الهدف : 211 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 211 (ص 8)
المحتوى
© 2 شاهدت جماهير المخيمات من
© ضمن العروض السيئمائيةالتي
كا نمك في هذه الفترة سواء
تلك التي بادرت بعرضها الجبهة الشعبية
لتحربر فلسطين أو مبادرات افلام
فلطينية في منظمة فتح » شاهدت
ثلائة افلام فلسطيئية انتحث موخرا هي
« حرب الاإيام الاربمة » و« ب
فلسطيئية » و « الارهاب الصهيوني
تفده سمضوير] وهوئتاحا 1
الستمائي الثبات سمي المن +
لقد كا وعد ومن لبحث هن الوقيقة
السبنمالية المصرة عن واقع ملتهب
تعينه الثورة الملسطينية في مجابهة
كل اشكال العدوان والتعسف ء كذلك
لي النجراكها التفيجير الوعي عند الجماهير
لنكون قادرة على الدفاع عن حقها..
ولعد كانت كل الوثائق » او ريما اغلبها»
الني تحمفت ؛ دون مستوى الثورة الا
اننا لمسنا وبوضوح وثئائق هامة حققتها
افلام فلسطين ؛ تلك التي التقطها سمير
نمر وضمنها افلامه الثلائة »؛ ولكن بقدر
ما كانت هذه الونالق هامة وحارة الا
ان بعض اللملاحلات سواء في بنالها
تحقيق الافكار الاساسية لموضوعاته »
او فيالاستفادة وتسخير الصوت لصالح
هذه الفكرة الاساسية او تلك» قد بقيت
تحتاح الىتامل ودراسة وافيئين لتصبح
الوئيقة فيلما ذي تأئثر كامل حيا
وعقليا سواء على جماهيرنا او على
الانسان في الخارج .
© حرب الايام الاربعة
المدوان الصهيوني على جنوب لبنان والذي
إطاق عليه المراقبون حرب الايام الاربعة بعتبر
اهم هذه الافلام . فلاول مرة نشاهد السينماني
الفلسطيني والكامر! الفلسطيئية نخوض الممركة
الى جانب البندقية » وترد على ادعاءات العدو
الذى بزعم في مؤتمراته ان الفدائيين انهزموا
تروي لنا الكامرا كيف أن المقاتلين
الفلسطينيين بتقدمون سطولة وفداء » لنشاهد
معتوياتهم العالية وقدرانهم الشجاعة على الرد
في حين نشاهد انسحاب المدو وهو بحمل
جنوده في الهايكوبتر .
نقول ان حرب الابام الاربعة هو اول انتصار
اللوئيقة السينمانية الفلسطينية الشجاعة الا ان
اغراق اللخرج في اسناد الصورة اشيد متتالية
قد قلل من اهمية الحدث . ان المؤثرات
الصوتية تكون وحدها في كثم من الاحيان جديرة
بالصورة . والصمت الذي هو جملة موسيقية له
قدرته ابضا على اعطاه الدلالات عن مضامين
وجمل سينمائية مميئة . كما وقد اكثر المخرج
من استممال العناوين الصحفية التي تشيد
بشجاعة الفداني الفلسطيني والتي لم أر ضرورة
الها بالكثرة التي شاهدناها فيها » لان الصورة
المتحركة كانت معبرة اكثر ولا حاجة لاسنادها
بالعناوين الصحفية . كان يمكن استخدام
المنوان الصحفي الذي لم تحققه الصورة .
من اللمسات الذكية في فيلم حرب الايام
الاربعة . رمز الافعى الذي ربط مع زحف العدو
.. الشكل الملتوي للزحف . وبمد الانسحاب
نشاهد الافعى وهي تنزع جلدها دلالة على اقدام
المدو على حروب اخرى باشكال متمددة .
أن فيلم حرب الايام الارئمة ببقى الوثيقة
الاولى الهامة في بدابات السينما الفلسطينية
التي تتظافر الجهود الخلصة لوضعها في بدابة
الطريق الصحيح .
للمنة ©
كمادتهم ل
حاول المخرج في هذا الفيلم الاسنفادة من
حفلة فولكلورية فلسطيتية لربط هذا الشريظ
الاخباري باحداث لها علاقة بها بقدم على
المسرح . كان ينفلنا من المسبرح الى حياة
الفدائيين او الى ما بمائيه الفلسطيئيون فى
الاراض المحملة . ومع 'ن طريقة الاتفال كانت
الكية الا ان ففر المادة الصورية والصوتيه لليلة
الفلسطينية على المسرح قد اضعفت الفيلم . ان
قبل هذه الوثائق الاخبارية لا ارى ضروره
نحويلها الى فيلم ذي مضمون وخط درامي ان
لم تكن غلية بالدرجة الني نخدم هذا الخط
.. مثل هذه الوثائق بمكن ان نكون اخبارة
لجريدة سيئمائية ما زلئا نطمح لتحقيفها لنكون
ناطقة باسم الشورة الفلسطيئية ككل »؛ وما
زلنا نطمح لكي تصبح جريدة مننظمة الاتناج
والانتشار لنسهم الى جانب المقابلين الشجمان
فيالمعركة التي بخوضها حتى النصر والتحرير.
© الارهاب الصهيوني
اللرد على ادعاءات المدو واجلاء كثر من
الحقائق التي بحاول عكسها لا يخدم اغراضه
العدوانية ووجوده اللاشرعي » بكون من المفيد
جدا اطلاع الرأي المام المالمي على اساليب
المدو الارهابية والهتلرية . وباتي فيلم
« الارهاب الصهيوني » لتحقيق جزه من هذه
المهمة » فيعرض لنا بالوئيقة الحية اساليب
عدونا الشرسة في فتل الاطفال وتهديم المساكن
واتلاف المزارع» بعد ان نشاهد مزارع الفلاحين
وحياتهم الناعمة ممزوجا بنفمة ( الشبابة »
الفلاحية .
كنت اود استفلال تغمة الشبابة كجملة
موسيقية متنوعة الابقاعات والمضامين طوال
الفيلم » الا ان خلط هذا النفم والتنويع في
استخدام الموسيقى واللإتمرات قد اضمعف خطا
بناه الفيلم » ذلك ان المادة الصورية والصوتية
يجب ان يتفاعلا ويطورها لتحقيق الهدف الذي
برمي اليه الفيلم ‏ مع ذلك فان « الارهاب
الصهيوني » يعتبر هو الاخر مهما بعد حرب
الايام الاربعة. كما وانه اضافة جديرة بالاعتذار
اللفيلم الفلسطيني . أن اي مشاهد لا يمكله
ان ينسى مشهد الشهيد الذي يخرجونه من
بين الانقاض » او ذلك الذي اخرج من الماء
ووضع في قطمة قماش .. كما وان اي مشاهد
في اي مكان سيصرخ احتجاجا ليس فقطا على
اشلاء الاطفال المتنائرة بل ايضا على تلك
الوجوه الطفلة في المدرسة ©» وهم بتطلمون نحو
المعلم الذي كتب على اللوحة « اعرف وطلك
فلسطين ») . لقد استطاع المخرج ان بسرق
اعظم اللحظات من وجوه الاطفال .
ومع كل ملاحظاتنا عن هذه الوثائق الفلمية
التي حاولت بجد وجدارة ان تاخذ صيفة
الفيلم » فان هذه النماذج تبقى انتصارا
حقيقيا للفيلم الفلسطيئلي »© وتبقى جميع
الادعاءات باطلة ان هي لم تاخذ هذه الصيفة
وهذا التحرك .
ان السينما الفلسطينية هي فيمرحلة المخاض
وحتى الان لانستطيع القول انها ولدثن. ليست
سهلة مرحلة الولادة الصحية والطبيعيية
للسينما الفلسطينية . فثمة مهام كثيرة وطريق
وعرة لانجاز مهمة تحقيق الفيلم الفلسطيني .
الفيلم الواضح الممالم »؛ والمعبر عن طموح
الثورة الفلسطينية وخطها الواضح وعلاقتها
بالجماهر وبحركة التحرر العربية وبالثورة
العالمية في دحر المدو الامبريالي الصهيوني
الرجعي . ولكن الامل يبقى مشما لا زالت هناك
امكانية التعاون والتنسيق بين كل العاملين في
هذا المجال لانجاز هذه المهمة الصعبة .
تجية للكاميرا الفلسطيئية الشجاعة © وثقة
مادوامة
با شعبنا ما دوامة
وياما ارآدتك ما نوامه
وغضبك باما وراه قيامة
ويأما وياما وما دوامة
باتو اوامر
باتو كوامر
ُقدر لحظة تقيف قدامها
عامل عنتر
راكب الهنتر
واقفه كلابه
تحرس بابو
عشان ما يحقق عاينا الدايرو
وجاب لكلابو كلاب من كايرو
في ان هذا الخط سيكون مثار اهتمام الثوار
ليصبح في مستوى الفاعلية الى جانب البندفية
وصديقا وفيا للمقائلين في خط الثار #18
يي..)
لالش النوري يف اليشورات
وميزك جنة وخالي ضرائب
واحد تاضل
واينك في الوه نونا
وفي الليلة الدلهية ورا
وعله الصباج
ظلالا
نوهج بالكشف والكبرياء
وارضا نفاسمها الدخلاء الطفاة » ومن
زعلموا اولبام
هده الاراس © ارضك مكتوبة على دمك
حملتها وكانت قبلا ترابا بغمره الحبور السادج
وخضرة نئزهت عن جرائم العبادات والسلالات
الكن الاراصس عميقة . الارضض متطلبة .
الارفى نتطلب معمودية الاموات
من عبدوها
من لمنوها
من نسجوا فيها
وهم وحدهم بردون اليها بكارة هتكك ,
»ا «ا اير
حملتها الارض
نستيقظ على طلقات طفولتك النقية
برشها قوم وهبوا انفسهم لطهر الجدور
وتراهم » ونعفي التراب
ونحس بحرقة الدم الحي
وتصبح ابن وطن
رجلا ضائعا
فوبا لتقائل اليوم
ولكي تموت قدا
ا« ا ير
ولهذا » ثرت جنة التوابيت على تابوت الجئة
فحين يسقط في الحلبة قلم
بحس الخلق الاسمى بجرح في جبينه
وهزة كونية تمتري الجبال » جبال الناس
ونور ميت » بتمدى زحف اللهر الكبر
وآخرتو فاصل
وقام اتفكه
لاقرب سكه ب يجيب الفكه
غير وش وبدل وش
وقام اتفلح فكرا
: قش
و
وهشن
وحربانة ام بنابه
ومادوامة
التلفون جنب التلفون
وبرين صمت الصحارى والقبار
كان لسانك » روحك اغلق لي وجهها كل باب
فماذا تكون لبستاتك المثرامي فلى
حافة الوث ؟
سلسقية بالامزن عظاء ...
سلحرسه بالاقوى قدار ,..
جزحنا وشع الدليا
فكيف مسودة الكنابة المسمارية
نقصب مسلة تعمل السماء ؟
وكيف الربح التي بطم الثار
تخد لون الوردة ؟
فيما نحن ماخولون باسماء الالوان المفصلة
كما تهوى الفصول
»عابر
ترى » خريف الاراص © ام خريف بقالك فيها 9
ومن الذي هممن نحب »© بمتمر الخولة »
ويبحمل السلاح 9
حصل الدي كان
بالغ بالاختيار من نشروا لحمه وعظامه في كل
ربح ©» في كل جهة » اذ اصابوا قلبا للامة .
وقلب الامة لن يموت .
آثروا ان يفولوا في صدر الوطن الفلسطيني
صوتا من اصواته الجهرة .
ارادوا ان يمحوا وجه الامة فصوروا بجريمتهم
وجهين ؛ وجه الحكام الطفاة المتآمرين 6(
ووجه الشعب
الخادج من ليابه بهدر في مسامع الدنيا
صارخا : ابن حقي .
ا« « اير
ولم يكن راسك ابدا في مثل استعداده
للانفجار يوم واجهه .
وكان الموت عندك العجيبة الوحيدة
والجرح الذي يحسب
وكنت أتحس رصيده في كل حساباتك
وفي الصناعة التي اتقنت
لانك جدار في قلمة الصمود والمواجهة
وامتياز في شرف الانتماء لقضية .
ولم يكن ثمة من يموت من اجلك
كانما انت الوطن لم يمت من اجله احد
ومات الجميع
وهو نا بمت
وكلما اشتاق طعم الدم » جاءه من قلب
الف شهيد
فان نموت لا تعني شيا
لان الموت ليس سوى تحول
فهل رايت شعبا يموت 1
انه بتحول في اشعة هله المرآة المحرقة
ما دامت مسافة. الخلق بين الحرية والوطن
بحجم الحرية » وبحجم الوطن .
بر رود ة كفيك وليقة
ثم
حفيف الاوراق الثلجي
في ادفال الصحف الصفراء
حل محل سقوط الاورال
ننائرها
جاه الاحياء
بخريف الدم ,
ا« عابي
وبافسان:
لموت انث 9
الوطن بعاني من موت يومي ..
وانت نخط » بعد موتك ذات الحروف
على ترس الدبل اللحاسي البارد
الذي تحفق وجوده ملامس انامل تركنها
بعمر الورود ‎٠.‏
‏وظن المجرمون انهم انما انتصروا
وما دروا
انهم شنقوا امالهم بشجرة حقدهم اليابسة ‎,٠‏
‏ونستمر انت في خط الدوالر
حول الذبن نطيب لهم النزهة فوق السطوح
ونحن نعلم انه لم بكن ليخصك المخمل الريف
والخطوات المدودة فوق البساط الاخفر
وكنت تحتقر فرن الثور الذي بشق عصا
الطاعة ليعود الى للمه من جدبد .
ولم نكن لك ايضا كف الانشقاق التي كانت
قبيلة القتلة نعيرها في لحظة البحرة والمراة
ولهذا
كنث بيضة البلور » المبدلة محها الاصفر
بخضرة عينيك
ونخترع في مونك لونا رسميا
بختزنه الطلاب في دفاتر الذكرى
وجها للانتصار ,
>« ع ور
ويا فسان :
زجاجة خمر الشهادة التي فتحت
جملتك تخرجمنها روحا مشبعا ببعث الفصول
وبرودة كفيك ‎٠‏
‏انما هي وئيقة ادانة من خانوا وجوب
النزول الى الاعماق » مدرعين
بنجمتك الخضراء ...
وعرفت الان سر بهاء قرارك :
ان نحمل اخضرار عينيك : فلت
ابتسامتك في اللوت
الى سطوح النيام
تكشف زيف وقوفهم
ت عنك في من احبوك
ورغبت عن رؤية الحرف الى رؤية الصوت
وكان صوتسك
الا انه الصدى المرجع من غد قادم » كما الشعر
قلب الاغنية
الرحيق المبئوث
في الزهرة تقصنها الربباح
وبا مواطن شرف في قلب الاحرار :
بمقدار اقترابي منك » كنت تبتعد »
ننقةاداحهة
فيما انت تقترب
نرى »2 كلت ااوطن في سورة واقمه 1
ام صدى الورقة المنالرة » ام الجناح المهياس 1
ام هذه النامة الحجرية هنا
ما ان تهمد من لقل الهزبمة حنى نسسيقلك
في سمار ؟
اجل !
كنت كل ذلك .
ولكن »2 ما السبيل الى تكوبلك حبة
حبة ؛ ربشة
ربشة ؛ زلرلة زلزلة ؟
لاذا 15
لانك كنت كل ذلك © قصرب من التاريخ
ولانك من بناة الفرح» وشاهد مولد الضوه
فانث الاسوه في وجه من وجوهه
مثلما انث اليوم ممنى من مماني الوطن في
عمق محلته» وفي الأمل من روهة التصاره.
« *ا جر
ويا فسان :
الدن اكنشفت ان الحياة شيء 39
بدات تبحث في الحياة هما بشكل التاريخ
تفود بيدبك مجرى النهر
تفتح هينيك على الدهشة
لبحث عن الحمى في الداخل
عن المشهد الجامح في الصورة
ونميش لاجلك انت
لان حجمك بعدت عن ان تحيط به
ونملاه بالمجب
بالاحرف الحد بدبة التي نسور دالرة وجهك
في المدى الذي ندور فيه
تصمد فيه المياه والفلال
ونطرح كل بوم سؤالا » نعكر فيه نظام الاثمياء
وتحول كل حكمة الى هيكل عظمي
نسال ‎١‏ عن الرجال والبنادق » » ولا جواب .
وتسال من جديد :
من جمل ‎١‏ ارنص البرنقالالحزين » حزينة 1
من حول هذا العالم الى ‎١‏ عالم ليس لنا » ؟
اذا لا نجيبون ؟ هل نخافون على وطنكم ان
يسلب ؟ وعلى مزارعكم ان نخرب ؟
اجيبوا ! على م الخوف ؟ ماذا تخسرون ؟
و« ما تقى لكم» ؟
ان الذبن خسروا حنى هوية الانتماء لوطن »
ان ثارو! > لن يخسروا الا سلاسلهم .
سيبقى » الن » سؤالك بلا جواب . وسوف
تجيب أنت على من بطرحونه بالتالي .
ويبدا التاربخ من ذباك الجواب .
ا« « ير
وبا فسان :
الغري ان براك جراحا تقاتل »
ومعاول » وسثايل ‎.٠.‏
‏لغري ان براك مشائل جمر » ومشاعل ..
اما انا » فاني : رابتك في النوه نودا
وفي الليلة المدلهمة ضوءا
وعند الصباح الملابين تصرخ :
وطني © وطلي ء وطني © وطلي !!!
ا القيت في اللكرى الاولى لاستشهاد
غان كقاني .
|المنف ©
هو جزء من
الهدف : 211
تاريخ
٢١ يوليو ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 3483 (8 views)