الهدف : 295 (ص 13)
غرض
- عنوان
- الهدف : 295 (ص 13)
- المحتوى
-
اس يدب صصح م 2
حبس سججوجددب جب سر نواعم مد و تسوه سكفية ومسحح ماع لقت
تنجرب تة اال 100 01:
321 7
مؤترالقة لاو لنمة البلدان مدر لنت
8
2-6
ا لكل بر ع سج
الى عقد لقاء في باريس بتاريخ السابع ب 0
البلدان الراسمالية الصناعية. وعدد من البلدان المصدرة للنفط وعدد من
اللئدان النامية غم النفطية ٠ )١( :
<< ففي الوقت الذي اخذ فيه الموتقف التقدمي على هذه الدعوة » ان
فرضت » على البلدان النامية النفطية وعم النفطية ممثليها الى ذلك
اللقاء » دون ترك حرية الخبار لتلك البلدان في تقرير من يمئلها . فانه
من جهة أخرى اعتبر أن هذة الدعوة بالرغم عن ذلك تشكل ممارضة
اوروبية بدا المجابهة الذي تطرحه الولايات المتحدة » ويشكل فرصة عملية
للحوار لا يجب تفويتها » خاصة وان الحوار بحد ذاته يمطي دول
الدعاوي الامبربالية » وغرصة تطمين اوروبا واليابان الىمستقبل ابداداتها
«الاوبك» غرصة عرض رابها الصريح على الرأي العام المالمي الذي تضلله
النفطية » وتحريرها من المخاوف التي ترفعها الولايات
المتحدة في وجهها لجرها الى منطق المجابهة ٠ |
وعلى هذا الاساس كان الاقتراح المراقي بقبول تلك الدعوة »
والموافقة على ان تكون الدول المدعوة ممئلة للاوبك وللبلدان النامية »
مع ترك آلباب مفتوحا لضم بلدان اخرى اذا وجد في ذلك مصلحة للمنظمة.
وقد لقي هذا الاقتراح معارضة رجعية تركزت على نقطتين :
| عدم ضرورة الربط بين النفط والمواد الاولية الاخرى » وهذا
بتلاءم جدا مع وجهة النظر الامركية الداعية الى اعتبار النعط مسالة
؟ ل عدم الاصرار على برمجة الانتاج قبل لقاء باريس . وقد تمئلت
هذه المعارضة بالموقف السمودي اساسا وبتابيد له من الموقف الايراني
الى حد ما .
خامسا : قضية التهديدات الامبريالية :
من المسائل الاساسية على جدول اعمال المؤتمر » كانت قضية
مواجهة التهديدات الامبريالية وفي هذا الصدد كان الموقف التقدمي يقترح
الموافقة على قرار يلزم جميع الدول المصدرة للنفط بحظر تدفقه فورا في
حال تمرض أحدى الدول المصدرة للعدوان . لكن آبران والسعودية كانتا
تمارضان الالتزام بهذا الاجراء وتقترحان صيغة تضامن عامة بديلة عنه .
ماذا عن النتائج ؟
هذه هي ابرز القضايا التي دار حولها الحوار والصراع داخل
مؤتمر البلدان المصدرة للنفط » فما هي النتائج التي توصل. البها المؤتمر 5
ما من ثسك في أن التركيب غير المتجانس المفروض على المؤتمر »
قد لعب دورا اساسيا في احباط العديد من المقترحات والمشاريع التقدمية
المعبرة عن مصالح ششسعوب بلدان « الاوبك » والبلدان النامية الاخرى »
لكن وجود الممارضة الرجعية الخاضعة لمصائح الامبريالبة الامركية ب
على حساب مصالح شعوبها قد احبط اقتراحات اساسية 2 كيبا
استطاع اغراق بعضها في العموميات أو دفعها الى غياهب التاجيل .
لكن ذلك لا يمني أن المؤتمر قد فل تماما ».او انه عجز عن تحقبق
اي شيه .. في الحقيقة » اذا ما اخلنا بمين الاعتبار » ما تعرض له من
ضغوط خارجية وداخلية » لا يسعنا الا ان نقر التلخيص الدقيق الذي
قدمه السيد صدام حسين في كلمته خلال جلسة اللؤنمر الختامية عنديا
قال :
(1) البلدان النفطية الموجهة لها دصوة باريس هي ايسران والسمودية
والجزائر © اما البلدان النامية غير النفطية فهي البرازيل والهند
بين طرج الوب والخصول على الممكن
« لقد حققنا واتخذنا قرارات مهمة وايجابية ضمن معطيات ٠
الراهنة » ونحن أيها السادة تعمل بالممكن علينا الا نففد المنصو لسبائسة
تعمل بمعطبات الراهن ان لا ننسى الطموج » . .ور
م لقد حقق مؤثمر الجرائر » المكن والذي هو دون طموج وو
في الوقت نفسه . فلنحاول استقراء الفارق بين الاقتراحات كما عرض
الفريق التقدمي » وبين النتائج كما جاءت في بان المؤتمر » مسجلين ,)
ايجابي وما هو سلبي في تلك النتائج . 7
حر
اولا : تاكيد حق الشعوب بترواتها :
لقد خرج المؤتمرون بتاكبد « التضامن الذي يوحد بين دولهم لمئي أ
الحقوق والمصالح المشروعة لشعوبهم معلنين من جديد حق دولهم في نري )ا
مواردها الطبيمية واستقلالها وتحديد اسمارها © وهو حق من احقوق
سيادتها الذى لا سازع سه ©» رافضين آية فكرة او محاولة من شاتها
التعرض لتلك الحقوق الاساسدة وما بيترتب عليها من تحد اللسيادة دولهم ».
ما من شك في ان تاكيد هذا الحق © وبهذا الحزم 2 بمضر قرارة
ايجابيا جدا » ولكن مع ذلك يبقى هناك فارق بين القرار بتاكيد مما الحزء
وبين القرار بممارسته .. اي انه كان افضل لشعوب الماقه الثانت عامة
وبلدان « الاوبك » خاصة »© لو المؤتمر خرج بقرار تاميم جماعي_للتروات
النفطية » وكان بذلك قد شكل الرد الحاسم على جميسع التهنيداتء
والادعاءا تالامبريالية . خاصة وان تاكيد هذا الحق » لا بلفي الواقع٠
القائم » حيث ما نزال الشركات الاحنكارية الامبريالية تسيطر على الفالبية
العظمى من نفط بلدان ١ الاوبك » والعمليات النفطية المرتبطة به .
ثانيا : في العلاقات الدولية :
يؤكد الملوك والرؤساء « آن اسباب الازمة الاقتصادية العالمية
الراهنة انما برحع اساسا الى التفاوت الصارخ قي مدى التقدم الاقتصادي
والاحنباعي للشعوب » وان هذا التفاوت الذي يتسم به التخلف في الدول
النامية وادما تولد اساسا عن الاستفلال الاجنبي ( بدلا من كلمة الامبربالي
التي يعارضها الرحمدون في المؤتمر ) الذي يعمل على ترسيخه © واشتدت
حدته على مر الاعوام لي غياب تماون دولي كاف من جل التنمبة ٠ وقد
ادى هذا الوضع الى زيادة استنزاف الموارد الطبيعية للدول النامية »
مما يعوق انتقال الموارد الرأسمائية والتكنولوجيا على نحو فمال © ومما
يؤدي الى الاخلال بتوازن العلاقات الاقتصادية اخلالا جسيما . وعم
يسجلون ان هذا الاخلال الذي اصيب به انوضع الاقتصادي الدولي قد
تفاقم نتيجة التضخم الواسع النطاق ( اين ؟ ) » هذا فضلا عن اتخفاض
معدل النمو الاقتصادي بصفة عامة ( اذا ؟ ) > وعدم استقرار النظام
النقدي العالمي في غيبة ضوابط وقيود نقدية ( من المسؤول ؟ ) . وهم
يعودون فيؤكدون أن الاسباب الحاسمة لهذا الاختلال انما تكمن في العلل
المزمنة والمستحكمة التي تراكمت عبر السنين © مثل الاتجاة الممام للدول
المتقدمة ( لا تفريق بين الدول المتقدمة الراسسمالية والاشتراكية ) نحو
الافراط في الاستهلاك ©» فضلا عن تبديد الموارد النادرة > والسياسات
الاقتصادية غير اللائمة التيتتسم بقصر النظر من جاتب العالم الصناعي “.
( ومن ثم فانهم يرفضون اية ادعاءات تمزو مسؤولية عدم الاستقرار
الراهن في .الاقتصاد المالمي الى سعر البترول + فالواقع ان البترول
الذي ساهم بقسط وافر في تقدم وازدهار الدول الصناعية خلال الربع
الاخر من هذا إلقرن » لا يعتبر ارخص مصدر متاح للطاقة فحسب © بل
ان تكلفة البترول المستورد لا تمثل سوى جزه ضئيل من احمالي الناتج
القومي للدول المتقدمة . والتمديل الاخير الذي ادخل على سعر البترول
يمرت اسهاما طفيفا في المعدلات المرتفعة للتضخم التي تمود اساسا
ا_يالية المتقدمة ) » وقد ادى هذا التضخم الذي يصدر
النامية » الى اعاقة جهودها في مجال التنمية » . كيا
اطار الدعوة الفرنسبة دون الاشارة مباشرة اليها
يفول الدول الرا
باسنبرار للدول
١: قبول الحوار ضمن
م ا
انثا : حول التهديدات الامبريالية :
لقد استطاعت المعارضة الرجعية أن تجهض الاقتراح التقدمي الداعي
الى ونف ضغ النفط فورا من جميع دول ١ الاوبك » في حال تعرض
احدى تلك الدول تلمدوان » واستميض عنه بفقرة تضامن غم محددة
الوسائل » حيث يقول البيان ١ يدين الملوك والرؤساء ما صدر من
لتهبدات والحملات الدعائية والاجراءات الاخرى التي بلفتحد ان يعزى
الى الدول الاعضاء في منظمة ١ اوبك » نبة تقويض اقتصاد الدول
التننبة , وان مثل هذه الحملات والاجراءات التي قد تؤدي الى حدوث
برادهة » حالت دون التوصل الى فهم واضح للمشكلات القائمة » وادت
الى فلق جو من التوتر لا يفضي الى مشاورات او تماون على النطاق
اللرلي » ,
« كما أنهم يشجبون اي تكتل للدول المستهلكة بفية المواجهة
بون أي مخطط أو اية استراتيحية ترمي الى العدوان الاقتصادي أو
السكري من جانب هذه التكتلات او غيرها ضد اي من الدول الاعضاء
أمنظمة « أوبيك » . وبالنظر الى هذه التهديدات بؤكد الملوك والرؤساء
هنيد التضامن الذي يوحد بين صفوفهم ذودا عن الحقوق المشروعة
لشريهم ؛ وهم بهذا يعلنون عن استعدادهم في اطار ذلك التضامن *
0 أشراءات فورية وفعالة من اجل التصدي لهذه التهديدات بوتفة
“اثة كلما أقتضى الامر ذلك » وخاصة في حالة العدوان » ٠
لابعا ؛ في دعم البلدان النامية الاخرى :
لقان الاوبك بخصوصه .٠ كما اقر مبدأ « تشجيع انناج ' الاسمدة
خاي اب هذا الاناع بشروط موانية للبلاد التي نائرت ابلغ الاثر
1 كتحويت المقصود بالنص الدول النامية غم التفطبة .
00 سدس عن الدعوة الى جمهة موحدة بين البلدان المصدرة للنفط
0 1 النامية الاخرى المصدرة للمواد الاولية الاخرى بفقرة تضامن عامة
0 ' وهم يعبدون الناكيد على استمدادهم للتعاون مع الدول النامية
خرى المصدرة للمواد الاولية وغرها من السلع الاساسية ٠ وذلك في
الجهود التي تبذلها تلك الدول للحصول على سمر عابل ومحز
لصادراتها )ا ,
خامسا : في مجال سعر النفط :
اقر المؤتمرون مبدا ربط سمر النفط بالممطيات المذكورة في الاقتراح
القدني وهي :
١ ١ - مقتضبات المحابظة على البترول بما في ذلك قابليته للنضوب
وندرته المتزايدة في المستقيل .
؟ - قبمة السرول على أساس استخداماته في غم اغراضي الطاقة »
في طروف مصادر الطاقة البديلة من حبث توفرها واستممالها وتكلفتها » .
١ وفصلا عن ذلك سيقي ان بسنقر سعر البترول وذلك بريطة بمعايمر
موضوعية معينة بما في ذلك سعر النوجات المصنوعة او نسبة التضخم»
وكذلك بشروط نفل السلع والتكبولوها لننمبة الدول الاعضاء في منظمة
« أوبك » 06 2
بلاحظ اسقاط فضية العملة كالدولار » من بين هذه الممطات !! مع ان
الملرك والرؤساء لاحظوا في العفرة / من الدبان « الاضطراب الحالي
في نظام النقد الدولي وعدم وحود الفواعد والونائق الضرورية لحماية
التبادل التجاري وقيمة الارصدة للبلا النامبة » واكنوا « بصفة خاصة
الحاجة الملحة لاتحاذ الحطوات الضرورية التي تكفل حمانية المصالح
المشروعة للبلاد النامية » .
سادسا : برمجة الانتاج :
يلاحظ ان هذا الموضوع قد لقي معارضة رحعية شدبدة استطاعت ان
تحبط الاقتراح التقدمي وتحبله الى مجرد دعوة عامة للتنسيق وردت كما
بلي ٠ اكد المؤتمرون استعداد بلادهم لضمان الامدادات الني سوف نفي
بالتطلبات الحيوية لاقنصاديات البلاد اللمتقدمة شريطة الا تستخدم البلاد
المستهلكة حواجز مصطنعة لتشويه المسار الطبيمي لقوانين العرض
والطلب . وتحتبقا لهذه الفابة تقيم الدول الاعضاء في منظمة « اوببك »
تعاونا وثيقا وتنسيقا فيما بينها من اجل المحافظة على التوازن بين انتاج
البترول واحتباجات السوق العالمية » .
هذه هي اهم القضيا الواردة في بيان
مؤتمر الحزائر » وقد عرضاها بالمفارنة
مع المقترحات والمشاريع التي تقدم بها
بالرغم مما فى هذه القرارات من ايجابيات
ذلك الفارق الذي نحم عن المعارضهة
الرجعية المدافعة عن المصالح الامبرياليةء
التي حوبهت بها المقترحات التقدميه
لمستجيبة للصالح السعو . ,. إن
م
0
ره وزائمر .
29
اب آخرى تنبع من داخل اقتصاديات الدول المتقدمة ( البيان لا
فر : أشباط مشروع الصندوق المشترك واستعيض عنه بعبارات دعم
0 225 * وان كانت تعتمد على دعوة لزيادة ذلك الدعم » والتنسبق
م 33
٠
لم3 مايا
- هو جزء من
- الهدف : 295
- تاريخ
- ٢٢ مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10637 (4 views)