الهدف : 288 (ص 20)
غرض
- عنوان
- الهدف : 288 (ص 20)
- المحتوى
-
-
ّ
اش 1
1
ا
١
1 أ -
ل
ل وجود
'أكان حشدا القطيع » وهو التاس
أأوكان الشعب » الامة © فهو عنوانها
'آلامة ابتدعت هذه المعجزة
'وجعلتها تطوف مثل الثهر
جملتها كمثل الثور
ننردد صداها في العالم قاطيبة ٠
3
0
٠ أثم كان ان ارتطمك به الصخور
١ أوقطعت سبيله الصحارى
"ومزقته الغابات
فاضحت سيله ملاى بالعقبات
كته الم يصبح مستتقما
“ولم يجمل نفسه موثلا للركود
مان يجري » يجري » ويجري باستمرار
(منحدنا باشياء خلاقة »
الأغلب جسده مرارا
الكن روحه لم يغلب ابدا
امه
لهم
) منكراث الشعورتف
هه ره ب
قصاكرلك:
ا نقدياافت العربكك الرككور ميشالتت بديماتت
ِ عن آ كتاببت رإعو ب الريئاطيت
, الم يكن له ئمة مخرج آخر
' حتى اليقال بان : ليس ئمة قمه
«> 3105 5
ممصي سم مل مس ميد م سس سس م عم تك مسرو يع سسا سطس سس هس 1100
كاه
قدر
كان القطيع يتقدم صمدا
كان يسمر صامتا
وعليه ان يتسلق دوما
وعليه ان يتقدم
ذلك كان قدره .
لاه
الدخول الى العالم
كان القطيع يصعد غير آبه بتعيه
بسر بجراحه القديمة والحديثة ء مثقلا بالاغاني .
وذات صباح » نزل الراعي الى السهل
وانتشر القطيع في الحقل المكسو بالندى
في ذلك اليوم » بدا الراعي غريب الاطوار » بدون
مزماره
إن سوا نياك
انع 1و قم فعنجمي همع 17كهها
ولبث صامتا » افلا يريد آن يفني اليوم ؟
قال حييت يا قطيمي الصفر الجميل الصوت
بورك درب راعيك الذي يفضي الى البعيد
باركني وانظر كيف اقف امامك
وانظر جعبتي الليئة بثروة هن اغانيك النبيلة
انا لست اسم اناشيدك ؛ واتما انا الراعي الحق
بحثت فجمعت بجعيتي كل الاحجار والجواهر
جعبتي مليئة الآن » مثلما روحي ملاى باناشيدك
فليفض نهر اغانيك الملهم » وليبلغ اليحر
وليمترج ببحل نشيد الدنيا صوتك الثبيل
ولتبعث عبقربتك القديمة امام العالم
انني ساحمل لآليه نشيدك الجديده
وليصفع العالم باسره الى جوقتك اللهمة
واجابه القطيع قائلا بوركت انت وطريقك
فانحنى الراعي أنحناه الجداره بالفيقرية
واندرف وجعبته على كتفه مثل قيثارة شعرائنا
القدامى .
ذهب كرسول وعلى وجهه ابتساية الرضى ٠
ها
[للهدظ ]29
- هو جزء من
- الهدف : 288
- تاريخ
- ١ فبراير ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6869 (5 views)