الهدف : 243 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 243 (ص 7)
- المحتوى
-
يشا ساسلةالكب لمتنجهمة
سر ووبولة الت امريد يست بدرفييا
عتررنيي زنير ل لنت راشزيم 0-2
ظ . السدتفت والضندوق
و عو الك سير راللكسر
ظ :سيق ليت للرية شرفي ابت
ْ الحماسه كشع لش رادي
1 يفت الا سسا نح سميلشاش
حول المسألةالريفية الاشتراكية
ان نوجيه وادارة الاقتصاد الزراعي التعاوتي
على أسناس اسسخدام الاسلوب ١
الادارة ب سيجمل في الاممان الاسراع بالشورة
الكنيكية في الربيف ؛ والنقلب على النفككونقص
النظيم في ادارة الزراعة ؛ والاستخدام المنظم
للارض «الالات الزراعية » وغيرها من وسائل
الاساج » وكذلك قوه العمل وبحسين ثقافةالانتاج
في ادرة الزراعة » وسسغدم دفمة فوية لزيادة
الاساج الزراعمي ودعم الاقصاد التعاوني وتحسين
مسوى مفيشة التلاحين .
ان مشكله بطوبر اللملكية التماونية » ومشكلة
الملافات المبادلة بين ملكية كل الشعب ( في
الصناعة ) والملكيه الماونية ( في الزراعة ) هي
احدى الشكلات الرئيسية في بناء الريف وقفى
البناء الاثسراكي بوجه عام . وهذه ففضية
تعلق بالمبدا » ولها تائبي مباشر على الموكز
الاجماعي والافصادي للبلاحين » وعلى الملافة
المشادله بين ١ طبقة العاملة والبلاحين .
وبنسجم نظام الاقتصاد التعاوني السائد في
الزراعة مع طبيفه ومستوى الفوى المنتجة ومع
مستوىالطور فى وعيالعلاحين فظل الاشستراكية.
ان نظام الاقصاد العاوني في لزراعة يشكل
ذاقنا قونا لبطوير العوى المنتجة في الوقتالذي
اظهر فيه تقوقه الهائل .
ومن الضروري © من اجل انجاز تطور سريع
في الافصاد الريفي الاشسر كي © تعيئة قدرات
وامكانيات نظام الاقصاد التعاوني انبى اقصى
درجة © والاسفادة مها .
ومع ذلك © فان هذا لا يعني باي حال من
الاحوال ٠ ان نظام الافتصاد التعاوني في الزراعة
سيطل ناسنا بلا نفير في ظل الاشتراكية . فار
الملكيه الماونية تسطور وتتقر ايضا . ومن
الضروري تطوبر الملكية اللعاونية ونقديمها مع
ندعيم الفساعدة المادبة و لكنيكية للافنصار
الربفي ؛ وارنفاع مستوى الغلاحين في الثمافة
والافكار والوعي .
ونى نمي الوفت »© فان فضايا التناسب بين
ملكية كل السعب والملكية اتماونية» والروابطظ
بين الصناعة و لزراعة » يجب أن تحل حلا
صحيحا . والمسالة الي نحتل اهمية اولى في
هذا المجال هي الربط العضوي بين نوعين من
الملكيه بطربفة ندعم الروابط المباشرة بينالصناعة
والزراعه في لانساج » ونعزز بصورة دائمةالدور
الفيادي الكية كل الشعب بالنسبة للملكية
النعاونية .
وهذا السبب » يصبح من الضروري نعوية
مؤسسات الدولة الي تخدم الاقتصاد الريفي
شكل مبائر ٠ مثل محطات الالات الزراعية
ومكابب الرفابه على آلري ومزارع اسنخ راج
البذور © والمزارع الجرببيه ومزارع تربيسة
الحيوانات» ومراكز الوفاية من الامراضالوبائية
اللي نصيب الماشية + وكما بصبح من الفروري
ان تسجل المشاركة الانجابية لهذه اللؤسسسات
في الاناج الزراعي للاقصاد اتماوني . ويجب
ان عام مؤسسات الدولة هذه على قواعد مادبة
وكنيكه صلبه ؛ وان نجري ادارنها بطريقة
نموذجية » كما بجب بعزيز دورها في نطوير
افصاد العاون الزراعي بصورة دائمة . ومع
تطور الصناعة » بجب توسيع هده الؤسسات
وتم كساينا
ونقوبها بصورة منظمة حنى يمكن وضع الادوات
المادية والكنيكية الحديثة المملوكة لكل الشعب
في خدمة نسسبة ساحفة من الاناج الزراعي.
وعنطربق الربط الوئيق بين ملكية كلالشعب
وبين الملكية التماونية » يصبح في الامكان فقطا
بالنسبة دلطيقة العاملة زيادة ننوذها السياسي
والابديولوجي على الفلاحين » كما يصبح في
الامكان بالنسبة للصناعة ادخال ما تسستخدمه
من نكنولوجيا الالان بنجاح اكبر في الزراعة »
وكدلك الوسائل الممفدمة في الادارة الصناعية
وثقافة الاناج » وبصبح في الامكان بالنسبة
للمديئة أن نقدم مساعدة فمالة للريف ب ويمكثنا
عن طربق هذا الممل وحده ازندعم ونطور الملكية
التماونية وان نجملها تقترب بشكل اولق مزملكية
كل الشعب © وعندئذ فقط نسطيع تسهيل
عملية الاننقال التدريجي من الملكية التماونية
الى ملكية كل الشمب والابراع بها . وهذه هي
وسيلة رفع مستوى الدور الفيادي للطبفةالعاملة
ودعم التحالف الممالي النلاحي اكثر فاكثر »
بين الملكبة النعاونبة وملككة كل الشعب . وعن
طريق خلق الظروف والامكانبات الواقمية على
هذا النحو » بتبفي تحوبل الملكيِة النماونية
تدربجا الى ملكبة لكل الشعب .
ثانيا المهام الرئيسية في بناء ريف
استراكي :
بيسك حزينا في حل المساله الريعيه بثبات
وحزم بمبادىء الماركسية اللشنية » وطبقها
بصورة خلاقة على الطروف الواقمية لبلادنا .
وجنبا الى جنب مع تقدم تعمنم التعاوتيات في
الزراعة » قمنا بدعع النورات التكنبكبة والثقافية
والايدبولوجية بقوة الى الامام » واتخذنا خطوات
سريعة في معاونة المناطق الريفبة وقينا بنحسين
توجيه وادارة الزراعة . وكنتبجة لذلك تحققت
بالفعل نجاحات كبرى في بناء ريف استراكي
واستمر نمو الانتاج الزراعي في بلادنا بسرعة .
وتحقق المزيد من دعم مزارعنا التعاونية سياسيا
كما ان هذه هي وسيلة الاسراع بعملية اقامة
الاشتراكية والشيوعية .
ومن الخطا ايضا التمجل في تحويل الملكية
التعاونية الى ملكبة كل الشعب © دون مراعاة
اللظروف والامكانبات الواقعبة . ذلك لان تحويل
الملكية التماونية الى ملكبة لكل الشسعب في وقت
ما زالت قبه الاسسس الماوبة والتكشيكية للاقتصاد
الريفي ضعيفة » وفي وق ما زالت توجد فيه
اختلافات كبرى بين العمل الصناعي والزراعي »
وفي وقت يسم فيه الملاحون خلف الطبقة العاملة
في مستوى الافكار والوعي والثقافة » فاته لسن
يترتب علىذلك سسوى ناخم نطور الريف الاستراكي
والبناء الاشتراكي بوجه عام ,
ويجب علبنا في الوقت الذي نعزز هيه دوما
الدور القبادي لملكية كل الشعب على الملكِة
التعاوئية ان نربط ربطا عضويا بين هذين
النوعين من الملكية » وبذلك ندعم ونطور نظام
الاقتصاد الريفي الاشتراكي » ونقرب بصورة اوثق
واقنصاديا . وارتفعت المستوبات المادية والثقافية
للفلاحين بسرعة » ويصل حماسهم السياسي
وحماسهم للعمل الى قمم جديدة وتغير شسكل ريفنا»
ونتلاشى تدريجيا الفوارق بين المدينة والريف .
ان الكياة نفسها تكمل شهادة بليفة علىتفوق
نظامنا للاقتصاد الريفي الاشتراكي > وعلى سلامة
سياسة حزبنا الريفية .
ونحن نواجه اليوم المهام الكبرى المتعلقة بتطوير
الزراعة الى مستوى اعلى وببناء ريفنا الااشتراكي
بصورة أكثر روعة ,
ويجب ان نواصل بثبات تطبيق السياسة
الريفية لحزينا » وبذلك ندعم ونطور النجاحات
التي تحققت بالفمل في ريفنا » وان نظهر على
احسن وجه تفوق نظاينا للاقتصاد الريفي
الاستراكي » والبناء الاشتراكي في بلادنا بوجه
عامى.
: ل الثورة التكنيكية في الريف ١
ان الثورة التكنيكية في الخناطق الريفية تمثل
مهمة ثوربة هامة » مهي موحهة لنطوبر القوى
المنتجة الزراعية الى مستوى عال + ولحمل حياة
التلاحين حباة وفرة ولنجريرهم من العمل الشاق
عن طريق تجهيز الاتقنصاد الريفي بالالات
والنكنولوجبا الحديئة ونشر منجزات العلمالزراعي
على اوسع نطاق ٠
ومع تحقيق النعاونيات في الريف » باشر حزينا
الثورة التكنيكبة في الريف . مقد اعتبرنا ان الري
واستخدام الالات ومد شبكات الكهرياء واستخدام
الخصبات الكبميانية بمنابة مهام رئيسسبة للئورة
النكنيكية في المناطق الريفية » وخصصنا جهودا
هائلة في سبيل هذه الاهداف ٠
ان الري بحتل مكانا بالغ الاهمية في الثورة
التكنيكبة بالمناطق الريفية . وعلى خلاف
الصناعة » فان الزراعه تنائر بدرجة كبرة
بالعوامل الطبيعية والجفرافية وخاصة بحالة
الطفس . وواجب الشيوعي هو أن برسي الدعائم
الصلبة لموقف يكون فيه الانناج غير خاضع للائر
بالتقرات المناخية أو غرها من عوامل المصادفة
وذلك عن طريق السيطره على الطبيعه واعادة
نشكيلها ونوفمر الظروف المستهرة للحياة بالنسبة
للشعب . وافامة نظام للري بشكل ضمانا رئيسيا
لتجنب الاضرار الناجمة عن الفيضانات والقحط »
ووسيله تكفل توقير حصاد كيم ومسنفر » وزيادة
الانناج الزراعي زيادة مسثمرة .
والري له أهمية خاصة في الزراعة في بلادنا »
الني تنكون في الاغلب من هزارع ار ©» والتي
تعاني من عمليات جدب شدبدة ومن فيضانات
عليطة تطرييا ع
وقد وجه حزبنا جهوده لسالة الري منذ الفتره
التي اعقبت التحربر مباشرة . وكانت اعمال الري
ومشاريعه ومشاريع صيانة الفابات واياه تجري
بنشاط وسط حركة تشمل الدولة كلها والشعب
باسره » خاصة اثناء عملية تعميم النعاونيات في
الزراعة . وقد حففنا بالعمل اللهام الرئيسية
في الري © وارسيت الدمائم الصلبة لزراعة
لا تعاني من عجز في المحصول .
والمهام التي تواجهنا في الفترة المقبلة هي
ندعيم ب والمزيد من توسيع النجاحات التي
تحققت بالفمل في الري » وذلك حتى يمن
جني المحاصيل الوفية دائما رغم الجدب
والفيضانات حتى اذا كان هذا الجدب أو هذه
الفيضانات شديدة . والساله الاولى في هذا
العدد هي زيادة مساحة حقول الارز الى ../
الف جونجبورج) خلال عامين او ثلائة اعوام »
وذلك حتى نستطيع زبادة اناج الارز والاناج
الاجمالي للحبوب ٠
ويجب استكمال مشاربع الري الواسعه
النطاق » التي بجري تشييدها الان باسرع وفت
ممكن © كما ينبفي القيام بمشاريع جديدة ,
ويجب اعادة تكييف تسهيلات الري القائمة الان
وندعيمها مناجل استخدآامها بصورة اكثر فاعلية .
ويجب القيام باعمال صيانة الغابات والمياه
بسرعة وخاصة اعادة اصلاح الانهار المنوسطة
والصفرة .
ومن المحم اسخدام الالات ( الميكئة ) في سبيل
(
ذا
للهبة ©
“) الجويجو بمادل هكار . - هو جزء من
- الهدف : 243
- تاريخ
- ٩ مارس ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22428 (3 views)