الهدف : 208 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 208 (ص 6)
- المحتوى
-
كيف تستد سل أسسر اسل فى
توج ازمدةالطافةالعالمية
سير لوزارة اسيك العرويصتار عبر ب#ظيكسر إضعاف ضع سراي عل لماح الست ولي الام لير
شرت « الهدف ) في الاسبو
الماضي الجزء الاول من التقريرٌ
الذي نشرته مؤسسة الدراسات
الفلسطشةه خاص عن
« أسرائمل وازمة الطاقه المالمية » »
وقد تضمن استعراض ثلائة اتجامات
0 مختلعة حول الازمة وعلاقتها
ٍِ العرني الاسرائيلي ٠ و
هذه 0 8 1 0 5
استعراض الاتجاه الاسرائيلي الرابع »
الذي يكشف كيفية تدخل اسرائيل في
توجيه نتائج ازمة النفط » وتقرير وزارة
الخارجية الاسراليلية حول الموضوع »
ومساهمة اسراشل كعامل ١ استقرار »
لا غنى عنه بالنسية للمصالح البترولية
الامبر بالة فى المنطقة .
5 ل الاتجاه الذي بختلف عن الانجاهات
التلاته السالقه ه وبموم على الاعراف لوجود
ازمة نعطا منافمه » وان لهذه الازمة انعكاسات
على صعيد الصراع العربى ب الاسرائيلي بصورة
صاثرة » خصوصا عتدما بحب في دور نقطا
سينك في أقزير : لوقف السباي الاسرالياي: ه
وقد عبر عن هذا الانجاه في سلسلة من
عشرة مقالات كنبها الياهو سلقطر في فارتن 6
كان لولها تاريخ 1977/5/5 عرضي افيه ارقام
الاسهلاك الكبره الوفعة في القرب واحخياطات
الشفط المعروفة في العالم وسح ١ إن الشرق
الاوسط مسكون ء للة .م4١1 ء المصدر لغفطية
»ام امن عجر التعط في المائم القوين دد وان
اوروسا الفربية هي الى ستمُمد عليه الانا
لا الولانات المتحدة . أن الربادة المحمة في
عد لقي يشريه الثرت: مين االشرق
الاؤسظ اتشيوبة ارام الكبى افن ضاق
النمط عامة ء وفي تصيب الدول المنجة من
هذا الارنماع خاصة اء ستزيد بمقابيس كبرة
عداخيل ابران والدول العرنية . لقذلك سسواجه
اسراتيل قل تهانة امات لات «شكلات
حطرة ا
)١ ان استقلال اعماد القرب على التفط
المرني لاغراض الاسزاتر الساني موجه قفي
الاسانى ند اسراليل .
؟) استعمال فوائض الدحل الكبره المجمعة
ف اله العرب لاغراض المعركة السياسية ل
؟) مين ترويف اسرائل بحاحها من الفط
في ظروف مافة شدشة بن الدول الكبرى »
حصوصا اذا اصطرت الرالل الى الناترل عن
معادر اثغط في نباء »ال
وفال سلعطر ( هارسسى «/؟/؟7 )ا ان جو
التزمه في اورونا وامركا إزداد حدة نتبجة
« الاهزتزات الاخره في الملكة والاسيازات
والعالدات الاسمار اتي اوحدت حوا من
الشعور عدم الثقة والثنات .. 0# .
وحنت لللنطر (١ هارن 75/5/80 ) عسن
خطر الانيزتز الباسي والاقتصلدي الذي
لحاممه العرب .. » وفال : « ان الوضع
الذي بدو في الافق سطوي على مشكلات
لساسية صعة ء لسن بحن اللهلكين والتجين
عط وانما في الطاقفات ل الدول الغرئية
اليلكة . رحن النول اكرى اها“ .
واماف 2 « لكل الفص في الطاقة
مكلة ففة في القرب حول المخافة الى
عوصوع رنيسي في الومظ النواي: + ول خلجة
"لى اتقول ان علورا مفا لمكن ان بحدث
عورا خطرا داخل الصكر القرني ونقوض أمسس
الحقف لاطي ل
لمك ©
قد بؤثر النقص في الوفود واسعاره المرتفمة
في فدرة الولابات المتحدة »2 واستمدانها
ايضا ؛ باللسبة الى حجم وجودها المسكري
الحالي في ما وراء البحار » خصوصاافي
اوروبا . ان الاعتماد الكبر على النطا من
الترق الاوسط وغربي افريفيا سيضطر ابضا
سلاح البحربة الامسركي الى زباده عمد السفن
المخصصة لحمابة اسطول النافلات الضخم الذي
بحاج اليه الولابات المتحدة لفل اللفطا »
نصورة جادة , وسسيزيد هذا الامر من العببو
على الموازنة المسكربة الامركية من جهة »
ولكنه » من جهة نانية » قد يحنم وجودا
مرابدا للسفن الحربية الامركية في البحر
التوسط ابضا » الامر الذي يمكن لاسرائيل ان
نرحب به » خصوصا اذا تحققت الشائمات حول
وجود سوفياني متزايد في هذه الملطقة في
الستين المقبلة » .
وذكر سلفطر ان ازمة النفط سؤنر ابضا في
الملاقات الامركية السوفيانية في المنطقة »
وقال « لبس ئمة ما بؤكد أن موسكو نخلت عن
فكرة السيطرة على جزه من النفط العربي في
اطار المنافسة من خلال اللعابش مع القرب .
وليس ضروربا ان يتجسد الامر بالصورة المنطرفة
من سسيطرة عادية » وقطع الفط على الغرب »
١ في ان يخاطر الروس به. ولكن
هد بحاولون شراه كميات كبرة من النفط المؤمم
وجني ارساح بالعملة الصعبة عن طربق بيعها
( بصورة مباشرة او غم هباشرة ) الى الدول
الفربية المنمطشة الى النفط . ويمكن حدوث
متافسة سوفيانية غربية على نفطا الشرق
الاوسط حنى لسبب ابسط : ان الطلب داخل
الاتحاد السوفياتي ودول اوروبا الشرقية بزداد
نسرعة تعوق ما هي عليه في بافي اجزاء العالم
.. وبلفي ألا نتجاهل ان موسكو قد تخشى
نقوض ميزاتها التفطي ؛ وبذلك ترغب في
مان التزود الميد ٠ تحوبل جزه من نفطا
الشرق الاوسط الى اوروبا الشرفية »# .
وتحدث سلغطر في الحلفة الرابعة من مقاله
( هآرنس 75/1/46 ) عن عاندات البلاد العربية
من اللفط واعتبر ان القديرات في هذا المجال
بالغ كثرا في حجم القوة المالية التي ستتوفر
اللعرب في المستقبل ٠ كما ان نائر ازمة النفظف
في ميزان المدفوعات الامركي ليس بالحجم
الكبر جدا الذي يعطى لها في الصحافة » لان
الارتفاع المتوفع في الدخل من الاسثمارات
الامركية في الخارج سيوازن ب الى حد ما
ازيادة اللنفقات التوقعة على استراد النفطا .
واضاف سلغطر : « اذا اعتمدنا على حسابات
البروفيسور اولان ( وهو اقتصادي معروف من
العهد التكتولوجي في ماساتشوستسي 2
الذي بقدر المبلغ المراكم حنى .ةا لجميع
الدول النتجة ب 81 مليار دولار ؛ وحسيئا
النصيب التوفع للشثرق الاوسط في سائر
الانتاج وطرحنا مله نصيب آبران 6 تعمل الى
التقدير انه سبكون عند العرب © في نهاية
المقد ء قانض يلغ تجو ؟؟ مليار دولار .
هذا طيعا راس هال نمخم 2 كله بعيد
جدا عن آل ..ه طبار نولار المذكورة » دون
تميزاء في محاضرات ومقالات مخيفة نشرت فى
السنة الآخرة .
ان الصميد الثاني لما بطرح من ارقام مخيفة:
هو زبادة العجز في ميزان الدفوعات الابرئي
تنيجة الحاجة الى استراد اكثر عن 288 امن
نعطها من الخارج . ومرة اخرى »2 بوجد فرق
شاسع بين تقديرات الخبراء؛ بحسب تخمينات
الربادة في الاسنهلاك مقائل الزبادة في الانتاج
داخل الولاباب التحدة من جهة © وتخميئات
الزبادات الموقمة في اسعار الفط والتقل من
اجهة ثانية .
ان حسانا كهذا رزائف بحد ذانه , يمن
بالمدى نفسه من المنطق ب وريما اكثر ب مقسابله
الثففات الموقعة لاستراد النعط بالارتفاع المنوقع
في الدخل من الاستثمارات الامركية في الخارج.
وبضح ان هذا الدخل بلغ سئة ١اؤا » مغلم
مليارات دولار . ونظرة الى الوراء نبين ان
المبالغ ارتفعت بخطا بيائي متصاعد : بين
السئوات .198 .191 زادت بلسية ..1/ 2
نين السلوات .195 ب .لا9! زادت بنسبه
6/ روفي سني .190 ب الا4! زادت بئسبة
5/ فقط ) . فاذا اخذنا بئسبة الارنفاع في
السلوات .196 ...190 بج أنه في سملة
.4 سيفطي الدخل من الاستثمارات في
الخارج النفقات المزابيدة لاستراد النفط » .
واشار سلفطر ( هآرنس 5١/5/؟/.) الى همسا
نسب الى العرب من انهم ساهموا في ازمة
الدولار الاخيرة » ونافشيى الامكانات المفتوحة
امامهم لاستعمال هذه الاموال اداة ضقط على
الغرب © فقال : « سواء اثبت انه كان للاموال
العربية نصيب مهم في خلق ازمات الدولار
المكررة ام لم بثبب © فان مجرد الشك بشم
آلى احدى الطرق المهية التي بستطيع العرب ان
بسسفلوا بواسطلها فوائض الدولارات المنجمعة
الدبهم من مبيعات النفظ» من اجل ضرب مصالح
مصداخلة » ويحفقوا ذلك فوة تمكنهم من فرض
الضغط على الغرب ») .
واضاف سلفطر : « ولكن قوة الاثم
الاساسية هي في اللاعب بفوائض الدخل التي
تدفق على الاسواق الالية : لانه من اجل خلق
اهتزازات في الاسواق المالية الدولية لا حاجة
الى عثرات او مات المليارات من الدولارات
وانما بعض المات من اللابين فقطا . ان مبالغ
كهذه متوفرة لدى كل واحدة من دول النفط
العربية الاساسية ملد الآن ,
نستطيع الدول المردية ابضا ؛ عن طريق
ابداع مبالغ كبرة في بنوك مهمة » ان تحاول
خلق مكانة ونفوذ في تلك الإسسات
( وبواسطتها في الاوساط الالية والسياسية
للدولة ) سحب الودائع فجاة » .
ولكن سلفطر بعتقد ان هيئات هرافبة البلوك
لن نسمح بهذا الآمر » وان سمحت » فان
العرب » في نحوه نجارب قديمة ؛ لن بقدموا
على مثل هذا العمل .
ثم نافشي سلفطر امكان ما سماه «( اغلاق
حنفية ندفى النفط » فقفال : ان فوائض
الاموال الممراكمة لدى الدول العربية تمكنها من
الاقدام على هذا الامر ٠ دون ان بؤدي ذلك الى
افلاسها . واضاف : (١ ولكن الاهمية العملبة
لنراكم الاموال ليست في امكان وقف مطلق
للرزوبد وانما في القدرة على نخفيف ( او عدم
زياده ) الاساج ؛ من خلال الافمرائص ان النفيل
داخل الارضض بحافظ على قيمنه ( وعلى تائرد
السباسي ) في المسسقبل اكثر من الودائع فى
البنوك الاجنبية . ان نخفيس الانساج بصورة
مطلفة او بسبيه ٠ في خالة زباده في الطلب ,
بؤدي طبعا الى رقع الاسفار ,
ان اهم بقطة قي كل ما بتعلق بالالاعيب
المالية » هي ان فوائض الاموال المتراكمه تمكن
كل واحده من دول الفط على حدة من الفيام
بعمل مهم . ومن اجل احداث ازمه دولار او
ضغط على اسعار النفط يكفي ان تنخذ احدى
دول النفط الهمة قرارا مدروسا »2 ولا حاجة
الى عمل منسرك هن جميع الدول المنسجة كما
هو مطلوب اذا اراد العرب اسقلال الهديدر
بوقف نزويد اللفط بصورة فمالة .
ولس افل اعمية الخطر الكامن في ان نمكن
الفوائض الدول العربية من تموبل اعمال *مادية
نفومنها جهة ثالثة د اسرائيل والقرب» ابدام
بالدفع للمرتزقة حتى شراء دبلوفاسيين
وسياسيين ٠٠.
ان الافراض الاكثر انزانا هو ان العرب
سرغبون في استثمار جزء كبر من الفوائض
في مشاربع تدر ارباحا في القرب .. » »
كشراء اسهم شركات مربحة . انه لا بمكن ,
بحسب رأي سلفطر » السيطرة الا على شركات
صفرة لا وزن لها . واضاف : ١ ان اكبر خطر
ننم عن استفلال اللياريات العربية هو السيطرة
الجزئية على صناعة النفطا خارج الدول
العربية .. » .
وقال سلفطر : « يشبقي التمييز بين نوعين
من الاستثمارات اللممكنة : الاول استثمار فى
التنقيب عن النفطا خارج الشركق الاوسطا »
والثاني استثمار في جهاز نسوبق ملتوجات
النفط » . واضاف ان هناك اموالا عربية
مستثمرة في الحفل الاول وان الغرب :واف على
هذا النوع من الاستثمار . « لكن الامر بختلف
علدما يدور الحديث حول استثمار مال عزني
في معامل التكرير والمصبات ( المحطات الاخيرة
لانابيب النفط ) وفي شبكة تقل ومخطات وقود
لشركات النفط الفربية . وليس مصادفه ان
الدول المربية نضغط بصورة خاصه في هذا
الانجاه (...) وهذا ما عارضضه شركات الشف
دائما . ان السيطرة على جهاز السوبى هو
السلاح الاخر الذي بق لشركاتب النفط وللدول
المستهلكة عامة ازاء الدول المسجة » . لذلك
يعتفد سلقطر ان الحكومات القربية وشركات
النفط تحاول تحديد احجام ومراكز الاسثمارات
في هذا المبدان : (١ في حالة مجانهة كبره بين
الدول الفربية ودول الفط في الشرق الاوسط
فان الاستثمار قي مفامل الكربر والمحطات
النهائية ومحطاب الوقود يمكن ان تعمل
سلاحا في بد القرب . فكما بسطيع العرب
ناميم الامتيازات ومرافق الاستخراج 2 تسسطيع
الغرب عند حدوث ازمة » تأميم ومصادرة
- هو جزء من
- الهدف : 208
- تاريخ
- ٣٠ يونيو ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10634 (4 views)