الهدف : 241 (ص 19)
غرض
- عنوان
- الهدف : 241 (ص 19)
- المحتوى
-
النظام الاستراكي في الريف كما لا بمكن حمابة
هذا النظام صن اعداءات الاعداء ما يم يتم
رفع الوعي الطبفي للفلاحين ونشديد اللسال
الابدبولوجي بين صفوفهم ,
ونكمن مزابا الاثسراكية وحيويتها ب اولا
وقبل كل شيه ب في ان الطبفه العامله التي
نحررت من الاستغلال والقهر » في ظشل هذا
النظام » واتحدب بصورة صلبة © انما بنعاون
افرادها بشكل ولي مع لمفهم البعضم بطريقفة
رقافية ويقوفون بمبلهم نص ورة اخيارية
وحماسية © من اجل ؛نهدف المشترك والمصالح
المستركة , وبدون رفع مستوى افكار ووعى
النلاحين : ل[ بمكن اظهار هذه المرزابا الكامنة
في الاشسراكية على نطاق اريف » ومن ثم لا بمكن
أن ينقدم بسرعه كل من الاساج الزراعي والنكنيك
الرراعي والثفافة الزراعية ,
ولا تحمق عملية اعادة نشكيل افكارالنلاحين
ووعبهم من نلعاء ذانها مع قيام النظام الاشتراكي
ونحسين مستوى الميشة . وغمي عن الفول ان
الفاعدة الآقتصادية الني نوه الأفكار البالية
بخعي مع اننصار الظام الاشتراحي » واتديم
حلقالطروف الاجماعية والمادية لتسليحالفلاحين
بابد بولوجبة جديده . ولكن رواسب الافكار
الاليه » وخاصة طلمات الملاك العفار » نظل
بافية تزمن طوبل في اذهان التلاحين في مل
الاشراكية أبصا » وقد نمود هذه الرواسبالى
الظهور * او ناخذ في اشمو ء اذا ابطا سيم
الممل الآابدبولوجي . ولا بمكن اعادة نشكيل
افكار ووعي العلاعين بصورة نامه الا عن طريق
تتقيف طويل المدى 1[ بكل » وعن طريق نصال
نتوين إد
أن تلق اهمية اولى للثورة الابديولوجية
لا يمني باي حال من الاحوال اننا قد تهمل
الثورنين الكنيكيه والثفافية .
والاشتراكية والشسوعية تتطلبان مستوى عال
من نور الغوى المنجة » كما تطلبان مستوى
نعافيا عاليا وسطا صفوف الشمب المامل .
والهدف من افامة الاشتراكية وانشيوعية هوا
في الحليل الهائي ب همان حياة سعيدةللشعب
كله » ولبية احتياجاته المادبة والثقافيةالمتزايدة
باطراد بعورة اكثر اكتمالا .
ولا بمكن ان يحقق تطور القوى المنتجة
الزراعية أو نحسين فالمستوبات الماديقوالثقافية
اللعلاحين» او نحربر العلاحين من كدحهمالشاق»
ها لم يتم القيام بالثورنين التكنيكية والثقافية
في الريف , ان تدعيم الفاعدة المادبة والتكنيكية
لاقنصاد الزراعة ورفع المستوى الثتافي للفلاحين
بمتلان هرورتين لازمين بالنسبة لاعمادة تشكيل
افكار ووعي الفلاحين . وهكذا ء فان التركيز
فقط علىاهمية الثورة الابدبولوجية » في الوقت
الذي بحري فيه اهمال الثورئين التكتيكية
والثقافية ٠ هو حطا ابضا .
ويجب علينا فى الوفت الذي نمطي فيه
اولوبة قاطعة بلثورة الابديولوجية ب ان تدقع
الى الامام بالثورنين الكنيكية والثقافية » جلبا
الى جنب مع الثورة الابدبولوجية » وبهده
الطريفة » يجب أن نصهر ايدبولوجيةالطاحين
من جدبد ©» وان ندعم القاعدة المادية والكنيكية
لالمعار الرراعة » وان نرفع الستوى الثفالي
للسكان الربفين .
؟ - فيادة الطبقة الماملة للفلاحين»
ومعاونة الصناعة للزراعة »©
ومساعدة المدينة للريف :
ان فيادة ومماونة حرب ودولة الطبفةالماملة»
فضِسانيًا
حول المسألةالريفية الاشتراكية
شرطان لا فنى عنهما لانبثاق ودعم وبطور النظام
الاشتراكي في الريف., ولا بمكن ان بسر الفلاحون
ليالطريق الاشتراكي» لم بنتفلوا الىالشيوعيه»
الا تحت فيادة الطبفة العاملة وبمماوننها ,
ان العمال والللاحين خلفاء » بقائلون مما في
سبيل الهدف التسرك والكثل الاعلى التسيرلد »
وهم حمبما شعب عامل اشتراكي . وملكية
الثمب باسره والملكية اسماونية هما شكلان
للملكية الاشتراكيه » بنطوران في ارتباط ولق
مع تقفهنا البفض © وهما يشكيلان الانسسن
الافصادية للدولة الاشتراكية . وناخذ الدولة
الاشتراكية على عانقها مسؤولية مسنوى معيشة
التلاحين ايضا » وليس ففط العمال وانوظفين»
انها تاخذ على عابقها مسؤوليه تطوير الملكية
التماونية ابضا » وليس ففط كل ملكي ةالشعب.
وكان الفلاح » في ايام الاقتصاد الفلاحي الفردي
هو المسؤول اساسا عن اقنصاده الخاص ومن
مسنوى مميشته » ولكن © بمد أنمام نعميم
التعاونيات, يجب على الحزب والدوله انبتحملا
سياسيا وابدبولوجيا ؛ ليس هذا قحب »,
وانما بجب علبها ابضا أن بقدم الموتة المادية
والكنيكية والثعافية والمالية لهؤلاء الفلاحين .
وينبغي علىالدوله الاشتراكية ان لبذل كل مجهود
من أجل نخفيف اعباء الفلاحين وزبادة دخلهم »
وبجب أن تراعمي أن مستوى مميلة الممال
والنطاحين برنفع بالساوي في الملافة بينهم.
ولذا جرى اهمال العمل الريفي »2 وتركت
الناطق الريفية بلا مساهدة » او اذا كان الامسر
اسوا من ذلك» في صورة الفيام يسمي ةصناعية
قفط على حساب الزراعه » ولي صورة القيام
بنوجيه اهمام اكبر للمدن على حساب الفرى»
فان الباين بين الدبنة والريف سيزداد اكشر
فاكثر بدلا من أن يخمي . أن هذا سيجمل
من المستحيل اظهار نثناط الفلاحين بصورة
كاملة' » وكذلك تنمبة الاقنصاد الريعي » ونحسين
المستوبات المعيشية للغلاحين . وسيؤدي هذا
التباين © في المدى البميد » الى اعافة نمو
الصناعة نفسها » كدلك اعافة تطور الاقتصار
مسؤولية تطوبر المزارعالتماونية ومستوىمميشة
الفلاحين ورعايتهم .
والصناعة هي القطاع العاتد في الاقتصاد
القومي » والمدن تتقدم الربف في جميعميادين
السيائة ولاقتصاد والثقافة . وبمكن تجهيز
الزراعة س ابضا بالكئيك الحدبث مثل
الصناعة » وذلك في حالة واحدة » هي ازتقدم
الصناعة ب أي اقطاع القائد ب معاونتهاا ء»
ويمكن للريف التخلف أن يصل الى مستوىالمدن
في حالة و حدة © وهي أن تندم المدن ب التي
تسر في المقدمة ب مساعدتها .
ويترنب على ذلك © انه في سبيل دفعالثورات
التكنيكية والثقافية والابديولوجية الى الامام
بقوة في الريف » وفي سبيل القضاه التدريجي
على الفوارق بين المدبئة والريف » بمد اتصام
نعميم التماونيات الاشتراكية » بيجب علىا حزب
والدولة تدعيم قيادتهما ومساعدتهما للريف »
بكافة السبل » وبجب على المدن أن تقدممساعدة
ابجابية للريف .
وغني عن البيان ٠ ان المناطق الريفية في بلد
كان فيما مضى زراعيا متخلفا مثل بلدنا » يجب
أن نقدم كمية مميئة مناعمادانها المالية للتصنيع
الاشتراكي لهترة مميئة عقب اننصار الثورة .
أن تقديم اعمادات مالية بواسطة الفلاحينلخلق
صناعة حدبثة دولة اشتراكية كهذهء استهدف
مصلحة المجتمع كله » وهي مسالة لا غلى عنها
بالسية التعلور الزراعة في اللستقبل » وتحسين
مستوى مميشة الفلاحين انفسهم ,
ولكن » ها ان بتم ارساءه فاعدة صناعية
اشتراكية » حتى تنشا ضرورة الانقال الىتركيز
الاهتمام على فيام الصناعة بمساعدة الزراعة .
ومنل هذا الوقت » يجب نقديم مساعدة فوبة
ومن جميع النواحي للزراعة ٠
ويجب على الطبقة العاملة ان تقود النلاحين
الغومي كله » وسيلحق مررا بليفا بالنسبةلبناء
الاشتراكية والشيوعية ٠.
اناهمال انريف هو فكرة رأسمالية. والقاعدة
في ظل الراسمالية هي استفلال المدنللريف»
ونخلف الريف عن ادن .
وبرفض الشيوعيون ب بحسم ل فكرة اهمال
الريف » ولهذا فيجب عليهم ان يكافحوا ملدل
اليوم الارل لتوليهم السلطة من اجل تحربير
الريف من التخلف الموروث هن الراسمالية .
ومن المشروع ب في ظل الاستراكية ب مساعدة
المدن بلريف وافراب الريف » الذي كانمتخلفا
من مستوى المدن اكثر فاكشر » في كافةالمجالات.
وفي الوقت الذي نزيد فيه من فوة الطبقة
العاملة © وندفع تطور الصناعة والمدن الىالامام
اكثر فاكثر » يجب علينا ان ندعم باستمرارفيادة
الطبفة العاملة للملاحين » وان نزيد من معونة
الصناعة للزراعة » ومن مساعدة المدن للريف
وبذلك نمحو ب خطوة فخطوة ب الفوارق بين
المدبئة والريف . وبهذه الوسيلة وحدها يمكن
ان نواصل اظهار نشاط الغلاحين على اكملوجه»
وان تعمل على تطوير الاقتصاد الريفي بسرعة
ونحسين الاحوال المميشية للفلاحسين وسيؤدي
ذلك في النهاية الى دفمة أكبر النطور الصناعة
ذانها والاقتصاد الفومي كله » والى زيادة سرعة
بناه الاشتراكية والشيوعية .
" س توجيه وادارة الزراعة »
باسره والدكية التماونية *
يتخلف الريف عن اللدن ا في ظلالاشتراكيف
في المجالات التكنيكية والثفافية و لابدبولوجية»
اليس هذا فحسب وانما كلتيجة لذلك يتخلف
ايضا في علافات الملكية القائمة في انحائه » وفي
منوى اإدارة الإقتصاديه ؛ واخخلاف بين
المسناءة والزراعة فيما قلق باللكبة هو خلاف
جرهري بحدد الثارى الطبفي ين الطبفةالماملة
وازينزدن . والخلاف بين الصنافة والزرامة
في مستوى ادارنهها الاقصادية هو خلافرئيسي
سحاد , قفي سبيل الفضاء على الفوارق
بين اهزيتة واتريف وي سبيل القضاء عل ىالفارق
الطيلي بي نالشفة العاملة والعلاحين من! هروري
ٌ الريف من الخلف فى الكليك والشفافة
لحر بر
والايديولوجية» وايضا مرعلاقات اللكيةومسوقى
الادارة الإقمادية , والفيام بهذا الممل هو
السيل الوحيد للظلب على كافه انوع الخلف
5 الناطق الريفية عن المدن © والعضاه على جميع
الفوارق بين المديئة والريف © والي ترنبط بهذا
التخلف © وهو السبيل الوحيد لاستصال
5 بين الطبقة العامله والفلاحين,.
ا 0 ب من أجل الفضاء علىالعوارق
بين المنائة والزرافة في مستوى ادارنهما
الاقتصادية وعلافات ملكيتهما » نطوير اللورات
الكنيكية والثفافية والابديولوجيه بنشاط فى
الريف وتدقيم مماونة اللدن للمناطق الريفيةيكل
وسيلة 6 و ين نوجيه وادارة الافنصاد
الرنفن على اسان ذلك © والاريفاة الدريجي
بالملكية التماونية الى مستوى ملكية كلالسعب.
ولي الثار ذلك» نشكل عملية تحسين توجيهوادارة
الاقتصاد الريفي وتطوير اللكية الماوبية ..
والحافظة على تئاسب صحيح بين مليه كل
الشمب والملكية العاونية .. نشكل قضيه هامه
انتطلبها زيادة سرعة حركة الثورات الكليكيه
والثقافية والابديولوجية في اريف »2 وسطلبها
المعونة النعالة التي تقدمها المدن للر يفيو بسضيها
الحل الناجح لكافة المشكلات الناجمة عن بنام
ريف اشتراكي ٠
والاتجاه الرئيسي في تحسين توجيسه واداره
زراعة اشتراكية ينمثل في نفريب أسلوب الادارة
في الاقتصاد الزراعي الماوني بالاسلوب الاكثر
تقدما في آدارة الأسسات الصتاعية .
ان الاقتصاد الزراعي التعاوني هو اقصاد
اشتراكي ذو نطاق واسع » وقد نم نجهيزه
بسرعة بالتكنيك انحديث . وحيت ان نطاق
الادارة في الزراعة بتسع » وحيث أن الزراعة
تقترب ندريجيا من مستوى الصناعة في ممداتها
التكتيكية © فان آسلوب توجيه وادارةالافصاد
اثريفي يجب أيضا العمل على تقريبه مناسلوب
ادارة الإسسات الصناعية . وهذا يعني اولا
وقبل كل شيء انه يجب آاستخدام الاسلوب
الصناعي في الادارة في توجيه وادارة الاقتصاد
الزراعي التماوني .
والادارة بالاسلوب الصناعي تمي لدعيم
التوجيه التكليكي في الانتاج ونخطيط وننسيق
كل عمل الادارة في مؤسسة من الإسسسات .
وتتخلف الزراعة عنالصناعة في المداتالتكنيكية.
كما انها مازاءت اكثر نخلفا في التوجيهالتكنيكي.
وفد انم استخدام التخطيط والتنسيق في ادارة
الاقتصاد الريفي منذ تحويل الاقصاد النلاحي
الفردي الى مزارع تماونية . وتنخلف الزراعة
عن الصناعة تخلفا كبرا في هذا المجال ايضا .
والاتجاه الرئيسي في تحسين ادارة الاقتصساد
الزراعي التماوني ولي القضاء على نخل فالزراعة
عن الصناعة في ادارة الاقتصاد » هو التوجيه
التكنيكي المركز والتخطيط وابتنسيق المتزايد
لكل عمل الادارة ,
١ | © اميه ل الشدد القارت
|
حا
الت عتصانةت وتتسيعية يان
ع سنك فته
صحيحا سه
ع حدا لأووقف الستالء
الس بك المسالة ار اي اللاابوي
الانحاد قب ا سب واتضياق.
١ افترانا 1 باصة مساليدية خابلة9
فياني الثمية
بدقمبا الى ممساريسة هنكدا؛ الوزم لد 2
امور ايتار وبوالطالنة ببراجية المويت «ور يد
الحاطىء والتراحتعضة الزاما نقوقق/ 2
سن الجالة الع افيد قي مل صحيج
خر بسن على رز فض كل (١ .*.
اف دنم كل الحلول اللانقدمية والخاطئة
بها 3
احد المسا ا السوفياتي الذي يشكل
ربع له 1 ائنذة
ماحنات الدول الاربع 7 عل عافد
وللاسانة فاننا فد تحافظنا فلن احجم الخرف كفا ورد فى
اسار اليه 1 5
الببان اذ اليه انها والمنشور على صفحات « الحرية »
والصادر في ١6 بسان 0116 , ١
هذا هر موقف 1 5
لخر مو لانحاد السوفباتى وهذه نظرة
0 الصاريع قوف اللروم » اليف
عاد نح الى الساويع مجييز دهف ] اب
ترجمتها العملية المستحيلات الع .أن برا
خبث عند لؤثمر السلا ٠ فى جبا ,00
0 , " كيسنحر » فى المنطقة جيئة وذهابا
لرتبب وضاع المنطمة واخضامهيا كك
الاممر ناليى فال , اليساربين فرىن الزوم م 7
هذا اللوقف ولعابهم بسيل لنطر عام مالدة التآمر
في جنيف.... قليلا من السعور «السؤولية اتحاه
شعنا. وفللا من الالنزام بالمواقف المدئية ابها
الامين المام !!
سبوا واشنموا ما طالب لكم الب والشكم ٠
فاسينا تحسد قيد ابملة عن ملاحقكم وكلفكم ٠
وناكدوا من اننا لن تعب وان يحتاح الى كفاءات
نادرة لكشفكم فكل ما في الامر انا شيع القول
الماثور « من فمك اذيك بامدعية» . للن نضيف
كصلا . فعطانعبتكا تفن فسيلكي + سلكةا سكا مكة
ومرحلة بعد اخرى . لنناكد التهازية ادعياء
الاشتراكية والثورية ولحكم جماهيرنا على الدين
نستحقون انبوصهوا بمئل هذه الصفات» وبنعتو!
نمل هذه النموت .
ما زلنا عنف موقف الجبهه الدبمعراطيه من موقف الانحاد
السوفياتي الصدبق » فيمانسيه الاول من ابار أصدرت
الجبهة الدبمفراطية ببانا آخر اكدب فيه من جدبد ما جام
في بيانها السابق ؛ حيب قالب ؛ (١ أن الجركة المسوعيه
الدولية السوفيانية وعلى رأسها الاتحاد السوفاني الصديق
ند لين رانه النضال من اخل حق الشصوب المستفهرة
وشبه الممسعمرة في بفربر مصرها على ارضها » مطالية اكثر
غرها ان نراحع الموقف اليرو قراطي الستالينى
الخاطىء من المسأله الفلسطيئية وتراجع عنه ٠
وال خخل موقا ماركثيياات القينيا سحيجاام
المسالة الللسطلية دن موقعا اممنا برولتاريا
بعبدا عن كافة المواقف المير و فراطية والشوفينية
« العومية العنصربة ٠ . الموقف العالم على حق
كل شعي فسن الكتعروبااتي تقرس قبي و على
ارضه .. الح “(1هاء.
وبوم كانت مشاربع اللسويه السياسية التصفوية
مجرد مششاربع على الورف ٠ بومذاك كتم لا ترون
إزه؛ محلة الحرية البرونية المعد 55) في م/ه/ككة ١
ياه > وا سسو حيو
دما ال ين
م
لكم مهمة غر ملاحفة الاتحاد السوفاني ووضيفقة
نكل العفات التي كسم تكيلوتها بفى حسات ١ اما
اليوم حث توسع الويبة مويع الطيق
والترجمة العمليه وتوضع المفاومة الفاسطينية
امام طريمى لا تالت لهها اما ان تقير على
الإشرام بمو ثقها الفحيح وتيك تهحها
السليم » وتواصل التضال وتتحمل تنفات ذلك ٠
واماان ترضح ونركع كما هو شا الالفلمة
الرسميه وتحلى عن قصيتها الممددسة ونهوحها
اللوري....., تومذاك كنعم تزابدون, وتتسناقون
وكنا تتجئت التقر بن يمو قف ر قافنا السو فيات
رغم اختلافنا معهم . كا نحل وجهه نارنا
يدون مرايدة ولدون ان شمب انيما معامين
للسوفيات او لف هم ٠ اما البوم ٠ فانكم نعضاون
السلامة على مواضلة الضال ولسان حالكم يفول :
اللبل داح والكاشض 5-0
تطاح اسقف ما اراها تمطاح
فمن نجابراسه معد ريح
ولكنا بحد اليوم اراما علينا ان
سر بحة وواضحة لاصد قائنا ورفاقاالسوفيات
طالما انهم بر بدون السوءة السامية اللي
نمشرها مؤامرة على شعا. وقدلا رباج
اصدقاؤنا السوقيات لا وله عمد ان المسالة
ليست مالة راحة الصدنى وعدم ارعاحه ٠ الها
اكبر من ذلك تكثر ٠ الها مساله حق ثعب في
الموده الى وطنه المحل و١1 ١
تقرير متصسامر نظن وتخريرةامن بيراتي الاسسمار
المهيوني الاسسطاي. اتفهمون انها «الحو اتميون»
ام انكم مشي لون هده الانام باحلام الرقاد على
وسائد السلطة الى سيمئحها لكم المتحكمون فى
0
حيف ؟
مول "“فعة
- ومسيالهة
- هو جزء من
- الهدف : 241
- تاريخ
- ٢٣ فبراير ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2543 (10 views)