الهدف : 296 (ص 19)
غرض
- عنوان
- الهدف : 296 (ص 19)
- المحتوى
-
البريفال : حَْطوة عررضّة ا ى السا روا ستعرارجابية الاقّطاع
الشبيوعبون يعززون موقعرصٍفي السلطة بارشرك اكلة الرمةاطية ئِ أكام
مواجهة احتمالات اللمركلة ووت روحت اللسشورةٍ المضبتادة
فاسكو غوتكالفسس
ان محاولة القوى الرجمية المتحالفة والاميرياليسة
الامركية باجهاض حركة القوات المساحة والاطاحة
بسيطرة الشيوعيين على الحكم فيالبرتفال» والتصدي
الناجح لها » قد اعطى نظام الحكم البرتفالي قوة
اضافية عزز بها مواقعه ووجه ضربة رئيسية للقوى
الرجعية المتربصة » بتأميم قطاع المصارف المحلية
وعددها ١6 مصرف وثركات التامين وعددها
8 شركة » الخطوة التي تجعل الدولة مسيطرة
مباشرة على اكثر من نصف اقتصاد البلاد » وتعطيها
سيطرة غر مباشرة على معظم ها تبقى لكون القطاع
المصرفي البرتفالي كان هو المسيطر على الاقتصاد .
هذا »© بالاضافة الى أن هذه الخطوة قد جملت
الصحافة في يد الدولة » بالضيط لان المصارف كانت
تسيطر ايضا على وسائل الاعلام .
كما انت المحاولة الفاشئة الى تمزيز قوة
الشيوعيين في ١احكم بشكل واضح » ان كان في قرار
منع ٠ الدزب الديمقراطي المسيحي » اليميئيوحزبين
اخريين على بسار الحزب الشيوعي »© او في قرار
ادخال الحركة الدبمقراطية البرتفالية » التي تعتبر
امتدادا للحزب الشيوعي » لتشارك في الحكومة
الالتلافية ااؤفتة الجديدة الى جانب ١ الحزب
الديمقراطي الشعبي» الليبرالي » والحزبالاشتراكي
والحزب الشيوعي .
لقد اصبح لنظام الحكم سيطرة مباشرة وغر هباشرة
على القطاع الاقتصادي كله تقريبا . وعلى ما يبدو
ان المباشرة في الاصلاح اازراعي هو الهدف الثاني .
فالنقاباتالعمالية التي يسيطر عليها الحزبالشيوعي
بدات تدعو الى المزيد من التاميمات والى مصصادرة
الاراضي الزراعية من العائلات الاقطاعية الكبيرة .
وكانت هذه المسالة دائما شرط الشيوعيين الرئيسي
لمباشرة الاصلاح الزراعي . ويمكن ان يكون اقدام
السلطة على اعتقال عدد من كبار الاقطاعيين على اثر
لهاج
م
مما لا يصعب على المراقب الوادي رصنه هن التطورات
الاخيرة » ان <ركة القوات المسلحة والقوىالشيوعية ذادءة»
قد رجت من المدركة الاخيرة - ولكن ليس آخر موركة ب
مع القوى الرجعية »
وبالتالي فان الحكم
من قبل » هن 7آمر قوى الثورة المضادة » التي تدرك حجم
اهمية هذا التفير في نظام
الغربية » واحدى حلقات حلف شهال الاطلسي » على اورويا
الفريية 34 ابتداء من اسيانيا ووصولا الى أبطائما ٠.
اكثر قوة واكثر ثقة بالنفس من قبل »
البرتفالي التقدهي الفتي » في خطر اكبر
حكم اضعف الحاقات الاوروبية
١3
المحاولة الانقلابية الفاشلة «ؤشرا لبدء عمليةعصادرة
الاراضي من الاقطاع » خاصة في جتوب البلاد الذي
يعتبر معقلا من معاقل الحزب الشيوعي .
فمحاولة قوى الثورة المضادة بالاستيلاء على السلطة
كانت نذيرا للقوى التقدمية والاشتراكية الحاكمة
للمضي بحزم في عملية التحول الجذرية والتدمممر
المننظم لقلاع قوى اليمين الرجمي وسلطاتهم . وقد
اتفكس في الاجراءات الاقتصادية الذي جاءت ردا
فوريا على القوى المتآمرة » وفي لحظقات اخرى »
فمن جهة » حرصت الحكومة على التائيد بان
الانتخابات العامة وان تأجلت الى الشهر القادم فان
الاسباب الدافعة للتأجيل كانت فنية » وبانها
ستجري بالتاكيد » تنفيذا للوعد الذي كانت قد
قطعته حركة القوات المسلحة باجراه الانتخاباتالعامة
فبل هرور عام على حركة التفير التي اطاحت
بالديكتاتورية السالازارية . وهنا الاصرار علىاجراء
الانتخابات العامة وعدم الرجوع عن الوعد الاول بها
برغم الاضطراب الذي خلفته المحاولة الانقلابية
الفاشلة يعكس اطمئئنان ال<كم البرتفالي الى قوته
والى الدعم الجماهري الكاسح له واستعداد القوى
الحاكمة وخاصة ال<زب الشيوعي » على منازلة قوى
اليمين الر<عي في الاستفتاء الجماهيري العام الذي
ستمثله ١اعملية الانتخابية القادمة .
ومن <هة اذرى 4 <رص الحزب
الشمموعي على اعادة احياء جتاحه العسكري
ادراا منه بان الؤامرة المفمادة الفاثملة لنّ
تكون سوق واحدة من دماسيلة مؤامسرات
تحيكها الرجمية ااحاية بالتواطؤ مع عملاء
الاحهزة الاميركية» للاستيلاء على ١ 3
ودان أأارحاة الحرحة هذه التي تعيش هسا
المرتغال تتطلب استعدادا وتاهبا منظوسا
لحماية حركةالتحول الاقتصاديوالاجتماعي
2 1 ين الامتية والتطهرية التي
اللطاهرون يجرقون كثان سيوف 7 رليات لأسي
في الملاد ومجابهة كافة احتمالات ير ا
قوى الثورة المضادة . 0
و الفرق التُورية المساحة :
ويشمر قرار الحزب الشبوعي باعادة اصاء مز
المسكري الى حقيقة مهمة » وهي أن تجربة بد
اليندي هي درس مائل باستمرار امام قوى :
الاشتراكية في البرتفال » خاصة فيما بتعلق يمور
التعيئة الجماعيرية النظمة لحماية نظام الحكمالجره
من محاولات الامبريالية الاميركية الاكيدة المضارة ,
والجناح العسكري للحزب الشيوعي هو تنظيوسر
معروف ياسم م فرق العمل الثورية المسلحة» » وكان ' دزا شيوعيا أوروبيا يصعد بخطوات
يمثل المقاومة السلعة السرية للحزب خلال 1 لت في البلاد . ومن هنا اهميةالتعيئة
الديكتاتوري 2 . ل هذ التنظيم حوالي إل وررادربة امنظمة كدرع لحماية ما تحقق
ل ل لطا السقعى © ديؤن تيا أن ولعدية مسيرة التغير الطويلة الوعرة.
جيدا . وكان لحزب قد اعلن حل تنظيمه السكر أيلة أحباء التنظيمات الثورية المسلحة
هذا على اثر نجاح حركة القوات المسلحة في الاطاءة| 7 0
بالديكتاتورية في الخامس ولمع ب 2 © 732 ليف لإشتراكية والشيوعية البرتفالية»
بالدب تورية في مس والعشرين من شهر ني دل درك 00 5 المرحلة
الماضي » على اساس أن الاطاحة ال ا ب أن زاب تدرك جيدا خطسورة المر
عاشت 8) سنة في البرتفال قد نفت (توئسكي بر اتا وان درس تشيلي المؤلم ليس مجرد
الى الابقاء على تنظيم الحزب المسكري , ولي | سل اذعان البرتفاليين .
ما يبدو من القرار الاخر » فقد عادت قيادة الحزب] ]
بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة الى ادراك اهم
الاحتفاظ بذراعها المسكري لحماية طريق التحوا
التاريخي في البلاد .
افج 5 في هذا البلد الأوروبي
ال اط شمال الاطلسي » وتقف
اسراشيل
موزاميسية
اعترف <والي .5 افريقي مث
مامت ل اببس 00
مورا ماشيل رئيس <:
موزامبيق ( فريليهو ) بالتعامل'
عملاء اميركيين وانكليز واسرائا ,
للنآمر على الثفورة الاستلادة
التحرريةفىهذه الكستعمرة المرتفاك » تم اعداده
0 00 المرة الاولى الما موزامبيق » ومن
يتوفر فيها دليلا ملووسا على “9م عأ » الىكو
الاستخبارات الصهيونية مع اجهاز
ومن ضمن هذه الحملة الاعلاسة
” نبوزويك » الأمركبة مقابلة مع د قا
3 8 وزسر
أجوت مم :د
امي مويو ب ا هك
الحبوية المليا الامركية ... (,)
| وقد الوحظ حرص شلستقر في هذه المتابلة ليس
فقط على تبرير طلسب الادارة الأميركية بمساعدات
عسكرية اضافية لفنوم بنه وسايقون » بل وعلى
التعرض موارية لقضية أشبوبيا والمنورة الآرترية 75
كلامه التحريضي الواضج ضد الصومال , فقد قو
تسر نما واضحا عن اهمية المخليج العريسي
الفني بالتفط بالنسبة الممظم بلدان المالم الصناعي»
ومن ثم استطرد الى مسالة الوضع في الصومال »
زاعما بأآن الوجود المسكري السوفياتي هناك ينمو
نموا سريعا وضخما خاصة في الميناء الصومائي المطل
على خليج عدن »© ومتحذرا من ما وصنه بموقف
وضع الرأس في الرمال هربا من رؤية الحقائق ..(؛)
ان في هذا الكلام الذي اطلقه شلسنئفر دعوة
واضحة الى تورط آاميركي علني ضد النورة الارترية
بتتديم الدعم المسكري الملني لحكام انيس ابابا
في حرب الآبادة التي يشنونها ضد ارتريا .
وكانت وسائل الاعلام الامركي تروج لهذه الدعوة
مواربة »© بالتهويل من ١ خطر » استتلال ارتريا »
( المسّرين » + كما اعترف غوماني
بارتباطاته مع الاستخبارات الامركية
والاسرائيلية والريطائية والهولئدية»
وباستراكه في التخطيط مع هؤاء
العملاء الاحائب تعماءة تستهدفت ونع
فريليمو » في موزامسيق المستقاتة
حديثا » وحيث ستسسام فريايه-و
الساطة الكاملة في <زيران القسادم
بانتهاء المرحلة الانتقالية الحالية ٠
' ان التفلغل الاسرائيلي 0 ل
آله نشمة 0 تسب 3 أى#.
ا ١ الاسرايلية الاقتصادية
والتجارية والسياسية » اماءالحصار
العري لاسرائيل ٠. بل ان هذا
1 أبكما دمن ددد
وخسارة لدت القند مد
ف اللوقت
سريما وتباشم في تزويد الدبس ابابا بالسلاح والتنخاتر
للدت © فلن اتقولت التيوبية فن صتطيع
الاستمرار طوبلا في حريها فد اكرترين (© ,
الع هذا اكلام 3 يعني قطمسا بان الوئيات
الفتحقةاتتة لترجَة تن اتن 161 متدعة تان تزه
الطقمة المسكربة الحاكسة بعساصدات عسكرية .
ملاح فسقمة كانت ممقودة بين البلنين قبل سقوط
الآمبراطور هيلاسيلاسي . وثان ذلك التسليم دمدائة
منح التفة الامركية بالحكم المسكري الجديد . ولكن
اهداف الحملة الاعلامية الحائبة الهائئة حتى ان »
تستهدنف التمهتد للمزيد من المساعدات في الوقت
الذي يعبر فيه الكتونفرس بتكثريته » عسن تبزمه
بتورطات الولايات التحدة المسكرية بمد تجرمة
الهند الصينية » معبرا في الواقع عن المزاج
السائد في البلاة . وفي كلمات سلستفر الموجرة
الآخرة ملامح لهذه الحملة الني بدأت تمهد لزيادة
التدخل الامركي في الحرب الاتيوبية الاستعمارية ضد
الشعب الارتري . ٠
لعبته الدولة الصهبونية . اكثر من
ذلك قان الرابط الخاص الذي يجمع
بين الكيان الاسرائيلي والكيانات
المتصرية الاستعمارية في افريقيا
الجنوبية لم يعد سرا منذ وقتبعيدء
3 واعترافات العملاء الافربقيين
الاخرة تشكل الدليل اللووس النادر
على المشاركة الاسراثيلية في التآمر
الاستعواري والامبريالي ضد '#وده
استقلالية تحررية في افريقيا
الجنوبية حيث تشارك الصهيونية
العنصريين في حنوب افريقيا قلقهم
من نشوء حكومة نورية فيموزايق
المداورة » وتاثيرها الكامن على الثورة
الافريقية السلحة في زيمباب وي
( ووديسيا ) وفي جنوب افريقيا في
لكل كان سخل : سيا) و
الوسيط « الملائم » للامبريالية الذي المدى البعم :
ااااة# - هو جزء من
- الهدف : 296
- تاريخ
- ٢٩ مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10637 (4 views)