الهدف : 288 (ص 21)

غرض

عنوان
الهدف : 288 (ص 21)
المحتوى
02
الفنان تكتسب الاحداث بالفور في
اعماق الثاس .. وفي مختلف ميادين
حياة للقارىء الوجهة الحقيقية
ل 7 ويرتبط الفن برؤيا
تمتزج بالارض .. والقضية ليصبح <
بحفز الاخرين للعبور منه ولاكتشاف المنطق
الكفيل بابراز الصراعات في الفن كراقفد
من روافد الحياة .
حسرا
وعن الفن القصصي الركن اأهم والذي
تنفاعل فيه الشخصيات بفدراتها اليومية
ضمن الاطر الواضحة والمحددة .. ولعل
قصص غسان كنفاني هي مرحلة الخصوبة الاكثر
ملاءمة بحيث وزع فيها وتفاعل معها من خلال معاناة
ومعابشة قطاعات واسعة من الشعب .. ان الكشف
عن الاسسي الايديولوجية والارضية القائمة على فهم
رساشإع كان
الى ميسئانتكت
ثعب قح بالاض
ع خب عت القيياصض ورارسيع تسمل
"وجنوية (لسفح تبي“
بعكا صتارق امتر
دور كل فرد هي الصلة والملاقة الني لا تنفصم بين
الفئان وشخصياته وتبقى المحصلة لتجارب وتراث
هذا القاص او ذاك .
ولمجموعة وديع أسمتدر «دموع السسقف الحجري"
محطات ,لا تبحر في قصصه الا من خلال نظرة رهزية
تكتلف القصص وغر قادرة على اعطاء القارىه قوة
أاحدث وفلية الصورة ومعايشة للشخصيات. . واولا
"هذه الظاهرة لاعطت للقارىه الانسجامات التي
ننثرها جميعا .
العلاقات والبناء الفني
في قصص المجموعة
‎١‏ المشرحة »
؟ - الانتقام »
9 - دموع السقف الحجري ‎٠.‏
حدر شرت التافي .. ولح نالتون ‎٠.‏ لو اردع ‎١‏
‏مسكلون المشمع إحسىالوضلء ىرا لايع 1
تلع الب ينها ومصمع الاين »اوأصطع ‏
واد مشاموت رممج_اعل الوجناتلاتجنم ‎١‏
‏فاك ينيغ هنارام] من وجنلق برع إل
, ‏الأول وهو ضمن دائرة لا بتنذرك فيها‎ ١
‏إن التصادم في١اجتمع بين الذان #ن الاخوة ظادرة‎
‏ويحاسب كل واحد ضون الارضية ودرجة الوعي التي‎
‏نك ويتحلى بها .. فالدكم بينهما بعودنا الى‎
‏تلمس درحة أاوعي فالاول يصوره الدادس شخصية‎
‏محبوبة فرة بقاء حيا اما الثاني فيعيش و بكسب‎
‏العادات الشاذة ويقع ضمن مداخلاتن الاحداث في‎
‏الانسان القاشل وانفكساس‎ ١ ‏تفسم محدد وهو‎
» ‏شخصية الاول ننيجة لعسدم ااوعي المنراكم لديه‎
‏لا بد من تسدجءل ملاحظة ان الفصة خطت باتنجاه‎
2 ‏تدمؤبر الاحداث ضمن أرضمية اجدماعية وتواس‎
‏منظار خاص يمثل السياق الباشرة لنركيية كل‎
‏واحد منهم .. ببقى امثاوج الداخلي‎
, ‏التتربخة 07 فل أولى للمواقف المفروضه على مضوون القصة‎ 1
‏تفكرة العلاقات وارتباطاتها ع الور " - دموع السقف الحجوري‎
‏الطبيب » وهو بطل ارو ان تفسيرا صحيحا لهذه القصة تاخذ شكلا‎ اهيف‎
‏ويتدوق القاص‎ .٠ ‏الشدون الانساني بفعل حالات التو 0 هادا وتنابعا يترافق مع بنائها‎
‏ويتحول الطبيب في « المثرحن / "زر وديع أسمندر في ال<وار ضون لفة المناضلين وفهم‎
‏بقع فيها تحت وطاأة الجئن ,فلل تجاربهم ويتعرض الكثير منهم وخاصة القابعين تحت‎
‏أرانثائلة !لبن الات سازة يو التعذيب وفي زنزانات سجون العدو الصهيونيوسجون‎
‏مع الزمن ومع .00 (سر) الانظمة الرجعية والعميلة ويبرز البطل كوجهة نضالية‎ 5
‏امسا يل بن :هف 11 أسسلخ بتحدى التعذيب فهو لا يعيش الحلم عندما تنساب‎ .
‏ة 5-5 للقارى, ف بزع قطرات الماء « دموع السقف الحجري » لتسقط على‎
‏ل آله فر رأسه ولتحدث الاهتزازات للدماغ والحالة‎
‏صنب لكا 8 _ التي الذي ب النفسية التي حتركها وينتقل الصمود ليشدنا الى‎
‏بطل اعد 2 0 المرتيط بصلة ,|| منشنه الطبقي فهو ينشد لماضيه للايام التي يحلم‎
‏واأؤلف مام 0 م ابا بها لوجهة أمه التي تجمع المياه علدما يتساقط‎ -
.. ‏تبقى الحالة 0-0 لتي تكتئفها المررا المطر على أسطح البيوت فالترابط مع المطر‎
. ‏والزنزانة وامه يشكل انشدادذا واضحا'‎ ١ ‏والعقد والوواجس لتصوح جسرا آخر را والارض.‎
‏والذي || ان الالتزام الانساني المابع منتجربة يخوضها مناضل‎ ٠٠ ‏المعاناة الا لدى الخادم‎
‏الجثث والشرحة بالوروب والاغراق بي إرأا يتحلى بالصمود والتفئي بالتراث يجملنا تنشد‎
. ‏يعط ١اؤلف أي لوحة فنية لشخصية الؤر أ للقصة وبئاءها وواقعيتها‎
‏وتكويناته الملحمية وبهذا يضعها الوررأ سطور اخيرة‎
‏ايو فائلة دون ان تشكل أي 4 « دموع السقف الحجري » لا تشكل ارضيتها‎
‏الشلاقناك ا كنتاج قصصي متكامل هادف يتجاوب مع متطليات‎ 0 7 :
‏بأني ار مراحل النضال .. وتفسسما واضحا للانعطافات‎ 8 0
‏والر في النوم خسوا .7 تبلىر| الحادة في حياة الناس .. ان الاغراق في المضامين‎
‏عا مدوجة "لا تبتعد| الغر كاملة مبعثه تجربة القاص نفسه وفي احداث‎ 00__
‏ضمن حدود معينة وبهذا أففد الث قصصه لا تشكل علامات بارزة تشعر القارىء وتدفعه‎ 5 1
‏والواقعي للقصة . | خطوات للامام فالمجموعة كمحاولة أولى تفلق ابوابها‎
‏؟ - الانتقام | وتبقي أبطال قضصها قابعين في الاحداث دون تفاعل‎
., ‏ودون أن تتنخطى. حدود المعالجة السطحية‎ 1 1
‏هذه القصة تبرذ دوب جديدة فئية وأحداث قصص رشاد ابو شاور (( عا‎ 8
‏ب عل مع اشع سخصياة القصة ضحن أل صدر الحبيب » وهي تصور الاشياء |اكامئة‎
- ‏تندرك وسطها شخصيتين متصارعتين |( ' ت الانسانية التى تتهمة‎
‏الاحساسات الانسانية التي تتعمق مع الجراح‎ | 52 0
‏حا ) الاكتاف والثاني الذي بعساني ر وتحولها الىمحبة للانسان!التصق للقضية والندقية‎
‏وبأتي السياق ب أن الصوت المنطلق مع الموقف الادبي والفكري‎ ٠ ‏المتوق‎ 0
‏تي : لني اوقعت في فترة الدفن أز والدفاع عن مكتسبات الجواهي والمقاتلين هي الارضية‎
‏انوفي رغم رابظة الدم بين الاثنين نتغا الحقيقية الصلدة التي يقف عليها الاديب الجاد‎
00 , ‏في العول والصراع الذي يمتد أريبرن| أوااواقعي‎
‏دموع‎ ٠١ ‏أحيه بتراكم وبنعل حد الانفجار في الرار تبقى محاولة وديع أسمئدر ومجموعته‎
‏وهو يتلمس فوهة مسدسه » ان هذا اؤْ السقف الحجري » تحتاج الى مزيد من التجربة‎ "
. ‏بقع فيه بسادية اارتبك والذي يداول الل لتشكل كل قصة فنيتها المطلوبة ومضوونها الهادفف‎
1
ته :حت كت بق :
‎١‏ - المشرحة
‎.٠6‏ الساق


‏ا
‎١‏
‏مه (
‎3305 1

‏شيع .٠ه‏
الفجر الصاعذ
والهابط » في قاب الورد الواقف
‏خلف الاسلاك » يضيع ويرنو في وجهي
لا شيء ..
‏البهجة امراة تقتلٍ
في هذا الصدر بكل دقيقة
وتنام
‏شع الاأسماء لذ
‏ماذا يمكن ان تحمله .. مائدة الليل
الكلمات المكتوبة بالاظفر 1
للسبيادة أو للذاكرة الزرقاء
‏عه
‏لا وة .تلدي لاترف هنا الشوق
الفائر جرحأ مبتسما بعيون الذئب
‎٠.٠‏ 3 انزع عن عنق اليا
اكداس دماء لتر 0
‏لا وقت لدي لكي ابكي

‏( ا ىكسال ناص ثر» بلامنا كش بة)
اس لالت الربيت
‏معرامك اميد مه عتشهيمهة ع داز

‏فانا أركض خلف الانياء
خلف الخبز المرسوم عُلى نبضات الارض
2
‏كان المنفى
ووجدتك مثل اصابع قلبي
‏نهرا ممتدا فيجثث الازهار ولافتةالممنوعات
‏في اوصال الحسد 13 الجوع
‏( هل كان الحب علاجا ؟ )
‏صد 1:5
‏بيني وقصائدك المنشورة كالرد
‏نبض بأتي قبل الافطار الصامت
‏خوفا او خنجر رمل
‏اعذرنى !
‏لم اخبرك .. ان الزمن : الصفقات
‏امس الوطن : الصفقات
‏فأنا خجل هذي الايلة
‏خجل كالسكير الممنوع » الخبز الممنوع
الخوفة .... .
‏كالاو صال المقطوعة من اجساد الجنر
‏الشهداء
‏( كان الحب علاجا ..
اذ ‎.٠‏ تبقى نبضات الماء
اديب كمال الدين
ءه/0'1ظ12

‎4
‏هي الشلالالهادر)

‎8
‏| الهض] ()















هو جزء من
الهدف : 288
تاريخ
١ فبراير ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17154 (3 views)