الهدف : 298 (ص 17)
غرض
- عنوان
- الهدف : 298 (ص 17)
- المحتوى
-
فعلى عكس قرار الانسهمات فاو 0 ْ
الاستراتيجى » الذى اتخد ب و (» بين ننازل للثوار لصائح اجراء مفاوضات م*#م ١
ستراتيجي » الذي اتخذه الرئيس فان ثبو من دون ١ مستقبل نظام الحكم في كمبوديا
0 0 1 0 م بل نظام في كمبودياً ٠ 00 .
5 لى و ن » وعد استثار الغضس الاميركي وبالفعل 2 فما كاد لون نول 0
المكتوم لبادرته الخاطئة فى حساباد فاز فنوم حتى بدأ شسارات إن
لون ذول كان قرار! ب باتها » قان رجيل فوم بنه حتى بدأت الاشارات ضات
الفا نك ترارا أمبركيا تتبلته الزمرة المكمبودية فنوم بنه داعية الى اجراء المفاو
ادر
21 05ظ ّ. الحاكمة بسهواة لان أيس فى بدها الا أ تفعل لو الحر 1 لكن اميا إستمسرآد
| وال 2 0 نَ 4 شف ترهبا . ولكن م 2
شاك الجهيوج يك | سد ده سد سم تب تدس ملك
٠ م لمنهارة بفعل حصار تثوري طويل » واما الاأشارات قد دفع رئيس ديا بالو
2 00 7 الى توجيه دعوة الى زعماء وسيم
بع 1 5000 م أجل عقد اجتماع عام لبحث 0200
١ مرو ففه المادراارت الأمد > 43 العاصمة للثوار من دون قية ا<علسى
م ام وذلك قبل الهجوم الكبير المنثة -ى تطيع
العاصمة لتفادي قتال وممارك لن
القتوات الحكومية كسعها بالتآكيد ٠
بعك
. 8 0 .ا جد حاءت من د
وهذه المدعوة من قثوم بنه عد تصال اذ 0
محاولات عديدة اميركية كلتقرب والا ١
| السابق « الامير سيهانوك « بعدما نيت لو شفط ر
6| عندما غادر الجنرال ون نول نشوم بنه و07
: ١
وخسنا فيما وصف بزيا -
56
قد بات ميؤوسا هنة
فالهزيمة الاممركية 6 كمبوديا قد دمعت وان
اكتشاف مزايا الامري سبها
. 5 أرة
الإطاحة به » لان نظام حكمه الوطني وأ 1
يكن هناك من تسك بان ىق . 07 2 0ع واتباعه
٠ كما لم يكن هناك 0 نول ذاهب الى ى الحياد خلال تصاعد الحرب في جنو فيتنام و إن
من قبل اسياده في واشد : بان القرار فد املى عليه سياسة فض النظر عن استخدام الثوار 0
حك طن تمر في الاراضي الكمدودية » كان بشكل عقبة
5 .ا بااسة ©
المحهود العسكري الامبركي ضد ألثورة الفيتنامية
طاولة المفاوضات بهدف انهاء التوافق على الجلوس السى
1 سه لحرب النى بعد و هَ بنظر الاستراتيجيين العسكريين الاميركنين ٠
» هنا
الني اتخذتها منذ بدء الهجوم المثوري الف 0ن ين
المننظمة التي ميزت فلك المبادرات المنتالية ٠. وخا
1 در 0
في حهل لون نول على الرحييل »
لي مازلا سباسيا رئيسيدا من جانبها للطرف
التتصر ؛ لم تعط الاستجابة الني تنتظرها
ل أصررف -
سبيت آمال واتنط ٠: باد ١
نم رحيل لون نول بنكسة
. بوع الماضى عندما نفى
وك سهانوك م6 صي
سان
0 77 عرصة آخرى لنمسها من
م الجودي » يهدف الفساذ نظام
الا إن “ماري الجديد في كمبوديا ٠
لرزير " سيهانوك الى سوخام كوي
“ تون “الي بالوكاله » كدليل علوصحة
ل وى الثورة في تهافت واشنطن على
ارول وأحراء المفاوضات » فقال
1 كوي نفسه البديل الحالي
0
زوك الذي عملت عام |
7 ستل هو إدضا امام المحكمة
سي جاب جرائم ضد الشعب
لي ل ذلك »“ فقد وضع سبهانوك حدا لراهنات
7 الو كالبديل الذي لا بد منه ©» وكالخيار
7 9 بين نظام حكم الزمرة العسكرية
لوفو تصار الكمبوديين الحمر » عندما
ل 5 باه لن دعود رئدسسا للدولة بعد
ش لك وسيادة كمبوديا» وبان الكمبوديين
دظاثل دن اسيتسلمون السلطة فى البلاد ٠
0 ' بدة قد اشارت فى السابق الى هذه
7 أ سرهازوك طوال هذه الفترة التي
ا 0 طلائع الشعب الكمبودي ©» ضد
1 ار اران وضد نظام الحكم العسكري الرجعي
| سمل سلطن ا 000 :4 لهذا
| اليا وو 2 م يكن اكثر من زعي دمي و
بان وضع نظام حكم لون نول | بنسة لها ١ | 0 5 "© خف في وقت من الاوقات تناقضه
فراحت تبحث عن البديل الافضل بالنس نه الى الور “ وتأكدم بان مصيره بعد انتصار
1 علا أو فى احسيده الاحو آل » القيام
وم شتدات الثورية الي عانت في اوائل
أنن, ! الى 'صبحت على بعد خمسة اميال
: 7 : 7 ١ القوات
وات الحكومية مواصلة فى :د أي لم يعد في قدرة . ١ الى 20 #وتسين 1ج ع 0< ( ددنت خطوط
ن نول ىو 2 0020 كحوضها » ولا في قدرة نظا ولكن هزيمة الولايات المتحدة في كمبوديا بهزدي / جخوبية 3سينتونغ > وقد اخترقت خم
اباد والبقاء امام ال م حكم 1 3 لطة في | ان ابعر ثأن الرئيس بالوكالة سوخام
سي والاقتصادى انحا مذ بد لسار العسكري الزمرة المسكرية الرجعية التي سلمتها ١ م 7 الى " تملك سوى ا بالو 6 عام ه
ش ء الهجوم التوري . لوم بنه قبل خمس سنوات عنديا تآمرت على + | ازرو امير ولد الدعوة الى مؤتمر عام في
سيهانوك » قد حرمت وآنَ نطن من القدرة الدوم 7 وأت أله سالة لل < تسلام دون 2
على اختبار البديل لا ثبت بانه لم يكن بر / | إل 7 لاحت ل ل إن
المناسب ٠. وقد فشلت فى كل المادرات ( الهادثة . ا د | لان ان تسقط فدوم بنه »؛ ان
' ١
*دية المنهارة فيها الاستسلام "0 7
لاختراق ثوري شسامل من مختلف 0
00
به يكن القول بان مخاوف
الامبريالية الاميركية من سيد بن
ا فيتنام وكمبوديا
يقد )ول اتتوقة
الهند - اله ., ضاعفات الانتصارات
هذه المنطفة قد مدات ببتسائرها
الور و [لدان المجاورة التي بسدات
دات الاكيسدة لهذا التضي وروي
[حتمالات بقاء واستمرار
حعة القائمة فيها ٠
١ : . 8 .ا هك
ل خاضت الولايات المتحدة حربا عدوانية
فعد 1 مت هذه الحرب بحيت
5 .انا ان الحكو 0 لس د لالحا
اصبح معلوما أن واشنطن» و السعيلاقامة علاقات
علاقتها الخاصة - فيتنام الديمقراطية ٠
قامت ... < © عندما هاج 000
عشر سنة الاكي* » كوالا لامبور » وفجرك
نت شاملة »
مَاليزبيا:
لصوا الثوري تراج بالطهنشات العسكرء بالضوا 2خ
ومن بيت الى ديت في المنطقة المحيطة بالقاعدة
الجوية »> وهي منطقة كثيفة بالسكان من اصل
صميني » وقد اعتقلت عدد! من الاشخاص لانستباهها
بانهم من الشدوعيين » كما اكتشفت مخابيسىء
اسلحة » من قواعد لاطلاق الصواريخ الى ادوات
الذوقيت التي تستخدم لتفجير القنابل الموقوتة ٠.
وكم تمر هذه العملية مرور! عابرا على المحكومة
الماليزية كاشارة الى تصعيد العمل الثوري في
البلاد في الوقت الذي تجري فيه عمليات تحرير جنوب
فيتنام وكمبوديا » بسرعة لم يتوقعها أحد . فمسن
بعد دومين على هذه العملية الثورية الجريئة »
اعلن رئيس الوزراء الاليزي تون عبد الرزاق فسي
مؤتمر للقادة اللعسكريين ف العاصمة »©» بانه قد
اصدر آمر! باعادة تقييم حاجات البلاد الدفاعية
وسيإساتها على ضوء انتصارات الشيوعيين في
الهند الصبنية والهجوم بالصواريخ الذي قام به
الشدوعيون الالميزيون ضد المنشآت العسكرية في
التلاد ٠.
كما كلم بتردد رئيس الوزراء الماليزي بالافصاح
عن قلق نظام الحكم الرجعي القائم في البلاد » من
هذه التطورات ©» وقد اعرب عن قلقه من ان
انتصارات الشدوعيين في الهند الصينية يمكن ان
يكون لها تاثرات عميقة على الوضع الامني في بقية
جذوب شرق اسيا . وكما تسعى بانكوك لتحقيقه »
فان عبدالرزاق اعلن عن (١ استعداده لانشاء علاقات
دببطاوماسية مع ابة حكومة جديدة في كل من كمبوديا
وجنوب فيتنام » وقد حرص على تذكير العسكريين
بان ماليزيا وان كانت عضوا في الترتيبات الدفاعية
الخماسية الاطراف » فان هذه الترتيبات لا تنص
على اكثر من المشاورات »© ولا تتضمن اية التزامات
محددة تجاه الشركاء ف حال تعرض أحد منهما
لعمليات عدوانية » ,. وف هذا التذكر اشارة الى
اضطرار نظام الحكم الماليزي للعمل من اجل علاقات
طبيعية مع الانظمة الوطنية الثورية العتيدة في الهند
الصينية .
فالهجوم الثوري بالصواريخ علىمطار كوالا لامبور
العسكري فى الاسبوع الماضي ©» وعلى قواعد اخرى
الحيش في أجزاء اخرى من البلاد » وان لم تحسدث
الخسائر المادية الضخمة » الا انها تشير الى نمو
وتطور في قدرات الحركة التحررية الثورية التي
تخوض كنفاحا مسلحا ف البلاد . وما اعلنه رئيس
الوزراء من ١ مبادرة حسن النية )») تحصاه تسوار
كمبوديا وجذوب فدتنام » ومن مراجعة لحاجات ماليزيا
الدفاعية ولسياساتها » قرارات اتخذت وعين نظام
الحكم الرجعي القلقة على الداخل © وعينه الاخرى
على الجوار المشتعل .
66
الوه 6
- هو جزء من
- الهدف : 298
- تاريخ
- ١٢ أبريل ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39478 (2 views)