الهدف : 244 (ص 12)
غرض
- عنوان
- الهدف : 244 (ص 12)
- المحتوى
-
له
01
للغوات الهجوميه المصريه بسكل نهديدا
لاسر اثيل » وهذا العامل مبل ايه عوامل
العمراننه سوى عسيرات الكبلومدرات .
ومن وجهه النظر الاسرانيليه لا يمكن
السماح باستمرار هذا الوضع ٠
شع مصر عربي قناه السويس حيث
سكابها وادارانها ومراكزها للعسكرية
والاتصادتنه وان ابه نسويه يجب ان
تضمن امساع مصر عن امامه ايه منسات
او معسكرات او مطارات تسرقي القناة
تون من الممكن استخدامها تعاعدة
هجوميه ضد اسرائيل ٠ بل بالعكس »
8 الرمابه المعاله الوحيده التي من شانها
ان نحذر فى الوفت المناسب من حشود
العوات او نقلفل الطائرات او الصواريخ
بابجاة اسرائيل دمكن ان يقوم فى مراكز
رمابه رادار الكترونيه تقام هي مناطق
مهمه ق سنتاء .
ن تالنا : نحبيد قطاع غزة عسكريا .
سطيق ممس هذه الاعتبارات علي
مطاع غزة . مبقاء قطاع غزه في ايدى
المصريين معناه عبور القوات المصريه قناة
السويس وصحراء سيناء ف مكان
لا ببعد خثيرا عن المراكز الرئيسيه ة
اسرائيل » وبدون الدخول ف مناقشات
سناسيه تتعلق فى مستقبل القطاع من
الواضح ان عوده التواجد المصري الى
غزه امر لا يمكن السماح به .
ن رابعا : حريه العبور وخليج العقبة.
أن خريه العبور عبر حليج العقبه من
والى البحر الاحمر ذو اهميه اقتصادية
خبرى لاسرائيل ٠ ان هذا الوضع مو
اندى اعرى مصر مرارا بسد انصريق في
وجه الملاحه الاسرائيليمهما يشستل ضربة
عاسيه للافتصاد الابرانبلي ٠ ان الحزء
الحنوبى من صتحراء سيناء ( شرم
البح ) لا تشكل ابه اعمية اقتصادتنة
لمصر . ولس من قديل, الصدلفه أن ذللت
هده النطقه مهمله طوال الاف السنين
ان آاية بسونه للصراع بحب أن تتسمن
بان مصر لن بسحدم ابدا هذه المضائق
فى محاوله تحقيق ابنصار سريع وسيل
على اسرانتل ٠ ندب عدم نرك اى لروف
تعود مصر الى اتتتكر بان بأمكانها
أن مسد المشائى دون ان تحاطر بالدخول
الجرت. لمد بنج عزعرار الرنيسجمال
حيد الثامر سند المضائى ق 59 امار
57 ». سج عن اسناعه بان اسرائيل
لن ترد بخوص الحربء وكان عبد الناصر
عد عمل حسابه بان منزان القوى قد مال
تصالحه يما سه التمايه لمان نصر
مصرى هذا اذا كان الامر سيؤدي الى
الحرب . أن الضمانة الوحيدة ضد مثل
المنخ ©
اقتساءلميياءوا
واعتبارالضفة والازدن مسدخان للش إر
هذه الأغراءات هي المستققيل هي
استمرار اسرائيل في السيطرة علي
نم خامسا : تفادى خطر قطسع صحرا
الدعب عن اسرائيل عبر را
أن منظفه النعمب الاسرائيئية التي هى
عباره عن مثلث ذى قاعدة ببلغ عرضها
2 امبال هي ابلات اغرى دانما مذ
العسكريه العربيه بقطع النقب مما يؤدئ
الى فصل ابلات والنقب الجنوبي مار
سمالي اسرائيل ونحن نعلم من الونائق
الت ومعت بين اندى الاسر ائيليين ومن
المعلومات النبي حصنا عليها مد
الحرب بعد حرب الايام السته » نعرف
بان هذا كان هدف الحمله العسكرية
المصرية عام /1551.
ان الحدود الامنه لاسرائيل يجب ان
نتيح خلا لهذه المسكله تكون مكنلة
لمستله المرور ى خليج العقبه ٠
كر
حتى عام 19717 كان الاردن البلد
الوحيد الذي له اطول حدود مع اسرائيل
واكبر عدد من نقاط التداخل معها.
وبالاضافه الى مشكلات الحدود والتجارة
واللاجنين نجد ان القرب الجغرافي بين
البلدين يعلي الطابع الخاص للاحتكاك
بين الدولتين والاقتصادين ٠
عندما يحل السلام سيكون على
اسرانيل والاردن ان تقيما برنامبهيا
للعلافات بينهما في تستى المجالات من
اجل اعداد انظمه مكمله للتجارة والنقل
والمواصلات ٠ ِ
ولكن ضمن الوضع الحالي لدى
اسرائيل على الافل تلاته اعتبارات هي
التي ستحدد عمليه رسمها للمدود
الامنه ٠ ولهذه المساله الافضلية على آية
مشكلات اخرى ٠
© اولا : منع عملية ادخال قوات
عسكرية معاديه غربي نهر الاردن ٠
ان اي خبير عسكري يعترف بسهولة
بهساسهدوله يتمركز سكانها واقتصادها
على طول فطاع من الارض لا يزيد عرفه
عن تسعه أميال»خاصه حين تكون قوات
عسكريه معاديه محتشدة على طول
حدود هذا القطاع » وعلى طول جبل
تيح لهذه القوات المعادية ميزات
طبوغرافيه وتكتيكبه » وبهشاشسه دولة
تمع عاصمتها وبرمانها تماما عند خط
الحدودة أى على مرمي أي تلاح خفيف
1 مورتر يكمن عند 3 ادم
0 ضمان فعال ضد النشاطات
الارهابية
ف الوقت الذي ثمه فيه مجال للنقائيى
حول فاعليه الضمانات الدوليه ضد
الاعمال المعادية التي تقوم بها الجيوثس
.
النظاميه » لسن ثمه اي ثسك في ان هده
الضمانات تكون عاجزه كليا: عن
الحبلوله نون ميام نشساطات ارهابية
وتصند هذه المساله لا دمك:
شتعق باينظام رصد او بابه قوم طوارىء
أجببيه :
صحيح ان مشكئة التنشاطات
الأرمابيه قائمه عند كل الخطوط
هرب هانين المسطقتين للمراكز السكانية
الاسرانيليه » تشكل هذه المساله خطرا
أساسيا على فدرة اسرائيل على التمتع
بحياه طبيعيه ٠
ان أيه نسويه ل تسمل حلا فعفالا
لهذه المستله لا يمكن لها ان تكون
معبوله لاسرائيل ٠.
© نالنا : حريه وصول الاسرانيليين الى
الضقه الفرييه ٠
هصاك منسمله أاضافية تتعلق بحق
الاسرانيلدين يالوصول الى كافة مناطق
الضفه الفرسيه ٠ ان الخلفيه العاطفية
والتاريخيه للنقافة الاسرائيليه تجعل من
المستديل عليها القبول بحل قد يمنع
المواطين الاسرانيلدين من التواجد في
الخليل او اريجا او بابلس ٠
هذا الحق » يجب ان تضمنه تسوية
اساسيه او تضمنه على الاقل » خلال
هتره انتقالية ميما يعتاد الجاتبان
التعايشس بينهما » قوآات اسرانيلية ترابط
ف المنطقة ٠
حح-
خلال خمسه وعشرين عاما من
السيطرة السورية العسكرية على
مرتفعات الجولان ظلت حياة المزارعين
الاسرانيليين بالمرب من هذه الحدود
غبر محتمله ٠ لفد وقعت حوادث لا يمكن
حصرها ٠ ولقد تنامت هذه الحوادث
في ضراوتها وكلفت اسرائيل ضحايا
كنيرة وخسائر كبيرة ف الممتلكات كما انها
أدت الى نتائج دوليه هامة ٠ ونجد الآن
انه بالامكان بلخيص مسالة الحدود
الامنه مع سوريا ف نلاته اعتبارات ٠
ه اولا : مفع الحجش السوري من
السيطرة على « اصبع ») الجليل ٠
١ن لله سوبي فد ثب لسورية
امكانيه قصف القرى 0
سمالي « اصبع ») الجليل أمر لا يمكز
القبول هات هنالك في الشرق
الاوسط آية دوله تعيتس في جو
اللااستقرار السياسي الذي تعيش به
مل الامسصبمادي والاجتماعب مغ البلا د الور
2
سوريه » وما من جبش اخر في السرق
الأوسط اتير و ادال
التوسعيةه كالجيشس السوري *
اسنطرادا من هنا لا بد لاسرائيل من ان
تحافط على سيطرتها العسكرية على
الجولان ٠ ان مساله الاذار الالكنروني
مهمه عند الحدود السوريه اكثر بكثر مما
هي مهمه عند الحدود المصربه ٠ فالمساقة
الفصيره الني نفصل دمسق عن الحدود
من جهه » ومرب هذه الحدود النسبي
من المناطق الحيونه ف اسرائيل من جهه
أحرى يعرضان استخدام مناطق
مسيطر عليها لضمان افضل انذار
لاسرائيل ضد اقبراب ابه طائرة ٠
© تانيا : حماية مبابع نهر الاردن
أن خطر تحويل الأردن المعسر اهم
مصدر ماء لاسرائيل يعدبر ماله حياة
من مساله اققال خليج الفقه ٠. لَذَا
لا يمكن لاسرائيل ان تمكر باعاده خلق
الشروط آلتى كانت سيح لسوربه في
المأضى ان بدا ببحويل هذا النهر ٠ لذأ
على اسرائيل » ومن اجل ازاله اية
امكانيه لسوريه تمكنها من تحويل منابع
الاردن » ان تبي على رمابتها العسكريه
على هذه المنابع ٠
© تالنا : خط عند النقاط المنداخله ٠
ان مساله اقامه حدود خاليه عند
النقاط المنداخله ننطيق على كل الحدود
المستمبل » ومع هذا نجد ان هده
المساله سطرح بالنسبه الى الحدود
الاسرائيليه ل السوريه انطلاقا من
تجارب الماضي مساله ذات اهمية
كيره ٠.
تعتبر حدود اسرائيل الشماليه ذات
وضع خاص ٠ فرغم ان لا احد بامكانه
الزعم بان للحدود الراهنه طابع الحدود
الامنه الا ان لهذه الحدود طبيعه مختلفة
للفايه ٠ قهي حدود سبق لها ان قبلت
من الجانين طوال عشرات السناين .
والجانب اللبناني من هذه الحدود لم
يسبى له ان الخدم لثمن مجمات
نظاميه تهدد دفاعات اسرائيل ٠» رفم
ان بعض العمليات الارهاببه انطلمت من
هباتك ٠. وهناك عوامل اخرى منها ان
الحدود اللبنانيه هي ما لدى اسرائيل
من خدود تشيه الحدود العاديه التي
يمتن ان تقوم بين دولدين متجاورتين *
واذا كانت الحدود اللشبيه مسنقرة فان
هدا مرتكز الى حد كبير على التبول
المتبادل من الجانيين بيقاء عدم العداو
بيدهماء من هذه النقطه نجد أن العلاقات
اللبنانيه الاسرانيليه متقدمه نحو ١
اكثر مما هي العلاقات بين اسرائيل
واي من الدول العربيه الاخرى )) 83 ٠
أو موت بالنسبه النها هو اخطر بكثير |]
١
كرود لأمنخ
الوثيفة و
وثيقه اسرائيليه تشر
للحدود الامنه ٠ فرغم ان فرار مجلس
الامن قد فنص على اعطاء سر اند
خدودا امنه ومضمونهة الا انه لم يخدد
بالضيط هذه الحدود ٠ ولا شك ان
مفاوفسات جنيف القائمة على اسا.
فرار 16١ ستتتاول هذا البند ©
و < الهدف » مساهمة منها في تبرج
الابعاد الخطرة لقرار 61؟ وؤتمر
جنيف تضع بين ابدي المواطنين نص
علبها 7
طاعزات اللمطناة و
22 نعدم ١ الهدف ») في هذا الملحق /
ح مقهوم اسرائيل
11
ا00_جانا نات رع اتا
0 8 8ناتعات”
”801106115
لابه انآ ,16045 .8 .0 ع راومة مياصدهوا يبنا لمجو تضرم
#ممااء) .3 بن مونوي0. ه بممومم مهملا مذ بر ممميوويم
8543:_10-5-1974 ل الصفم لم
لاتظمها إسائيل
وشيقسة حسول ال مفهوم الاسرائييى' الحكدود الأمنة”
ركزت اسرائيل دعابنها السياسية
عقب حرب 11117 على موضوع الاصرار
على المطاليه " بحدود امئة » . وبررت
بذلك امام الراي العام العالمي احتلالهيا
للاراضي بححه انيا وفر عمقا جغرافياء
استراتيجيا لازما لامن البلا » وقد صدر
مؤخرا في بل ابيب كيبا بعنوان ١ معنى
الحدود الامنة » بشرح فيه اسرائييل
مقهومها للبسويه السليية للصراع
العربي الاسرائيلى . ١
نطلب اسيرائيل في هذا الكتيب «حدوط
امنة “كشرط للسلام وكحق قومي لا
يمكن نكرانه ويعنرف به القانون الدولي.
وبررت اسرائيل طلبها هذا بالقول ,ليس
من العسير بالطبع ان نقدر ما كان قد
حدث لو ان القوات المصريه ماجيت
بشكل مفاجىء خطوط اليدنة التي كانت
تحد فلسطين المنتدبه . ولو انها تمكنت
من القدم مسافه .2 كبلومنرا انطلاقا
من قطاع غزة الى الشمال لكانت قد
سيكنت من احبلال عسقلان . ولو
انها هاجمت قدما : من الجذوب لنمكنت
من اختلال ابلات واقامه را
القن +
والوضع الذي كان قد نشا عند الجبهة
السوريه ما كان ابدا لبقتل خطورة ٠ فقد
مغلغل الجيثي السوري الى مسافه
٠ كيلومنرا وهذا من شأنه ان يقطلع
منطقه الجليل ١ اقل من 1١5 كيلومترآ!
عرضا ا كما من شأنه ان ينيح للجيثس
السوري احتلال طبرية وكريات شسمونة
مما يجعل بالامكان تقدم هذا الجيش نحو
وادي جزريل ليشكل خطرا حقيقيا على
الناصرة وحيفا . لكنه بالرغم من ذلك
فقد اجبرت جرب تثرين الاول 1537/5
أسرائيل على اعادة بحث مخنلف عناصر
انط يري مع
واركان الاسيراتيجية العسكرية العامه
الني اصطلح على تسمينها بنطرية الامن
الاسرائيلية. فتد كانت حدود وقف احللاق
الثار بعد ه حزيران 11717 ٠ الحدود
الامنه المثالية » وقامت نظرية الحدود
الامنه نلك على الاسسى البالية :
١ - هذه الحدود بحول دون محاوله
العرب مهاجمه اسرائيل ٠ وبدوتها سوف
يهاجمنا العرب مرة كل عده مسنوات
هاعولام هزة 1.16 -19/8).
٠ هذه الحدود بعيدة عن المراكز
الاسديطانية الكترى في اسرائيل وهى
ذلك تضمن عمقا استراتيجيا .
؟ ل هذه الحدود تعطي اسرائيل
اوراقا افضل للمساومة عند الجلوس
الىرمائقاة المناوضعات: :
وتعزيزا لنظرية « الحدود الاينة
المثالية “صرفت اسرائيل الاموال الباهظة
على اقاية خط بارليف على القناة ٠.
والجدار الالكتروني على ضفة الاردن .
والمواقم الحصينة على حبل الشيح
والحولان . ونالوهم.من أن هذه الحقوة
قد انسحت لاسرائيل المجال خلال الفترة
الممندة بين © حزيران 11717 وتشرين
؛ لهضم الاراضي ولزيد من
الاسنيطان - الا انها بالتالي احدئت
نقاشا واسعا اشيرك فيه معظم الاطراف
السياسيه الصهيونيه ودار هذا النقاشى
حول جدوى هذه الحدود ٠ واعتير قسم
من المعلقين الصهاينة ان التاريج باسره
يظهر ان الامن او عدم الامن لا يتعلسج
بالحدود الآمنة .او غير الامسة -
الطبيعية 'و الاصطناعية . المحضة او
المكشوفة ٠ وانيا بدواقع العدو ١ (نشيره
م.د. ص1؟١ )2غ وقال داتيال بلوخ فى (١
مقاله « هدف السلام لا يزال قائما » الذي
- هو جزء من
- الهدف : 244
- تاريخ
- ١٦ مارس ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22429 (3 views)