الهدف : 204 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 204 (ص 6)
المحتوى
مدضمة الكازه ص
مااكحتهاحداث الأيام السودا:د ما ينبغي عمله
كان من المفروض ان تنش هذا المقال في المدد ؟.1ه في اوالل ايار » هن الهدف », ولكن احتجاب « الهدف / خلال الاحداث للاسبات المعروفة .
مثئلها مثل سائر الزميلاث التقدميات؛ حال دون نشرة في حينة ؛ ولقدانت احداث 7 4 ابار توّكد الاستنتاجات الواردة في هذا المقال.
2
ا
الاعمال ‎٠‏ وأن ظروف لبنان الخاصة
عد ا ل 2
. © ناكد صحة و<هة النظر القائلة عامة ومخبمات النلسطينيين خاصة 9
المرحلة بالمطالب الاقتصادية والد بمقراطية
حب رفن9 مم0 انم بلطن ‎١‏ إقالا :جار 23411 :
ثابيا ب صحيح ان المفاومه الفلسطينية » هي
الطريق سوى موضوع اللافة التوترة مع
لها * لو لم نكن هذه ‎١‏ السياسة العربية ‎٠»‏
الذي نعيشه الاوساط الرجمية © خين ترى
1 700
الطبقى والقوض على حد سوام .
1
3 2 الحركهالوطية والفدعيةه قفد ‎١‏ 0 5 181
الفلسطيئية » هو امر بدعوها للفلق ويدفمها الخركهالوطيه واللفدعب تجهب سياسة ا نظيمها وض الاساس مع ما 0 نقصهة ماحرة اعد عم الطلوب صفة للملاقة
ا بان ار جوفيية الابنبانية #بالمة مع 2 أن اسسقراه الشمارات الطروخة من قبل لان طجا الى العنف كما رابنا . وهذا التكام « الدولة » تنخ لعريب مؤاعرنها على آمل ان ‎١‏ الرجمية اللبابيه ‎٠‏ لجان ربد ون عنامي ايك 7 ليم - هده د حت "واكثر فاعلية ا
الخطط الامبريالي ‏ الصهيوني الفوى الوطنية والهدمية اللبنانية والمقاؤمة - ليس انسناجا بخرعه من بات افكارنا وانما نجد الظرف الانسب لسينها . فكانت | بانجاهها بحو الفاهم مع الامبرباليه ولم يكن الحقيقة » فكيف نفر اقدام السلطة على الرد 1
لنصتفة اللقاوقة ‎٠‏ وان الرجعبة هي الفلسطيئيه » لا يؤكد رجود مثل هذا الخطر .2 هو الحقيفة الينهم بها اعلى المراجع والجهاب الزبارات الرسمبه لكل من مصر والسصودية | صدفه ارنداد العذافي عن موقفه الانق مد على عمال فدور وءزارمي البغ بالاسلوب من كل ما نقدم» يتوجب علينا جميماء حركه :
أول من بضع الحراب على جدول فكل برنامج الحركة الوطنبة بتحصر فى هذه الرجمية الرسمية وغر الرسمية . ونحسين السلافات مع ليبيا ء ولم ببق في 1/7 الك اللبنانية واكشادنسة انها وافجوصه. .طن للدم الزحشي الدمويم رقيق انفين ازمانا وطنية لبثائية وحركة متاومة فلسطينية ازنهم أ
1 : لمعاومه ودعونه العاونه الحكومة اللبنانية في للحركه الطالبيه وقمها للحركة الوطنية . هل بوضع صيفة لللاقة اكثر متانة واكثر فاطيه» |
لم تحل دون ذلك ! السياصية والئقاية ضمن اطار الحريات المناحة الآن اضعف مذي قبل انما فهي البوم موحدة سوربا والعراق » وا كان وجود سلام علوراس محنها وصمه عن المؤامره ب الجريمه الى كان عمال فنلدور ومزارعي التَبمْ والطلاب وقد بتساءل البعض : اذا الاهمام بهذا الامر |[ |
© وقائع الابام السوداء اكدت بموجب الدستور الثافذ » واقصى ما تطالب 2 نوها ما » وهي اليوم تعمل على تحخويل تفها الحكومة هو العفبة امام تحسين الملاقان 6 ا اقنرفت في « الانام السوداء » .. أن هذا كله والفوى السياسية ايضا ‎(١‏ جيش اختلال » البلد الان مادامت الحركة الوطنية نمرف واجبها وفد |
مشكل صارخ على ضرورة آعادة النظ به القاومة النلسطينية هو الحفاظ علروجودها الى فرع ملتزّم من فروع الجبهة المربية مهما ففد تفررت افالته بالطريعة العروقة 2 | الى صدفه ! 1 1 ‎١‏ قامت به خب فيام 5 1
بالتحبل النطرى القائل بان لبان «فد ننازلوا مناهم حتى لها حين قبلت ان نجمد الشاركة في الشؤون الفسطيئية . وهذا «المجيء بحكومة تحفق الفرضين المنافضين مما : ٌ اذن فان الرجميه اللبنانيه فد وجدب في ان الموضوع كله بنلخص بعبارة واحدة هي 2 حٍِ الب دن الو بت 3
الرجعى غم الاردن السرجعي » وما نشاطها القتالي من الجلوب . فما هي » اذنء التوجه الذي بحكم نشاط ونظرة الحركةالوطنية نحسين السلافاب مع المراق وسوريا من جهة تتيائة؛ مصبين والسينا والستودبة على ون أن الرجمية مرنعبة ومنطيرة من خطر الحركة 2 نعرف واجبها ومسؤوليتها في الدفاع عنالششمب
حت في ااول ‎١910٠.‏ »2 لا يمكن ان الاسباب الني دعت الرجعية الحاكمة للجوه «التقدمية من شانه ان بجمل من العلافة مع وشن هجمة خاطفة على الفاومة الفلسطينية الخصوص ما يمكنها © بل ويشجمها على الاقدام الشعبيه السياسية والطلبية ومن التحام هذه الفلسطيني مثلما تدافع عن الثعب اللبناني
||| شكرر حدونه في لبنان ؟ الى العنف المسلح في هذا الظرف بالذات ‎٠‏ المقاومة الفلسطيئية علافه مصربة وقد ناكد بفية انهائها منالوجود» غير ان حساباتها كانت لنتفيذ « مؤامرنها » ! الخركه مع الفصيل المسلح : القاومة 524 فنطم . وتئف كرتا الشا كتين احيي القدن
0 ٠ه‏ واجهب القوى الوطئية مع انه اذا كان في وجود الفاومة الفلسطينية هذه الحفيقة من خلال احداث «الايام السوداء» خاطلة ! 8 شية . ولذلك افانها أي الرجمية قم تعد 5 الذي يمكن أن تلعبه هذه الحركة في اللود عن
1 والقدمية ااؤامرة الرجعية بموقف خخطر على مصالح الطبقات الرجمية ء فان هذا حيث بلغ موقف الحركة الوطنية والقدمية حد رابا ب والعامل الرابع الذي جمل الرجمية الرجعية اللبنانية ومؤامره نهنم باخفاء ارتباطها بالامبربالية » بل انها لم وجود طليمة الشعب الفلسطبني © وفي الوقفت
مصرى صلب ادركت معه السرحعية الخطر فد تقلص الان كثرا بالقياس لما كان النزول الى الشارع والوفوف الى جانب 2 تخار هذا الوقب لشفيك مؤامرتها » بت في بعد اللقاؤفة الفلسطئية سسب قلق نبريسره لان تعافم الاحداث نفسه وفي المقدار من الاهمية ذانه » قد اكدب
| بان اصرارها على مواصلة قصف عليه سابقا ؟ المقاومة في مواجهه المؤامره واحباطها . ولم ,دود الفمل الشعبية الايجاببة ومظاهر المطف وطبينها تجمل الرجعية مضطرة لان تسفر عن ايما وقائع ‎١‏ الايام السوداء » من جدبد اهميه
]| المخيمات من شانه أن يفجر انتفاضة أن البراهين التي بدلي بها الوطنيون للتدليل بعد سرا ء ان لبئان ‎٠‏ فد اصبح ممذ الوم , الي جلت في مظاهرة الريع ملبون . صحيح ( ان ما بسئد اليه المسره كي يخكم بان حقيقتها البشعه بدون رنوش أو عقوبة . وجود القاومة الفلتطيتية السلحة: بالنسبة |
شعصبية قد تعصف بنظام ال 6/ على ان الرجمية تدب حين تدعي الحرص على عمرها لحرب اهلية بين الجماهر الشعبية ان الرخصبه لم نضع العراقيل مثع الجماهر م المعرفة او النظربة حفيفة املا ؛ ليس هو الحركة الوطنية 2
]| الرحجمي » فتراجعت تكتيكيا لتحققى « سيادة لبنان» في وقت لم تحرك فيه ساكنا بقيادة لفواها الوطنية والقدمية والمفاومه الشاركه » وصجبح انها ساعدب وشاركب وان الاحاسيس الذانيه بل هو النسائج الموضوعية 00 7 جعية 0 ا
|| بائناورات والضفوط السياسية مأ وام نبد غيرة على « سيادة لينان » » منالاحتلال الفلسطينية من جهة 4وبين الطبقات الرجمية ثكليا في التظاهرة » بيد انها فملت ذلك كله للممارسة العملبه الاجتماعية. فالفياس الوحيد وااؤامرة الرجعي نانك الرجطة انتمل ل توتتتها :لفك الادنييطه |
عجزت عن تحقيقه بالمجابهة بة ! الاسرائيلي والتآمر الامركي » ان هله الادلة وفواها السياسية في حال تمرض المقاومة او بقية اخفاء عزلها ولظهر بمظهر الحرض على العرفة الحفيقه هو الممارسة العملية ب ماوتسي ومثلما امدب وفائع واحداث « الايام بين الحركتين © افلا بصيح امر نتظيم الملافه 1
© على الحكام الذين يطالبون الي يسوفها الوطنيون للبرهنة على كذب الحركة الوطلية لمؤامرة النصفية . وهذه سلامه القاومة وعدم الرضا على عدوان الرائل 6 السوداه » على ارنباط الرجمية اللبنانية بيتهها ووضمها على انس ‎١‏ اكثر منانة واكثر |
الشعب اللطسط » بتزع سلاحه أن الرجمية فد اصابت فرضها © ولم يمد مهما الطورات هي التي جملت الرجمية نرى في ولكي نفول بعد ذلك بان الامر كله خارج عن لفد بين لنا بان الموامل الاساسية الي الوئيق مع الامبريالية » فاتها اكدت وبشكل فاعلية » يكتسب أهمية اكثر في هذه الرحلة |
نذكروا بان هذا الشعب لم يحمل لافاضة فيها » وانما الهم أن تعرف الجماه تلاحم الجماهر الفلسطينية واللبنانية » حدئا ارادتها وامكانانها » وبذلك تضع بفنها ونصع يدقع الرجمية اللبنانية ممثلة ب ‎١‏ دولة » هاء صارخ علىضرورة اعادة النظر بالحليل النظري التي اتضح للعيان خلالها عزم الرجمية على |
1 السلاح باذن من ‎(١‏ سيادة » هم ! ذا تعذب الرجمية لكي تقوم بعمل وحشي بنطوي على اكبر الخطر واشده على مصالحها .2 الاوضاع العرنيه والمفاوية امام اضر وافع الى رب المفاومه ونصفيها هي عوامل داخليه 2 القائل بان لبئان الرجعي تر الاردن الرجصص , تصفية الحساب مع الحركتين منا ؟ 3
17 © وعلى المقاومة الفلسطينية أن بعرضها للعزلة وبفاقم نقمة الجمام عيها ؟ نالنا ‏ ان الرجميه تدرك هذه الحقيقة 6 لخصه نقولها : اسرائيل عصره على تمديل وخارجية » وهله العوامل لا يمكن الفاؤها و2 وان الرجميه اللبنانية نعيش ظروفا خاصة الا كان لدئ: القارمة فيما سبق ما يتوم :
! تتذكر الدور التآمري لبعض الوساطات اليس هنالك اسباب تدعو الرجعية للقيام بما وعلى هلا الاساسس تبثي سيانها . ويكفي لبثان والاعداة عله ما دامب الفاومه موجودة نجاهلها » فهي عوامل فاعلة وقابلة للتشور 2 تمنعها من الصرف كما نصرفت الرجمية شكل العلافة القائمة حاليا . تجنبا لاستفزاز
المربية الرسمية في مجازر ايلول فامت به ؟ نم اليس لجوؤها الى الكذب بحد 0 التاكيد هذا ان نذكر الخطوط الاساسية التي بهذا الشكل اللني ونحن اى « الدوله » والتفاهم والرجمية أن تعوزها الحجة والذريعة الاردنية في ابلول .111 وفي تموز 1901 0. الرجمية اللبنانية فان قصف المخيمات بالطيران 1
» وان تنصرف على هذا الاساس ذانه وهو دليل على محاولتها اخفاء الدوافع كانت نحكم سياسة الحكومة اللامية ؛ والتي اللبناتيه ‏ لا نملك العدرة على الدفاع . وما لافتمال الارهاب والقمع تحت تار تفاقم ف لقد تمادت الرجعية اللبنانية في تصرفها حبن ومختلف انواع السلاح قد نسف كل ما بمكن |0
وان لا تنسى بان امتلاكها لمقومات الحقيفية التي تدفمها الى ذلك 9 تلخص في اتباع اسلوب القمع الوحشي للحركة ان المفاومة تمارس الفال من حدود لبان العوامل وفرها . استخدمت الطران لضرب المخيمات والاحياهء | ومسسلزمات القدرة على مخاطبة الحكام الذين ‏ أن تختبىء وراءه مبررات هن هذا القبيل . 1
الصمود بوجه محاولات التصفية » من هنا فاتنا نرى » ان الاجوبة على هذه الوطنية ومجابهة اي نحرك شمبي مطلبي 2 وتنسى طبعا انها هي الني مثفت المماومه هن أن وفاتع « الابام السوداه » جايت (نؤىر 2 الشعبية اللبنانيه » تمادبا تجاوزت معه كل بطالبون الشعب النلسطيني بنزع السلاح باللفة واذا كان لدى اطراف الحركة عيب أ
والالتحام معالحركة الوطنية والتقدعية الاسثلة لا بد ان نستقيها مننقديرات الرجميين بالحديد والثار ( افتيال عمال غندور ومزارعي ذلك بحجه « سلامة لبنان » ل فلماذا لا رحل؟ بشكل لم بسبق له مثيل في أي من الاحدان 0 نقدبر لوفنها. فرغم ظروف لبنان الخاصة التى التي تذكرهم بان هذا الشعب لم بحمل السلاح شكوى من نظرة الا جدية لدى بعص اطراف )
هما العاملان الاساسيان في احباط للموفف السياسي اللبناني والعربي ء لان هذى التبغ وفمع الحركة الطلابية وحركة العلمين.. ) لفد حففب الرجمية كامل غابانها من نمثيليه السابقة » على ان الرجمية اللبنانية نمالمة ‏ لا تسمح ‏ كما كان التقدير سابقا ‏ بتكرار بالن من « سيادة » هم ! وفي نحقيقق هذا المقاومة لدور الحركة الوطنية والتقدميه 0
1 التآمر الرجعي الامبريالي ‏ الاسرانيلي التقديرات هي الاساس الذي بتحرك وفقه دفي مقابل ذلك كانت تنبع اسلوب الناوران الشاركه الشكلية بمظاهرة الريع مليون» ولكنها مع المخطط الامبريالي ب الصهيوني الهارف ‏ احداث« ابلول» في لبنان فان عنصر الطران لم الامر تنحمل الحركة الوطنية اللبنانية مسؤولية اللبنانية فان الوفائع وهي اشياء عنيدة كما
)]إعليها! وبموجبه الرجعيون ! فكيف ينظر الرجميون والضفط على المقاومة لتتراجع عن المدبد من فوجئت بحجم المظاهرة والمدد الهائل منمخلف || لتصفية القاومة التلسطيئية خاصة وكل القوى 00 تجرا حتى الرجمية الاردنية على ادخاله في كبرى ليس أمامها مهرب منها اذا ما اراد بقولون قد كثفت لهذا البعض خطا نظرته |
( ... أن الطبقات الرجمية هي اول منبلجا لطبيعة الظروف الراهنة وما هي العوامل التي هوافعهاء. من جهة ولعزلها عن الحركة فثات الشعب وطبفاته الني شاركت بتشييع أ الوطنية والغدمية على وجه العموم . المعركة . صحيح أن الرجعية الاردنية لم تكن اداه ههماتها الوطنية والقومية والطبقية على وعلمته ضرورة نقير رآيه » الاصر الذي لضي
الى العف ‎٠‏ الى الحرب الاهلية » الى وضع بقدرون الموقف وفقا لها 1 الوطنية من جهة اخرى . وكانت سياسة سلام ‏ شهداء العاثر من نيسان . وساد الرعب في ان مجزرة ‎١‏ الايام السوداء » لم تكن وليدة بحاجة له . وان الوجه الاتم ؟ اسباب هذه الشكوى الوجيهة . ويفرض على
الحراب على جدول الاعمال ‏ لينين ) أولا ‏ صحيح ان المقاومة الفلسطينية كانت تستهدف شل نشاط الحركة الوطنية واضعافها اوساطها حين رات ان نلك الحشود الشهبية هققة :3 وائما هي نتيجة لتخطيط مسبق دئيل ضعف وعجز اضطرها لاستخدام صحيح ان الفوى الوطنية واللقدمية قد الحركين وضع صيفة لللافة تضمن لها وحده
عند ان صاع لينين الخالد هذه القاعدة ‎٠‏ عانقا اقوى مما هي عليه الان » بيد ان قو للدرجة التي تمكنها فيما بمد من الاثفراد قد تحولت الى محكمة الشعب لادانة الرجمية كانت « الدولة » هنشفلة باستكماله ظيلة 2 اقصى ما لديها من سلاح » غير ان هذا الامر بموقف مصيري صلب206 الارادة والموقف من الرجمية » وضمانا تستكمل
الي استنجها مزمجمل قوانين الصراع الطبقي ‏ المقاومة في ظروف ما قبل تموز ‎١591‏ » 3 /القاومة الفلسطيئية » بيد ان فشل سياسة ‏ وفضح تواطؤها .
ومن الممارسسة العلمية للرجمية الاوروبية
والاسوة مما في عصره » مذ ذلك التاريخ
لوم الثاني من ابار الجاري ء لم بحدث ان
| ناكدب صحة هذه الموضوعة اللينينية بمثل
الشكل الصارخ الذي نجسمت فيه في ايام
انار الب اطلق عليها بحق 7 الانام السوداء »
في تاريخ لمان ؟
أن اللجهوء الى العنف من قبل الطبقات
/] الرجمية . اص لبس مستقربااء بل أنه شسيء
طيعي اذا ما نظرنا اليه من منظار الصراع
الخبعي ‎٠‏ وكن المنف بحد ذاته هو وسيلة
ولبس غابه » اي أنه وسيلة تجد هذه الطبقات
نمسها بحاحه البها للحفاظ على مصالحها من
خطر وافع او محتمل الوفوع من طرق الجماهمم
الكادحة » وهي اي الطقان الرجعية وخاصة
البرخوازسة لا لجا الى وسيلة العنف 1 في
خالاب كهده »2 فهل في جو الاوضاع اللبئانية
وافعها السياسي والفالي ما يوحي بوقوع
حطر نهد نظام ال 21 بالسفوط أو شيء من
هذا السبل + لكي نصطر الرجمية الىاستخدام
و
ٌ كل اسلحنها نما فيها الطران ضد سكان يروت
0
اسعالض ه26 1667ل
المدذ ©©
تخيف الرجمية ‎٠‏ مثلما بخيفها تلاحم المقاومة
الفنلسغينية والحركة الوطنية والتقدمية
اللبنانية خاصة والعربية عامة . وصحيح ايضا
بان هذا التلاحم لم يستكمل كامل ابعاد صيفته
الطروحة ؛ بيد انه امر لا يخيف السرجمية
فحسب واتما هو بسبب الهلع لهاء لانه
يجمل من المقاومة وهي فصيل مصلح جزه من
الحركة الوطنية والتقدمية اللبنانية . وهذا
الامر كاف لافلاق الرجمية وقفض مضاجعها .
ان الرجصة لا تمرف بما لا تمرف . أنها
تعرف جيدا بان وجود المقاومة كان السيب ورام
انتشار السلاح ووصوله لابدي الجماهر ومن
جراه ذلك بدان الرجعية نفقد سيطرتها النامة
على حركة الجماهر . والرجعية تمرف جيدا
ابغنا بان التحام المعاومة مع الحركة الوطنية
والنقدمية » بنطوي على اكبر المخاطر على
وجوبها وعلى نظامهاء وان كنا نحن لا نرى هذا
الخطر الان لاننا منشظين بالدفاع عن حرباننا
ومن حقنا في ممارسة هذه الحريات ء فان
الرجمية ترى ان مجرد صموننا بوجه أرهابها
ومنعها من نزع السلاح من أبدي طليمة الجماهير
اد ”
سلام في تحفيق اغراضها بالسرعة المطلوبة ادى
الى تدخل اسرائيل والمخابرات المركرية الاميركية
لتمجل بالفضاء على المفاومة الفلسطينية فكانت
الاعتداءات على سكان هر البارد والبداوي نم
على بروب في العاشر من نيسان » القشة التي
قصمت ظهر الحكومة السلامية » التي لم
نستطع تحفيق كامل اهدافها وغاباتها الآمربة
فسقطت مثفلة باوزار سسياستها . صحيح انها
صغطت كشرا على الحركة الوطلية ولجمت
بشراسة النضالات الجماهرية ‎٠‏ بيد أن الضرر
الذي سببنه للنظام ولاهله كان اكبر 6 الل
ارهقته بوزر اخطانها واعباه سياستها القمعية.
السرجة ان اهل النظام بانوا سدركون اتساع
النقمة الشعبية واستقطابها للمديد من الفئات
الموالية لهم . وعلاوة على ذلك فان الملاقة بين
الحركة الوطنية والمقاومة قد توطدت اكثر بدلا
من أن تتفكك كما يراد لها :
وامام فشل السياسة السلامية وتطورالملافة
بين المقاومة والحركة الوطنيسة ايجابيا واتساع
هزلة النظام واهله عن الجماهر » ورغبة مركا
واسرائيل بالتمجيل بتصفية القاومة وبفرب
بل نوعو 7
ور ددا
وقد مثل ذلك كله بشائر
نجس ومؤشرات خطر نهدد وجودها وقد بمنعها
- اذا ما بجحت الحركة الوطنية والمقاومة من
تكريسه فاعدة شعبية عريفه لها ب من تشغيل
مؤامرتها ان بأخرب عن توجيه ضربها . وامام
هاجس انساع شعبية المغاومة » هذه الشعبية
الي سسحول الى فاعدة جماهرية لنضال
الحركة الوطنية صد الطبفات الرجعية » فقد
كان على ‎٠‏ دولة ) الرجعيين والعملاه ان تمجل
بسنفيذ مؤامرتها في الفرة التي تصورنها بانها
« غفلة الزمن » المناسبة لذلك !
خامسا اذا كانت « الرجمية الحاكمة »
فادرة على التصرف بحرية في سياستها
الداخلية . فتقتل « عمال فندور » « ومزارعي
التبغ » ونضطهد الحركة الطلابية وتتعسف
بابسط الحقوق الدبمقراطية وتمارس الضغفط
على المقاومة الغلسطينية بفية ملمها من القتال
د اسرائيل وتنواطا مع الامبربالية الامركية
واسرائيل ضد المفاومة ... اذ1 كانت الرجعية
قادرة على ممارسة ذلك كله فانها لا تستطيع
ان تكيف « السياسة العربية » وفقا لشسيئتها
ومستلزمات انجاز المهلة ( المؤامرة » الموكولة
ا
عه
الفترة الماضية » وكانت ننتظر الفرصة المناسبة
لواضصع ما كانت نبيته موضع التنفيدذ , وقد
حالت هذه الفرصة في الفرة ما بين استقالة
الحكومة السابفة ونشكيل الحكومة الجديدة »
لتنطلق منموفع فناعتها بان المقاومة الفلسطيئية
ماهي الا ‎١‏ جيش احتلال » ينيقي تحرير
« سيادة » لبنان من ظله ؟
ان النظرة الى المقاومة على انها ‎١‏ جيش
احتلال » هي نظرة تفصح عن نفسها لاول مرة.
بجراة لم يعد يقدم اي من الحكام المرب على
الاعراب عنها من قبل »2 فحتى حكام الاردن
المفرقين في رجعيتهم وعمالتهم لم يجراوا على
نمت المقاومة بهذه الصفة رنمم انهم كانوا
برددون الحجج والذرانع عيلها التي برددها
اليوم عن ‎١‏ ازدواجية السلطة »
و «لسيادة بلدهب» وما شابه ذلك من افتراءات
تفتق هنها عبقربة الرحصين اللدين لا برعبهم
شيء مثلما برعبهم حمل الجماهر الكادحة
للسلاح واستخدامه للتخاطب ممهم باللفة التي
يفهمونها !
انها محس افتراءات تخفي وراءها الهلع
بحد ذاته دلبل على ان الرجعية لا تفكر في
البنان الشعب والحفارة والبناء» حين نصبح
هذه الاعتبارات موازبة لمصالحها وحين توضع
في موضع الاخنيار ‏ من وجهة نظرها طبما »
اذ ليس هناك ما يهدد مصالحها حاليا ب بين
هذه الاعتبارات وبين ضمان مصالحها .
ان كل عملية لها بدابة ونهابة» وقد شاهدنا
بداية عملية الصفية وعلينا اننتحسب لهابتها
فمن الممكن جدا ان تسكرر نهاية عمليات الاردن
وهي نهابة معروفة وممكن ابضا ان تتمكن من
جمل النهابة على عكس ما حدث في الاردن »
اذ ما دام المنطق الدباكنيكي بقول بان كل
عملية تتحول الى نفيضها ؛ فان النقيض بمكن
ان يكون نقفيض وجود المفاومة الحالي وممكن
ان يكون نفيفص ارادة الرجمية » اي بمكن ان
ننجح الرجمية في أنهاء وجود المفاومة الحالي
وتحل محله ارادتها وممكن ان تصمد المعاومة
وتحل بصمودها استسلام الرجمية للامر الواقع
الذي بمثله وجود المقاومة اليوم . ولكي ننججح
في دحر ما تريده الرجمية ونحبط مؤامرتها »
فاننا مطالبون بان نمتلك مقومات الصمود
ادركت معه الرجمية بان اصرارها على مواصلة
قصف المخيمات من ثسانه ان بفجر انتفاضة
شعبية قد نعصفا بنظام ال )6 ©» فتراجعت
كتيكيا لتحقق بالمثاورات والضفوظط السياسية
ما عجزت عن تحقيقه بالمجابهة المسكربة» هذ!ا
كله صحيح »؛ بيد ان احداث «الايام السوداء»
فد كشفت بمض الثفرات فيالملافة بين الحركة
الوطنية والمقاومة » ولولا تلك الثقرات» للفت
الرجمية مقمة تلفئها درسا لن نقدم بمده على
العبث بارواح الجماهر وامنها وحربتها في
ممارسة حقوقها » دون ان نحسب الفا حساب
فالرجمية عامة والعميله منها خاصة لا نفهم ولا
تستطيع أن تعاهم دشر لغة واحدة » هي لفه
الارادة الشعبية الموحدة والمسلحة الي تكيل
الماع صاعين حين ندق ساعة « العهم
والتفاهم » مع الرجعية . واي منطق اخرلا
بمدو هن كونه شكليا , ووفائع الاريخ البشري
كله على امتداد القرون والمهود المخلفة صنلل
عهد المبودية حتى الان» تؤكد بان الرجمية هي
اول من يصع الحراب على جدول الاعمال في
ابة مواجهة مع الجماهر في ميادين الصراع
معه النظرة الوحدة مسن الامبربالية واسرائيل
والرجعية العربية ‎٠‏
وما دمنا نتحدث عن نمرورة وحدة الارادة
والموقف 2 فاننا تسمح لانفسنا بان نجلب
انتباه رفافنا فيالقاومة الفلسطيئية لان يتذكروا
الدور اتامري لبمض الوساطات الرسمية
العربية في مجازر ابلول ‎١47.‏ ©» وان بتصرفوا
حيال مبعولي < الملولد والرؤساء » على هذا
الاساس ! لآن مجازر ابلول .191 وتموز 511(
ما تزال دماؤها طرية مائله للميان .
واخرا فان طليعة شعبنا الفلسطيني مطاليه
نان لا ننسى أن امتلاكها لمقوناب الصمود بوجه
محاولات الصفية » والالتحام مع الحركه
الوطنية والقدمية اللبنانية ‎٠‏ هما الماملان
الاساسيان في احباط النآمر الرجمي -
الامبربالي ‏ الصهيوني عليها ! وان لا نشمض
لها عين بعد اليوم » وان يبفى الخدر عله
عيونها من غدر الرجمية ونآمرها المدعوم منقيل
الامبريائية واسرائيل . 8 *#
مسحب جر
عن سالك وس ااه استخ مس د لد .01 لعا لس لله مو داح لطا ماده"
هو جزء من
الهدف : 204
تاريخ
٢ يونيو ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17150 (3 views)