الهدف : 348 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 348 (ص 10)
- المحتوى
-
بتطورات مشره هذه الايام ٠ وادرز ها ١
قَ هذه التطور أت سقوط. اوهام
الإنتصا رأت أافاشية ٠ وانتشا رتبار
الأسلمات التى
اعزرتها المرحاك السايقد ٠ ومسل
ذلك انتقاد حزب الكتائبي ب وقياداتد
والخوة والخطف والذيح عل ى الم هوية ٠.
نفدي عميق بدنا ول > 5- ١
9 3
كما بشمل
والتمثيل بالجتث واحراقها ٠ ويستافت .
النظر ايضا الكلام الكسثير عن
د« الدكا كسسيز ») سااي اللجموعسسات
العسيكرية - التي تمار سن نوعا سا
)) اابلطحة 0 فى الإحباء ٠
وتشكل الاشواء الخاليد رد فعل مناشير علسى
٠ الهزائم العسكرية التي لحقت باليمين في معارك
الفنادق والجبل . وعلى الضربات السياسية التي
ذلقاها الخط الفاشي قُّ أعقاب تضخم ظاهسرة
الاحدتب . والتي دوجت بقيام اجماع ساد سس سي
وسياسي. على وجوب استقالة سليمان فرنجيه ٠
في الوقت نفسه : امتداد لحالسق
الشال والتضعضع التي اعقبت معركة الدامسور
الصاسمة عسدكريا ( رغم تأكيدنا هزارا انهسسا
« وص.مك عار » من حيث مهارسيات ما معسسد
وهذه الإجواء :
الاج دساح )0
تدرير الهزيمة
ذلغى الاصداء الاولى للعارك الفنادق اعضسسياء
الايليشيات انفسهم : وللمرة الاولى : ريما :
اجمع اللقاتلون البعينذيون الذين خاضوا تلك
المعارك على الحديث عن « ششيراسة » مفاتلسسي
الجانب' الوطني وعدن الفرق الشاسع عها اعتادوه
فى معا., رك الاشهر السابقة ٠ وعن استحالة
الور ف الؤنادق : بالامكانات الذاتية وحدها ,
ن قوات أطيئيشيا كانت تعاذني من النقصس فسي
الذفائر ومن انخفاضس مستوى الاسلحة الفردية ,
ولكن الرأي العام في الناطق المسيحية ل يسدو
مستعدا لقبول هذه التفسيرات ع خاصة بعد
الدعايات التي عممتها اجهرة الاعلام الفاشية فى
الاشهر السابقة : والتى اعتمدت اسلوب المبالفة
في وصف انواع وكميات السلاح الذقى تملك سه
اللبليشيات ٠
ويسم تشلمر اطرء من الادتقادات الارمرة النسسي
بوجهها مسؤولو الإحزاك البعينية « للشياب “قي
امناطق . اللسيدية ٠ أن عدة مثات من اعضساء
اطيليشيات ( وباطناسبة :. فالغالبية العظمى من
كان بين التفسيرات التي عممها اعضاء الكتائب ١
أل - 0 0
بشير الجميل : عزلنة عن الجماهير المسيحية واستياء داخل الحزرب
٠ 5 00 إلا 1
رذ ا لعل المبتانترله زادعم كسمن المكرية
الميليشيات لم تكن تنتمي إلى أي هزب قبل سنة
أو سنة ونصف على الاكذر ) فاقوا بأدون الدزول
للقتال في منطقة الفنادق والاسواق التجاريسسة ,
ويلجأ مسؤولو هذه "الاهزاب لاسلوب اأتهويل حسين
يؤكدون ان سقوط الصيغي سوف يعني انتهساء
معركة العاصمة ٠ وسقوط الاشرفية ٠ وتؤكد هذه
الاحاديث اللمتداولة على نطاق واسع ما سيسق
ونشرته بعض الصحف الدومية دول رفض مكات
' اللقائلين البميديين الاستمرار قُُ الكتال قُُ .اعقساب
وقوف الجميل وشععون والقسيس الى جانب بقاء
سليمان فرنجيه ٠
دمدحاولات يائثسة
لخدم احدتب الدركد الداعيه لاقالك هرمديه بعاطف
واسيعا جدا في صذوفالجماهير المسيمية التي لا تقل
اشعتزازا من الحا بيقية د
وخلق هذا التعاطف ضفوطا على القيادات اليمينية
جعل بعضها بتدنى شركة الاقالة علنا - سعيد عقل
والشمالي وبشير الجميل مثلا وقد شهدتالكتائب
حالة بلدلة سببها الخلاف بين بنشير الجميل > الذ
اصدر ديان تأبيد للاهدب : ووالده الذي انحار *
بعد فترة تردد . الى موقف شمعون المتصلب '
وبعد ذلك جاءت الهزاكم العسكرية اتزيد في خيبة
الاهل وني التذمر الشامل ٠ وكان احد مظاهر خيبة
الامل هذ دافتتاح خط السقر ببن جونيه وقبرص >
اى خط « الفرار من اللمعركة » ٠ ومن الامور ذات
المغزى ان الكتائب منعت سفر الشباب غير
الاتزوجين الذين يقسل عمزهم عن 56 سنة '
فالواضح ان الاكثر رغبة في السفر كانوا اللجندين
في الميليشيات انفسهم الذين تناز عتهم مشاعر
الذعر اهام الاجتياح العسكري والاشمئزاز مسن
الظاهر د الاخرى التي يذبفي الدوقف عندها هي
ظاهرة انتقاد المسؤولين الحزبيين ٠ ويتولي توجيه
الانتقادات الناس العاديون والاعضاء الحزبيون
الصغار على السواء ٠ وعكس عملية « تآليه »
خزرب الكتاكب وقيادييه البارزين في الاشهر السابقة
فان الناس تعبر بقوة عسن استيائها من بشير
الجميل مثلا + الذى اكتشفت فجاة انه « غبسي »
ومتخلف وان كل فضاكله التي اهلته لمراكز قيادية
هي أنه ابن ديار الجميل فحسب! وتوجه الانتقادات
الشيخ بيار لانه « لا يفهم بالسياسة » ولان خطه
أوصل « المسيحيين » الى الهزيمة ٠
ومن الاشياء الجديدة ان الجمهور العادي بسداً
دهاجم الاهزاب 322026 اعتمادها على مجووعات من
» ' الزعران " التي تمارس الفوة والسرقة.والارهاب
ف الاحياء والقر زى ٠ وبتساءل الناس عما اذا كانت
ارادن ٠ واما مسؤولو الكنائب والادرار فيبررون
تلك المارسات بالحديث عن ضرورات الطعركس-سة
المسلحة التي تفرض الاستعانة بأي كان للوقوف ني
وجه « البسار الدولي » ! ! ويقال ان مجموعسات
من اللصوص تديث نهدا في منطقة اللمرفساً وان
الحراكق التي اضرمت في بعض /يلستوزعات كانت
من فعل هؤلاء ولتغطية عملية سرقة المستودعات
والعنابر الاشذرى ٠ وقد لوحظ أن حزب الكتاكب
لحا الى اعتقال عشرات اللصوص الصفار في منطقد
المرفآ وذلك تفاديا للانتقاداءت الشعبية : وكذلك
الانتقادات الاريرة من جانب التجار الكبار الذين
لم تسلم بضائعهم رعم انهم تولوا تمويلالكتائب
والاحرار خلال السنة الماضية كلها ٠,
يجدر الانتباه ايضا الى تجرؤ الناس علىالتنديد
بأعمال الذبح والتمثيل التي ارتكبت في الاشهر
الماضية ( بينها حادث السبت الاسود مثلا. )
والى الضغوط التي يمارسونها من اجل الحؤول دون ,
ارتكساب اعمال جديدة ممائلة ٠ وحجة النساس
العاديين ان هذه الاعمال سستعرض ابتاء الهي أو
القرية المعذية لاعمال انتقام ممائثلة ٠
اليأس. والبديل
مقابل هذه الاجواء التي تدل بوضوح على ان
هنالك انخفاضا في التفاف الئاس حول حسرب
الكتائب . فان الذعايات الفاشية ما تزال تركسز
على الاغمسال الهمجيسة التي,ارتكبها بعضص
المحسوبين على الحركة الوطنية في قرى الجيبل”
وخاصة عينطورة ٠ ويهدف هذا التهويل الى سد
الطريق على التذمر الجماهيري عن طريق وضع
الناس امام مأزق مسدود ٠ فاذا كانت الكتائب
اخطات ولحقت بها الهزيمة > فان الطرف الوطني
ب يقدم سوى الذبح على التذكرة ! واذن فلا مفر
سوى الهجسرة او استقدام قفدوات اجنبية او
التقسيم ٠ وتلك نقطة تستحق الاهتمام الشديد ٠
أن البأس هو الوصف الافضل للحالة التي يعيشها
اللواط سن السبحي في اللمناطق الخاضعة لسيطرة
الفاشيست ٠ والمطئوب ان تقدم الحركة ا
بديلا وطنيا وتقدميا لهذا الياس ٠ ومطلوب منها
ان تحاسب نفسها على ممارساتها اللمتخلفة » وان '
تخاطب الجمهور المسيحي مباشرة
: متحساوزة
القيادات التي اوصلته الى: حافة الانهيار ٠ وما
حالة التذمر الحالية : الجماهيرية » سوى دليل
على ان شا لسسسك هوة بسسين قيادات الفاشيست
وجماهيرهم تتيج مخاطبة الجماهير مباشرة ٠
ورم انغماسس بعض فصائلها في ٠
دمارسات طائفية متخلفة وانتهازية ١
ان تخاطبي جداهير امسيحيين الذي
يعيشون فى مناطق « الغيتو ات .
ممارساتها وقيادتها 3 وان اللحظة --
الراهنة ه مناسبة ٠ ٠ ولكن القدرة. 2
ترك انمسار الوجود الكتاكب دي عنمنطقة
الفنادق الكبرق والاسواق التجارية. أثساز
غير مدوقعة في اطناطق التي يسيطر عليها”
الفاشيست ٠ فذمين لم يعد 'باستطاعسدةة
المتليشينا ان تنهب الدلات: التجارينة ”
واطنازل الضذمة العتدة من الهوليداي ان
حتى اللرفأ » فانها ارتدت الى الاشرفيسنة .
وعين الرمانة وفرن الشباك والحارميسة ١
وقد بلذت دوجه الاجرام والسرقة في 1
المناطق امذكورة هدا دذع هزبي الكتاكب
والاحرار الى فرضس منع التجول : كل 8
هن العاشرة حتى السادسة صباها 6 هسع.
التهديد باطلاق النار على كل مسلح يتجول , ْ
دون ان يكون. مكلفا بمهمة ٠ ووجه بشيرل: 1
الجديل»في جريدة « العمل )»ه تهديدا تضمن 7 7
أستعداده لقمع « اللمخالفات » بااقوة ٠ وكان |
واضها أن التهديد . يتناول اعضاء لعزب 000
والانصسار' ٠ 1 1
هذا وقد شهدت منطقة عين الرمانة'
بالذات دوادثاجرامية بشعةاثارت استذكار *
٠لناس : خاصة اذها خلت هن أي طابسع ٠
سيا سي ٠ ذقد استهدفت عاكلات مسيمية .
ثرية : وبدافع السرقة وحده ٠ ا
مع ذلك يدتظر أن لا تكون للاجسراءات ” 1
الكتاذبية أثارن فعلية ٠ ف ةمصع . السرقات”:
والاعتداءات يعني التصدي ل «زعران ( 0
ا الادياع الذين باتوا يشكلون اغلبيةا بلقاتلين
الاستعدين بعد للاشتراك في القتال في 7
'المناطسق الخطرة , ولا سبيل الكتسائب *
للاستفناء عن هؤلاء 4 في أوضاع” الفسسارة ١
العسكرية + ومع تزايد انفضاض عناصر
.:
الشباب دمن خول ازدايشيا ,
- هو جزء من
- الهدف : 348
- تاريخ
- ٢٤ أبريل ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10641 (4 views)