الهدف : 348 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 348 (ص 2)
- المحتوى
-
0
بيردت - لبثان كو ريش ا مزرعة
مللج كاملت عير الله مروه
ضار 12د
السبت 55 نيسّان 7و١
العدد 6ع *السنة السابعة
١ اص عات رف س)
ر
ان تسونس: الل" الجزائر' 0
٠ | والتيال أوالفتلاحين :.” لل
1 37 تنائي م افريقيا - - الولاماث
0 0 والغربية :1
دولا او 76 ل.ل ا سر
الك سبح : 42
تلطوت .م.م
والاردنة 6 ل ل اللمؤضضاتا.'
:والدوائن: الرسمية: مبال 020
اللطلاب: والعئال أوالنلاحين ليده
للقي :العراق ات الكويت 1
والخليج نت الجزيرة: العريشة :
3 التلودان. ل ليبا '”
المفرقية: 67 لان الطلات.
للمؤشسات: والدوائر الرسلمية '
8 ل.ل أت الدمنالديمقراطية
م86 1148م
لع لا
02 لط[ )م
اي ا ا ال ةا 5
منذ سنة كاملة يشهد قطرنا
اللبناني نزيفا دمويا نتيجة للهجمة
الرجعية الشرسة التي تنفذما
القوى الانعزالية ضد جماهيرنا.
الكادحة في لبنان مستهدفة عزلها
عن طلائعها الثورية اللتمثلة بالحركة
الوطنية اللبنانية والثغلورة
الفلسطينية اللناضلة ٠
هذه الهجمة جاءت تنفيذا لحلقة
في سلسلة اللخططات التي تحيكها
الدوائر الرجعية والصهيونية ٠
فمنذ تواجد العمل الفدائي على
الساحة العربيسسة ٠٠ والثورة
الفلسطينية تتعرض للؤأامرات
التصفية التي تنفذها الرجعية
المحلية بتوجسيه من الامبريالية
العالمية لفرضس حلولها “الاستسلامية
بدءا من مشروع روجرز » الذي
رافقته مجازر ايلول وجرش وعجلون
في الاردن » ثم تلاه قرار بعضن
الانظمة اللجاورة حدودها للارضص
اللحتلة بمنع العمل الفدائي مسن
الانطلاق من اراضيها لتادية أواجية
اللقدس ٠ كما جاءت حوادث نيسان
وتشرين وايار في لبنان لتؤكسد
ترافقها معالحلول السلمية.التصفوية
اللطروحة ٠ الا ان استفادة الثورة
من تجربتها في الاردن وتلاحمها مع
جماهيرنا الشعبية الكادحة حال
دون تحقيق القوق المعادية لآربها
وهكذا جاءت بداية تمرك اليمين
'اللبناني للواجهة حاسجة حيث
بدأت استعدادته بعد هزيمة ايار
مباشرة بانتصار اللحظة اللناسبة
وبعد اعتراف الانظمة اللستسلمة
بقراري مجلس الامن 89؟. و 6"
اللذين يكرسان القبسول بالكيان
الصهيوني ء وبعد توقيع اتفاقية
الكيلو (١( بين النظام اللمصيري
والعدو الصهيوني » التفت القوى
الانعزالية والانظمة الاستسلامية
على هدف واحد وهو تصفية اللقاومة
الفلسطينية إيلقاتلة لتمرير حلولهاء
فجاءت الحوادث الدموية الاخيرة في
لبنان لضرب جماهيرنا الكادصصة
وطلائعها الثورية اللتمثلة بالحركة
الوطنسية اللبنانية والشغورة
الفلسطينية اللناضلة ولتغطية اتفاق
سيناء البلؤامرة وجملة الاتفاقات
والصفقات التي تعمل :الامبريالية
العاللية » جاهدة 2 على تنفيذها
على فصول ومراخل ٠ الا أن الصمود
الرائع » أمام اعنف الهجملسات
الشرسة » الذي ابداه تلاحم الثورة,
الفلسطينية والمركة الوظنئيسة
. مرحلة الدفاع الى مرحلة الهجوم >
أخاصة بعد مشاركة جماهيرنا بشكل
واسع وفعال نتيجة تفاعلها مسسع
الاحداث ٠ وهنا بدأت مماولات
النظام السوري لافساح اللجال آمام”
اليمين الانعزالي لاعادة تنظيسسم
صفوفه ٠
اننا ندين المواقف التي تؤدي >
عمليا » الى تمريسد جماميرنسا
الشعبية اللقاتلة وطلائعها الثوريسة
من «الانتصارات التي حققتها بالدم
الغاني وبالآف الشهداء الذين سقطوا
دفاعا عن عروبة لبنان ٠ كما ندين
التحركات ابلشبوهة لاد طول
السادس الاميركي حول شواطضىء
لبنان التي جاءت متممة للحشود
الصهيونية على الحدود الجنوبية ٠,
اللجد للثورة الفلسطينية ابلقاتلة,
عاشت الحركة الوطنية اللبنانية ٠
رابطة الطلبة اللبنانيين
في الجزائر
ليتركوا شعبنا
هؤلاء الذين يتظاهرون بالتعاطف
مع شعب لبئان ويعرضون الوساطات
ويبدون الاستعداد في كل وقت لايفاد
« المبعوثين » ٠١ لاذا لا يتركون
شعبنا يقرر مستقبله بنفسه ؟ أم
ان قوة وتعاظم حركتنا الوطنيسة
وحلفائنا الثوار الفلسطينيين قد
اصابتهم بالفزع والرعب > ويريدون
انقاذ النظام الفاسد اللتعفن «حرصا
على مصلحة الشعب اللبناني» إن
مصطفى فايد
رهل الظريف بيروت
11000000
ارجو من الرفاق العاملين فحني
« الهدف » ان ينشروا في كل عذد
بلحة عن بلدة فلسطينية لكي يعرف
القراء ابلزيد عن تراث
الفلسطيني 9٠
م م
معسكر الجليل
000
الطبيعة حم مشكلات الفقراء 1
من د الهدف » منبرا بن نحن الذيدن
سد كل هذا
مات :
لا نجد من برفع صوتنا و
الذي يجري في لبنان ووسط ابلساة
الدائرة حول حقوقنا ولقمة عيشنا '
صد الطاتفية
مقالات « الهدف » خلا
الدامية تبرهن لكل من يتا
وهاسها ينا
انها تتخذ موقذا قاطعا
الطاكفية ودعواتها البغيضذ المريفم
كما ان دفاعها عن اللصالح ١
لجماهير الشعب اللبناني تؤكد
وجدية ونزاهة رؤيتها للتلاحم
المصير نين اللدنانيين والفلسطينييت
الع 9
0 التحسداة
إخلاما
3
ووه ,
)0 اسبوع خلط الاوراق » ٠١٠ ,
هذا ها يمكن ان توصف به التضورات
لعسكرية والسئياسية التي شهدتها الساهة
اللبنانية ( بكامل أبعادها الداخلية والخارجية )
«الخلط » ؟ والى أين يمكن أن يؤدي ؟
يمكن العودة فى البحث عن بداية عمليه « الخلط » هذه : الى
وصول ايلبعوث الاميركي دين براون ٠٠ فحتى ارسال ذلك المبعوث »
كانت تصريحات ااسؤولين الاميركيين تؤكد تفاؤلهم بقدرة « اطبادرة
السورية » على الاستفادة من الاحداث اللبنانية » ليس احماية النظام
اللبناني الرجعي اللتهاوي وقواه الفاشيه فحسب ٠> وانما ايضا لتحقيق
ذوع معين من التحجيم السؤري لنهوض الحركه الوطذيه اللبنانية > ومن
الاحتواء العملي لحركه إقاومه الفلسطينية ٠ الامر الذي يذتتسم
المسرحية الدموية في لدنان من جهة : وينقذ هن جهه اخرى الصيفة
السورية الاردنية - الفلسطينية بشكل يفتح الباب واسعا أمسام
دفاوضات عربية اسرائيلية جديدة على الجبهه الشرقيه - الشمارية
:قبل حلول نهايه أيار ( موعد التجديد للقوات الدوليه في الجولان ) >
بمنفح الادارة الاميركيه الحالية نصرا شرق اوسطي جديدا يدعم دملة
الرئيس فورد الانتخابيه داخل الولايات المتحدة ٠
وضمن هذا اللوقف الاميركي > كان ترحيب الفاشيين الالبناني سين
باللبادرة السوريه وتأييدهم لها الى درجة صرف الانظار عن كل
« قدسيات السيادة » ٠ والقبول بدخول القوات السوريه الى لبسستان
واطراهنة على الصدام المدتمل بينها وبين قوات الحركة الوطنيسة
واللقاومسسة ٠,
« هبادرة » تغير الحسابات
ر -لكن فضل « اللبادرة السورية » سياسيا » وعدم ضمان أن تجري
ان امب الاميك بون مول اهارن الى احور اوري سس
!| لالش خوط ع إوسويسي ا ولمشسمرا بجع المكفب ا سشسيو ع عن تا عيويم 0
ببمبادرة ومسش خيس انطو الصف العم كر واوراءات اللفسجم -
خلال الاإبام العشرة الماضية ٠ فكيف جرى هذا
التورط السوري في لبنان » بعوجبها الى فخ للنظام السؤري نفسه .١
دايتان .
نتاكج الصدام اللعسكري ببن قوات النظام السوري وقوات العركسة ْ
الوطنية وحركه المقاومة : في #مجرى يخدم هذه الاهداف الاميركية 23٠٠
وخشية واشنطن من أن يقود ذلك الصدام الى نتائج مفعاكسة كلينا:
لتلك الاهداف ٠٠ جعل الولايات اللتحدة تقلص مراهنتها على البادرة ْ
السورية » وتستعيض عنها بمبادرة آميركية مباشرة هي مهمة مبعوثها .
الخاص دين ببسروان ٠٠ 0-0
وبهذه البادرة الاميركية بدأت عملية خلط الاوراق : :
6 النظام السورقي نفسه > بدأ بمراجعة حساباتة » والتخوف الفعلي 1
من عملية الصدام العسكرية بين فواته وقوات الحركة الوطنية والقاومة 1
فى ابنان وها يمكن أن دهره هذا الصدام من مضاعفات حتى أدافسل.
سوريا نفسها ٠ والتخوف الفعلي ايضا من ان تكون ' الولايات المتحدة: 1
بعد فشل مبادرتة السدياسية قِ لبنان قد بداأت باعادة' النظر فسي: 0
مدى قبولها للصيغة السورية - الاردنية الفلسطينية » بكل ما تعنية . .
اعادة اأنظر هذه من احتمالات يت يستبعد ان : يتحول المزريد فسن"
وأهام هذه الاحتمالات لم يعد أهمام دمشق .
من مخرج معقول » سوى التراجع عن احتمالات 7
الصدام همع الحركة الوطنية واطقاومة ٠, ف نفس ا
الوقت الذي كانت فيه الحركة الوطنية وايلقاومة :
تخشيان من أن يؤدي ذلك الصدام الى خدمة-
عسكرية وسياسية جلى للقوى الفاشية ٠١ .
التصعيد الفاشى ٠١٠ اذا ؟
وضمن هذا الوضع ولد « اتفاق دمشق » الذي هد من احتمسالات 30
الصدام بين القوات السورية والحركة الوطنية وابلقاومة ٠١ لكن نتاكج 2
هذا الاتفاق لم تقف عند هذه الحدود » بل كان له انعكاسات سياسية
وعسكرية اخرى ٠,
- هو جزء من
- الهدف : 348
- تاريخ
- ٢٤ أبريل ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22436 (3 views)