الهدف : 344 (ص 7)

غرض

عنوان
الهدف : 344 (ص 7)
المحتوى
التعارفسات والتشابكات الدموية تؤدي الى
1 ما يسسلي :
‎١‏ -اما أن يحقق الفاشيون من خارج السلطة
ومن داخلها انتصارا عسكريا ساحقا على اللقاومة
والحركة الوطنية + فيجري ما جرى في الاردن عام
مذ ‎٠٠‏ اذ تقوم الانظمة العربية ا,لستسلسهسة
بالبقاء علسى أطلال اللقاومة » ونم بقاياها
و « مساعدتها » للقيام من بركة الدم الى مائدة
المفاوضبات هن ضهن المصيفة وابلواصفاتالاميركية
‏:المعدة له » أي تحت جناح النظام الرجعي الاردني
‏العميل واللعادلة الاستسلامية التي تحتويه ‎٠‏
‏؟ - واما أن يبلغ الصراع داخل لبنان مرحلة
. هن التوازن » بحيث لا يكون هناك من مخرج > في
ظل ضغط هذا التوازن اللعسكري المتواقت مع ضغط
الوجود السياسي الرسمي للنظام الاردني ضهن
اللعادلة الاستسلامية ‎.٠*‏ سوق خضوع منظمسة
' التحريسر لارادة تلك العادلة والسير ضمنها
بهدوع ‎,١‏ في نفس الوقت الذي تخضع فيه مع
المقاومة كل الساحة اللبنانية ‎٠‏ .
‏ليجد الامور مرتبة بالشكل الذي يكفل له تحقيق
:|« سيناء » أخرى أوسع هذه أبلرة وأكثر ضجيجا
. أوبريقا طابا أنها تتصزبجوهر أزمة الشرق الاوسط
| أي بالقضية الفلسطينية مباشرة ‎٠‏ ليعود بعد ذلك
الى واشنطن فيخوضس انتخابات الرئاسة على
صهوة هذا النصر الشرق أوسطي اللؤرر ,
لكن الامور لم تجر > كما تشته سفن الامبريائية
الاميركية ‎٠٠‏ فحتى « اللبادرة السورية » التي

‏رحب بها فورد أيما ترحيب ‎٠»‏ وأفتى الناطق ‎٠‏
‏الرسمي بلسان وزير خارجيته أنها « جهود بناءة
‎2 3


‏وفي الحالتين يأتي فورد الى المنطقة في الربيع.


‏للحكومة السورية في لبنان حتى بعد وقف اطلاق
النار » » وخيل لاوساط كثيرة أنها مبادرة سوف
تنجح في ضبط الامور اللبنانية والفلسطينية
واخضاعهاكليا وبديكتاتورية واضحة لحدودسياسة
النظام السوري - الاردني ا متمد شتى هسذه
البادرة ها لبثت أن سقطت أمام أصرار الجماهير
الشعبية اللبنانية والؤلسطينية علسى التمسك
بمنطلقاتها النضالية: الاساسية ‎٠‏ لا سيما .رفضن
؟لديكتاتورية والوصاية والاحتواء ‎٠٠‏ فكان أن
تعثرت أمور المخطط من جديد » وتمزقتكل أدوات
القمع التي أعدت لتنفيذه ‎٠٠‏ وعادت الحركسة
الوطنية من جديد الى مواقع التصدي اللظفر للقوى
الفاشية اللتآمرة _» وبدعم الاكثرية الساحقة مسن
عناصر الجيش اللبناني الذي كان اللتسآمرون
وأسيادهم يعتبرونه مجرد أداة احتياط ضاربة في
يدهم يمركونها كما يريدون ويضربون بها مسن
يشاؤون ‎٠‏ '
وف هذا الجو برزت حركة القاومة الذلسطينية
هن جديد كصخرة عاصية على عمليات التقزيم أو
التحجيم أو الاحتواء ‎٠١‏ وكعقبة في طريق عرسة
التسوية الاستسلامية على الطريق الفلسطيني »
خاصة وأن انتفاضة جماهير الارض الإحتلةاشتعلت
في هذا الظرف بالذت لتؤكد نفس الحقيقة ‎١‏ ,
وهكذا سد الطريق في وجه رحلة فورد اللهرجانية
الى الشرق الاوسط وأحلامه الامبريالية الخارجية
والداخلية , فكان أن ألغيت الرحلة ‎٠”‏ ووقف ساكق
عربتها الدكتور هنري كيسنجر حزينا قلقا مهموما
بشكل عبرت عنه تصريحاته اليومية ابلتلاحقة
حول تعقيد الوضع في لبنان وعجز كل من اسراكيل
‏والنظام السوري عن هل مشكلته !! م

‎1
‏حزب العمل الاشتراكي العربي
ههحذر هن مغبة
ايقاف اطلاق النار
‏أدلى ناطق بلسان هزبالعمل الاشتراكي
العربي في لبنان بالتصريح التالي :
‏مسبب الضغوط التي يمارسها النظلسام
أالسوري والجهود التي تبذلها بعض القوى
الوطنية اللبنانية الاصلاحية يجيل الاتجاه
لوقساف جديد لاطلاق النار بعد الهزائم
الواضحة التسي لحقت بالفاشيين وبعد
الانتصارات اللؤزرة التي حققها مقاتل-و
المركة الشعبية في كل الجبهات وفي
جبهة الفنادق والهبل وزغرتا على وجسه'
الخصوصسن و
‏لقد عودتنا القوى الفاشية على امتداد
السنة الماضية انها تلجأالى التشبثبايقاف
اطلاق امنار وتتوسلبه كلما تعرضت لهزيمة
مؤكدة » لكي تستغل فترة وقف اطلاق النار
لاستعادة ابلواقع التي خسرتها + كما حدث
بالنسبة للنطقة الفنادق في اللرة السابقة »
ولكي تعيد تنظيم صفوفها وتستكميل
‏. استعداداتها لجولة قادمة استعدادا يبقي
‏زهام المبادرة القتالية بايديها باستمرار
الامر الذي الحق خسائر جسيمة بين صفوف
الجماهير الشعبية وقواها-الثورية > وكبدها
تضمحيات كبرى كان يمكن أن تلحق الهزيمة
التامة بالقوى الفاشية بأقل منها لولا
عمليات ايقاف اطلاقالنار المتكررةوانجرارنا
‏ان القوق الفاشية لم تتعظ ولن تتعظ
طانا بقيت ممتلكة زمام اللبادرة بعسودة
القتال وايقافه. ‎٠‏ لذا فان هزبنا يحذر مسن
مفبة الوقوع مجددا بفخ القوى الفاشية
والرضوخ لطلبها بايقاف جديد لاطلاق النار
ويدمسل القوى التي تعمل على فرضسه
مسؤولية الضحايا وابقاء البلد يعيش في
دوامة الدحرب الاهلية التي باتت ترهقكاهل
جماهيرنا وتعرض نضالها للضياع ‎٠‏
‏ان اختلال ميزان القوى لصالح الحركة
الشعبية يطرح اليوم بقوة والماح ضرورة
مواصلة القتال من أجل تحقيق قيام حكومة
وطنية ديمقراطية تكون خطوة على طريق
اقامة مالحكم الوطني الديمقراطي الشعبي
على انقاضص حكم ال 4 بالكة الرجعي
المتعفن » الامر الذي يجعل من كل الضغوط
والجهود الهادفة ايقاف اطلاق الناروالداعية
للتعايش مع أهل النظام ». محاولات تحول
دون تحرر شعبنا اللبناني من نير الفاشية
ونظامها المرجعي العميل + وحرماندمن اقامة
نظامه البديل ‎٠‏


‏: لكتائبي اخراج لاكق ,لوضوع الاستقالة الذي
للمبان, ن 7 1/0 : : - ارا : 0
0 كثرة السورية الجديدة؛ وقد حؤهل الوفدالكتائب فى ]لوقت الذي كان الناس ينتظرون الحسم |0 لىوريا «'تحصيل حاصل » 322205:
0 الى. دمشق مقترحاته التي تدعو الى استمرار وني الو : 9 ‎١‏
‏ثارة بحجة الشرعية وطورا باللجوء الى التهديد :


‏سوريا. بالتزامها « الادبي »
فرنجيةءوذلك بتهديدها للقوو
بانها ستقف الى جانب الركي
عسكريا في حال تعرض القصر الب








‎18
‏وعم 5



‏7
‏ينين


‏والاجدب. » والخطيب » علما با
الالتزام « الادبي » قد كلف ‎١‏
‏مكات القتلى وآلاف الجرخن الجذ






‏وكان أبرز احداث الاسبوع الحادث ذي تعر
له في مطار بيروت الطائرة السورية: التي م
خصيصا لنقل الوفد اللبناني اللؤلف من الرؤد
كامل الاسعد » وكرام وصاكب' سلام- والوف
الكتاثبي الى دمشق + وقد ديكت'. حو و
مختلفة لجهة كيفية حدوثة وهوية مفتعلية ٍ
عند جنبلاط انه من فعل اجهزة: اللخابراد
أن يحدد هويتها ‎٠‏ لكن هذا الحادث
الرؤساء الثلاكة عن القيام برحلتهم اله
1 وقد أحيطت ااباحثات التي دامت:” ساعات
' الاسذ والرؤساء الثلاثة بسرية كاملة. وه
من قبل أعضاء الوفد ‎٠‏ واستنادا . للمعلوماء ‎١‏
‏٠توافرت‏ من مجمل الاتصالات التي اجريت”
الرؤساء الثلاثة بدا واضها أن النقطة: الو
الجديدة التي جرى تداولها في دمشق هي .
عن « ورقة عمل جديدة » وصفت بانها ‎١‏
‏واوسع من مضامين الوثيقة الدستورية
































‎١‏ : «ى
ي نه والالتزام «الادبي
تمدا على الدعم السوري لذ 00
05 ا الاسد تجاهة ‎٠‏ وقد عبر بيار
الذي قذه لوقف عندما قال : « أن الطالبسة
‏شهدت الساحة السياسية تحركات كثيفة لكافة
القوى السياسية بهدف ايجاد مفرج للازمة التي

‎:) ‏ا اا لحده ما عدا ذلك فان البحث بقي ضهن‎ ١ ‏الجميل عن هذا‎ ١
‏وكانت نشاطات كل طرف فراخ: ولحدث شيء لا نعرفة » ' و قد ضصرورة أعطاء الحخسم الوقت. الكافي‎ ٠ ‏“رتكب بحق ايلوا طنين‎
‏بده‎ : ١ ‏فراع : . تصريبح لك عقب سصضرور‎ 1 1 ١ 1
‏فعلى صعيد جبهة الجميل الاخوان السوريين » في تصري‎ ٠ ‏“م مع خطه واهدافه‎
‏يأتي نهاكيا من دون أية مضاعفات ‎٠‏
‏- وضع ورقة عمل للجمل القضايا. أل
درسها والاتفاق عليها ثم البدء بتنفيذها '
‏القوى الانعزالية اللكونة من القصر ‏ الكتائب -
الرهبانيات © التي تم احياؤها من جديد » برز
“مادا موضوع الامن باعتبازه الهمة اللركزية
‏اجتماعه بفرنجية + « بالذهاب معنا. الى أخر
الشوط » . وكان قد تم خلال هذه الذترة علدة
إتصالات تلفونية بين القصر ودفشق *

‏العسكري الذي هدد الاحدب به لاقالة الرئيس
بالقوة + عاد الاحدب عن قراره وآثر الحلالسياسي
على الحل العسكري بعد أن يلس تعهدات وضمانات ,
‏ع « اللخلصين » - يقصد السوريين - وعندما
سكل ماذا حقق من خلزل اعلانه البلاغ رقم واحصد
‏ضبط موضوع . الامن وحضر. القتال:
لا يتوسع » ويفرض تحويل وجهة المبادرة ‎١‏
‏للاهتمام به أكثر من أية. قضية أخرق
‏الابتعاد عن التشنج للافساح في المجال
الدخول في ألحل اللباشر وقد ركز الجانئب: الك
‏الشرعية » وتشكيلحكومة جديدةيفضل ان لا تكون
برئاسق كرامي » ولو أنه لا مائع منه اذا أجمع
الرأي عليه ؛ أها بالنشبة للحكومة الجديدة
امقترحة » فكان. رأي الكتاكب بان تكون الحكومفة
الخالية مع توسيعها الى ؟( أو 4( أي اللوقف
‏: « لقد حركت الوضع وساهمت قطتين '
مضع الدحه حتى الان أجاب : « لقن حر , في احاديثه على نقطتين : '
نفسو من دون تغيير . ثم يأتى موضوع البحث. . نتظا. الى أانتهاء هدة ” ا م
+الامن واقرار « الوثيقة ' 0 اعادة و ميد | في تقريب الصل بدل الانتضار ات 0 ‎١‏ معرفة مرحلة ما بعد الاستفااة؛
نع ٍ
‏5 8 0 تحسا 000000000
نجية لكي 'يقوم السياسيون بواجباتهم تجاه لمكن تقديمها لضعان. تنفيذ: الوثيقة »: وبالتا
‏الاتفاق على بعض القضايا الاساسية ومنها 3
اعادة توحيد الجيش » وسياسة الرئيس |
‏للعررخ 0 النيابية التي 7 ا أكثر من ذلثياعضاء
ا مجلس 5 تقالة سليماز
“سن النيابي والتي تطالب باستقا يمان
‎٠ ) ‏:الاحداث‎



‏ل ا ع عن ااه
‏فرنجية » تبين انه والقوى الانعزالية الاخرى يعمد : مطالئة غالبية الهيئات ومواصفاته ‎٠ | ٠‏ 1
‏الى تطويل إلى سقالة © |70 رعم )فال ثبخ الك تهعلت فه حقيقة. موقف الحركة الوطنية:
تطويل الوقت ‎٠‏ لتمييع مطلب الا السياسية والاطرافالدينية التيتجلت ؟ - معر يقة. موقفٍ لحركة الوط
‏مع سس سي



















هو جزء من
الهدف : 344
تاريخ
٢٧ مارس ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22126 (3 views)