الهدف : 347 (ص 12)

غرض

عنوان
الهدف : 347 (ص 12)
المحتوى
1
قياديو راكاج ( شقيق راكاح الفلسطيني ) بشخص زعيمه مايرفيلز
سيما في تصريحه بعد عودته من مؤتمر العزب الشيوعي السوفياتي
الخامس والعشرين واثر لقائه بوفد منظمة التحرير الفلسطينية ‎٠‏
الارضن المحتلة يناقض الواقع تماما حيث رفعت جماهير شعبنا ؤ
‎٠]‏ نابلس والقدس وسبسطية ورام الله وجنين والخليل وغزة وطولكرم ة
‏انتفاضتها المستمرة ضد الاحتلال شعارات ‎.«١‏ لا للحلول الاستسلامية
| لا لمؤتمر جنيف ‏ لا لانتخابات البلديات » , أ
أن. شعبنا يريد شيئًا آخر » يريد الوحدة الوطنية المقاتلة القاكمة
على أساس مناهضة التسويات الفيانية وقرارات الصلح والاعتراف ع
ومؤتمرا لوهدة الوطنية يوفر لجماهيرنا التعبثة' السياسية الصحيحة ,
والعسكرية لشن هرب تحرير شعبية ضد الكيان الصهيوني ومؤسساتة
وعملاكه » لا مؤتمر ينهي القضية باسم الواقعية والاعتدال الذي وصفه.
لينين « الخلاف بين التحريفية واطاركسية يكمن بالضبط في التضاد
بين ثورة سليمة وثورة عنيفق_ » - وتلك هي الانتهازية الاكثر صفاءا
ووضوحا - انها في الواقع العدول عن الثورة ومع الاعتراف بها بالكلام »,
‏© موقف 0 الشيوعيين » من ظاهيرة الكفسساح
المس لح بعد “إ1؟0 1
‏نقد اعتبر « الشيوعيور. » الاردنيون - الفتسطينيون لاحقا عظاهرة
اللقاومة المسلحة افرازا برد وازيا صغيرا ولا تعدو كونها حركة بلانكية
مقامرة تتسم بفقدانها لافاق جذرية » وآأن جمل البندقية واستخدام
العنق الثوري ضصد العدو الصهيوني هو أقصر الطرق لنسف سبل السلام
وعرقلة نمو القوى الديمقراطية التي تناضل ضمن برنامج واقعي 2
وقد أحدث هذا الموقف السلبي من ظاهرة الكفاج المسلح ردود قعل
سلبية وانقسامية ف مق: ْ 8 تسوج
بانشقاق داخلي » كما تركت الحرب عناصر كثيرة ع مما اضطرقيادته
للاعلان التراجعي عن موقفها تجاه ظاهرة الكفاح اللسليح واللعارضة
لها » وشكلت قوات « الانصار » التي استمرت لفترة قصيرة واختفت
ثانية لتراجع الحزب كن جديد عن خط الكفاح المسلخ والعدول عنه
للالتزام بخط « النضال السلمي والتطوري المسالم » والسيب الحقيقي
وراء تشكيل تجربة الانصار اليتيمة هو سبب تكتيكي ليس إن “كا
بلس الحزب هالة الزخم واللد الثوري الذي مثلته حركة اللقاومة والالتفاف
الجماهيري حولها » اذ أصبحت القطب الثوري: الذي يمثل طمصسوح
الجماهير العربية بعد هزيمة انظمة هزيران المفلسة » ومن هنا كسان
منطلق الحزب في خطوته تلك للجاراة اللقاومة في مسألة الكفاح ابلسلح
حتى لا يفسر قاعدته من جهة » ولا تلفظه. الجماهير نهائيا من جهمة
أخرى » ولم تكن تجربة الانصار وليدة قناعة حقيقية تنم عن فط
سياسي وعسكري في النضال ‎٠»‏ والدليل على ذلك هو أنه بعد معركة
المقاومة في أيلول وخلول مرحلة جديدة من الانحسار التي اعقبتها
حينذاك » فقد اتجهت نية الحزب للانتهاء من ظاهرة الانصار وتابينها
بعد دفنها وبالفعل فقد تم حل الانصار باعتبارها الذراع العسكسسري
‎٠‏ « للشيوعيين » الفلسطينيين » وهكذا انتهت تجربة الانصار » الامر
‏الذي يؤكد النهج الانتهازي » والتشويه النظري اللحرف لاصول النضال
الطبقي والقومسسي في مجابهة عسدو استيطانسي كالذي نجابهه في
فلسطين الحتلة , 1 1
‏دفاعا عن شعبنا وثورتنا
‏1 : ان الامر الثابت تاريفيا » ولدى جماهيرنا » وهو ما افرزته تجربة













‏أكثر من أربعين عامها هنذ بدء تشكل العزب « الشيوعي » في فلسطين»
‏انه انتهج في أكثر الاخيان نهجا يخالف أبسط القواعد والاسسالثورية
‏والديالكتيكية والتي هن اللفترضصس أن. يترجمها وفق النظرية الثورية
التي يؤمن بها كمزب شيوعي » على ضوء ما تفرزه ميادين الواقع
‏الوطني اللعاشس » لاستخراج برنامج عمل ثوري يلبي مهمات مردلة
‏عبر جبهة وطنية عريضة تقدمية أساسها موقف سياسي مناه يض
للتسويات الامئر يالية واللساومات اللامبدكية » ويدفع باتجاه معارسة
العنف الثوري المسلح في مواجهة عنف الاحتلال الرجعي ‏ حيث أن
‏التي قادتها الاحزاب الثورية في العالم ‏ قانونا ثوريا واضحا لا يحتاج
الى صعوبة في الفهم ء وهو ان الثورة الشعبية المسلحة التي يقودها
حزب .طليعي وجبهة وطنية تقدمية وذات. التحالفات العربية والاممية
هي الطريق الوحيد لحسم تناقضنا التناصري مع الكيان الاستيطاني
العدو »© اللسنود بدعم الامبريالية العسكري والسياسي ‎٠‏
‎٠‏ أما الحزب ا تبوعي » في فلسطين ( وله اكثر من شقيق ) في
المنطقة العربية » فقد أتسم نضاله بالتأرجح والتخبط ء فالانقسامات
والانشقاقات نتيجة اللواقف التزذبذبة له » وعدم استقلاليته في اتخاذ
الموقف السياسي نتيجة المواقف اللتذبذبة له » وعدم استقلاليته فسي
اتخاذ اللوقف السياسي الصحيح . وشمول تذبذبه أكثر من صعيد ع
ل سيما ذاك الذي يتعلق بقضية التحرر الوطني » اذ انتهسج الحزب
‏فتارة يعتبر الكفاح ابلسلح الفلسطيني
وظاهرته التي اعقبت حزيران « ظاهرة برجوازية صغيرة مغفامرة » ع
وتارة يؤيد شعار الدولة الديمقراطية العلهانية » ثم لا يلبث أن ينقلب
على الشعار وينفضه » وتجده يحارب « انتخابات البلديات في ظضل
الاحتلال » © وبسرعة عجيبة ينقضن على شعارات الامس التي قاومها
, لا انتخابات في ظل الاحتلال » » ليصبح شعاره « نعم للانتخابات
في ظل الاحتلال » لد ن مدخلا في زعمه لخوض معركة وطنية » وهكذا
تنعكس الآيسة 20
‏وقس على ذلك مواقفه التبعية واللتذ
حال سواء على: صعيد التسوية اللطروحة
الثاني أو مؤتمر جنيف وقضية ) قذ
‏تحرير الوطن اللحتل ء وهو الذى سحقته اقدام وشراب العسكرتارييا
الفاشية اشن
‏42 في تشيلي » ووقفت على انقاضستجربة « الليندي » اللسكينة»
والتي لم تصمد: بطبيعة الحال أمام هجر ج.
وقوى الثورة اللضادة هناك ,
''' وكلمة أخيرة للرفاق في التنظيم « الشيوعي «"( الفلسطيني ‎٠‏
‏لقد كانت هذه اللناقشة الموسعة للواقفكم وفاءا حقيقيا لقضية شعبنا
المصيرية » ووفاعا مخلصا للايدلوجية الثورية التي نعتنق وهي الماركسية
للينينية والتي انمرص على تطويرها وحفظها من التشويه والابتذال
الذي تلحقه بها تعفن التجارب واللمارسات لتصبح
الحية والثورية قوة هائلة وفذة تكتسب. هذ
الجماهير بها في حال بلسها كنموذج ثؤري يعمل مسترشدا بها
( كالنموذيج الفيتنامي هثلا ) وعلى ضوء معطيات الواقع الوطني »
ولاحراز النصروتحرير الآرض وانسانهامن الاحتلالوا لاضطهاد وا لاستغلال»
أهذا هر طريقنا الذي لن نحيد عنه » طريق الصدق الثوري مع الذات
ومسسسع الاخرين للتصدي ا لكفسل القضايا وخاصة القضماييا الكبرى
الوطنية والقوهييبة ,
‎28
‏استيعاب ها صنعته تجربةالثورات '


‏في مهرجان ضم الاف المواطنين )
وفدوا م نمختلف القرى والمدنا لجنوبيهة
احتفلت بلدة عدلون الساحلية صباح
الاحد ‎(١‏ نيسان بذكرى شهيديها
البطلين حسن حسين عدود وعدنان علي
متيرك » شهيديحزب العملا لاشتراكي
العربي » اللذين استشهدا صباح
الخمييس ( نيسان اثناء عملية اقتحام
الكحالة ‎٠‏ أ :
‏بدأ المهرجان الشعبي الحافل بمسيرة عسكري ‎١‏
‏شاركت فيها مدموعات من المزب والجبهة حمسن


‏منطقة الجذوب ء تقدمتها موسيثى
‎0
‏الجراح ‎٠٠‏ وحملةالاكاليل وصور الشهداءوالسيارات
ا ية 1 5
0 في اللهرجان الى جانب الرفيق يوسف
غضرة مندوب حزب العمل الاشتراكي العربسي ء
كل من السيد علي مهدي ابراهيم > والرفيق أبو
عيسى عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الذي
ألقى كلمة اللقاومة واللازم عبد الرهيم غريب ين
جيش إبنان العربي » والرفيق عباس بيضون عن
الحركة الوطذية في عدلون > والرفيق بول لي
عمن التجمع الوطني الطسيحي في ضور الشاعر
'الكلمة الاخيرة لآل الشهيدين والقاها
دمرة عدبود , 1
‏ودما جاء في كلمة العلامة السيد علي مهدي '
أبراهيم : « على درب الؤت سائرون » هذا مؤسم
الشهادة » ونحشن ذدسير على درب الاستشهاد شي
سبيل الحق » ‎٠‏ واضاف « ان الامة الجديرة بالحياة
والخلود هي التي تستطيع أن تصنع قدرها اوتصنع
دوتها 27 ونحن ذريد ان نصنع موتنا لاذنارافضون ‎٠‏
‏كافة مظاهر الاستسلام والفهاد والموت الرخيص.»
نرفضش ذلك لاننا نريسد أن نقيم دولة الحرية
والمصق ‎٠,‏

‎٠.
‏ل‎




‏رع
‏9 بيع سان .افيه +1
سح ام » سسجتت










‏وختم السيد كلامه قائلا : « ان الشعب قد
وعى طريقه وعى الدقيقة ‎٠.٠١‏ ولا بد للجماهمير ‏
الفقيرة أن تنتصر وأن تدك كيان الانعزال والظلم .
والنفاق والتسلط » , '
‏مع القاوهة 0
والجماهير الشعبية
‏شانى المتحدثين كان اطلازم عبد الرحيم 1 : يب
/ ناز الذى قال ان « لبنسان
ن ديش لبنان العربي © الذي
‏جزء لا يتجزأ من الوطن العربي »© ولا تستطيم |
‏ظمت أن تغير هذا الواقع » ‎٠‏
‏قوة مهما عظمت أن تفي 5 التي ة
د ولق ركز هجومه على السلطة الرجعية التي قال
ة فى صد
عنها انها اشترت طائرات لم اام كينا ,
: لدة 3 ناع
الاعتداءات الاسرائيلية بل لضيرب عله ما هي
وأضاف « ان الشرعيةالتي يتحدثون 8
‏5 وسيلة للحفاظ ' على مصالحهم والحفاظ على ‎٠‏
‏ذا النظام اللهتريء الفاسد » ‎٠‏
‏هذا مم ب 8
وهها قاله أيذة ]! ++ ()( ليعلم ربكل ا لجمووري
‏بزوق مكايل ان الجماهير ستحطم المؤامرة » ‎٠‏
















































‎1
‏وهدد الزمرة الحاكمة باسم مما عا
وقال : « ليذهبوا الى الجحيم وليتركوا هلم
الارضش لابنائها الطيبين الى ْ 0 0 ْ
‏كبعة الحركة الوطنية في عدلون ,القاها الشاعز
عباس بيضون > فقال في مطلع ال
« تعود بنادقهم ولا يعودون » ويبقون على الجبال
اللني لا تنصني ء يرتفعون كالشعاع عن رم
الملعركة » لا يذبلون كالاشجار الهرمة » ولا يشحون
كانهار الصيف ولكنهم يسقطون كالمور. اليافع
بل ظلال ويظل دمهم البكر على أطسراف







‏من هناك » ‎٠‏
‏الاعتراف بالوجود الصهيوني. 0
ومما جاء في كلمة اللقاومة الفلسطينية الححي
‏القاها الرفيق ابو عيسى : « ان تذكرنا لشهدائنا
‏لا يكون بالدموع » وانما يتمسد وفاؤنا لهسؤلاء












هو جزء من
الهدف : 347
تاريخ
١٧ أبريل ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36082 (2 views)