الهدف : 295 (ص 5)

غرض

عنوان
الهدف : 295 (ص 5)
المحتوى
4
: 1
/
2
مسَاع ى كد 5 , اتدخلمحلة المقايصة
1 ‏وما ٍ + ارض 5 | لجل قما رد همهو رد ره‎ ١
بيه 4 إبى السياسية الاخرى © ولسم
- 0 توصل الى اتفاق معالنظام
اننا على قرف الولايات المتحدة واسرائيل
الوقت الذي ‎٠‏ تخفف فيه تلك
ررمدة مواقفهه) تجاه اسرائيل ».
لوزي قي مجلة ‎١‏ الحوادث » ب
هل السادات ل عن لسان
انزعاج النظام المصري من
ان
0 | المقرب
كم
مم 1 9
ال الامر الملفت اللنظر ان قبادة منظمة التحرير د
اكد ملممون .رسالة الامتمائض الممرية امن بيويا
وكان جوابها المطلو ' من بباتها
ون كات كو تصريح ممثلها الرسسمي في
لاعادة انز حمامي » الذي اعلن استعداد المنثية
ا النظر بموضوع المنق والكفساح المسلح
3 000 ء(
ا للتعايش مع دولة اسرائيل
واعتماد التطور 1 بين الدولتين ‎١‏ وملام
والاسرائيلية للوصول في المستقيل الى دولة واحدة
سماها « دولة شراكة » .. ي) واحدة
حمامى الى ‎٠ ١‏ 5 مسارع السيسد
اي الى لمطالبة بيساعدات خسارجية للدولة
“نيه المقبلة © بكل ما يعنيه ذلك من استعدا
لرهن تلك الدولة لدى ‎١‏ كك الذي و استعدار
المساعدات , 1 تم تلك
بعد وضوح هذا 0
يت التوجه « الفلسطيني » ,
00 النظام المصري الى مرحلة المقايضسة المشار
4 ؛ يصيح الدكتور كيسنجر متاكدا من السيطرة
لموكية الطلقة على المراحل اللاحقة من التسوية
وبسقط بالتالي اي سيب عنده المسارضة مؤتسر
ديق الى
وعلى ضوه ذلك يتجدد البحث عن يفة حضور
2 المؤتمر » فيتولى النظام السوري مسؤولية
جلب » منظمة التحرير الى ذلك المؤتمر © وتخفيف
حرجها من تلك الخطوة بواسطة مشروع وحسدة
القبادة السورية الفلسطينية » كما يطرح
للتداول مشروع احتياطي اخر نسهلا لهذا الجلب »
وهو ذهاب الاطراف العرببة المعنية في وقد موحد »
دهو المشروع الذي اخذنت تطرحه القاهرة لضبط
ذلك الوفد الموحد والتخلص من « الامتماضات ©
المحرجة التي ستظل تظهر لدى هذا الفريق او
ذاك اذا لم يتامن ذلك الضبط .
' وعلى هذا الاساس لم يعد مستبمدا أن يجري
عفد مؤتمر جنيف بعد توقيع الاتفاق المصري ا
الاسرائبلي الجديد » او ان يجري التوصل السى
ذلك الاتفاق شرط ان بناجل توقيمه الى مؤتمر
جيف حيث نكون منظمة التحرير شاهدة على هذه
المقايضة الاستسلامبة مقابل حصولها على حق
حضور المؤتمر الذي حولته سياستها الذيلية
المستسلية الى « مطلب وطني »0#.
والخطوة إلاوق هي الغسارء القاطعستم العسسم يسم نل بد ء دري - انرسي يملا
أ
[25] لم تحظ زيارة من زيارات كيسنجر التكررة
(9))) للمنطقة » بمثل ما حظيت به زيارته الحالية من
[ككة | تضليل اعلامي مقصود» غرضه التفطية علىالقضايا
الحقيقية التي يواصل تنقله للتباحث بشانها بين اسوان
والقدس »2 ويمر بين الحين والاخر على دمشق وعمسان
والرياض ‎١ ٠‏ : 0
ففي الوقت الذي يراوح فيه الاعلام المتابع لهذه الزيارة
بين ثلاثة ابعاد هي : 1
‎-1١‏ الصورة المبسطة لموضوع المباحثات والمتعلقة
د الانسحاب من الممرات وحقول النفط مقابل صيفة ما لانهاء
حالة ب ‎٠‏
ب تفاؤل الاعلام المصري ‎٠‏
تتصاعد في ارجاء العالم .. آلامر المذي مكن الطرز
الاسرائيلي - الاميركي المفاوض :بين اسوان والقس
من ادخال تلك ‎١‏ المقاطعة » في جدول المفاوضان
على اساس ان الفاءها او على الاقل تخنينها
يشكل دليلا على حسن نية النظام المصري تجارأ
الاتفاق المزمع عقده . وتشكل خطوة مصرية نمر
السلام في مقابل الخطوة الاسرائيلية المقترحة نحر
الانسهاب . 1
والملنت للنظر ان الجانب المصري قد استواب
لشرط ‎١‏ هسن النية » هذا ©» فقد تسرب عبر الاتبار
التي مصدرها اسوان © والتي نشرتها الصمن
والوكالات » أن ذلك الطرف موافق على ببنا
المقايضة هذا »© في هين أن الخلاف ما يزال بدرر
حول حجم تلك المقايضة ‎٠‏
فحتى كتابة هذه السطور وافق النظام الممري
لإصاع.. لراعيراف ‎٠‏ للمفاوضاب مع المرر ا الصريو ل
انعقد المؤتمز الثالث لكنفدرالية الاتحاد العام لطلبة
فلسطين في الاتحاد السوفياتي يومي 4 و 5-6 - 06م
' في مدينة موسكو تحت الشعارات التالية :
5 هذا الوقت الذي تصبح فيه هذه الابفاد
مجرد اسطواتقرتيبة قصدها ادخال الكل في نفوس
الناس وصرف انظارهم عن مساعي الوزير الاميركي
الحقيقية . تدخل هذه المساعي مرحلة جديدة
ومختلفة كليا عما كان قد وصل البه في اية جولة
سابقة ‏ .
واذا كان كيسنجر قد تمكن في جولاته السابقة
من تجربد العرب من سلاحي الهرب والنفط ©»
وغسهلم من ‎١‏ مرضي » المداء للولايات المتحدة »*
وثبت لديهم « مبدا » الاعتراف باسرائيل ©» فانه في
هذه الجولة قد بدا بتنفيذ المبدا الاساسي للتسوية
كما وصفته اسرائيل وهو مقايضة ‎١‏ قطعة ارضي
بقطمة سلام 6 .
كيف بدا الانتقال
الى هذه المرحلة ؟
بمد ان تاكد للوزير الاميركي أن ردود فمل
[الهدظض] ري
د تتساؤم الاعلام الاسرائيلي ‎٠‏
3
النظام السوري وقيادة منظلمة التحرير على التوجه
المصري نحو الاتفاق الجزئي النفرد © لا تخرج عن
كونها مجرد ‎١‏ امتعاضات » داخل مجرى التسوية»
وبالتالي لا تهدد مساعيه بشكل جدي .. هند ذلك
تاكد له أن مساعيه قد دخلت منطقة الامان » وان
الالفام التي عمل على انتزاعها من طريقه فالمراحل
السابقة » قد انتزعت فملا وما مادت تهدد
بالاننجار » الآامر الذي شجمه على دخول المرحلة
الجديدة مرحلة تبادل « الارض بالسلام » وكان اول
ما بداه الوزير الاميركي قبل توجهه الاخير الىالمنطقة
هو الايعاز للادارة الامركبة بسن حملة مركزة وكثيفة
ضد المقاطمة العربية لاسرائيل . للشركات والمصائح
المتماونة معها » هيث ان الفاء هلم المقاطمة يشكل
البند الاول على جدول اعيبال « السلام »
الاسرائيلي ‏ ...
وبالفمل قام الرليس فورد نفسه ببدء تقك الحملة
عشية سفر كيسنجر الى الشرق الاوسط > واخذت
الحملة الاميركية الاسرائيلية ضد المقاطمةالمربية
هلى مرور البضائع الاسراليلية في قناة السويس )
في حين تطالب اسرائيل بمرور البضائع والبهارة
الاسرائيابين . كبا وافل الجانب المصري على
تغفيف المقاطمة وتخفيف الحملات الاهلامية (!) في
حين تطالب اسرائيل بالفائهما ‎٠‏ للسربات التي تستهدف اجهاض ثورتنا
وهذه المرحلة الجديدة في مساعي كبسنجر ف ]| ؟- 1 صلع ... لا اعتراف ... لا مفاوضات
تكن مفاجنة .! فالتوجه الامسيركي منذ البداية نا م السو الصهيوني
يركز على الوصول اليها » وذلك حين استهدأ|
منذ البداية الضفط باتجاه تحولات اقتصاببا]
رجعية في بنية انكلمة التسوية ©» تؤدي الى اطلال
حرية القطاع الخاص وتشجيع قطاع الخدياة]
وافساح المهال أمام دخول الرساميل الاجنبية 2
الامر الذي يؤدي اللمى نهو القطاعات المة
صاعبة المصلحة دهم المساعي الكيسنجرية ‎١‏
‏الى غلق « تعاون » اقتصادي ‏ سياحي عربي
اسرائيئي في المستقبل © تعتمد عليه الرسايد
الامركية والصهيوئية لتظوير الاستعمار .الصهيونيا
| - عاش الاتحاد العام لطلية فلسطين قاعدة
هن فواهد الثورة ‎١‏
‎١‏ - انشدد ايادينا على مقابضي بنادقنا النمنسع
اد الثورة عن طريق حرب التحرير الشعبية
أ الطزين الوحيد لتحرير كامل التراب اللفلسطيني
| أن النتصارات ل( تي حققتها منظمة التحرير
- 3 ان هذه الانتصارات لم تكن
'خذ بل جاءت نتن 7 5
انار شر جاءت نتيجة' لدماء الاف الشهداء
مة مندوب حزب المبعث المربي
جه فيها التاييد التام لمقوى الرفض
الفلسطيئية وللاتحاد العام لطلبة؛ فلسطين وقراراته
التي اتخذت في مؤتمره السابع المنمقد في الجزائر .
وقال ان المفاوضات الباشرة والفم مباشرة بدءا
بفك الارتباط ومحادثات الكيلو « ‎١.١‏ » مرورا
بجولات كيسنجر ونهاية بمؤتبر جنيف هي خطوات
على طريق الاستسلام وانهى كلمته بقوله « لا تخائل
ولا استسلام بل خطوات الى الامام » ثم تحدث بعد
ذلك مندوب طلبة عمان والذي عبر في كلمته عن
تضامن شعب الخليج في عمان مع الثورة الفلسطينية
وعبر عن رفض جماهرنا في عمان بقيادة الجبهة
الشعبية لتحرير عمان المؤامرات الامبريالية التي
تستهدف البؤر الثورية في المنطقة المربية ممثلة
في الثورة الفلسطينية وشقيقتها ثورة عمان وتحدث
عن الانتصارات التي حققها الشمب الفلسطيني
عربيا وعالميا حيث قال ان هذه الانتصارات ام تكن
نتدحة حتمبة للنضال ‎١‏ الذي لا يزال
بخو 7 9 0
الشعب ببندقيته . وقال ان هذه البندقية اصبحت
اليوم واكثر من اي وقت مضى مهددة بالاحتواء 5
أن سلامة البندقية مسالة اساسية تطرح نفسها
امام كافة فصائل المتاومة لتفرض وحدتها على
اساس مندا تمسكها ببندقيتها حتى التحرير الكامل.
وحنى لا يبقى غصن الزيتون دون حارس يحميه »
واختتم كلمته بتوجبه التحية للثورة الفلسطينية
والعمانية ,
وبعد ذلك القيت كلمات الوفود المشاركة الاخرى
... حبثتم بعدها قراءة ومناقشة التقرير السياسي
المقدم للمؤتير حيث تم تثبيت القرارات التالية في
نهاية اعمال المؤتمر :
‎١‏ رفض قرارات الامم المتحدة ابتداءا من قرار
التقسيم حتى قرار ‎١‏ 4؟؟ » مرورا! بقرار ‎١‏ ؟؟؟ »
ليس لانها تتعامل مع قضيتنا كقضية لاجئين بل لانها
ثبت شرعية الكيان الصهيوني وتتناقض جذريا مع
حق شعبينا في تقزير مصيره .
‏؟ ‏ التاكبد على الوحدة الوطنية الفلسطينية
وضرورة قيامها على اساس الالتزام بالميثاق الوطني
والبرنامج السياسي لنظمة التحرير
‏ا اداثة اي عملية مصال<ة مع الذظ'م العميلق
الاردن
‏؟ ل ادان المؤتمر وبشدة المحاولات المستي
تستهدف شق الحركة الطلابية الفلسطينية عن طربق
خلق ما يسمى « باتحاد طلبة فلسطين في الآرض
المدتلة » وطالب بتعرية القوى المداعبة له
‏ه ب توجبه التحبة للجبهة الشعيبة لتحزير عمان
مؤكدا على التلاحم المضوي القائم بين الثنورة
الفلسطبنبة والثورة في عمان من اجل القضاء على
الامبريالية وكل عملائها في المنطقة
‏1 - توجبه تحية اللاتحاد المام لطلبة الاردن

‏للمواقفه المشرفة من القضبة الفلسطينية .
‏[الهدك] رق :




هو جزء من
الهدف : 295
تاريخ
٢٢ مارس ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 6869 (5 views)