الهدف : 244 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 244 (ص 10)
- المحتوى
-
ققاؤة و (أعمبم
1
من اجملان
تنتضام: > البنادق
والاغايى الشوريج
0 ء« اه
مق وتتس همافي مرا نك
5 ا
ان التغيلي
ذملاء وقفحا 4 وعدَابةء < قالاحكام
الع 0 ا ل 6
2 اكثر من ازبعة اشهر -ادورتات
حمش الفشاكر ا ا
توَارع لتاتشاغو وكل مدن وصواحي
دحتا عن التورلين 09| الجوع
1 اغكر قصَوة لت جا
على وده اتتثلي الاسلتة 7
ردكا نت :
نه رن الجرمكة
0
ق :دغضربة ٠.69 كل
تت ق اك ع محر آت
دعن ونين ا جنك القلى؛ واحاد
انا لم
خلال انلو تانتقراء المفتحة وانتهم
ائمة تادق ترزتئع بايد صتمهم
0 وهئاك
اضا )> كمائن تنصب للفدو »
واتسباكات دموية تحمل 'لفة التثار
ت فرح التشدلي المحدز 5
دمو لاطار كن سك 0
ل ل ل كا
أقوئ من لكوت واعلى من حمال
مهداة الى مدينة سانتياغو
التي تحترق على اصابع العالم
قر فعه 6
نااضوت المح المحنوة
نبي بشاعات الأغتصات
قوق بوت الاطفال الرمله
على قارعه الطريق ..
ولكن
في عام 1419/1 منحتني الف حر
لعقراء الارض
ها اطعالنا لا نحر قوا الوصية..
الساعاب طوال حاده منفشه تلك الرصاصة
اللعبنة من مواصلة السر ولو بخطوات بطيئة ..
ناعاب آمتزج فيها الوقت بقوة عنيفة مع لحظات
نحديد موقف .. أنزوى جابا منكثًا على مقدمة
مفه الابمن جوار الحائط ذي المريمات الصخربة
بحت ثرفة واطئة هابطا لجنثه الثقيلة آل ىالاسفل
ممزفا بذلك سكون هذه انزاوبه المظلمة » أسستد
على مؤؤخرة بندفيه ليضع عجبزته بوضع مريح
.. ضم بندقسه الى صنره لافا حولها زراعه
الملى .. احنضان غريب .. تنافل ننطرانه الى
اذراعه الابسر وجدها مثلولة بلا حراك نماما شهر
لاول مره أنه قفد نصف حياته على قارعه الطريق
شكل اخر . كانب بمنحه هذه الارهاصاب شسدة
خزن ساخنة . لزوجة الدم بين آصائمه المزيتة
اججب ف داخله هذه الاحاننات الحدية ..
بلاث رصاصات » صحيفة قدبمة الاريخ داخل
جيب بنطاله الخلفي »© وبندقيه حصل عليها
مؤخرا في الليلة الماضية » وئمة جرح عميق بقطر
دما من اعلى كتفه الايسر متحولا الى سائل دهني
.
© هناك حملة للدفاع عن فنانين في آميركا
اللاتبنية » يتمرضون للقمع الوحثي في قل
الانظمة العسكرية القائمة . وكانت قد شنت
في سنة 1911 حملة ممائلة للدفاع عن المخرج
اسبدماني « ولتر أشوفار » الذي اعتقل
بصورة غير شرعبة وتمرض للنمذبب في سجون
ارفواي: + آنا الميلة السوع عون الامتجاع
على اعتقال وتعذيب المفرجين السينمائيين
« حولبا وكارلوس العارز » في كوبا اللذين
اسبمتلان أمام المحكمة المسكرية قريبا » وقد
اتسمت الحملة لتشمل التنديد والاحتجاج عئى
عملدات القمع ضد العمال والمنانين والمثقفين
في التشملي في ظل الزمرة العسكرية الحاكمة .,
همئذ ١١ أبلول بمد الانقلاب المسشكري
الفاشسني الذي اطاح بحكومة الوحدة
الشعبية وأبادة اكنر من خمسة غالي الف
مناضل تشبلي » وزج في السحون مواطنسون
تشبليون واجائب حبث تعرضوا للتمذيب
وللتصفبة الجسدية وهي وقائع اكدتها تقارير
الجتبلبشعاء واللذاسب والفنانير للش يلمي الذي ستشهروا
ا اد فس العا الرالفاتيمان.,
المي قعسطة
الياس الكاس م معد
ائر امنزاجه بالزيت .. وفبعة زرقاء تخللها
تصمات مشوهه لاصابع دهنية »© وبقع مبمثرة من
الزبب وبفابا من رائحه عرية القطار .. لحظها
اسمسم عند مقادرته العطار تازلا الى شوارع
المديئة المحترقة » ريما يمود ليكمل المسم الى
الحطة التالية .. الحثث المقومة بالدماء
الحمراء مسالة اعيادبة في هذه الانام.. جتود
السلطة وفمتقسم مها اشارا تخاصة للفيش
في تهانات النطرفات التعرجة .. ويقابا الدخان
المتضببة نمئعه من الرؤبة لبضع امتار .. كانت
اشبه لكتل مغابرة الاشكال من السماوات
الصغرة فوق البيونات العتيعة ال عانت الظلمة
صعوبة بالفه في اختراق شوارع المديئة لولا بياض
الدخان المراكم على شرفات البيوت التلاصقة
فى هذا الكهي العمالي كما صبفت المدبنة
هذه الممة انقرببة .. ثمة بقايا بيوت محترفة
يصاعد منها نران واطئة الشدة ممتزجة بكثافة
الدخان الرهيبة . حى انها فقدت احنواتها
الناري واسثائيتها . بسمع من هنا وهناك
اصواب نكر الاخثاب المحنرفة وتائر بقايا
اأرماد من على السطوح الواطئة .. وتمالون حِثة
محصورة بين الرصيف الثاني خلل الارضية
البشربه والممدة الى اسغل الترفة الحجرية
سفطت باوضاع متشانهة ومختلفة » اثثان منها
كاننا متلاصقين . واحرباب جاحظة الميون
مصوحة الاقواه نمكىاستمرارية خاصة لاستقراق
هذه اللحظات .. كابب تود أن نقول شبيء ها ..
تصرخ .. نصرخ من عمق المو .. “واطفال م
سعط احدهم ممسسكا بلعبة الدراجة الخشبية
الني كانت تعبا اصوانها المنطفة . المجلة الخلفيا
صحمية دولية اثارت احتجاج الرأي المالمي ٠.
ان المعلومات التالية عن اغعنقال وتعذيب
وربما اعدام الممثل التقدمي « مرشللو رومو »
والمخرج السينماني « غيلارمو كان # اما
المعلومات التالية فقد وردت من مصادر مونوقة
من داخل التشيلي ..
لقد اعتقلت الزمرة العسكربة في التشيلي
وعذبت اتنين من ابرز الماملين في الحقل
السينماني والمسرحي والتلنزيوني في التشيلي»
هما ١ مارتشللو رومو » الممثل الممروفف
« وغبلارمو كان » المخرج السبنمائي والمنظم
البارز للسينما التشيلية الجديد .
© رومو : يبلغ الثانية والثلاثين من العمر
وهو من ابرز والمسع الممثلين السينمائيين
والمسرحبين في اميركا اللاتبنية » وقد لعب
آدوار! عديد في افلام تشيلية واجنبية من امثال
ال شكاك دي ناهويلتورو » ١ ابن أوى
ناهويلتورو »اخرجه ١ ميفال لتن» و «اصوات
مع بنائق » اخراج هلفيو سوتو .., وفيلم
الفسبحة الدائرة تكرب اللاكها زاحفة نحو
الخارج ؛ اموجاج بسسط الى الداخل ظهر على
مفبض الدراعة , وجِنة اخرى افرزب اهمامات
متفائلة خاصة ء كانت لصي الحي « بائع
شّ
28
نهلك فنكملة الرفاع عت الفناخيت ين ميرم الارتينية الدريديعضز_-
١العسكي لقا م وسدن ةس لنذا نا لش يليما تسلو روم ”و
الصلاة لا تكفي » اخراج والتري كان يعرض
قبل فترة قصيرة في الدوفرانسيا متحف المن
الحديث في مدينة نبوبورك عملا ضمن برنامج
اسبوع النقاد السينماتيين ٠.
كما لعب دورا مهما في الفبلم الفرتسي
« الشموسي المئة لجزيرة باك » اخراج بيار
طاست .. وعمل المثل رومو كان يحوز على
اعجاب ونقدير النقاد والجمهور في امركا
اللاتبنية وفي الخارج ٠ ومنذ اعتقاله في الثاني
عشر من تشرين الثاني 15197 ومصيه فممر
معروف في قاعدة « يوين » المسكرية في
سنتباغور ورغم انهم لم يوجهوا له آية تهبة
الا ان تقارير من مصادر مطلمة تؤكد ان رومو
يتعرض لتمذيب على يد الجلادين وان حيانه في
خطر ا.
© « المخرج غبلارمو كقن 4 بيلغ من العمر
7 لس متزوج واب لطفلين وهو من آبرز
المفرجين في السينما التشيلية الجديدة . فقد
اخرج عدة افلام وثائقية > وكان ناشطا تنظيم
إى بن » صونا كان بشق نلك الليالي الهارزق
يقرارات جديدة للسلطة ابشعبية .. صحف
3 ل .. واخبار أخرى من اللظمات الراعهيد
.ىج . في آخر مرة وعد سكان الحي بزيارة
ببييف المخصصة له . واخرى لامراة نظهر
اتل يوزها ول اعلى الرقية بالشبط فجوة
ات حمراة بجافة اتمكس. تشافةا مكيل اثر
ربمة صويت لها من سيارة مدرعة + ونزوس
أخرى الصقت بعلاقة لخربه مع ارضية الشتارع
بويي » كما لو الها فطعة ترابية رمسادية
رون فيها . لم بعد بذكر بعية انجلت ..
5 فبعه الزرفاء الزيه على الجرح 5 اتنس
يرنه فائلا بلغة الصمت « احيانا يمكن الاستفادة
من القيفات الضماد الجروح وكواقية للراس ..
0 ا 2 متديلا محترما بفض الشسيء »© ..
. ليلان . وعلى الجدران اللاصقة
لفلهرة 0 لاطبال الحي » خطوط لخيول هائجة
واشكال رائرية الشسهي محيطانها بشووات بارزة ,
ويزهار بنفسجية الون وأخرى حمراء اللون »
لوف خي عت منسفه الكتانة .. ليلنان .. وريما
يقي قيلة ثالثة او رابعه . الهم انه سيبقي ..
بها رصاصات .. هكذا عرف نفسه ا ولادته
في إحدى الزوابا النقرة من هذا الحي .
بوىها فالت له جدنه سسيقى وسخا كمادنك ..
بوم , رفع شفته الملا المتييسه الى الاعلى
| وكىفيا بانتسامة وجدها ذان لذة خاصة فاستمر
لا زوجته ابضا كانت نشكوه في كل مرة من
اؤرارة ملابه © وهنا تحب هذه الشثرفة .. لم
1 تزل يلك البقع الزيسية ونلك المساحات الرمادية
من دهان الفطارات المخصصة للشحن » هذه
وبرة اختلطب بسائل آحمر ثفيل الكثافه يقال
عنه اسما اعنياديا هذه الايام .. الم . لن
1
1 وتعزيز حركة تطودير صناعة السينيسا في
التضيلي .. في اوروية وللولايات المتحصدة
ينظرون الى آلى اعماله ياهتمام كبي .
من اغلامه « من اجل استعادة ارضنا »
وهو فيلم عن هنود المابتش . وفيلم كاز1
اومردا .. البيت او الوسخ يدور حول
الظروف المعيشية البائسة في الاحياء الفقرة
في التشيلي .. وفيلم ١ لن يوقفونة ل ويدور
حول النضالات الفلاحية في جنوب التشيلي .
القد اعتقل كان في الثالثك والعشرين من شهر
نشرين الثاني وهو الان في قاعدة « بوين )»
00 العسكرية في سنتيافو ولم نوجه له لبة تهبة.
وهناك خوف على حياته ايضا ..
وهناك حملة اعلامية تدعو كلفة الفنانين.
والادباء والقوى السيلسية والمهنية المساهية
بهذه الحملة لاطلاق سراح رومو وكان وكافة
المعتقلين السياسيين في التشيلى والتميمر عن
التضامن الفمئي مع القوى الثورية فيالتشيلي
00 فد الطفمة الفائية الحاكية . ١
تشكوة هدم الرة !! هي نمي السالة انفا , آنه
نومه ,. عانت هذ( 0 1
زمئية الشمور المسادل قبل قرات
حاقيمز , وكازق نت 1 و
0 من في كلل صرة خل
1
8 امن هذا السكون النسبي من لحظات يوميانها
أعسيادية ماضفا شفها المليا باسصاص ثشبق
: جد ترابطا خاصا تتهابات احداله الابقة
أن أنهى هذه المسالة نجس جرحه بمقدمة السانة
1
ا لحسسي بوجود زهرة انه في جيب
٠ , اخرجها . وجدها ثه ذابلة ,
انها هدبتها الاعنيادية ٠ل ند انها ننظرة على
دكة الباب كالعادة
٠ اذ بن الاعمدة الخشسية
لسياج السطح مدلية راسها .. قبل الرخلة
الاغيرة أوصنه بزهرة حمراء .. لقد كاد تعبا
لدبدا في ابجاد زهرة حمراء .. ادخل بداينها
الخضراء في فوهة اذني البندقية .. رنما نسكون
اشارة خاصة أعرفة جنته بينهذه الاكوام البشربة
٠٠ أه .. كم بكون الوب ارخص غملية شرام
نامهة في هذه الددمومة الرالعة .. ثلاث رصاصات
.٠ وصحيفة غير مننظمة الانطواء .. اعاد النظر
الى ذراعه الابسر التدلية فوق فخذه المدود
الى الامام ككبلة لحمية جامدة » اصابع متفضئة
صفراء تتداخل بينها خطوط حمراء سائلة »
ود لو نجف هده الخطوظ لبعض الشيء .. لكنها
ماس اجا عد بل 5
أداد تحريك أصائمه بحركة ارادية فاسية نضمها
داخل راحة بده , لم نعد نمنحه شيء ما .
كثلة لحمية جامدة » ميتة .. ثلاث رصاصات .
وصحيفة قديمة الاصدار بست مفحات ..
أخرجها من جيب بنطاله الخلفي » طواها على
شكل مستقيم ورفي لافا بين طيانها القسم العلوي
من قراعه الايسر © لم تفده المسالة أبضا . انهى
نظرانه هذه الى بداية الملمطف المظلم والؤدي الى
مجمع رجال الدبن .. كانت خالية من الجثث
نماما » فقط سور من الاسلاك الشاتكة باشكال
متداخلة محكمة الربط تصد بين طرفي جدار
النمطف وضعت بعناية خائفة » وبضعة اكياس
رملية تشكل جدارا متصاعدا سميكا خلف تلك
الاسلاك ذات التهايات المدببة .. يصق على
مقربة مله . رفع راسه ألى الاعلى .. الى تلك
السطوح الخشبية المتساقطة فوق ارضية الشارع
.. آلى الدخان المتصاعد ., الى الظلمة .. الى
تلك الرسوم المفوبة لاطفال الحي .. الى مقدمة
بندقيته الحدبدية .. الى تلك الزهرة الحمراء
المدلاة من فتحتي اذني الفوهة .. أنهى هذه
التأملات بالتفاتة عفوبة الى جهة اليمين عادة
باتون من هنا » .. كانت هناك جثة اخرى على
مبعدة مترين » بالضبط تحت رسوم الخيول
الهائجة المرسومة على الجدران .. كانها تننظر
شيئا منها .. وفد آمتدب فنحتي عيون الجثة
نحو الجدار » كانت جتة ١ الفراد ) ذا الافراطا
الذهبية والبنطال الملون » عصابته لم تزل
تحبط براسه بقوة . وقميصه الاصمر هي الاخرى
مفتوحة الازرار مكتفية بربط نهابات اسفل
القميص » وشعرات راسه الخارجة من بين
عصابته بشكل غير رتبب » واصابع تنتهي رؤوسها
نحو داخل طبل ذات حلقات نحاسية دائرية .
كل شيه كالعادة . ببدو هذا الى حد ما .
انتبه لافراطها الذهبية » لم بجدها في آذنيه .
وكذلك القرد » نعم القرد كثرا ملا كان
يشاكي المتفرجين بسرفة علب اللسكائر او رقع
المناديل من اعلى الجاكتان الانيقة . القرد »
وافراط القراد الذهبية الخفية .. انسم مرة
أخرى »© انها لعية جديدة . ربما لوضمية جثة
القراد المرمية على ظهرها » كانه بقلد احصدى
حركات القرد . أو ربما لاختفاء الاقراط © مرة
علفتها في ارئبة انفها الصفر متباهية بها ..
ها .. ها ., ها .. ها « سسكوت مفاجيم لم
بكن كسكون اعتيادي » .. قر .. قر .. فقمة
ع. الى الي ,. الى اليساق .... الزفقة ١
ها .. ها .. ها ., كانت الاصوات تشتد
فرفمتها كلما تقترب من جهة آليمين .. احذية
جلدية سوداء ثلاث رصاصات » وجريرة ملقوعة
بائدم .. ثلاث رصاصات .. قرفعة .. انها تكملة
للعبة الفرد .. اكتقى بان وضع مؤخرة بندفيته
على صدره مصوبا فوهتها ذات الزهرة المتوحشة
نحو اليمين 88
دائما » دائما » الفاشيون بخشون الصو
مكودا كان ٠ هافا » صراخا ء او اغنيه
.. دائما » دالما بفصلون الصمب »2 وعندما
لا بتفع الارهاب واللمذبب ؛ بتزعون فى
الضوب رصاصة . صب اللقابر أكثر ضماتة
الفالهم هم احياء » او هكذا بصعدون ..
هكذا هم في السيلي » الام الشكلى »
كما هم دائما حنب واوا السلطه على هرم
من اجاد الناضلن المعاومين ..
هناك في التسلي كان احدهم شني
للشفب © وهذا امر خظر .. الاغليه نمضي
في العمق » حيث لا بطانها سف الفمع »
وتردد وشيع خارج قدره الرفيب . لقد
كان هذا يفني للشعب » وعاش اعنسه ففابل
من اجل الشهعب ..
كبلوه ٠ه ظل بقلي ..
لم بحن ..
ظل بقنى خلف الاسلاك الششائكه ٠ يشجع
الرفيق العالد من قبو المذبب ٠ والرفيق
القناد بدوره الى فبو الجلادين © فاخاروا
له صمت المقابر » اطلقوا شحبات حقدهم
على الشعب المعاوم رصاصاب في جده ٠
فى الاغنية الني بخافون .
انه فكتور جارا ابرز مؤلف ومفلى شمبي
في تشيلي »© وكانت آاخر فقصيدة كنبها
وغناها في الملعب الوطني في العاصمة ؛ الذدى
حوكه الفاشيون ممعتقلا بعدما غصت سجونهم
بالوطنبين والمناضلين الثوربين الذبن «تجراوا»
على الاستغلال والتبعية والعهر ..
يوم الانقلاب المسكري ضد حكومة الوحدة
الشصية كان من الفروض ان يحبي فكور
جارا آمسية غنانية في جاممة ساتتياغو
التقنية . وقد فاتل جارا مع العدبد من
الطلاب ضد الجنود هناك ء وحيف قائل
الملات واعتقل المدبد ممن بقي ملهم احياء
.. وكان فكتور جارا بين المعنقلين انذاك .
وخلال الابام الاولي المنيفة على الاتقلاب
الفاشي » خلال قتال الشوارع واللاحقسات
والاعتقالات والاعدامات الجماعية » كانت
تنسرب المعلوماب عن بطولة جارا وشجاعته في
مقاومة جنود الفاشية .
احد الشهود العيان في « السساديوم »
مع جارا ب كما نقلت صحيفة ١ لوموند »
الفرنسية ب قال : برغم الضرب © كانت
ممنويات العنقلين عالية »© كنا نشجع بعضنا
البعض , وفي احدى اللحظات بدا جارا
قطفوا يدنه »م
رشا ومن ثم رحنا كلنا ثراففه الفناء
ا هسلة ردول لفغ سبي تساي فاسررصاط ..
لتر يفضي .تطعا رري,رظلفخي.,
زرعواميه صا سام ء نظ ل نس لم المماوسة
نصوت واجد . نضابق الحلود ء وعندها فقط
نمرفوا على فكور + فظلوا تصريوله حنى فقد
وعية » ومند ذلك الوقب راج سفرض للصرت
والتططيب نصورة مواصله .
فيما نمد قرر الصباط المسؤولون عن
السجناء قطع بدي ارا ..
مدوا بدنه على قطفة حننبية ٠ ومن لم
راح الجلادون بفرنونها حى رسقة .. الى
ان لم سبق نسنًا منهما وى ثانا من
الدم.
وفي بوم السبب في الحامين عر مان
ابلول الماش صدرت الاوامر للسجتاء بالجمع
والانظام صفوفا . وحوالى الساعه الحامسه
مساء » دخل يفف المدنين بقيادة محموعه
من الضباط ء الى « الاديوم ب الملعب »
نادوا على جارا الى خارج الصفا جنب كان
نقف » وجروه نفدا الى ناجيه من اللعب
حيت افرغوا رصاصاب رثاثانهم في جسده
وجسد رفق آخر له .. وظل بقلي وسسيفى
غناءه عميفا بجري في ذاكرة الارض اللي
انجبه لجرك على اصوات القتثايل
والرشاشات ..
وهذه الاغنية ب اغليه الثورة الللحه ضد
الفاشية نتصفقد نقناء جارا الى انعد الرحاب
واشدها انسانية .
وفيما بلي ترجمة لنض القصيدةه الاخييرة
التي كبها فكتور جارا في داخل املع ب
العتقل :
نحن خمسة آلاف »
هنا » فى هذه الزاوية الضيفية
المديئة ...
كم نحن .. فى كل مدن العالم ؟
الكل. » كلنا ؛ عدوننا محدقة في الموت
كم هو مخيف وحه الفاشية !!
الدم بالنسبة لهم هو مدآلية »
واشلاء المجازر بادرة بطولية ٠٠
تريدون اغلية !!؟
لا استطيع أن اغنى جيدا عندما
يجب ان اغنى من الخذخوف 66
عندما اموت من الذوف
عندما اجد نفسي فيهذه اللحظات
التي لا نهابة لها
عندما يصبح الصمت والصراخ
هما اصداء اغنبتي !
قل
هسه و
- هو جزء من
- الهدف : 244
- تاريخ
- ١٦ مارس ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22429 (3 views)