة التحرر التي 'قافث. و
قوات جيش لبنان العربي قد برهنلت باد
الخطأ الاكتفاء بتصنيف الانقسامات ت: في له
ضمن مقولاتواسعة مثلانقسام اسلامي2.
أو يساري - يميني ‎٠‏ اذ رغم وجود مثل م-
الانقسامات واهميتها الاكيدة :ء الا أن الانة
داخل هذه المجموعات الدينية والشياسية”
دة أيضا فمي التي أدت ا
0 تمردات القوات في الجيشن 0 قد أدق ل
الانقلاب الذي قام به العميد أول الركن عرزي
الاحدب الذي بدا بانه مدعوم فن ضباط مسيحاين
المسلمين له : خاصة وآان الاخدب هو واهدا هنهم »
السلطة السياسية من يدي رئيس الجفهور
سليمان فرنجية » ‎٠‏ 1 0
ذم انتقلت الصحيفة الى تصلبا فرنجية ‎١‏
‏الاستقالة + فقالت : « حتئ ملفاء: في
السداسيين اللسيدحيين ‏ : الكتائب اليمينيتة
يظهرون اهتماما بالقتال: من أجلة كما .قله
ء مجلس الذنواب بأكثريته المسيقية قد 8
بالاستقالة ‎٠‏ غير ان فرنجية الذي كان قذ, 7
بتقديم استقالته اذا ما قررها ثلثا اعضاء مجلس"
سرعان ما عاد ورفضض الاشتقالة في لوقت الذة
كان يعمل فيه على تحصين نفسه في منطقتة
وبنتيجة هذا كله باتث هناك الان في لبنا
جيوش تتنازع السلطة ‎٠‏ وهما لا شك فية
بعض هذه الجيوش ستجد قواسم مشتركة. توه
فيما بينها - وبذلك قد يعؤد لبنان مرة أخرق
اللجابهة الاوسعم غ اللسيحية الاسلامية 0 .
مُستوى شامل ومأساوي هذه ألرة ٠.ومرة‏ 5 أخرى: :
قد يتدخل السوريون أو ' الفلسظينيون أمجدنا 0 الا
الذي قد يؤدي بدورة ؛ الي ندخل اسرائيل: :وبالتا,
هو جزء من
الهدف : 343
تاريخ
٢٠ مارس ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39480 (2 views)