الهدف : 351 (ص 14)

غرض

عنوان
الهدف : 351 (ص 14)
المحتوى
0 0 01 ْ
مقاتلون من جبهة التحرير الوطني التشادية
اضيا كسلا لضت دسب فين ايه امساح ابابا
كلم[ اريم . .سلا جما الوم برعت ل الم رالوطانى
اجرت «الهدف » اة ا 7
ع سْ لهدف » لقاء مع قادة أله
الوظني التشادية ‎٠‏ همع جبهة لتحرير
كانيمثل الجبهة في هذا اللقاء كل من :
© محمد أبا سعيد » عضو المكتب السياسى
ومسؤول القطاع الرابع في الجبهة ‎٠‏ 700
© داود ضيف » عضو القيادة السياسية
والمكلف بشؤون العمال والطلبة في القطاع ‎٠‏
‏© ابراهيم يوسف , مسؤول مكتب الاعلام
هي الجبهة ‎٠‏
.قد ا إؤتمر الوطني للجبهة الذي سيمهدالانتصا
النهائي للثورة التشادية ‎70٠.‏ 1
اعلء اله 7
أربا 0 ار انهم يسيطرون الان على ثلاثة
خول الفرنئسية المخطوفة السيدة كلوستر ‎٠‏
0 كشف القادة الثلائة لثورة تشاد اسرار
الانقلاب الفرنسي ضد حكم تومبالباي » والاهداف
الاستراتيجية للاستعمار الجديد في بلادهم ‎٠‏ كما
تعرضوا » بصراحة كاملة للمشكلات الداخليمة
في الجبهة والصعاب التي تواجه نضالهم قبيل
اسع سم سس
اميد جيم
وقعت حكومة تشاد مع حكومة فرنسا عشر
0-0 ت تشمل اتفاقيات عسكرية » حدث ذلك
0 زيارة جاكٍ شيراك رئيس الوزارة الفرنسية
اجلاحكم ‎٠‏ ما حقيقة العلاقات بين فرنسا والحكم
لي في تشاد ؟ وما نوعية هذه الاتفاقياى
الجديبدة ؟
وووجاد م و وا
© قبل التعرض لنوعية هذه الاتفاقيات « الجديدة » يجدر بنا
أن نشير الى الاسباب التي دفعت فرنسا الى « العمل على تعزيز
وجودها العسكري في تشاد » > وهذه الاسباب هي : :
‎١‏ اكتشاف الثروة النفطية والعادن الاخرى في تشاد » وخطر
الهيمنة الاميركية عليها ‎٠‏
‏؟ ‏ فشل « التصالح الوطني » © وتزايد خطر الثورة الشعبيسة”
اللسلحة على النظام الحاكم في تشاد ‎٠‏ : 1
‏ا - تخوف الانظمة العميلة في افريقيا من « الخطر الشيوعيالذي
يهدد قلب القارة الافريقية » ‎٠‏
‏- موقع تشاد الاستراتيجمي © واهميتها كمنطلق عسكري
سقل-سارة ‎٠‏
‏نصائح حلفاء فرنسا في أوروبا وافريقيا لاستعادة مكانتها
العسكرية في تشاد ‎٠‏
‏لذلك كله فقد عادت فرنسا من جديد لاستعراض عضلاتها فسي
القارة الافريقية » باعتبار ان هذه القارة صارت تشكل نقطة الارتكازر
اللؤئرة في السياسات الدولية ‎٠٠‏ وقد بدأها شيراك بعد وصوله الى
مطار « انجمينا » في تشاد مباشرة » حيث صرح قائلا :
‏« انني أتيت لاقول لكم » وأبرهن لكل البلاد الافريقيه التي لنسا
معها روابط قوية » بأن فرنسا بثاقية وستبقى دائها مخلصة
لاصدقائهميسا » ‎١!‏ :
‏بمقتضى هذه الاتفاقيات تعود القاعدة الفرنسية بأسلوب جديد
لا يكون ظاهرا أو مكشوفا للرأي العام التشادي أو“للشعب الفرنسي
ابلعارض لوجود القوة العسكرية الفرنسية في بلإدنا ‎٠‏ ْ
‏القاعدة العسكرية الحالية موزعة عن طريق السفارة الفرنسية
وخبراء ومدربين ومستشارين في جيش تشاد ‎٠‏ وكان شيراك قد صرح
بأن تشاد منطقة استراتيجية لفرنسا في: جميع اللجالات ومنهاالعسكرية
لحماية اللصالح الفرنسية في الدول ابلجاورة وربط القواعد الفرنسيية
الموجودة في افريقيا من داكار الى جيبوتي واغلاق الطريق أهام موسكو
حتى لا تدخل الى افريقيا كما حدث في انغولا ‎٠‏
‏وهكذا فان الجيش الفرنسي الذي عاد الى تشاد من النافذةيرتبط
بالقاعدة الفرنسية اللوجودة في جيبوتي ‎٠‏ وقد ازدادت الاهمية
الاستراتيجية لتشاد بعد أن فقدت فرنساء قاعدتها في مدغشقر ثم بعد
الثورة في الصومال ‎٠‏ ولم يبق لفرنسا سوى اقليم عفار وعيسى في
الصومال ‎٠‏ وهي تسعى الى تعزيز موقعها عند اللدخل الجنوبي للبصر
الاحمر ‎٠‏ ولا يمكن أن يتحقق لها ذلك دون تدعيم موقعها في تشاد
التي هي « حاملة طائرات في قلب افريقيا » على حسد تعبير
جنرال فرنسي ‎٠‏ 1
‏وهذه الاتفاقيات © التي عقدت أخيرا بين فرنسا ونظام تشاد ؛,
تتحدث عن تغيير ‎٠‏ ولكن الاتفاقيات لا تتضهن أي تفيير بل تكرس
استمرار تشاد كمستعمرة من نوع جديد ‎٠‏ لذلك وصل اللزيد من الجنود
‏الفرنسيين لحماية سفارة فرنسا » كما وصل مدربون عسكريونلتدريب
‏الجيش التشادي مع أسلحة جديدة ‎٠‏
‏القاعدة العسكرية الفرنسية السابقة عادت في شكل الاستعمار
الجديد ‎٠‏ في السابق كانت قاعدة مكشوفة والان عادت تحت ستسار
قوة عسكرية تحمي السفارة واللمتلكات الفرنسية الموجودة في تشاد ‎٠‏
‏وكما قلت لك فان جزءا آخر من الخبراء واللدربين يعمئون في الجيش
التشاسادي ‎٠‏
‏أفريقيا الاستواثية الفرنسية ( سابقا ) كانت تضم ع أراضي »
كل أرض لها وظيفة محددة » وتشاد وظيفتها عسكرية ‎٠‏ في عام
حصلت تشاد على استقلال مزيف ‎٠‏ وتشاد تقع استراتيجيا فسي



‏وسط افريقيا وهي تستطيع أن تتصل بقلب أفريقيا ‎٠‏ وكانت هناك '
‏قاعدة جوية تحمل اسم ( رقم 17( ) ولم تكن مخصصة لتشاد فقط ؛
‏وانهًا كانت تضم قوة رادعة موجهة الى جنوب الصحراء ‎٠‏ وفي 3914
كانت هذه القاعدة هي نقطة انطلاق عملية الانقلاب الذي وقع فيجابون*
اثناء الحرب الاهلية في نيجيريا كانت هذه القاعدة هي التي
ساندت الجنرال اوجوكو حاكم بياقرا الانفصالي ‎٠‏ هذا يبين بوضوح ان ‎٠‏
‏مهمة القأعدة لم تكن قاصرة على الاراضي التشادية ‎٠‏ ولكن عندما |
قامت الثورة عام 1956 في' تشاد ظهر بعد عامين (19580) ان هذة '
القاعدة عاجزة عن وقف الثوار ‎٠‏ وهذا هوالسبب في أنالحكومة التشادية
استدعت قوات كبيرة من فرنسا مما أدى الى خلق أقاعدة اخرى فسني ا
لارزو ( فايا ) » وقاعدة اخرى في مصرو ( بحر الغزال )© وقاعدةأخرى '
في مونجو في الوسط وقاعدة اخرى في « بشا » ( أبواعاشا )', ورغم
هذه القواعد استمرت الثورة في التصاعد ‎٠‏ واقام الفرنسيون قاعذة
أخيرة في الجنوب في فور اشامبول '( سار ) ‎٠‏ ورغم كل هذه القوة
العسكرية لم يستطع نظام ترمبالباي السابق تصفيية الثورة ‎٠‏
‏وانها على العكس » تدهور ابلوقف الاقتصادي ‎٠‏
‏موبوثو..حصان طروادة




‏والنظام الحاكم في تشاد ليست له أيةشعبية داخليا أو خارجيا ‎٠٠+‏
‏رغم التدخل الاسراكيلي ( شكل الاسرائيليون: فرقة: خاصة داخل الجيشس ,
بلحاربة الثوار ) ورغم وجود قوة' أخرى تولى الجنرال موبوتوا+ ركئيسس 2 )
زاذير » تدريبها ‎٠‏ 0 ان 1 ‎١ ١ 1 0 ٠‏
‏وبي مواجهة هذا. الوقف الذي كان سائدا » اثناء حكم الرئيس




‏0
‏اغيم ألا0
. كي
. عا قمعم
ىا تناو لمصوميعه
ذا
































هو جزء من
الهدف : 351
تاريخ
١٥ مايو ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6870 (5 views)