الهدف : 352 (ص 21)

غرض

عنوان
الهدف : 352 (ص 21)
المحتوى
مقشّل اولربيكه مايئهوذ -
الأنسد ذو روا الانتعار.
© تواصل السنطات الالمانية الغربية تطبيق
الاجراءات الامنية اللشددة التي فرضتها على أثر
مقتل أولريكه ماينهوف » قائدة « جناح الجيشس
الاحمر » اللنظمة اليسارية الالمانية اللعروفة ياسم
مجموعة بادر ماينهوف ‎٠‏ فمنذ الاعلان الرسمي
الذي ادعى بأن ماينهوف قد « انتحرت » » بشنق
نفسها في زنزانتها » في السجن » انفجرتاعمال
العنف ليس فقط في الدن الارلانية الغرجية > بل
وفي مدل اخرى في اوروبا الغربية » استنكارا
لخطة الاغتيال التي نفذتها سلطات بون » وتعبيرا
عن الشكوك التي تحيط برواية السلطة ,
وكانت أاولريكة ماينهوف عندما قتنت تمشضل
امام محكمة شتوتغارت مع ثلاثة من رفاقها في
محاكمة بدأت همنذ سنة لقضية » وتشغل الانيا
الغربية منذ حواني الاربع سنوات > عنذما اعتقلت
ماينهوف في حزيران » 1991 » ووجهت أليها والى
رفاقها في حينه تهم القيام باعمال «الارهاب»
وذلك بعد سنتين على ربها أشهر مطاردة فيتاريخ
وذلك بعد سنتين على أشهر مطاردة في تاريسخ
أطانيا » لاعتقال قيادة منظمة « الجيشر اسم ©
اليسارية التي برزت في الساحة انسياسية هناك
على أثر التحرك الطلابي الشهير في برلينالغربية»
سنة 954( ,
وعرحت ماينهوف في الستينات كصحافيةلامعة
ومناظرة عنيفة » تهتم بالقضايا الاجتماعية ,
وقد تحولت من .ناقدة أجتماعية » راديكالية ألسى
النضال الناشط ضد الؤسسة الحاكمة في الانيا
الغربية في سنة 0م99 ‎٠,‏ فقد دبرت آأنذاك خطة
ناجحة لاطلاق سراح رفيقها اندرياس بادر مسن
مجن » ونزلت تحت الارض ء لتبداً سلسلة
مليات اللثيرة التي نفذتها ابلنظية » والتسسى
تكرت حتى من بعد اعتقالها في سنة ,بوه *
وكانت اللعلومات قد أشارت ألى ان مجموعات
|,لنظمةتلقت دورات ندريبية فيمعسكرات أبلقاومة
طينية في الاردز
ي القتال ألى جانب الفدائيين هناك ‎٠‏ فقداقامت
جماعة الجيش الاحمر أو ما سمتة الصحافة الغربية
آ<« جماعة بادر - ماينهوف ») علاقات مع ابلقاومة بعد
ان كانت واحدة هن أولى التنظيمات اليسارية في
أوروبا الغربية » التي رفضت الابتراز الصهيوني
في الاحياء اللتواصل « لعقدة الذنب ») تجاداليهود
فصاغت التحليل اله 1
1
:حزيران " © وهي حركة يسارية آخر
م #»ته ا ©*» | جني
وكانت ابلنظمة تركز في عملياتها على رمصوز
النظام الابثاني والامبريالية الاميركية » ومنابرزها
تلك التي نفذتها ضد الوجود العسكري الاميركي
في قواعد فرانكفورت وهايدلبرغ في سنة ,لوو ع
وقد قتل فيها آنذاك أربعة جنود أميركيين وجسرح
غ١‏ منهم ,
ولم تكن أولريكه هاينهوف عضو اللنظمة _الوحيد
الذي يقضي في الاسر ‎٠‏ ففي سنة غ09 توفسسي
هولغر ماينز في السجن نتيجة اضرابه عن الطعام
احتجاجا على الظروف واللعاملة الوحشية التي يلقابها
عناصر اللنظمة ابلعتقلين 1 وفي أليوم الي
لوفاته قامت مجموعة هن « حركة الثاز
ى باغتيال
سد لثما برلين الغربية ‎٠‏ وبعد بضعة اشر
قامت نفس الحركة بتنظيم عملية خطف
لورنز > اللرشح لنصب محافظ برلين الغربيية
آنذاك واطلاق سراح خمسة من اليسار
الى « الجيش الاحمر » و
لحق ذلك عملية سفا « حركة ؟ حزيران » ,
5 53 رر
8 الطانيا الغربية
ستوكهولم التي فشلت في اطلاق 7
من مختلف التنظيمات وعلى ر
الاحمر » ورغم ان مماكوخ هاينهوفواندرياس بادر
واثنين أخرين قد بدأت منذ سنة , إل انهم كانوا
طوال السذوات الثلاث التي سبقت اللحاكمة © قيد
الاعتقال وفي الإانفراد ف السجصن الذي انشىء
خصيصا لهم والحقت به ابلحكمخ كاجراء أهذ
عير عادي ‎٠١‏ وقد ادت ظاهرة بادر ل
انزلاق قناع الديمقراطية عن الوجه ‎١‏
‏في الانيا الغر,
أسهم قارة الجيش
ماينهوف الى
لحقيقي للسلطة
بية ‎٠‏ فقد اتخذت األحكمة لسلة
دجن ينتمون ,
مطدبكرة
قرارات تتنافى والحريات والحقوق ا,لدنية » دفعت
عددا من اللعنيين البارزين في هذا المجال » الى
التحزير هن تطرف البلؤسسة الحاكمة ردة
فعلها تجاه الر اديكاليين والذي يمكن أن يؤدي الى
« ها يثقل ضمير الاكانالفربيين في اللستقبل»١,,‏
خصوصا عندها حاولت السلطات أخضاعهم لدمليات
جراحية في الدماغ بقصد البحث عن اسيساب
« انحرافهم » ! ‎٠٠‏ وكانت بذلك تحاول تكرار
ها كانت تقوم به السلطات النازية القديمة في
استخدام ا بلعتقلين السياسيين للاختبارات الطبية
ودقعهم لفقدان القدرات أالعقلية ,
وكان الادعاء العام يبرر توقيفوم طوال السنوات
الثلاث بحجة ان اعداد ملف القضية قد تطلب هذا
الوقت » بينما الواقع ان الهدف منه كان العمل
على تحطيم معنويات واغصاب أبلعتقنين قبل
مثولهم للمحاكمة ليكونوا أداة طيعة في يد الادعاء
وتسهل بالتالي عملية ادانتهم ‎٠‏ وقد تعر فسست
أولريكم ماينهوق كما تعرضس رفاقها 2 شكال
1 خدمة لهذا الغرضس » وقد
اقدمت قبل وفاتها بوقت قصير على الاضراب عن
وقد اثارت رواية اقدامها على 'الانتهار علامات
استفهام كبيرة ‎٠‏ وتاكدن هذه الشكوك عندرميا
أعلنت شقيقتها بان أولريكه كانت قد اكدت لها
في وفت من الاوقات » بانها ل تفكر في الانتحار
مطنقا ' كما أكد رفاقها بانها. لا يمكن ان تخ
مثل هذا القرار دون أن تبلفهم به أو على الاقل »
من دون أن تترك 3
0 الانتجاز 1 خلفها رسالة شرح فيها أقدامها
في الواقع رفض انصار الجيش الاحمر روايية
1 واعلن ممام سابق للمجموعة
د « اعدمت بالتقسيط » ولم تنتجرء
وأن السلطات تدعي بانها قد انتحرت نتغطي
جريمة قتلها. التدريجي ‎٠‏ وكان هذا لسان حالبضعة
مكات من ألؤيدين ألذين تظاهروا أمام السجن -
ابلحكية » رفضا لزاعم السلطة واستنكاراللمريمة»
في الوقت الذي كانت تتعرضش فيسه ابلؤؤسسات
الابلانية الغربية في ابلدن الفرنسية والايطالية
لعمليات تفجير وحرق هن جانب اللنظمات اللؤيدة
أو ابلتعاطفة مع قضية « بادر ‏ ماينهوف » ©
وتشهدر فيه شؤارع بعض اللدن الابلانية اشتباكات
بين الشرطة والمتظاهرين استنكارا بلقتل
ماينهوف , مه
لا يغتلف تأريخ رباط للكيان
اللبناني » في وجهته العامة » عن
تأريخ « الايديولوجية الكيانية » له ‎٠‏
‏ذلك ان منطقتحليل رباط يبقىمحكوما
بالوجود الحالي للكيان وتبلوره في
دولة ‎٠‏
فأرض الكيان تشمل الهدود
الجغرافية للبنان ‎٠‏ ونرى رباط يتكلم
عن « الحدود التي رسمتها الطبيعة »
للبنان » على غرار ها يفعل الانتداب
الفرنسي واقطاب الموارنئة في
العشرينات الذي طالبوا ب « لبئنان
الكبير » ضمن الحدود التي رسبمتها له
الطبيعة ‎٠‏ ويهمل تحليل رباط النظر
الى الفوارق في البنية الاجتماعية
والاقتصادية. بين مختلف المناطق والتي
يصعب من جراثها التحدث عن « كيان
لبناني » يضم أراضي الدولة اللبنانية
الحالية١‏ أما عن وجود الكيانالسياسي
نفسه فانة يعود » حسب رباط » الى
القرن الساذس عشر أي الى عهد أهمارة
.فخر الدين الثاني المعني ‏ أي الى.
« أربعة قرون هن التاريخ » ‎٠‏
‏ف
لسحب دواز اعطاء
هذا ‎١‏ التاريفي ‏ اذا جاز التعبير ‏ لوجود الكيان يواذقي سام
العمق التاريخي للبنان المالي ‎٠»‏ وارساءه بالتالي علي دل ا ”
لينة ‎٠‏ ما هي الحجج التي يدعم بها رباط رأيه هذا ؟ ليس
لل ل 0100
أحجيج واضحة لان رباط يعتبر تخديده 'الزمني هذا آمرا حاصلا + ولا يناقشه
بالتالي ‎٠‏ ولكن يمكن القول » من خلال القراءة 3 أن ارأيه يستند اللسى
وجود خصوصية للجبل في بنيته الادارية . 0 واحيانا السياسية 3 خسلول
1 قتحدية رباط الزمني, يتطابق همع تاريخ الامارة أي فغ وجود مؤسسة.
محلية للسلطة في الجبل تتدير شؤون أهله وترعاها ‎٠‏ انما » ووفقا ! للتعريف _ 0
نفسه الذي يعطيه رباط للامارة' » ققد عرفت هذه اللؤسسة في أقطاعات.
أخرى انخرطت فيها بعد في دول على امتداد الوطن العربي دون أن تشكل
.كيانات ‎٠‏ بالاضافة » وهذا ما يقوله رناط أيضا » لم تشكل الامارة 'كيانا
سبياسيا في ميزاتها الاساسية » اذ انها بقيت في مغظم الاحيان أمجرد
أدارة محلية خاضعة للسلطة ؟لعثمانية اللتمثئة بباشوات السافل © كما لم
يعرف الجبل الوحدة السياسية بل بقي مجزا الئ 0
متناحرة بين بعضها ومع الامير. ‎٠‏ أما عن خصوصية ْ
النقطة اللركزية في تمحليل رباط أي عن. خصوصية تزاوج" العلاقات 7
الاقطاعية مع التعدد الطائفي, 6 فان أبلعنى الذي يريده رباط لها «التعايش :
واللساواة بين الدروز والوارنة » (1) فهو غير دقيق ‎٠‏ فالدروز 1
يخرزو الغئبة الواضحة في الجبل حتى القرن التاسع عشر ‎٠‏ وقد عر
»م 5-4 » بالنسبة لاوروبا لدرجة أند كان يسمى « مجِبل الدروز » ‎٠‏ من |
جهة أفرى 7 لا يرتسدي. التعايش وامساواة - اذا كان هناك تعايش ْ
ومساواة معناه الحديث » فالدروز وابلسيحيون كانوا يعيشون في ظل, ْ
نظام المئل العثماني ‎٠‏ وكانوا من الاقليات اللللية التي لا وزن' لها في جسم
' السلطة العام ‎٠‏ بالتالي » لم تكن ابلسألة الطائفية 'مطروحة بشكلهسا. :
الحديث ‎٠‏ وعندها نتحدث اليوم عن « تعايش » و ا مساواة 2 نفترضس
ضجنا « تنافرا » و « أهتيازات » ‎٠‏ هذا التنافر الطائفي وهذه الامتيازات
لطائفة معينة لم تتوفر الا منذ القرن التاسع عشر » في ظل ضعلف
صيسة
السلطة العثمانية وتغلغل النفوذ الاوروبي ‎٠‏ وبالتالي » فان خصو
البنية الاجتماعية التي ولدت الكيان السياسي اللبناني » أي وجود طواكف
تطئب اللساواة في ظل صراع دولي يشجعها ويؤمن لها الحماية » لم
وسدسو ع و ع م سدح ع كدت
(0 ص ‎٠‏ لممر.
هو جزء من
الهدف : 352
تاريخ
٢٢ مايو ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17151 (3 views)