الهدف : 298 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 298 (ص 11)
- المحتوى
-
فشل الؤامرات على شعب اليمن الديمقراطية
00 هف مجال آخر يتحدث التقرير عن سير التجربة في اليمن الديمقراطية
ا 75 باسة اليمن [لدبمقراطبة الداخلية والخارجية تتحدد نشسمحة
- بالنهع الايديولوجي والسياسي الذي تلتزم به السلطة الا وهو
الفكر اشترا كي احيث أن سياسة اليمن الخارجية بكل اسالييها ووسائلها
السياسة اقداخوة 0 00 أشهر للم لتحقيق الاهداف التي تسطر
مسرو رن الت فس ل ا در
ار مدن بمقراطية والؤامرات المحاكة ضدها يقول
0 أن لشل تلك المؤامرات المستمرة امام صمود شعيئنا الباسل وآارادته
الصلبة , لني الحقت الوزائم المستمرة بالاعداء قد لقنتهم دروسا في
9 فسحية والبطولة لا يمكن ان ينسوها . ان شعبنا قد دافع بشكل رائع
عن | | الوطني دطريق تقدمه الاجتماعي ااستقل وسيظل فى يقل
ئمة لكل الؤامرات التي تستهدف الئيل من حريته وسيواصل نضاله 0
اجل بناء حياته الجديدة . 1
97 فشعينا الذي اختار بارادته الحرة الطريق الثوري وحقق انتصارات
3 عبر مسبوته الكفاحية في هذا الطريق قد اكد بان ارادته لا يمكن ان
بس اننا نستطيع القول بان ثورتنا ونظامنا الوطني الديمقراطي قوة
0 20 0 عداء ورتنا بالرغم انهم يدركون هذه الحقيقة يلجاون
0 لتشهير والتضليل بمختلف الاساليب والوسائل العدوانية ,
00 وعلى الجميع أن يدرك ان شعبنا محب لحريته التي دفع تمن
مه وتوافل من الشهداء في كفاحه ضد الاستعمار وفيٍ دفاعه عسن
لوطني ولانه محب لحريته فانه بحترم حرية الشعوب الاخرى ,
د رَ الثئة لتنظيم السبباسي في قيادة الساطة
والعولية الثورية في اليمن الديمةراطية
0 أن الدولة كظاهرة اجتماعية في مرحلة معيئة من مراحل التاريخ تحمل
0 5 لجس جوهر المصائح المادية دالر جعية ضد طبقة و طقات
اخرى ٠ ومن هنا فان شكل الدولة القائمة الان هو ثمرة لنضال جماهير
ا 7 والذي تنوج بالكفاح المسلح ضد الاستعمار [١ بطار 1
0 عن لسلاطين داك رتزقة تحت قيادة التنظيم السياسي ا
ية » حيث حدد التقرير ان المهمة الاساسية هي رسم الاقامةالبعدة
لتطوير الشعب ووضع الخطط السسياسية وتنظيم [اجماهر الكادحة من
اجل تحقيق اهدافها وهنا يتطئب العمل الدؤوب على تنشيط اعمال
الاجهزة القائمة في البلاد على ضوء برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية »
وحول تعزيز الديمقراطية بمشاركة الجماهير يقول التقرير :
ولاجل ضمان سير السلطة في طريق صحيح تخدم اوسع جماهيي
الشعب وتصون السيادة الوطنية والاستفلال الوطني وتجنب الثورةمخاطر
الوقوع في فبضة الاستعمار الجديد » عمل التنظيم السياسي على تطوير
بنيته الداخلية ومقاومة الاتجاهات اليمينية والانتهازية التي كانت تبتعد
كل البعد عن تثبيت اسس سلطة الثورة ومهامها » وخلال السنواتالماضية
اضطلع التنظيم السياسي بدور كبم ونشاط خلاق في هيدان قيام السلطة
في الاتجاه الصحيح من اجل تحقيق اهداف الثورة وصيانة مكاسب الشعب
الثورية . كما رسم آفاق تطور السلطة ومكانتها في الحياة الكفاحية للشعب
وآن ضمان تشكيل سلطة شعبية تندمج اندماجا فعالا في كفاح الشعب
وترتبط به ارتباطا وثيقا وتعكس مصالحه وطموحاته خلال عملية النهوض
الثوري سيكون الاتجاه الاساسي لسياسة التنظيم السياسي في المستقبل»
وسيبذل تنظيمنا السياسي اهتماما كبير! لاستكمال بناء السلطة واجهزتها
التشربعية والتنفيفية والقضائية ,
ثم يتحدث التقفرير عن النظام الداخلي وتطور الحياة الحزبية
واجتماعات اللجنة اللركزية هنف المؤتمر الخامس عام +190 ومتانةالعلافات
التنظيمية بين اللجان الدنيا والعليا مدنية وعسكرية وترسخ التقاليد
الديمقراطية في حياة التنظيم . حيث يقول التقرير : دية
ْ دمن المسائل التي مكنت من تطور التنظيم السياسي الجبهة القومية
وتجربة الثورة ممارسة مبدا القيادة الجماعية وتطبيقها بشكل جيد خلال
عملية التحولات الثورية الني جرت في بلادنا منذ المؤتمر العام الخامس ٠
نقد تمكنت اللجنة المركزية بانتهاجها اسلوب العمل الجماعي في قيادةالثودة
من تقديم الحلول الواقعية والصحيحة لمسائل العمل الحزبي وقضايا
التطور الاجتماعي .
دفي مجال آخر يوجه التقرير انتقاداته الى بعض السلبيات رقم كال
| الا اننا يجب ان نشير الى انه لا زال هناك من الاعضاء من لا ١
همية كافية لتطبيق هذا المبدأ ويقللون من قيمته ويتحسسون من أي
يو جه الهم . ان النقد مبدا من مبادىء المركزية الديمقراطية وحق مث
حفوق العضو »2 ويجب على كل اعضاء ننظيمنا استخدام هذا الحق
استخد اما خلاقا لصلحة تقوية تنظيمهم وتمكينه من زادية دوده الثودي
القائد بين صفوف جماهير الشعب .
ان نوطد مكانة الديمقراطية داخل تنظيمنا السياسي © مرهونة بتعزيز
الانضباط الخزبي » والتطبيق الصارم بدا اكركزية الديمقراطية . واؤكة
الخبرة التاربخية ان الفصل بين الركزية الديمقراطية واتباع اسلواك
التسيب والفوضى في المهارسة تحتستار الديمقراطية يلدق ضررا بالتنظيم
بنفس المستوى الذي تحدثه المركزية البروقراطية .
الديوقراطية داكركزية ونجديد القادات فى المحافظات
وبع ان يتحدث التقرير على ضرورة نيت المركزية والدبمقراطية
ٍِ 1 سسق ومتوازن دون الافراط بجانب على حساب الاخر حتى الا
8 تلك اللمارسات الى قيام البيروقراطية او الفوضى فيدعو الى الابتعاد
أن أساليب الاوامر المرتجلة ذات الطابع البيروقراطي التنظيمي باعتبارها
مومة الوم 1 :0
جدير ان يناضل من اجلها اعضاء التنظيم .
وبعدها ياتي التقرير تجرد 5 اد
حيث يقول 0 ب بر ليتحدث على اهمية مبدا تجديد القيادات
١ 0 93 هذا السبيل عملت الاجنة المركزية على متابعة خط تلفية
8 لملا حلال انتخاب وتشكيل الهيئات القيادية في عموم المحافظات »
دالت أاهتماما اكبر كسائل 1 2 3 1 - ١
خلال زيادة المع ارابد بفوذ العمال والفلادين التعاونيين » من
بأدة الممثلين مهم سواء أكان في مؤتمرات المحافظات أو في الهيئات
القبار بن فاء قنادس
لديم للجان المدافظات . وطيقا لهذا التوجه نم صعود - ب
” *ن أوساط العمال والفلادين التعاوئيين ولاراة » حيث اتاح يسم
للمشاركة القيادية فى مدان التطبيق العملي لانجاز مهام الثودة ٠
لاز مكانة الطرؤة العاملة فى التنظيم الحزبي
(اشار التقرير الى ان الاجنة أأركز
3 مكانة الطبقة الواملة اليمنية وتنامي
لين من خلال استقطاب العمال الطاميعيين
عر
انه لا د ووه - اك العلل ة وبالدور التاريخي
الى عفي حمل شرف الايمان بنظرية الاشتراكية العلهة ان بكو نالعمال
تدك للطيقة العاملة في العملية الثورية دون العكل كا إلى إرارها
2 5 3 . بحب
بين في طليعة التنظيم السياسي » وعلى هذا الاساس يم
سمأ وايديواوجيا لتحنل مكانتها القيادية المفروف> ٠
“لاز وتطوير السسلطة الوطنية الديمقراطية
تقول التقر ر : 0 . زهااا تك
أن تحجر بة السلطة فيرلادنا قبل :ونمو الهم ل التنظيم
المارسات التيار اليميتي الذي اذاك انيب ) لياس
الس 3 لم 3 3 يلفذ خطها موادي
وق | الي متجرد ملدقى بالسسلطك أئفائد للثورة والمجتمع'»
الراداتها » لانه لا يؤمن دور التنظيم الحموة القومية
وكن التيار التقدمي في تنظيونا الستاردي ري الجريئة ف
4 هذا الاتحاه ,اقدامه على خطوة 1١ :303 مار ها
ل » من اجِلْ وضع السراطة في مكانها العوي م إن رمغ
الا تخضع لقيادة الانظيم وخطه السياسي اأؤدي 'ى
ذد العام لحياة الشعب ٠٠
0 وبالر غم من ذلك ايضنا لم تخل تجر
9 تمر العام الخامس من بعفن 0 ل
و 09 بعضى ا)مارسات لنعض العناصر ادي
سمؤولية تجاه كل ما بصريس عن السام
«أستعيض عن اها الذانية وبامقايل بر ”
ضع هى الاخر ى ١ل الابمان سيرد ك2 ب ون نو اها
٠. لي حرى يئيئ © ل وه ٠. ١ محدو
او باتجاه المركزة الشديدة بسلطة وافراغها من
“غ2راطى ال ,.
ب ب ١ ذ كنظام وقانون
. ولهذا يعمل
رن لد 3
اليم السياسي على جعل السلطة 55 لظي السياسي القو”
لتق تدع التو ء واد الج
سمة
في قيادة السلطة والمجتمع وألذي
لواجرار 5 :خم أك نيسلهك .
1 ا ومسؤولياتها » باعتباره القوة ماهير وتأدية دورها الاجتماءي
7 رلعية فوتها في اكتساب حباذا حل ) , ون إل مجلس
محدث التقرير عن الاهمية التي يكتسبها رف العما ة
! مبدان توطيد دعائم ووسلطة الشعبية لتحا لإأن نحكم حداثة التجرية
الكادحين » رغم م قد صاحب ذلك من سابة” |
نشس الكادر 00 وى مجال اخر يقول التقرير 6
ال ل طريق ترسيخ الدور 7
,. ) اناضي الانتهاء من صياغة قانون ديات والمقثر
ب من ٠ وك نه وتة الاحظات
الرى,” كن أجل مناقشته وتقديم الشعبية
عمو لوضع قازون الانتخادات المجالس على
14 الجمهورية وهذا الواقع يؤكد بجلا الصادرة بالبلاد ٠
شعبنا في مداهماتها الايجابية بتشيا
الحهاز الاداري وتطبيق القوانين والنشربعات
ومنذ المؤتمر
والتشريعات واللوائج
الراهئة والاتجاه نحو تأسيس
الستجيية كصائح اوسع جماهر الشعبومهام البناه
النظام المتكامل للثورة الوطنية الديمقراطية
ولذلك فان تعزيز شرعية السلطة تكون من خلال تثقيف اعضاء التنظيم
رلك القوانين لكي يكونوا هم نموذجا في احترام السلطة والقانون » ان
تصبح الملنظمات القاعدة موجها ومراقبا لتنفيذ تلك القوانين بين صفوف
الجماهير ... كما بجب تقوية الجهاز الاداري وتطهيره باستمرار منامراض
السروقراطية والفساد وتحويله الى جهاز يخدم الشعب وذلك باعادة تربية
7 بية السياسية والايدبولوجية حتى تتشبع هذه الكوادر
كوادره بالخرب : . الإدارة
بالروح الثوربة » وأن يتم قيام جهاز اداري بجمع بين مهام الادارة ومهام
الثورة مده 1
1 ا الوقت يجب ان يستمر النضال ضصه العناصر الفاسدة
والسروقراطية والذين ستفاون سلطتةوم الادارية أصالديم الذاتية
و 2ون معاملة المواطئين ٠١
احهزة امن الثورة والجيش
فقول التقرير ٠
زد واصلت القوى الاميريالية والرجعية في السئوات الماضيةنشاطها
ضد الثورة والسلطة والتدولات الاجتماعية التي حققها شعبنا
كها تميزت بالنشاط التآمري اأحموم لعرقلة سير الثورة وكفاح شعيئنا في
0 الور المستقل بهدف اعاقة نظامنا الوطني الديمقراطي . ومن اجل
1 )خناطات التخريبية المعادية لثورتنا وشعبنا على الصعيد الداخلسي
3 ارجي » فقد بذذلت اللجنة اإاركزية لأنظيمنا السياسي نشاطا متواصلا
صانة امن الثورة ونظام سلطتها » ولقد لعبت اجهزة أمن الثورة
0 لتعقب وكشف مخططات التآمر والتخريب المعمادية
الثوري المسنتقل » حيث تم اخباط العديد من
التخر بي
طٍِ
وال
لضمان
دودا رقظا باستمرار
.نام شونا وطريقه
ايلات التامرية ومجابهتها باستمرار بموقف حاسم وصارم .
وى مكان آخر يقول التقرير :
فالقوى الامبريالية والرجعية
حاة التخلف التي
لاخيل من الثورة ومكتسباتها ٠
وتصميهمه على التووفي
السياسي الذي تابيع باستمر أن 1
لب وما يا لل ما يدير ضد الثوية .
١ وحول الجيش والامن
؟؟ يونيو 15
قوى الاستعماد 3
عسكريا وسياسيا
ولذلك فان مساألة تعز؛
مسألة تعزيز وتطوير
نضا ويشكل عضوي بمدى تطور الاوضاع
الى ليشيا الشعبية
وتقف ضد الاعداء الطبقيين للثورة وتدافع عن انجازاتها.
التنظيمية من <وانبها المختافة
ويقول التقرير '
ولقد شهدت تجر
بروذ شكل عسكري جد لقتسي
العسكري والسياسي ف تاريخ حياة
الشسية » وهذآا الشكل ااحديد بنط
ملحه وكذا تثقيفه
العام الخامس اصدرت الثورة عددا من القوانين
تمتقد ان امكانياتها الهائلة وظروف
بعيشها شعبنا ستتيح لها امكانية استمرار تآمرها
لكن علميها أن تدرك أن حرية شعبنا وارادته
لا بمكن مطلقا ان تباع وتشاترى » وان تنظيمنا
مسائل صمانة امن الثورة » وسالطةالشعب»
» تناول التقرير تطور مؤسسات الجيش بعد
اممثلة بقياداتها من قوة قمع طبقية تخدم مصالح وثقافة
الاقطاع والكوميرادور الى قوة اعيد بناؤها من جديد
بز سلطة الثورة وحماية مكتسباتها لا تنفصم عن
الؤسسات العسكرية للبلاد » ولهذا فتوحه الثورة هو
القوات السلحة من جميع التواحي ورفع كفاءتها » وهذا يرتبط
متنا ا)ااضية على طريق نعزيز اجوزة الثورةالدفاعية
بد » اكتنسب ويكتسب اهمية كبيرة على الصفسد ْ
و ة شعنا » وذلك هو تشكيل المليشيا آ
لب العمل بمثابرة بما يضمن تحسين 4(
٠. ٠. +15 5 5 ل
الايد يواوجي والسياسي ذلك ان كل انجاز وكل تحو ١
٠
- هو جزء من
- الهدف : 298
- تاريخ
- ١٢ أبريل ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22430 (3 views)