الهدف : 239 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 239 (ص 7)
- المحتوى
-
فى حركات <حفيلفه وسريقفه
بلادقب على دول المنطقه قام
ها رسول الاممر بال.ةالامتركاه
كمسر ا<الت الممتاقدالةرنيه ب«ععيرها
لتساهد عرضيا <دننا عاسى مشرج
الاحدات المتلادةء المسارعة سر عتطائرة
الوزير الاضبركى المى انفن طارها ولا
سكالمول عاىا<ود الخطوط بيناسوان
مائل اسع به
هكدا ونود عرض فصير لمنظار خاطف
فى بوم5١1-١9!4-1 بول خوسن مقاطع
تسروط ااسدلام كا عرضة السساذات
بلاحدق توقاطع حزينه من وقف لاطلاق
الثار الى الجنوة 1٠١١ سم السى حليف
وفلها الثداط السب البى نقذ مئها
الينْد السادس قبل اليدد النائى ٠
واخيرا ولءسن آخرا انشوده فصل
ان الشمف وااوهي فى الموقع العرني أمام
الاجمالات الخديدة نس فرده الى ائثلاء
وهميه . بل ٠ بالمصضى العلمى اشورى' الىموقع
الطقات الساندة وعتليها واتماءاها وما تمكن
ان بفكسة على الد.ى العه للمجتمع . لكن
هده الاظم في لقيها هامسا مقا شاور
نه على جماميرها أضيفه رسيدا الى امكانات
نهانها راطاك اعمارعا . هاما كما سهرف
الاصلاد_ون فى المحمفات الور<وازته لقدمون
سسا ثذلا مي مكسانهم لطيقات المدوقفة
لسمان اوراز اده طفيهم على قمه الهرم
الاجمائي للدذاهه ,
كو افرضا ان عقولا قل الصمب على
افله ( آل لم كن الصقق المتارى بامجساد
عمجت تارمت ابر قَادةَ الجبيَة اشع تم عبان وال لو لوال تمك 0
القوات أو فك الار باط المي اصبحت
اضطلاخا ساسا ينئاسب والعندنت
الخدول عن الاج والاعتراف وقباها
القاوؤضات المباشرة ٠
يكال سشاطة تخسزل المباحثات
والمتافسسات والمساومات ب<واهة تضللية
رسمنمه وميه رسوءة صادرهة عنالنظام
المعرى ( أن مسا دم لسن له اي معئى
ءاسي وهو مخض انقفاق عسكرى )
اغرقها احسان عبد القدوس بجماة من
الةا.لات الممسوحه المى لا نم عن حد
ادنى من الادراك ٠ ان كل <رب نسب
بالاصءل هى اؤراز اوقف سساسسيوكل
أنقاق شيج عنها حنى ب<زثئ انه هو
امداد لو_ذا اأوقف أو ذدرك من احد
الطرؤين الى<ار عن ٠
اللطان) فان حفالق م٠! تمد سرين جاءتالفضج
كل الو<وه الكالده البى اعقدب انها جدعب
الدماهير نجمله المكسيات الي حقتها ادق
العرنى لجملها دما برنفع بوابطه فوق
الارادات لصضانع من شللها الجديد كلا
لمواقةها . الا ان الفدو لم نمطا هذه الارطوه
فرصضه الفىي بانصارها المجرا اذ قدم ]ا
صورا عن خالبه ابي زيالب ورابع انام اثفال
الباسل الذى خاضه جودنا على ال<.هات في
كاب الحدال زاى انفصير ) هكدا اذن كان
خال المدو خلال انام كلاه منالصارم معالاراده
الفرسة. ان من بقرا الجمل العللة الى سريت
عن العدو والى هي الكثير الكبر لا شوق
>سطورالجمل الا ناكندا علي صحةه الموففالثوري
-
الذى كان نر شي اسمرار الفال عي لو
وصضب فوات القدو اسن قلت المواصى المريه,
والؤال الدى قل ويفال نوما ' وفلهذ؟*
الانظمة بمسوى الخرت الوطية الطويلة آنل
هر من الجماهر ١ ان الديمتراطات ١ كان
نمكن ان بولك خالاب لورية فانية وناسلة صن
عار الترعه: 3 مضع أنها ألحنت قياذاتاؤدنه
لكى حماشيرنا ممده للشجة وهذه دميق
نهد على ذلك . ولم نكف هذه الإنظمة نان
ضع جمافيرها فى واد وهي في واد اخرء
فيالسوم الانى لانفاق اللعاء في الختمه ١١١
شرت الصحف المصرنه بذه عن خا المفاوضض
المصرى اللواء عند المني الحمصى ومما ماله »©
سلاعة الوابن ( أن الحيصى لا تحمل ف رانيته
هموما انه )ء قائله صن 9 7 اهسازون
باريقة) تعلباسراشل الماكر المسهور عنه بقدرنةهة
عفد مؤيمرا صحفا لب امات مصله من
الاخاديت السباسه و(الاقصاريه وشؤون العالم
ولا نسحب مه كلمه زاجدة عرقرارات مؤسيه
او الدوله ابريه » هكذا بحن اذن بكلصلافه.
ونطوف العالم لتقول أن هذا انناقا عمكرنا
جرنا لسن له علاقة بالموقف السسانني .
© بحن لم تنازل
وحرت شزرين احيرت
العدو على المراجع ؟:
في نوم / حزيران ( بوسو ) 1401 أي قبل
جرب شرن 1408 ثماتية وعرين شهرا يفول
«اجاسم هرسوع" الرئسي السابقللاستجبارات
المسكرنه الاراليه والمحلل المكري اتخالي
في اذاعه اعدو وكان له دور بارز في ختربا
: بقول في مقال كيه خصيصا لصحيفه
: اا ان الحد الادنى من
حجري
« نويورك تابمز »
يوار م تريح حول اوضع السيّاسي ف الختليج
وأسبّاب مقاطعّة انتخابات السبّحريين
0
والوسع*الأمغِئمناطنَّالننطالعماية
ملذ مده طولة ونعن شالع
التصللات السلحه لشوار
الحدج » وتصدبتهم البطولي
للجوشس اارنرقفةه وادوات أنفمع
الامبرنانته . واخيرا لنفزو الرجفقي
الانراتى المباشر .. وهلةه المتابفقة
الممواضيه لنتضال المسلح » تركتث في
الادهان نوعا من السون للمحاوره هولاء
الثوار سنانسا ء والاطناع على تخليلانتهم
السدوون 7١ ج وخريطه السياسية »
والعلاقفات الى تحكم كافة العصائل
الوصئية المواجده فيه ٠.
هدا الوك حمله# الهدف " الىاحد انرفاق
العادحن في الجهه اللمبيه لحرير عمان
والحلج العربي ء خلال مروره في برو .
فكان لها ممه حوار حول مخلف السؤون
والحون : وفي مندمها موضوعة الملاقات بين
الفوى الوطه في خلج كله . ومسألة عفد
مؤاهر شعي عام لجمع هذه القوى .
سس صمت ممصم
تحدت الرقق عما نجري من لقادات وخوارات
نين كافه الفوى الوطنية في الخليج وشدد على
ان هاك بوجها بدو التسىق فالتحالف فالوحدة
بين هذه الدوى ء واعطى نووذجا عن ذلك ٠ ما
قامب نه الجبهه الشعية لحرير عمان والخليج
العربي . وحزب العمل الفرني ؛: حمن اسسطاتما
التوضل الى ابفاق فى مؤتمر هلسسن 515( .
الكن الرفى اصر على ضرورة عدم بجاهل
العفبات الي نعففي وجه هذا الحرك الوحدوي
على منسوى ناحه الخليج كلها ,.
فال : كان اوضع مخلعا قبل الولاده الرسمية
واتعيليه لهذه الكداتات السنبانيية اللي مزقت
وحده شعب الخلمج » وجعلت من تفها فوى
اديه ( انيه واقصاديه واجماعية وعكرنه )
الحمابة ذلك المزق وبرنسخه . فولاده هذه
الكيانات وزبادة تفل فوى القمع في كل منها »
فد خلى للسعب في ظل كل من لتك الكبانات »
هموما محليه نخلف تقض السيء ؛ وآخبانا
سعارس © مع الهموم اسسسركة لشمب الخليج
سس سمه
كله . الامر الذي خلق للفوى الوطنية في_ظل
كل كبان مجموعة من المهمات المحلة امي ناضاف
اثعالها الى الدوائق الي نعف في وجه الوحدة
النصالية المنسركه لمجموع بلك القوى على اصداد
الساحه . وسسنزف الكثر من الجهد النضالي
للجماهر في كل كان منهذه الكبانات المصطلعة .
وهذه احميفه السلبية ؛ لا بجوز لنا_إن
تجاهلها ونفمز فوفها © لان نجاهلها والقفز فوقها
لا بلقيانها » بل على المكس اننا كقوى ثورية ذاث
فكر علمي ؛ مسؤولون عن مجابهة الوافع ورؤية
كل معطيانه . واخذها بفين الاعبار في برامجنا
النضالية الانبة والسسرانيجية .
ومن هنا كانت المهمة الوجدوبة قي المرخلة
إلراهنه هي وحده الفوى الوطنيه في كل كيان »
كمحطة اساسيه على طرق وخده الفوى الوطئية
على اساع الساحة .
ومن هنا بمكن النظر الى اللفاه مع حزب
العمل على اساس انه جزء من عملية توحيد
القوى الوطنيه في القطر العماني لتصعيد تضال
ايارلات الى قبل بها الالثريسة: الاسزار ملبسه
78
يهب ان متضقن ؟
السسادة وبي القدسسن مر نقمات الجولان,
ووو زمنه على طول تهر الأددت © بالافسافر
لد تعزئ اسرائيان :في الضف التررية
لي ال وخر 0 شرم الشصع ه بالاضامة او )
ع حكن ارين نصلة باترائجل 18 قزل فطاع
معدا رنا, مهها نكن الذل السساسي ادي
مز ويه باينية لهذا النطاع ٠ ومسابة
ب ببق سبناة «الاساقة. الل بدح
وحدوة
فبيرة اي
75 املاع 9
هذه الواصفات المواضفه للسلم الاسران
ون وبل وبدون نائج حرب سرين . فما الذي
م ؟ هل قدمب اسرائيل لمصر من سيار
وعر من ذلك ؟ بالفكس + اقل بكشر مما كان
زر في عام 15/1 . وهل احذب فصر اكثر
الفزوفقة ونعم اخذت فوات دوله عازلم ,
وول ويل في عروضها سواء على الجبهج
السورنة ا الإردسة بعدم أكثر من مواصفسان
مر و اذن اذا هذا الدجل السربني على
عه .ل( في الوط ابعرني فاطيه .
إن الاحداث جارت لؤكد ان الحرب الفصيرة
النعس الي حيضب وربب مع الرجعيسة
التعودية وان كانالبعض خاضها دون علم مسيق
سرسبانها الخيية ؛ خضب نعصد وض عالانظيق
وزو نيه والجماهير العرسدوالتاومه الفلسطيئية
و عازف لا ,خروج اميه حسب ترنيينانهم ار
نل سلام الكلىلخططات الامبر نا بيه في المتطقةع
وزصمة الامربالية يدرك جبدا ان مصلحها
.ار المنطعه وتزع الالقام من حفولها وبدويل
السادى آلى انقام حزيله ٠
براه الوم
سر
الشعب العمائي من اجل تحفبى اهدافه المحلية ,
559 ضمن العملية الثوربة الاوسع لانجاز المهمان
النضالية الشركة للجموع شعب الخليج ,
وبضيف الرفيق ان هذا الاسلوب ؛ اسلوب
المعطيات انواقفية بين الاعبار » قد با
| يحنق الكثر من التجايء واعان لل « هدف » ا
ان هناك دعوة منفبل القوى الدمقراطية
في الكويت » <رى نبنيها من قبل |
الحبهة الشعبية لتحرير عمان والخليج ١
العربي » لعقد مؤمر لجميع القوى |
الوطنية والديمقراطية والتقدمية 3
ساحة منطفة الخليج كلها » وان الاعمال
التحضيرية لهذا الؤتهر تسير سسيرا
حسنا ٠ 0
© وهنا سالنا الرفيق : الا نستدون ان هذا /
الاختلاف في الهموم المحلية» بؤدي ب رغم الانفاق
في المهيات المتسركة ب الى تفاوب في الوسائل
المباشرة للنضال » بين هذا الكبان وذاك ؟
7 فاجاب بان ذ'ك صحيح »؛ مع ان هذا النفاون
ليس كبرا » لان مخلف نلك الكيانات تعيش
حالة متشابهة » والشعب فيها بواجه عدوا طبقيا
وقوميا واحدا ؛ كما بماني من اساءيب مشابهة
في النهب والاستفلال والاستثمار . 0
© فلنا : برى البعض أنكم » لم ناخذوا هذا
النفاوت في الحسبان » عندما فاطفم اسخابات
البحرين .. فقد بدب نلك المعاطعة وكأنها محاولة
منكم لفرض اسلوب معين للتضال على القوى
الوطئية البحريئية » لا تراه نلك العوى ملائما
في الوقت الراهن .
مر دي وجوه
/
٠ مكاسب اسرائدل الماهوسه
من فكاو فصل القوات :
لقد اكفى انا اسان ان يفول بقن (
على اتفال ماسا-)لاة 6 -
بجنا لات اثاء هامة وهى :
ب المفاجاه الي كنا نخشاها ,
ب <رب المجووعاب الصف
ب حرب الاسنازاف .
بهذا اكفى وزير خارجيه الفدو م الاجانه
على معني ومداولات الانفاق الثثائي الملوج ورقة
لان تضاح ثلاننا ورناعيا خننى ضع ابرائيل
لحز يران 1979 سائج ساسسية حرمت منهاخمسة
وفرن عاما. طانا ارقنها المدو بطلبالمناوضات
المباشرة حى حضل علبها من سائج تشرننالانظلمة
الكالح ,
كلما تقدمت اسطلورات السياسية ختاوة مع
الانام سين أن سين هو تاريخ الحصارالعرني
للفضية الفلسطيشية وزجهسا فهرا في طربق
الاسسلام والركوع .. ان التسائج السساسة
الي لا فود الا لمشف واجد من المشويةولسس
صنفان كما بحاو للاهثين ان يذءوا ٠ جملب حنى
الاصدقاء السوقيات ساركون الاسسافات المخزتنه
وبلحون مع رجل امبركا الشهير اسماعل فهمى
على القاومة التلسطسيه ان تدفر جيف ,
اما عى حففة مكتسبات اسرائيل ص اساعمثل
هذا ا.نهج في المفاوضات مع الانظمة العريية
فهي اعمقى واوسع مها رسمة آنا اببان واكفى
بفئونة ثلاث يلود وفىي القدبر ان خصيفة
المكاسب تسمل علوسيعة ميادىء جوهرية تسد
بها وجودها الدائم على حساب المجمع العرني.
لاقي ,2
١ ب نأكيد امن الوجود
الاسرائي الوجو
وهو مناهم اغراف الاسسراتيجية الاسرائيلية»
نظرا للطروف المحيطة بها . وينم عن طربى خلق
الامة المجاربة ٠ وفلب بهود اسرائيل الى جيش
معائل» واخصاعجميع نشاطات الدولهالاقتصادية
والملمة والفكر به والانشائية لمطلبات الحرب »
البي بفررونها وفى مشيلهم زمانا ومكانا .
وبعمد امن الوجود الاسرائيلي على الفوه
الداحلية والدعم انخارجي بالاضافه الى نيت
الخصم وشل اراده الصراع لديه وا ام
الانفسان مع مصر
رهء.
فكان جوابه : ان اببعض الذي برى هذا
الرأي ء بففر الى اتملومات الصحيحة عن
الموقف في البحرين .
فنحن لم نكن ضد ابنسعمال كافة اشكال
التضال ء ولا ضد النضال البرلاني بالذات »
لكثنا واجهنا عمله (( انسخاياب » |
كما يلي :
اولا : ان الدوله قد حضرتب ل « الاتخاناب »
بحملة فمع واعقالات واسقه شملب العديد من
المناضلين من مخخلف اوساط ١ شعب » العمال
والطلاب بسكل خاص . ركان هذا خر دلبل
على مدى ١ الدبمتراطيه ») الي هيانها الدوله
النسود «( الاسخانات )) ,
ثانيا : ان هذه الحمله قفد ووجهت بنعمه
شعبيه كبيرة ؛ ضد قمعة السلطة . وضدر
الصيقة الرجعيه والديكانوربه للقانون الذي
افرنة السلطه المتحكم بالانتخانات .
ثالنا : امام هذه التعمة » وحجدب السلطة
2ه
جميع وسائل الجسس لخضع المقلومات عن
بجر كانه ونواياء ,
؟ ب خمابة القاعدة الاقنصادية
وانمالوها:
نظر! لاهمه هذوالفاعده في دعم الفوةالمسلحة
وخلق البرسانة الجاقزه الميل عدما يمح
الظررف الدوله . الاضافه الى قذرنها عن
جذب المهاجرين انهود واسسفانهم وتوقير فرض
عمل علالقة لهم : ولقد اسطاعب الراتلجمايه
هذه الفاعدة نكل حيد ولك ابمائها بالكل
الذىخططت لدالرامالة القالية بيهر تصدونات
اكسرة لا نمكن حلها والغلب علها الا اذا كشرت
اسرائيل طوق الحصار الاقضادى وحفف ب الصلح
مع جاراتها وحماب من هذه الجارات وقا
البفائقها ونساط رؤوس الاموال الاجب ةالموظفقه
فها ( وخاضه رؤوس الاموال الاميركيه والالمانه
الفرسه المفلقله في الاقصاد الاسرائيلي ) .
؟ ب حوانة القاعده البشربة
وتوساهها:
أن يهو اتفاعدة السرية مرييط يمو القاعدة
الصناعية الاقصادية . وهي اسان من انسسن
خلق المجمع المكرى الانرائلي ٠ والفاعدة
الشربه في ابرائل فاعدهة محدودة سمد
نوسمها على الهجرة © والقدره على جذبالهود
من الخارج في حاله الاسفرار والامن ٠ علما
نان جاذبيه ( ارض ايعاد ) نخفص في خساله
العرض اخاطر مسيرة مجووله «وتله الامد ,
والملافه دين الامن والهجره علاقه جدليه فكما
ان الامن بشجع الهجره فان ا.هجره بؤدي الى
الامن . ولعد قال بن غوربون بهذا الصدد :
لا بمكن لاسرائيل ان نين امنها بدوناتهجرء»
والامن بعثى ناه اللسممرات واسكان المناطق
غير الاهوله في السمال وفي الجنوب # .
وبالاضافه لذلك فان للقاعدة البشرية علاقة ماه
بالبرنامج الوسمي الذي همده ابرائيل
والصهونية العالمية كهدف اساسي من اهدافها
المقدسة ,
) - التوسع :
ان اغراض اسرائيل الافنصادية والبشرية
والفومية اك بكثير من المساحة الي :تختلها
وهي دملك مخططا نونها مدرجا ستاسب مع
قدرنها على اسسيعاب انتاطق المجيله واسكانها ٠
انها في عزلة » وانها في <اجه ماسه الى الظهور
بمظهر « دبمفراطي » فكان علينا وعلى مختلف
القوى الوطئيه والدبمفراطه » الا تقوم نما
بخرج السلطة من عزاسها » بل على العكس ٠ كان
عليئا ان تفاطع لفبة السلطه ونفشلها » الامير
الذي كان سرغمها على نفدم تتازلات ديمفراطيه
اوسع للجماهر وللجركة الوطنيه .
! اذن .. نحن لم نماطع الاسخانات لعارضسا |[
أ الاسلوب البرلاني في التضال مفارضة مطلفه ..
بل كانت مفارضسنا موففا محددا لاجبار السلطة
على اطلاق المصفاين . و.تقديم بتازلات دتمعراطية
لجماهر السمب © وباعفادنا اله لو تملكت
جصع العوى الوطنيه بهذا الموقف » لكان حفق
الكثر من اهدافه .,
ومع ذلك » عندها جرب الاسخابات » دون نلك
استازلاب الدبيفراطية المطلونه 6 كان طييفيا ان
تقوم جماهرنا بالنصويت للفتاصر الوطليه . رغم
القناعه بأن السلطة قد اسطاعب ان تحفق
ولقد هدقب من وراء خرويها الى تحفق نفس
فابابها في هذا المسهار . ففي جرب ١١08 كان
هدفها بكوين الوجود الانرائاي بدولة تحمل
المفه الرعه :؛ وفي خرب 1951 سم الى
بوسع خدودها تقصد ضمان اص الممرات آل
الزله الي فين مها الرائل هواء الفالم ٠
اما جرب 1977 فكانب هدف بوسها افا
وعوودنا شمالا وثرها وحونا . وسبع الرائل
عند بوسفها الخدام نظرنة “ بقمة الرنت »
فهي جل مطفة في الماشق ونكتها وتهضوهاء
وأحذ مها مطلفا لدوسع الجديد . ومع كل
بوسع بزداد اقيراتها من جدود « اسرائل
الكبرى “ ونزايد قدرنها على الماورة ٠ وبخرم
الغرب من مجال ماوراتهم .
ه منع العرب من القبال :
اذا كانت الاستراسجية الماشره نادي على
لان مظرها «كارل فون للاوزفسرز؛ باسخدام
الاشساك العيف اتدمر الخصم وبحفوالهدف
الاستراسجى . فان ا لدذل هارت # مظسر
الاسمراسجيد عبر الناثرة ؤكد على صروره
نحتب الاثاك العف ويفيب الخصم قبل
المعر كد ووصفه في موقف يؤمن تحفيق الهدفا
الاستراسهي بدون مفركه © أو بمفركة محدودة
المقاا,
وفي الممروف ان ابراثيل نظيق اتتراسجه
غير مساسرة وخقعم الاتمالت. اللقسسة
والاسسة والد تلومانية والفسكريه به ضع
اقرب من القال وجرمابهم من اسسخدامفواهم
المسلحه . ولفد ظهر هذا الامر نكل <لاء فيعام
4 علدما اسطاعب الدول الكبرى فرض
الهدن الاولى والثانية لمع العرب مناسسخدام
قونهم » واعطاء الفرصة لاتراتيل كي لفط
انفاسها » ونسورد اللاح والرجال كل
ساعدها على فلب موازين الفوى لمصلحها خلال
قنرة أقضيبية <
وفي عام 1561 كانت القوات المصريه مستمدة
للمجابهه . ولكن انشسراك بريطانا وفرنسا في
المعركه دقع الفيادة المصرية الى تحب مفظم
انجيي من نسثاء بلا قال نقية حمابه المدن
المصربه كما دقعها الى طلب عدم اتسراك القوات
السورنة والاردييه في الال نظرا لظروف
المؤامسرةوابفارها فى الصال .
وهكذا حيبت ابرائيل التقدم يدون
اشبياك جانيم .
الكثر من اغراض لفسها ٠ وتفى على الود
الرجفيه اللي فرضها دسسورها على السلطه
الستريفية . وعلى امكاببات تحكدها شبه المطلقى
الك السلطة ,
© من البحرين وشؤوبها » عدنا مع ارفق
الى عمان ء وسالداة عن سناسه السلطة والوضع
وندفق السركاب الاجنبيه على عمان » وكف بمكن
نفسر هذا الدفق الى منطفه تفقد الى الامن !!
فاجاب :
في الحقيفة لس هناك جاله من الامن
والأسفران شحع: الرساميل عان االاسستتمان »
فالواسع عو كه علي
مند البدانة زكرت ا سلطة القانوسسة والقوات
البريطانية كل +<هودها لعزل منطفه عمان الداخل
جيب مراكز النفط . عن موافع السوره في عمان
الوسطى وظفار. قفأقامب في عمان الداجل مؤسه
فمعيه تله جدذا ومزوده نارفىالاسلحه والخبرات
البرنطانية والافركية والاترانةوالرجضة الاردتية
كما أرقعت ذلك نوع من الساسه « الاصلاحنة )
البي رقع لواءها فانوس على انفاض حكم وانده
الذي كان بمود الى ما قبل العرون الوسطى .
ومع ذلك فان هذه السياسه لم كن كاقيه
لانها كانت سياه « اصلاحيه » شكليه .. على
سييل المثال ٠: قبع السلطه عن بثاء عندد من
المدارس © فنجد في الحففه انها مجرد عملية
وضع لاقات مدرنسه على تقض المساجد والابثية
غر الؤهله وبدون اي بجهبز علمي » مع انها
تسسطيع أن تبني المدارس اتخدسة ء لكتها لا بريد
لهذا النسمب أن بعلي » ,
وفي هام 153779 السركب الدول الاصرياليهة
في مؤامرة « نفسيه » من نوع اجر قخدعت
المرب والوقات نطصات موفومة وخصدت
القوات الفربه في وضع انظار ٠ وحرصها من
خرية المادرة وكنب الجوله الازبي بالفاجاهة ٠»
واعطب هذه الجرنه للالراتلين ورودهم كاقه
المعاوهات كي بحققوا بدمير القوة الجونه مدل
الشره الاولى . الامر الذى شل الفوه العريه
البرنة وصدها ص الاسسال في مارك فملية
واحالها الى قطع جديد ممرفددرق رمال
الصهراء .
ولا نسقنا بهذا الصيد الا ان بسر اذ ىاعمان
المخططات الامبربال4 والصضهونيه الراية الى
احدات نريب فى الخراب والفوى والظاقفات
ونفسب القوات الفسكريه الفرية من الداخل
قل الممركة .
١ - تفطيل الموقف العربي
وعرقنه امكانات وجديه :
ان الوجدة السيانه الفريه زما بلي ذلك
من بوجيد للقوى المسكرنة والاقتصاديه امير
نجيف الاميربالين والموموسة واسراتسل و تفرض
محططاهم الخطر ٠ ونبحن يدرك قا عرض لله
الموقف السساني العرني خلال شرن وتمدة
بالرعم من محدوديه الراهدين افق السونة .
تحكم حساسيه اسرال من مؤترات الوقف
الوطتي العرني . وان تدخل قوات رمز بدارديه
او سفودية للاراضي السوريه لم شرك تروخوف
أو رهبه في مواقع العدر ننها كان الابر يفاوق
والمادي بالقا على اسرائل من وجود العوات
اتفرافة في الذيهد السورية . من ها تمكرلاق
مراقب للظورات ان تساهد الاصتركي البسسع
سخرك سرعة لاعطاء الرجمه الفرنسة الدور
الاساسي للاسهام في صنع الفراز السساسي
واسثمان شائج سرين .
/ا- انقاف حرب الشعب
وتقطيل امتداداها:
تسكل ابدلاغ جرب اللخرير السفسة انتوفرت
لها المقطات الماديه والسياسسهة خطرا خفيفيا
بهدد وجود اسراشل» لان جر بالتدرير السيفسة
فى الاضل خرب دفاعية غير مباشرة طويله نسنها
١ 1 لد
وقد بداب جماهر الفب مد البداله هي
المصوون الحققي لهذة السناسة؛ وتحوض نصالا
سباسيا ومطلييا ضدها . مما اضطر السلطه
لاطلاق النار على العمال المظاهرين في العاصمه
عام 75و19 ,
اذ .,
من ناحه الامن والاسقرار ء: فهما فى خاله
مصطيفة وليسب مستفرة اطلاقا ..
الكن هناك ناحية احرى بنجب احذها نعين
الاعتبار وهي العلاقة بين الامن وااراسمال .
الراسمال لا تقدم على اتسمارات تقطية ربخا
قدره ٠. بالمئه في ظروف اميه عر ملالمه ..
لكته سردد كل اقل اذا كان الربح .ه بابئة ,
اما اذا كان اتربح مله او ملس في المله . فانه
بقدم على الاستثمار ندون بريد .
وفي عمان فان اسسثمار السسرول » والاسقلال
المطلق لروه التعب وجماهره في ظل سلطه
فابوس الرجفيه ٠ يفطي للشركات الاقير ساليه
فرصه الربح مله اذ ملين بلملة . وهذا ما
بجملها نعدم على الاسسثمار رغم ظروف الامن غر
الملائمة .
وخم الرقق حدئه بالفول .. أن الثوره
وهي بوطد سلطها التوريه في مواففها وندافع
عتهاء نيدل جهودا كير لطوير التصالات الطليية
والسساسسه والمسلحه للجماهر في المسباطق
الاخرى 4ه وان هذه ا.عصالاب احذه بالفاطم
اشيئا فسا ء كما ان دور النظيم السساسي في
فيادها بأحذ حجما اكير تنكل مواصل
الصضاعد 1ه
- هو جزء من
- الهدف : 239
- تاريخ
- ٩ فبراير ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4155 (7 views)